مدرس اون لايندخول

جميع تعليلات درووس منهج الاحياء2011

جميع تعليلات درووس منهج الاحياء2011
حمل من الرابط
http://www.mediafire.com/?65r3u9rayblvs5y

ــــــــــــــــــــــــ
1. التعليلات
2. تتجدد خلايا الشعيرات الجذريـة باستمرار .
Þ لأن خلايا البشرة تتمزق بين الحين و الآخر عند احتكاكها بحبيبات التربة . و تعوض باستمرار من منطقة الاستطالة .
3. تتشرب الجدر السليولوزية و البلازمية للشعيرات الجذرية بالماء بخاصية التشرب .
Þ لأن الشعيرات الجذرية محاطة بطبقة غروية تلتصق بها حبيبات التربة و ما عليها من أغشية مائية و ذائبات .
4. تعتـبر الخليـة النبـاتيـــة جهـاز إسموزي . أو { تعتبر الشعيرة الجذرية جهاز إسموزي } .
Þ لأن محلول العصير الخلوي للشعيرات الجذرية أكثر تركيزاً من محلول التربة نظراً لوجود السكر مذاباً في العصير الخلوي أي أن تركيز الماء في محلول التربة أعلي منه في الفجوات العصارية لخلايا الشعيرات الجذرية .
5. يزداد الضغط الإسموزي في جذور النباتات الصحراوية و نباتات الأراضي الملحية ليصل إلي ما بين 50 إلي 200 ضغط جوي
Þ حتى تتمكن الشعيرات الجذرية من امتصاص أكبر قدر من الماء من البيئة المحيطة بها .
6. تموت النباتات العادية إذا زرعت في تربة ملحية أو صحراوية .
Þ لأن تركيز الأملاح في التربة أكبر كثيراً من تركيز الأملاح في العصير الخلوي للشعيرات الجذرية ( الضغط الإسموزي لجذر النباتات العادية من 5 إلى 20 ضغط جوي ) فينتقل الماء من الشعيرات الجذرية إلي محلول التربة بالإسموزية مما يؤدي إلي موتها .
7. يمر الماء عبر الإندودرمس بالإسموزية و لا يمر بالتشرب .
Þ يمر بالإسموزية : لأن الخلية تستطيع السيطرة على الماء الذي يمر عبر فجوتها العصارية و يساعدها على ذلك وجود تدرج إسموزي من الداخل للخارج ،Þ لا يمر الماء بالتشرب : لوجود شريط كاسبير من مادة السيوبرين غير المنفذة للماء .
8. يعمل الإندودرمس على رفع الضغط الإسموزي لأوعية الخشــب .
Þ حيث يقوم الإندودرمس بالنقل النشط للأملاح المذابة في الماء من القشرة إلى الاسطوانة الوعائية ؛ لترفع الضغط الإسموزي للاسطوانة الوعائية مما ينشأ عنه تدرج إسموزي يساعد على امتصاص الماء .
9. امتلاء خلايــــــا الإندودرمس بجزيئات النشا ذات الطاقة العالية .
Þ لتمنح خلايا الإندودرمس الطاقة اللازمة للنقل النشط للأملاح المذابة في الماء من القشرة إلى الاسطوانة الوعائية .
10. انتقال أيونات الأملاح من محلول التربة إلى خلايا الجذر ضد التدرج في التركيز .
Þ تنتقل الأيونات من التربة ضد تدرج التركيز بقوة النقل النشط باستهلاك الطاقة الناتجة من تنفس أنسجة الجذر ؛ حتى يؤدي تراكمها إلى رفع الضغط الإسموزي للجذر لتسهيل انتقال الماء من التربة للنبات .
11. من الضروري توفر السكر والأكسجين لقيام جذور النبات بامتصاص الأملاح المعدنية من التربة .
Þ ليستخدم السكر كمصدر للطاقة خلال التنفس الخلوي الهوائي في وجود الأكسجين لتحرير الطاقة اللازمة للنقل النشط لأيونات الأملاح ضد تدرج التركيز .
12. تفاوت تركيز الأيونات التي يمتصها طحلب نيتللا .
Þ لأن امتصاص الأيونات يتم اختيارياً حسب حاجة الخلية بصرف النظر عن حجم أو تركيز أو شحنة الأيونات .
13. الحياة ظاهرة ضوء كيميائية و لولا البناء الضوئي لما استمرت الحياة علي الأرض .
Þ لأنه لا يمكن تصور وجود الحياة دون امتصاص الطاقة الضوئية و تحويلها إلي طاقة كيميائية فعملية البناء الضوئي هي قاعدة الحياة الأساسية لإنتاج الغذاء و تحرير الأكسجين .
14. ملائمة تركيب الورقة لعملية البناء الضوئي .
Þ تنتشر الأوراق على الساق و الفروع في نظام يعرضها لأكبر قدر من أشعة الشمس .
Þ نصل الورقة دقيق و مفلطح مما يساعده على استقبال الضوء .
Þ يدعم نصل الورقة عرق وسطي يتفرع إلى أفرع أصغر فأصغر مكوناً شبكة تتخلل النصل و ذلك يسمح بتزويد الورقة بالماء و الأملاح الممتصة عن طريق الجذر ،Þ و نقل المواد الغذائية عالية الطاقة التي تكونها الورقة .
Þ يغطى سطحها العلوي و السفلي بالكيوتين للحد من تبخر الماء عدا { الثغور } و هي المكان الرئيسي لتبادل الغازات في النبات .
Þ الثغور تفتح في الضوء و تغلق في الظلام متأثرة بدرجة رطوبة الجو لتتحكم الورقة في كمية الماء المتبخر منها .
15. السطح العلوي للورقة أكثر إخضراراً من السطح السفلي .
Þ لأن خلايا النسيج العمادي المواجه للبشرة العليا تزدحم بالبلاستيدات بكمية أكبر من الموجودة في خلايا النسيج الإسفنجي المواجه للبشرة السفلى .
16. يلعب عنصر الماغنسيوم دوراً هاماً في عملية البناء الضوئــي .
