يمكن الكشف عن أيونات الكربونات عن طريق التفاعل مع حمض الهيدروكلوريك المخفَّف، الذي ينتج عنه غاز ثاني أكسيد الكربون؛ ويمكن أن يُمرَّر هذا الغاز في ماء الجير فيجعله عكرًا.
للتمييز بين أيونات الكربونات وأيونات البيكربونات، تُضاف كبريتات المغنيسيوم كاختبار للتحقُّق من الكربونات والبيكربونات. في محلول بارد، يُشير الظهور الفوري لراسب أبيض إلى وجود الكربونات؛ في حين يُشير عدم إنتاج أي راسب مبدئيًّا، ثم ظهور راسب أبيض بعد التسخين، إلى وجود أيونات البيكربونات.
يمكن الكشف عن أيونات الكبريتيت عن طريق التفاعل مع حمض الهيدروكلوريك، الذي ينتج عنه غاز ثاني أكسيد الكبريت الحمضي والقابل للأكسدة، والذي يمكن الكشف عنه من خلال عملية إزالة اللون من KMNO4 المحمَّض (الأرجواني → الوردي) أو KCrO227 المحمَّض (البرتقالي → الأخضر).
يشمل اختبار التحقُّق للكشف عن أنيونات الكبريتيت إضافة نيترات الفضة لتكوين كبريتيت الفضة الأبيض الذي يتحوَّل إلى اللون الأسود عند التسخين.

للتمييز بين أيونات الكربونات وأيونات البيكربونات، تُضاف كبريتات المغنيسيوم كاختبار للتحقُّق من الكربونات والبيكربونات. في محلول بارد، يُشير الظهور الفوري لراسب أبيض إلى وجود الكربونات؛ في حين يُشير عدم إنتاج أي راسب مبدئيًّا، ثم ظهور راسب أبيض بعد التسخين، إلى وجود أيونات البيكربونات.
يمكن الكشف عن أيونات الكبريتيت عن طريق التفاعل مع حمض الهيدروكلوريك، الذي ينتج عنه غاز ثاني أكسيد الكبريت الحمضي والقابل للأكسدة، والذي يمكن الكشف عنه من خلال عملية إزالة اللون من KMNO4 المحمَّض (الأرجواني → الوردي) أو KCrO227 المحمَّض (البرتقالي → الأخضر).
يشمل اختبار التحقُّق للكشف عن أنيونات الكبريتيت إضافة نيترات الفضة لتكوين كبريتيت الفضة الأبيض الذي يتحوَّل إلى اللون الأسود عند التسخين.

يعتمد الاختبار الكيميائي في المختبر بوجهٍ عام على حدوث أيٍّ من الآتي:
- تغيُّر اللون
- إنتاج رائحة
- تغيُّر في درجة الحرارة
- إنتاج غاز (تكوُّن فقاعات على سبيل المثال)
- إنتاج راسب
. وهذه إشارات أساسية تدل على حدوث تفاعل كيميائي










