قال الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم، إن التعليم الفني قاطرة التقدم الاقتصادي لمصر، والوزارة تسعى لتغيير الصورة الذهنية لدى المجتمع وعن خريج التعليم الفني.
وقال وزير التعليم، نصًا إن الذي يعمل في التعليم الفني كسبان ولا يمكن أن يخسر، موضحًا أن دورة العمل في التعليم الفني تمكن صاحبها من المكسب سريعًا.
وقال وزير التعليم، نصًا إن الذي يعمل في التعليم الفني كسبان ولا يمكن أن يخسر، موضحًا أن دورة العمل في التعليم الفني تمكن صاحبها من المكسب سريعًا.
وأكد الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اهتمام القيادة السياسية بتطوير التعليم الفني منذ عام 2014، وقد نتج عنه زخم غير مسبوق في هذا المجال، بدءا باستراتيجية وخطة تطوير التعليم الفني الجديد التي انتهجهتها وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، منذ ۲۰۱۸، والتي اعتمدت على تشجيع وتطوير التعليم الفني بكافة أنواعه، جنبا إلى جنب،مع الاهتمام بجودته، حسب المعايير الدولية.
وأضاف وزير التعليم، خلال كلمته بالدورة الثانية لملتقي ومعرض Edu TEC وافتتحه اليوم الاثنين، أن دعم وتنمية مهارات الأجيال القادمة- من خلال التكنولوجيا التطبيقية والتعليم المزدوج- كان أحد المنطلقات الناجحة؛ لتشكيل مستقبل مصر؛ لذا ركزت خطة الوزارة على تطوير مناهج التعليم الفني، وفق منهجية الجدارات التي تتسم بربط التعليم الفني باحتياجات الصناعة من مهارات وسلوكيات ومعارف، وكللت هذه المبادرة بإنشاء إدارة مركزية جديدة لأكاديمية معلمي التعليم الفني؛ من أجل الإشراف على تدريب هؤلاء المعلمين على تدريس وتقييم المناهج المطورة، والاهتمام بإتقان الخريجين للمهارات المهنية، جنبا إلى جنب مع السلوكيات المستدامة.
واضاف حجازي، أن تطوير منظومة التعليم الفني، والتدريب المهني، اصبح يهدف – دائما- إلى تحسين نوعية مخرجات، ومستويات المهارات المهنية؛ حتى تواكب المستويات العالمية، وثلبي احتياجات سوق العمل من المهن، والتخصصات الجديدة، وتساهم في زيادة نسب التشغيل لخريجي المدارس الفنية، وإعداد كوادر فنية مؤهلة على مستوى عال، وتأهيلهم لسوق العمل في مصر والخارج.
وأضاف وزير التعليم، خلال كلمته بالدورة الثانية لملتقي ومعرض Edu TEC وافتتحه اليوم الاثنين، أن دعم وتنمية مهارات الأجيال القادمة- من خلال التكنولوجيا التطبيقية والتعليم المزدوج- كان أحد المنطلقات الناجحة؛ لتشكيل مستقبل مصر؛ لذا ركزت خطة الوزارة على تطوير مناهج التعليم الفني، وفق منهجية الجدارات التي تتسم بربط التعليم الفني باحتياجات الصناعة من مهارات وسلوكيات ومعارف، وكللت هذه المبادرة بإنشاء إدارة مركزية جديدة لأكاديمية معلمي التعليم الفني؛ من أجل الإشراف على تدريب هؤلاء المعلمين على تدريس وتقييم المناهج المطورة، والاهتمام بإتقان الخريجين للمهارات المهنية، جنبا إلى جنب مع السلوكيات المستدامة.
واضاف حجازي، أن تطوير منظومة التعليم الفني، والتدريب المهني، اصبح يهدف – دائما- إلى تحسين نوعية مخرجات، ومستويات المهارات المهنية؛ حتى تواكب المستويات العالمية، وثلبي احتياجات سوق العمل من المهن، والتخصصات الجديدة، وتساهم في زيادة نسب التشغيل لخريجي المدارس الفنية، وإعداد كوادر فنية مؤهلة على مستوى عال، وتأهيلهم لسوق العمل في مصر والخارج.