Þ يعتقد أن هناك علاقة بين وجود ذرة الماغنسيوم و قدرة الجزئ على امتصاص الطاقة الضوئية ( حيث توجد ذرة الماغنسيوم في مركز الجزيء) .
17. الهيدروجين الناتج من انشطار الماء في التفاعلات الضوئية يتحد مع مركب مستقبل للهيدروجين و الالكترونات هو NADP ،18. و يختزله مكوناً مركب حامل للهيدروجين و الإلكترونات هو NADPH2 .
Þ و ذلك حتى لا يتحرر الهيدروجين إلى خارج البلاستيدة أو يعود للاتحاد مع الأكسجين .
19. يطلق على ( ATP ؛ NADPH2) معاً مركبي الطاقة التثبيتية .
Þ لأن الهيدروجين المحمول على مركب NADPH2 يستخدم في تثبيت ( اختزال ) غاز CO2 لتكوين الكربوهيدرات (الجلوكوز ) بمساعدة الطاقة المختزنة في جزئ ATP .
20. قدرة بعض النباتات الخضراء على تثبيت CO2 في الظلام بعد فترة من تعرضها للضوء .
Þ لأنها تدخر قدر من الطاقة في جزيئات ATP أثناء تعرضها للضوء و يمكنها استخدام هذه الطاقة في الظلام في اختزال CO2 لتكوين الكربوهيدرات .
21. تلجأ الكائنات غير ذاتية التغذية إلى هضم الغذاء الذي تحصل عليه .
Þ لأن جزيئات الطعام الكبيرة يصعب عبورها من ثقوب الغشاء البلازمي للخلايا الحية ،Þ و عند تكسيرها تمر بسهولة بالانتشار الغشائي و النقل النشط إلى داخل الخلايا لتستخدم ( كمصدر للطاقة ،Þ أو في البناء و استمرار النمو ) .
22. بعض الإنزيمات تفرز في حالة غير نشطة .
Þ حيث أن الإنزيمات الهاضمة للبروتين إذا تم إفرازها في صورة نشطة فقد تؤثر على الخلايا المفرزة لها ،Þ نظراً لأن تركيب الغشاء البلازمي لأي خلية يحتوي على البروتين ،Þ أمثلة ذلك :
· الببسين : هو إنزيم هاضم للبروتينات يفرز من جدار المعدة في صورة غير نشطة تسمى الببسينوجين ،· و ينشط في تجويف المعدة بتأثير حمض الهيدروكلوريك ( HCl )
· التربسين : هو إنزيم هاضم للبروتينات يفرز من البنكرياس في صورة غير نشطة تسمى التربسينوجين ،· و ينشط في تجويف الأمعاء الدقيقة بتأثير إنزيم الإنتروكينيز .
23. تعتبر عملية البلع فعل منعكس .
Þ هي فعل منعكس منسق يبدأ بمجرد وصول الطعام إلى نهاية التجويف الفمي ،Þ فترتفع قمة القصبة الهوائية و الحنجرة أمام لسان المزمار لغلق فتحة القصبة الهوائية ،Þ فيمر الطعام إلى المريء .
24. ضرورة مضغ الطعام جيداً في الفم خاصة الأغذية النشوية .
Þ حتى يهضم النشا هضماً جزئياً بواسطة إنزيم التيالين ( الأميليز الفمي ) ،Þ حيث يتحول إلى سكر مالتوز ثنائي ( سكر الشعير ) ،Þ كما أن اختلاط باقي الأطعمة باللعاب المحتوي على المخاط يسهل البلع و فعل العصارات الهاضمة فيما بعد .
25. يتوقف عمل إنزيم التيالين في المعدة .
Þ لأنه يعمل في وسط قلوي ضعيف ،Þ و الوسط في المعدة حمضي قوي ( PH = 1.5 : 2.5 ) بتأثير إفراز HCL .
26. لا تقوم المعدة بهضم نفسها رغم وجود الإنزيمات بداخــلـها .
Þ لأن الإفرازات المخاطية الكثيفة للجدار الداخلي للمعدة تحمي المعدة من فعل العصارات الهاضمة ،Þ
Þ إنزيم الببسين لا يفرز في الصورة النشطة و لكن يفرز في صورة غير نشطة تسمى الببسينوجين و لا ينشط إلا في تجويف المعدة بتأثير HCl
27. لا تحدث عصارة الصفراء أي تفاعلات للهضم أو { تعتبر الصفراء عصارة غير هضمية }.
Þ لأنها لا تحتوي على أي إنزيمات هاضمة .
28. تحتوي كل من العصارة الصفراوية و البنكرياسية على بيكربونات الصوديوم .
Þ ليبقى الوسط في الأمعاء الدقيقة قلوي قوي ( PH = 7.5 : 8 ) ،Þ و هو الوسط المناسب لعمل الإنزيمات الهاضمة التي تفرز من البنكرياس ( العصارة البنكرياسية ) و جدار الأمعاء الدقيقة ( العصارة المعوية ) .
29. ضرورة اختلاط الدهون بالعصارة الصفراوية .
Þ لتحسين كفاءة هضم الدهون ؛ حيث تعمل أملاح الصفراء على تحويل الدهون إلى مستحلب دهني لتسهيل عمل الإنزيمات الهاضمة للدهون فيما بعد .
30. نشاط الكبد يحسن من كفاءة عملية الهضم .
Þ لأن الكبد هو المسئول عن تكوين العصارة الصفراوية التي ............................... ( نكمل بإجابة السؤال السابق ) .
31. يلعب إنزيم الإنتروكينيز دوراً غير مباشر في هضم البروتينات .
Þ لأنه ليس من الإنزيمات الهاضمة و لكنه يفرز من الطبقة المخاطية للإثنى عشر لتنشيط إنزيم التربسينوجين بتحويله إلى التربسين الهاضم للبروتين .
32. يفرز إنزيم التربسين من البنكرياس في صورة غير نشطة بينما يفرز الأميليز في صورة نشطة .
Þ لأن إنزيم التربسين في صورته النشطة هاضم للبروتين يمكن أن يهدم الخلايا المفرزة له ،Þ بينما إنزيم الأميليز هاضم للنشا فلا يؤثر في صورته النشطة على جدران الخلايا المفرزة له .
