شدد الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، على تنفيذ القرارات التى اصدرها مع بداية العام الدراسي خاصة بعد حوادث أول أسبوع في المدارس ومقدما خالص التعازي لأسر الطلاب المتوفين والمعلمين الذين وافتهم المنية في أول وثاني أيام الدراسة جاءت القرارات كالتالي.
- الالتزام بالجدية والانضباط وتقدير المسؤولية من كافة العاملين بالمنظومة التربوية وتطبيق خطة الوزارة بشكل حازم، والحفاظ على حقوق الطلاب وكرامة المعلم،وسيتم اتخاذ الإجراءات القانونية تجاه من يقصر في أداء واجبات عمله.
- الصيانة مسؤولية مدير المدرسة ومسئول المباني؛ وعليهم مراجعة الصيانة بشكل كامل ودقيق، ووصف أوضاع المدرسة.
- تكثيف خطط المتابعات الميدانية للقيادات بالمديريات والإدارات التعليمية داخل المدارس؛ للتأكد من انتظام العمل بالمدارس، وحسن سير العملية التعليمية.
- تنفيذ جداول الإشراف اليومي، بجدية كاملة ومحاسبة المقصرين.
- إغلاق المدارس غير الآمنة التي تحتاج لصيانة شاملة ولا تصلح لاستمرار العملية التعليمية وذلك بالتعاون مع السادة المحافظين.
- عقد الاجتماعات الدورية لمديري المدارس مع المعلمين، وتحديد الأدوار والمسئوليات، وأن يكون المعلمون على علم كامل بأدوارهم ومسئولياتهم وتسجيل ذلك في محضر والتوقيع عليه.
- عدم ربط تسليم طلاب المدارس الرسمية الكتب بالمصروفات الدراسية، وتسليم الطلاب الكتب المدرسية مباشرة.
- تنفيذ اليوم الرياضي والأنشطة بالمدارس، و إعداد مسابقات بين الفصول، ثم المدارس والإدارات التعليمية، وتصعيدها على مستوى الجمهورية في الجانب العلمي والرياضي والفني والثقافي، وتوثيق تلك الأعمال وإثابة المتفوقين تحفيزًا لهم.
- إعطاء أولويات الاهتمام لذوي الهمم وذوي الاحتياجات الخاصة، وإعداد حملات لنشر لغة الإشارة وتعليم مبادئها للبيئة المحيطة بهؤلاء الطلاب، للاهتمام بهم ومعرفة لغتهم لتيسير التواصل معهم.
- عدم استخدام العقاب البدني أو الإيذاء النفسي للطلاب، والعمل على حل مشكلة ضعف القراءة والكتابة لدى بعض الطلاب.
- إعداد حملات توعية للطلاب من الألعاب الإلكترونية وخطورتها والوقاية منها، وحظر استخدام الهواتف الذكية في المدارس للطلاب والمعلمين أثناء اليوم الدراسي.
- الصيانة مسؤولية مدير المدرسة ومسئول المباني؛ وعليهم مراجعة الصيانة بشكل كامل ودقيق، ووصف أوضاع المدرسة.
- تكثيف خطط المتابعات الميدانية للقيادات بالمديريات والإدارات التعليمية داخل المدارس؛ للتأكد من انتظام العمل بالمدارس، وحسن سير العملية التعليمية.
- تنفيذ جداول الإشراف اليومي، بجدية كاملة ومحاسبة المقصرين.
- إغلاق المدارس غير الآمنة التي تحتاج لصيانة شاملة ولا تصلح لاستمرار العملية التعليمية وذلك بالتعاون مع السادة المحافظين.
- عقد الاجتماعات الدورية لمديري المدارس مع المعلمين، وتحديد الأدوار والمسئوليات، وأن يكون المعلمون على علم كامل بأدوارهم ومسئولياتهم وتسجيل ذلك في محضر والتوقيع عليه.
- عدم ربط تسليم طلاب المدارس الرسمية الكتب بالمصروفات الدراسية، وتسليم الطلاب الكتب المدرسية مباشرة.
- تنفيذ اليوم الرياضي والأنشطة بالمدارس، و إعداد مسابقات بين الفصول، ثم المدارس والإدارات التعليمية، وتصعيدها على مستوى الجمهورية في الجانب العلمي والرياضي والفني والثقافي، وتوثيق تلك الأعمال وإثابة المتفوقين تحفيزًا لهم.
- إعطاء أولويات الاهتمام لذوي الهمم وذوي الاحتياجات الخاصة، وإعداد حملات لنشر لغة الإشارة وتعليم مبادئها للبيئة المحيطة بهؤلاء الطلاب، للاهتمام بهم ومعرفة لغتهم لتيسير التواصل معهم.
- عدم استخدام العقاب البدني أو الإيذاء النفسي للطلاب، والعمل على حل مشكلة ضعف القراءة والكتابة لدى بعض الطلاب.
- إعداد حملات توعية للطلاب من الألعاب الإلكترونية وخطورتها والوقاية منها، وحظر استخدام الهواتف الذكية في المدارس للطلاب والمعلمين أثناء اليوم الدراسي.
