بعد وفاة الطفلة" بسملة أسامة" صاحبة الـ 9 سنوات من عمرها، المقيدة بالصف الرابع الابتدائي بالمدرسة الابتدائية بطرانيس العرب التابعة لإدارة السنبلاوين التعليمية بمحافظة الدقهلية، بعد تعرضها للتعدي من قبل معلم الفصل الأسبوع الماضي، ناشد أولياء الأمور وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بعقاب المعلم أشد عقاب واتخاذ الإجراءات الصارمة ضده.
أعلن شادي زلطة، المتحدث الإعلامي لوزارة التربية والتعليم، أن حادث الطفلة" بسملة" تحول إلى النيابة العامة للتحقيق.
وأضاف المتحدث الإعلامي ، أن الوزارة في انتظار تحقيقات النيابة، لاتخاذ موقفها وإجراءها القانوني تجاه المعلم المتهم في وفاة الطفلة.
ونعى الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وجميع العاملين بالتربية والتعليم، أسرة الطالبة "بسملة أسامة" بالمدرسة الابتدائية بطرانيس العرب التابعة لإدارة السنبلاوين التعليمية بمحافظة الدقهلية التي وافتها المنية، أمس، بمستشفى طوارئ المنصورة، داعيًا الله أن يلهم ذويها الصبر والسلوان في مصابهم الأليم.
وأكد الدكتور رضا حجازي أن الوزارة تفرض إجراءات مشددة لضمان سلامة سير العملية التعليمية على مستوى محافظات الجمهورية ولن تقبل أي تجاوز سواء من قبل المعلم الذي يجب أن يكون بمثابة قدوة للطلاب، أو من جانب أي مسئول ينتمى للوزارة، مشددًا على أن أي تجاوز يقابل بحزم وإجراءات صارمة.
وقد وجه الوزير بإطلاق اسم الطالبة على إحدى قاعات المدرسة، كما وجه أيضًا بسرعة صرف الدعم المقدم من صندوق التأمين على الطلاب لأسرة الطالبة.
أعلن شادي زلطة، المتحدث الإعلامي لوزارة التربية والتعليم، أن حادث الطفلة" بسملة" تحول إلى النيابة العامة للتحقيق.
وأضاف المتحدث الإعلامي ، أن الوزارة في انتظار تحقيقات النيابة، لاتخاذ موقفها وإجراءها القانوني تجاه المعلم المتهم في وفاة الطفلة.
ونعى الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وجميع العاملين بالتربية والتعليم، أسرة الطالبة "بسملة أسامة" بالمدرسة الابتدائية بطرانيس العرب التابعة لإدارة السنبلاوين التعليمية بمحافظة الدقهلية التي وافتها المنية، أمس، بمستشفى طوارئ المنصورة، داعيًا الله أن يلهم ذويها الصبر والسلوان في مصابهم الأليم.
وأكد الدكتور رضا حجازي أن الوزارة تفرض إجراءات مشددة لضمان سلامة سير العملية التعليمية على مستوى محافظات الجمهورية ولن تقبل أي تجاوز سواء من قبل المعلم الذي يجب أن يكون بمثابة قدوة للطلاب، أو من جانب أي مسئول ينتمى للوزارة، مشددًا على أن أي تجاوز يقابل بحزم وإجراءات صارمة.
وقد وجه الوزير بإطلاق اسم الطالبة على إحدى قاعات المدرسة، كما وجه أيضًا بسرعة صرف الدعم المقدم من صندوق التأمين على الطلاب لأسرة الطالبة.