33. الامتصاص من خملات الأمعاء قد يحتاج لاستهلاك طاقة وقد لا يحتاجها .
Þ قد يحتاج طاقة إذا تم بالنقل النشط عندما يكون تركيز المواد الممتصة في الأمعاء اقل من التركيز في الدم ،Þ و قد لا يحتاج للطاقة إذا كان تركيز المواد الممتصة في الأمعاء أعلى منه في الدم فتنتقل المواد الممتصة بالانتشار .
34. وجود خلايا بلعمية في الطبقة الطلائية للخملات .
Þ لتنقل قطيرات الدهون غير المهضومة إلى الطريق الليمفي بالبلعمه .
35. وجود خميلات دقيقة تمتد من الطبقة الطلائية للخملات .
Þ لتزيد من مساحة سطح الامتصاص .
36. يمر فيتامين ( B ) عبر الطريق الدموي بينما يمر فيتامين ( A؛D؛K) عبر الطريق الليمفــــــي .
Þ لأن فيتامين B يذوب في الماء ،Þ بينما فيتامينات ( A؛D؛K) تذوب في الدهون فتنتقل معها عبر الطريق الليمفي .
37. توجد كثير من التحززات في بطانة الأمعاء الغليظة .
Þ لتساعد على امتصاص الماء .
38. في النبات يحدث الامتصاص قبل البناء الضوئي و في الإنسان يحدث الهضم قبل الامتصاص .
Þ في النبات : الامتصاص يسبق البناء الضوئي لأنه العملية التي توفر المواد الخام اللازمة للبناء الضوئي ،Þ في الإنسان : يحدث الامتصاص بعد الهضم لأنه العملية التي تنقل نواتج الهضم إلى الدم و الليمف و هما المواد الناقلة للغذاء المهضوم حتى الخلايا
39. لا يمكن تفسير نقل الماء إلى قمم الأشجار العالية بخاصية الضغط الجذري." التشرب ،40. الخاصية الشعرية " .
Þ الضغط الجذري : لأنه في أحسن الأحوال لا يزيد عن 2 ضغط جوي ،Þ لأنه معدوم في عاريات البذور كالصنوبر ،Þ لأنه يتأثر بالعوامل الخارجية بسرعة .
Þ التشرب : لأن التجارب أثبتت أن العصارة تسير في تجويف الأوعية و ليس على الجدران .
Þ الخاصية الشعرية : لأن ارتفاع الماء في أضيق الأنابيب الشعرية لا يزيد عن 150 سم .
41. يتوقف ارتفاع الماء لأعلى بتأثير الضغط الجذري بعد مسافة قصيرة .
Þ نتيجة لتساوي تأثير الضغط الجذري مع تأثير ضغط عمود الماء الناتج عن وزن الماء في الاتجاه المعاكس .
42. لا تنجح زراعة بعض الشتلات المنقولة من المزارع بعد فترة من تعرضها للشمس قبل النقل .
Þ بسبب جفاف الجذر مما يؤدي لتسرب فقاعات هوائية إلى أوعية الخشب في الجذر فينقطع اتصال عمود الماء في أوعية الخشب ،Þ فيعجز النبات عن نقل الماء للأوراق .
43. وقوع الماء الموجود في أوعية و قصيبات الخشب تحت قوة شد كبيرة .
Þ لان انابيب الخشب شعرية
Þ وجدران الانابيب الخشبية ذات خاصية التصاق مع الماء
Þ وتخلو الانابيب الخشبية من اى فقاعات هوائية
Þ و يعمل النتح على خفض الرطوبة في الغرف الهوائية للثغور في الورقة .
Þ يزداد التبخر من خلايا النسيج المتوسط المحيط بغرفة الثغر .
Þ يقل الماء في الخلايا فيزيد تركيز عصارتها فتجذب الماء بالإسموزية من الخلايا المحيطة بها ،Þ حتى يصل الشد إلى أوعية الخشب في العروق الدقيقة فالكبيرة فالعرق الوسطي للورقة .
Þ يقع الماء الموجود في أوعية الخشب تحت تأثير قوة شد كبيرة فيرتفع الماء في أوعية الخشب و القصيبات في الساق و الجذر المتصلة على شكل شبكة .
44. تتضح ظاهره الإدماء في نبات الصبار ولا تتضح في نبات الصنوبر .
Þ لأن الإدماء يحدث بتأثير الضغط الجذري و هو معدوم في عاريات البذور مثل الصنوبر و موجود في باقي النباتات مثل الصبار .
45. تقل حركة انتقال العصارة الناضجة عند انخفاض الحرارة أو نقص الأكسجين .
Þ عند انخفاض الحرارة يتجمد السيتوبلازم الذي تنتقل عليه العصارة الناضجة في الأنابيب الغربالية ،Þ و عند نقص الأكسجين تقل الطاقة الناتجة من التنفس الخلوي فتقل سرعة النقل لأنه عملية نشطة تحتاج للطاقة .
46. جدار البطيـن الأيسر أكثر سمكاً مــــن جدار البطيـــــــن الأيمــــن .
Þ لأن البطين الأيسر يدفع الدم خلال الأورطى لمسافة كبيرة لجميع أجزاء الجسم ،Þ بينما البطين الأيسر يدفع الدم لمسافة قصير عبر الشريان الرئوي للرئتين .
47. عدم رجوع الدم في الأوردة عادة إلي الأجزاء السفلــي مــن الجسم .
Þ لوجود الصمامات التي تمنع تدفق الدم لأسفل .
48. توجد الشرايين عادة مدفونة وسط العضلات .
Þ لأنها صعبة الالتئام عند قطعها .
49. لون الدم الشرياني أحمر فاتح و لون الدم الوريدي أحمر قاتم .
Þ لأن الدم الشرياني يحتوي على مادة الهيموجلوبين المتحدة بالأكسجين في صورة ( أوكسي هيموجلوبين ) ،Þ
Þ بينما الدم الوريدي يحتوي على مادة الهيموجلوبين المتحدة بثاني أكسيد الكربون في صورة ( كاربوكسي هيموجلوبين
50. الدم سائل أحمـــــر لــــــزج و قــلوي ضعيف .
Þ سائل أحمر { لوجود مادة الهيموجلوبين الحمراء في كرات الدم الحمراء } ،Þ
Þ لزج { لوجود البروتينات الذائبة في البلازما } ،Þ
Þ قلوي ضعيف ( PH = 7.4 ) { لوجود أملاح البيكربونات في البلازما }.


51. اختلاف عدد كرات الدم الحمراء في الذكور عن الإناث .
Þ عدد كرات الدم الحمراء يتناسب عكسيا مع نقص الأكسجين فنجد أن سكان المرتفعات - حيث يقل الأكسجين- يزداد لديهم عدد كرات الدم الحمراء لحمل أكبر كم من الأكسجين
Þ . ويتناسب عدد كرات الدم الحمراء طرديا مع زيادة المجهود والنشاط العضلي فنجد أن الذكور الأكثر نشاطا والأكثر مجهود عضلي يزداد لديهم عدد كرات الدم الحمراء عن الإناث
Þ وبالتالي يكون سبب زيادة عدد كرات الدم الحمراء في الذكور نظرا لطبيعة الجسم وزيادة النشاط العضلي.
Þ ملاحظة هامة :- نظرا لقلة عدد كرات الدم الحمراء في الإناث فتكون أكثر وصولا لحالة الإغماء (أي يغمى عليهن بسهولة ) .
52. كرات الدم البيضاء ليس لها شكل محدد .
Þ لتتمكن من التحرك و الانسياب على طول جدران الأوعية الدموية و التغلغل بين خلايا جدار الشعيرات الدموية لتهاجم الميكروبات ،Þ أو المواد التي تقوم بإنتاجها أو الخلايا الميتة أو الخلايا التي في طور الموت و تحيط بها تبتلعها .
53. يستمر القلب في الانقباض المنتظم حتى بعد أن يفصل تماماً عن الجسم أو ينفصل عن الأعصاب المتصلة به .
Þ لأن ضربات القلب الإيقاعية المنتظمة ( خفقان القلب ) تنبع من داخل نسيج عضلة القلب فهي ذاتية الحركة لا يتوقف القلب عن الدق عند قطع اتصاله مع الأعصاب لأن منشأ الإيقاع هو العقدة الجيب أذينية و دور الأعصاب قاصر على زيادة أو إنقاص العدد ،Þ ولكن يستمر في الدق حسب آخر معدل قبل قطع الأعصاب .
54. يتصـل عصبان بالعقدة جيب الأذينية لقلب الإنسان .
Þ هما العصب السمبثاوي و العصب الحائر لزيادة أو خفض عدد ضربات القلب ( على الترتيب ) عن المعدل الطبيعي و هو 70 دقة / دقيقة حسب الحالة النفسية و الجسمية .
55. يتغير عدد دقات القلب حسب الحالة الجسمية و النفسيـة للإنســان .
Þ يتغير عدد دقات القلب حسب :
· الحالة الجسمية : يقل في حالة ( النوم ،· الراحة ،· الاسترخاء ) ،· يزيد في حالة (عقب الاستيقاظ من النوم تدريجياً ،· بذل جهد جسماني عنيف مثل النافسات الرياضية )
· الحالة النفسية : يقل في حالة ( الحزن ) ،· يزيد في حالة ( الفرح ،· الانفعال الشديد ) .
56. عند استعمال سماعة الطبيب في الكشف على المرض يسمع صوتين مختلفين لدقات القــلب .
Þ صوت قصير حاد : ناتج عن غلق صمامى الشريان الرئوي و الأورطى اثناء انبساط البطينين ،Þ
Þ صوت طويل غليظ : ناتج عن غلق الصمامين بين الأذينين و البطينين اثناء انقباض البطينين
57. يلزم أن يكون للدم ضغطٍ عال عند حركته أثناء دورانه في الجسم .
Þ لأن الدم سائل لزج و كثيف ،Þ و الشرايين التي يندفع بها الدم ذات تجويف ضيق ،Þ الشعيرات الدموية دقيقة تقاوم حركة الدم بها ؛ فلكي يمر في الشرايين ثم الشعيرات الدموية الميكروسكوبية بسهوله يلزم ضغطه بقوة لحظة انقباض البطينين .
58. يقاس ضغط الدم برقمين . أو ضغط الدم في الشرايين يختلف عند سماع الصوت القصير الحاد عنه عند سماع الصوت الطويل الغليظ بسماعة الطبيب .
Þ عند انقباض البطينين و اندفاع الدم في الشرايين ( الصوت الطويل الغليظ ) يكون ضغط الدم أعلى ما يمكن خاصة في الشرايين القريبة من القلب ،Þ و يصل الضغط عند هذه اللحظة إلى 120 مم زئبق .
Þ عند انبساط البطينين لاستقبال الدم من الأذينين ( الصوت القصير الحاد ) يكون ضغط الدم أقل ما يمكن ،Þ يصل الضغط عند هذه اللحظة إلى 80 مم زئبق .
59. يمكن للدم اللزج أن يندفع في الأوردة متجهاً إلى القلب رغم انخفاض الضغط في الشعيرات الدموية التي تسبق الأوردة إلى 10 مم / زئبق .
Þ لأن رجوع الدم في الأوردة متجهاً للقلب يعتمد على ( الصمامات الموجودة بالأوردة ،Þ العضلات التي تحيط بالأوردة ).
60. يتجلط الدم عند حدوث قطع أو تمزق في الأوعية الدموية ؟
Þ ليحمي نفسه من النزيف الذي يؤدي عند فقد كمية كبيرة من الدم ( 2 لتر ) إلى صدمة يعقبها الموت .
61. يرتفع ضغط الدم مع تقدم العمر .
Þ بسبب ضعف الجدر العضلية للأوعية الدموية مما يؤدي إلى تأثرها باندفاع الدم وبالتالي زيادة الضغط .
Þ وبسبب ترسب الكالسيوم والدهون على جدران الاوعية الدموية فتطيق ويقل مطاطيتها فيزداد ضغطها
62. لا يتجلط الدم داخل الأوعية الدموية غالباً .
Þ لأن سريان الدم طبيعي فلا تبطئ سرعته .
Þ الصفائح الدموية تنزلق بسهولة فلا تتفتت .
Þ الكبد يفرز مادة الهيبارين ( مادة بروتينية تمنع تحول البروثرومبين إلى ثرومبين ) .


63. قد يتجلط الدم داخل الأوعية الدموية دون حدوث جرح .
Þ إذا حدث بطء في سريان الدم نتيجة ( ضيق أو تصلب الشرايين أو ترب فقاعات هوائية إلى الأوعية الدموية نتيجة الحقن بطريقة خاطئة ) .
Þ إذا حدث تفتت للصفائح الدموية .
Þ إذا لم تتكون مادة الهيبارين بسبب ( تليف الكبد أو إصابته بأحد الأمراض الخطيرة ) .
64. يتعرض المصابون بتليف الكبد لسيولة الدم .
Þ لعدم وجود مادة البروثرومبين التي يفرزها الكبد بمساعدة فيتامين K و التي عند تحولها إلى ثرومبين نشط تحول الفبرينوجين إلى فبرين .
65. يشارك الدم بطريق غير مباشر في الهضم .
Þ حيث ينتج عن هدم كرات الدم الحمراء الميتة في الكبد أملاح الصفراء التي تفرز من الكبد إلى الحوصلة الصفراوية ثم القناة الهضمية لتحويل الدهون إلى مستحلب دهني لتسهيل عمل إنزيمات هضم الدهون .
66. الجهاز الليمفاوي هو الجهاز المناعي لجسم الإنسان .
Þ لقدراته الدفاعية ،Þ وانتاج كرات الدم البيضاء المسئولة عن القضاء على الميكروبات و تكوبن الأجسام المضادة و إكساب الجسم المناعة
67. يختلف التنفس الخلوي عن الاحتراق
Þ الطاقة الناتجة من الاحتراق تتسرب فى الفضاء و الاحتراق يحدث فقط في وجود الأكسجين 0
Þ أما الطاقة الناتجة عن التنفس الخلوي في الجسم فتخزن في صورة ATP بالإضافة إلى أن التنفس الخلوي يحدث في غياب أو وجود الأكسجين.
68. الغذاء الذي يستخدم كمصدر للطاقة يعبر عنه عادة بــ ( جزيء الجلوكوز ) .
Þ لأن أغلب الكائنات الحية تستخدم الجلوكوز لإنتاج الطاقة أكثر من استخدامها لأي جزيء غداء آخر متوافر } .
69. يعتبر جزئ ( ATP ) عملة الطاقة في الخلية .
Þ لأنه { جزيء صغير سهل الحركة ،Þ كل طاقة تحتاج الخلية إلى تدبيرها يلزمها ATP ،Þ يتحرر من الجزيء قدر معقول من الطاقة عند تحوله إلى ADP يبلغ حولي ( 7 – 12 سعر حراري كبير) } .
70. توجـــــد الأعراف داخــــــــل الميتوكوندريــــــــا .
Þ لتحدث عليها تفاعلات نقل الإلكترون حيث توجد عليها السيتوكرومات و هي المساعدات الإنزيمية التي تنقل إلكترونات الهيدروجين من مستويات الطاقة العالية إلى المستويات المنخفضة .
71. عمليه انشطار الجلوكوز لجزيئين من PGAL في التنفس الخلوي تعتبر عمليه نشطه .
Þ لأنها تستهلك جزيئين من ATP { الأول عند تحول الجلوكوز إلى جلوكوز 6 - فوسفات ،Þ الثاني عند تحول الفركتوز 6 - فوسفات إلى فركتوز 1 ،Þ 6 - ثنائي الفوسفات } .
72. دورة كر يبس لا تــتطـــلب وجـــــود الأكسجين .
Þ لأن كل الإلكترونات التي تزال في أكسدة ذرات الكربون أثناء الدورة تستقبل بواسطة جزيئات NAD+ ،Þ FAD .
Þ وتختزل NAD H + H+ NAD+ + H2 --------->
Þ وتختزل FAD + H2 ----------> FADH2
73. تقوم الخلية بإدخال جزيئات حمض البيروفيك الناتجة من انشطار الجلوكوز إلى الميتوكوندريا .
74. أو حدوث دورة كربس عقب انشطار الجلوكوز .
Þ تحدث دورة كربس لأن الطاقة الناتجة من انشطار الجلوكوز غير كافية لأداء الوظائف الحيوية ( حيث ينتج فقط 2 ATP من انشطار كل جزيء جلوكوز في السيتوسول ) .
75. تكوين مركبات وسيطة في دورة كربس .
Þ نتيجة أكسدة حمض الستريك .
76. تدور دورة كربس بمعدل لفتان ( دورتان ) لكل جزيء واحد من الجلوكوز .
Þ لأن كل جزيء من الجلوكوز ينشطر إلى جزيئين من حمض البيروفيك ،Þ ثم ينتج من كل جزيء حمض بيروفيك جزيء من أسيتيل مساعد الإنزيم (أ) ،Þ فيصبح لدينا جزيئين من أسيتيل مساعد الإنزيم (أ) ،Þ يدخل كل واحد منهما في دورة كربس مستقلة .
77. الفسفرة التأكسديه ضرورية للنشاط الحيوي .
Þ لأنها العملية التي تستغل فيها الطاقة الناتجة من نقل الإلكترونات في بناء جزيئات ATP من ربط جزيئات ADP مع P ،Þ و أي عملية حيوية تحتاج طاقة تحصل عليها في صورة جزيئات ATP .
78. عند حساب الطاقة الناتجة من انشطار الجلوكوز نحسب 2ATP و لا نحسب الطاقة الموجودة في 2NADH
Þ لأن هذه الطاقة لا تتحرر في السيتوبلازم خلال انشطار الجلوكوز و لكن تتحرر في الميتوكوندريا على الأعراف بالغشاء الداخلي بعد مرورها على سلسلة نقل الإلكترون و حدوث الفسفرة التأكسديه .


79. يعتبر حمض البيروفيك مرحلة مشتركة بين التنفس الخلوي الهوائي و اللاهوائي .
Þ لأن حمض البيروفيك ينتج من مرحلة انشطار الجلوكوز و هي المرحلة التي تسبق التنفس الخلوي بنوعيه ،Þ و يكون مصير حمض البيروفيك كما يلي :
Þ في حالة توافر الأكسجين : يدخل حمض البيروفيك إلى الميتوكوندريا حيث يتأكسد عندما يمر بتفاعلات دورة كربس ثُم تفاعلات نقل الإلكترون ؛ لتتحرر أكبر كمية ممكنه من الطاقة ،Þ و تعرف هذه العملية باسم التنفس الخلوي الهوائي
Þ في حالة نقص أو غياب الأكسجين : لا يدخل حمض البيروفيك إلى الميتوكوندريا و لكن يبقى في السيتوسول حيث يختزل بواسطة الهيدروجين المحمول على جزيئات NADH ،Þ و يختلف ناتج الاختزال على حسب نوع الخلايا التي يحدث بها ،Þ و تسمى هذه العملية باسم ( التنفس الخلوي اللاهوائي ) التخمر .
· في الخلايا الحيوانية و خلايا البكتريا ( تخمر حمضي ) : ينتج من كل جزيئين من حمض البيروفيك جزيئين من حمض اللاكتيك
· في الخلايا النباتية و خلايا الخميرة ( تخمر كحولي ) : ينتج من كل جزيئين من حمض البيروفيك ( جزيئين من الكحول الإيثيلي + جزيئين من CO2 ) .
80. أيض الكربوهيدرات أفضل للجسم من أيض البروتينات .
Þ الطاقة الناتجة من هدم جزيء واحد من الجلوكوز تساوي 38ATP ،Þ
Þ في حين تقل الطاقة الناتجة من هدم جزيء من الحمض الأميني لتصل إلى 12 ATP لأن البروتينات تدخل إلى دورة كريبس دون المرور بالمراحل التي تسبقها في صورة جزيئات أسيتيل ثنائية الكربون
Þ الفضلات الأيضية من هدم الجلوكوز ينتج ثاني أكسيد كربون و ماء و هي مواد أقل سمية من فضلات هدم البروتين التي تكون في صورة بولينا ( يوريا ) .
81. تزايد حمـــــض اللاكتيك فـــــي أنسجـــــــة العضلات بعد أداء تدريبات شاقة .
Þ عندما يقل أو ينعدم الأكسجين في هذه الخلايا و تحتاج الخلايا إلى طاقة { مثال : عندما تبذل العضلات جهد شاق و لا تكفي الطاقة الناتجة من التنفس الهوائي لسد حاجتها من الطاقة ) فإنها :
Þ ينشطر الجلوكوز في السيتوسول ( دون الحاجة للأكسجين ) ،Þ و ينتج ( 2 جزيء من حمض البيروفيك + 2 NADH + 2 ATP ) .
· جلوكوز+ 2 NAD + ( (تنفس لاهوائي في وجود إنزيمات تنفسية-----> 2( حمض بيروفيك)+ 2 ATP + 2 NADH
Þ يختزل حمض البيروفيك في السيتوسول بواسطة الهيدروجين و الإلكترونات المحمولة على 2NADH ،Þ و ينتج ( 2 جزيء من حمض اللاكتيك C3H6O3 ) .
82. أهمية وجود بخار الماء في هواء الزفير .
Þ لتسهيل تبادل الغازات حيث يتم التبادل بذوبان الأكسجين و ثاني أكسيد الكربون في البطانة الرطبة للحويصلات الهوائية ،Þ كما أن بخار الماء الذي يخرج من الرئتين يمثل حوالى ( 500 سم3 / يوم ) أي أن له وظيفة إخراجية .
83. ارتخاء عضلات الضلوع و الحجاب الحاجز أثناء عملية الزفير .
Þ ترتخي عضلات الضلوع ليخفض القفص الصدري لاسفل ،Þ و يرتخي الحجاب الحاجز ليرتفع لاعلى ؛ و يؤدي ذلك لضيق التجويف الصدري فيزيد ضغط الهواء داخل الرئتين و يندفع الهواء للخارج .
84. تتحرك الضلوع إلي الأمام والجانبين أثناء الشهيق .
Þ لتزيد من اتساع التجويف الصدري فيقل ضغط الهواء داخل الرئتين فيندفع الهواء من الخارج للداخل .
85. تبادل الغازات التنفسية في النبات يتم غالباً بطريقة مباشرة .
Þ لأن كل الخلايا النباتية ( غالباً ) لها اتصال مباشر مع البيئة الخارجية .
86. يرتبط البناء الضوئي بالتنفس في النبات .
Þ لأن ما يتم في البلاستيدة ينعكس في الميتوكوندريا حيث ؛ تستخدم البلاستيدات الماء و ثاني أكسيد الكربون في بناء الجلوكوز باستخدام الطاقة الضوئية و ينتج عن ذلك جلوكوز و أكسجين ،Þ ثم تستخدم الميتوكوندريا الأكسجين في أكسدة الجلوكوز لتحرير الطاقة و ينتج ماء و ثاني أكسيد الكربون .
87. لا تعتبر عملية التبرز في الإنسان عملية إخراج بالمفهوم العلمي .
Þ لأن البراز لا يعبر الأغشية البلازمية .
88. يؤدى الكبد دوراً هاماً في عملية الإخراج .
Þ يقوم بتكسير كرات الدم الحمراء الميتة و يدفع ما لا يحتاجه الجسم منها في صورة أصباغ عبر القنوات الصفراوية مع العصارة الصفراوية لتخرج مع البراز .
Þ يقوم بتحويل المواد السامة إلى مواد أقل سمية ،Þ يفصل المجموعة النيتروجينية الأمينية NH2 من الأحماض الأمينية الزائدة عن حاجة الجسم فتتحول إلى بولينا ( يوريا ) ثم تمر هذه المواد عبر الدورة الدموية إلى أن يخرج معظمها عبر الكليتين مع البول و بعضها عبر الجلد مع العرق .
89. يستمر إخراج العرق من الجلد في الشتاء رغم برودة الجو.
Þ للتخلص من الفضلات النيتروجينية.


90. البشرة في جلد الإنسان هي المسئولة عن لون الجلد .
Þ لوجود خلايا صبغيه عند قاعدتها تحتوي على حبيبات مادة الميلانين التي تكسب الجلد لونه حسب كميتها .
91. عمليات صنفرة بشره الوجه لتفتيحها تعتبر غير ناجحة لأن اللون الأصلي للجلد يعود بعد فتره قصيرة .
Þ لأن قاعدة الطبقة الداخلية للبشرة بها حبيبات الميلانين التي تعيد إكساب الجلد لونه الطبيعي الذي كان عليه
92. الحروق العميقة للجلد غير مؤلمه .
Þ لأن النهايات العصبية الحسيه الموجودة في الأدمة يتم تدميرها فلا تنقل سيالات حسية إلى الجهاز المركزي فلا يوجد استجابة للألم
93. ملائمة البشرة في الجلد لوظيفتها .
Þ البشرة الخارجية ميتة و لا تحتوي على أوعية دموية حتى تفقد بسهولة وبدون نزف عند احتكاك الجلد أو تجفيفه.
Þ كثرة النهايات الحسية تعمل على سرعة الإحساس بألم الوخز والضغط والحرارة والمؤثرات الخارجية.
Þ الخلايا الصبغية تفرز حبيبات الميلانين والتي تميز الألوان للبشر وتكيفهم مع درجات الحرارة.
Þ وجود البشرة الداخلية الحية يعمل على تعويض ما يفقد من الطبقة الخارجية.
94. لا يستطيع الفـرد أن يعيش طويلاً دون كلـي .
Þ بسبب تراكم الفضلات الأيضية السامة في دمه مثل البولينا التي تسبب التسمم البوليني المميت .
95. يستطيع الإنسان أن يعيش إذا توقفت كليتاه عن العمل .
Þ إذا قام بغسيل كلوي عن طريق استخدام جهاز الغسيل الكلوي ( الكلية الصناعية) .
96. لابد أن تتبع عملية الترشيح في النفرون عملية الاستعادة .
Þ حتى لا يفقد الجسم كثيراً من المواد الضرورية اللازمة له و يصبح لزاماً على الفرد أن يشرب 170 لتر من الماء في اليوم لتعويض الفاقد .
97. تزيـد كميـة البول فـــي الإنسان شتاءً وتقل صيفاً .
Þ لأن الإنسان يخرج 2.5 لتر من الماء يومياً في المتوسط منها ( 0.5 لتر عبر الرئتين ) و الباقي في صورة بول و عرق ،Þ و على ذلك :
Þ في الصيف : يفقد الإنسان معظم الماء في صورة عرق لتلطيف درجة حرارة الجسم فلا يبقى سوى كمية قليلة لتخرج في صورة بول ،Þ
Þ في الشتاء : يفقد الإنسان كمية قليلة من الماء في صورة عرق بسبب انخفاض حرارة الجو فيتبقى قدر كبير من الماء ليخرج في صورة بول
98. تجمع الفضلات في خلايا النبات يكون بطيء جداً .
Þ لأن معدل سرعة الهدم في النبات أقل كثيراً من سرعته في الحيوان إذا تساويا في الوزن .بسبب أن : النبات يتحرك حركة موضعية في حين يتحرك الحيوان حركة انتقالية .
99. يحتاج النبات إلى الماء بمقادير تفوق ما يحتاجه الحيوان إذا تساويا معاً في الوزن .
Þ لأن النبات يطرد إلى الهواء الخارجي أكثر من 90 % من الماء الذي يحصل عليه ( بالنتح )،Þ بينما الحيوان يحتفظ بالجزء الأكبر من الماء الذي يحصل عليه و يعيد دورته داخل جسمه .
Þ مثال ( 1 ) : يحتاج النبات إلى 17 ضعف ما يحتاجه الإنسان من الماء يومياً إذا تساويا في الوزن . مثال ( 2 ) يحتاج فدان الذرة الواحد إلى 2 مليون لتر من الماء خلال موسم زراعته .
100. تحدث عمليــــــة النتح بصفـــــة رئيسيــــــة في أوراق النبات . أو يفقد النبات معظم ماء النتح من خلال الأوراق .
Þ لأن النتح الثغري يمثل أكثر من 90 % من مجموع ما يفقده النبات من الماء ،Þ و الثغور أكثر تواجداً على الأوراق من أي عضو آخر من المجموع الخضري .
101. يتم أغلب النتح من خلال الأوراق خاصة في معظم النباتات ذوات الفلقتين .
Þ لأن هذه النباتات تتميز بأن نصل الورقة يكون واسع و مفلطح و تنتشر به شبكة من العروق الدقيقة التي تحتوي على خلايا ناقلة ( أوعية الخشب ) تمد النسيج الميزوفيللي بالماء ،Þ و من خصائص النسيج الميزوفيللي : وجود عدد كبير من المسافات البينية ( الجيوب الهوائية ) مما يتيح الفرصة لتبخر الماء من خلال جدران خلاياه إلى هواء المسافات البينية بصورة تكاد تكون مستمرة .
102. لا يعتبر الإخراج مشكلة في النبات .
Þ لأن تجمع الفضلات في خلايا النبات يكون بطيء جداً ،Þ لأن معدل سرعة الهدم في النبات أقل كثيراً من سرعته في الحيوان إذا تساويا في الوزن .بسبب أن : النبات يتحرك حركة موضعية في حين يتحرك الحيوان حركة انتقالية .
Þ النباتات الخضراء تعيد استخدام فضلات الهدم مثل :
· CO2 و الماء الناتجين من التنفس يعاد استخدامهما في البناء الضوئي .
· الفضلات النيتروجينية تستخدم في بناء البروتين .
Þ و الفضلات الناتجة من هدم الكربوهيدرات أقل سمية من الناتجة من هدم البروتينات .
Þ في النباتات الأرضية : الفضلات الأيضية (( الأملاح ،Þ الأحماض العضوية )) تختزن في خلايا النبات في صورة بلورات عديمة الذوبان في ( السيتوبلازم أو الفجوة العصارية ) ،Þ و ذلك لا يمثل مشكلة لأن : المواد عديمة الذوبان ليس لها أي ضرر على الخلية .
Þ كثير من النباتات تطرح غاز CO2 و بعض الأملاح عن طريق الجذر للتربة ( بالانتشار ) .
Þ النباتات التي تنمو في تربة غنية جداً بالكالسيوم : تتخلص من الزائد منه عن طريق تجميعه في الأوراق ثم تسقط الأوراق في النهاية
Þ يتخلص النبات من الماء الزائد عن طرق النتح والادماع
103. من أهم وظائف النتح في النبات أنه يعمل على تخفيف حدة ارتفاع درجة حرارة النبات .
Þ حيث يعمل النتح بتأثير تبخير الماء على خفض درجة حرارة النبات للحفاظ على حيوية البروتوبلاست .
104. الإحساس في الحيوان أكثر وضوحاً منه في النبات .
Þ لأن الحيوان يتحرك حركة انتقالية من مكان لآخر ،Þ فيتعرض لعدد كبير من المثيرات و بالتالي يوفر لها عدد كبير من الاستجابات الواضحة ،Þ
Þ في حين لا يتحرك النبات من موضعه فلا تتغير المثيرات المحيطة به فلا يستجيب استجابة واضحة .
105. يرتعش جسم الإنسان عند تعرضه للبرد الشديد .
Þ ليوفر للجسم الدفء حتى لا يتجمد البروتوبلازم .
106. الإحساس ضروري للارتباط و التنسيق أو { الأجهزة تعمل كوحدة متناسقة ويتحقق الاتصال بينها بشبكة من الأعصاب والمراكز العصبية }.
Þ يتكون جسم الإنسان من عدة أجهزة (هضمي – دوري- تنفسي- إخراجي-.........) ولا تقوم هذه الأجهزة مستقلة عن الأجهزة الأخرى بل إن أي تغير في العضو يؤثر في وظائف الأعضاء الأخرى .
Þ مثال : القيام بعمل يدوى يتطلب نشاط عضلي عنيف يتطلب المزيد من الأكسجين والغذاء لذلك فإن ؛ الجهاز العصبي ينبه القلب لزيادة عدد ضرباته ،Þ فيتوارد الدم إلى العضو حاملا الغذاء والأكسجين و ينبه الرئتين لزيادة معدل التنفس ( الشهيق و الزفير ) ،Þ ويرتبط بذلك نشاط الجلد لإخراج العرق لـ ( التخلص من حرارة الجسم وفضلات الاحتراق ) أي أن ؛ الأجهزة تعمل كوحدة متناسقة ويتحقق الاتصال بينها بشبكة من الأعصاب والمراكز العصبية .
107. حاجة الكائن الحي إلى الإحساس .
Þ الإحساس يعمل على { اتصال جسم الكائن الحي بالبيئة بهدف التكيف مع ظروفها
Þ والاحساس يعمل على الارتباط بين أعضاء الجسم و بعضها البعض بهدف التنسيق بين ألوان النشاط المختلفة التي تقوم بها }.
108. يتحكم في كل وظائف الجسم المختلفة في الإنسان كل من الجهاز العصبي و جهاز الغدد الصماء .
Þ حيث أن الجهاز العصبي هو مجموعة الخلايا و الأعضاء التي تخصصت في استقبال المثيرات و توفير الاستجابات المناسبة لها عن طريق التحكم في الأنشطة و ردود الأفعال السريعة مثل انقباض العضلات عن طريق استقبال المعلومات من أعضاء الحس المختلفة ،Þ
Þ و إرسال سيالات عصبية (عبارة عن إشارات كهربائية كيميائية إلى أعضاء الجسم المختلفة) ،Þ
Þ و جهاز الغدد الصماء هو مجموعة الغدد الصماء التي تخصصت في تنفيذ بعض الاستجابات التي يأمرها الجهاز العصبي بها عن طريق إفراز هرمونات { مركبات كيميائية تنطلق إلى الدم حتى تصل إلى العنصر المستهدف و تنظم العمليات و التفاعلات الحيوية مثل عمليات التمثيل و التحول الغذائي في الجسم }.
109. التآزر العصبي أسرع بكثير من التآزر الهرموني .
Þ التآزر العصبي أسرع لأنه يتم عن طريق شبكة الأعصاب المكونة للجهاز العصبي والمنتشرة في الجسم ويصدر الأمر من الجهاز العصبي نفسه،Þ أما التآزر الهرموني فيتم عن طريق الغدد الصماء والتي تحصل على أوامرها من الجهاز العصبي (أي أنه يحتاج لجهازين ) وليس كالسابق الذي يتم عن طريق الجهاز العصبي مباشرة.
110. جدر خلايا النصف السفلي من قواعد الأوراق النباتية المركبة أكثر رقة و حساسية من جدر خلايا النصف العـلوي .
Þ تعتمد حركة النبات على انتفاخ الخلايا لان جدر الخلايا في النصف السفلى للانتفاخات أكثر حساسية في نفاذية الماء من جدر خلايا النصف العلوي ولذلك فهي تلعب دور المفاصل في الحركة .
111. تنكمش أوراق نبات المستحية عند لمسها .
Þ فعند لمس الوريقة ( أو في الظلام ) يتقلص السطح السفلى للانتفاخ الأولى ويؤدى ذلك إلى زيادة نفاذية الماء من الخلايا فينتقل الماء إلى الأنسجة المجاورة ومن ثم ترتخي وهكذا ينتقل التأثير إلى الإنتفاخات الثانوية ثم انتفاخات قواعد الوريقات .
112. الساق موجب الانتحاء الضوئي .
Þ حيث تنتقل الأوكسينات من الجانب المواجه للضوء إلى الجانب البعيد عن الضوء مما يؤدى إلى استطالة خلايا الجانب البعيد بدرجة أكبر من الجانب المواجه للضوء فينتحي الساق نحو الضوء .لان زيادة تركيز الاوكسينات فى الساق تؤدى الى زيادة النمو


113. الساق منتــــــح أرضــــــى سالب .
Þ حيث لوحظ عند وضع الساق في الوضع الأفقي تتراكم الأوكسينات في الجانب السفلى في الساق بفعل الجاذبية .
Þ تنشط خلايا السطح السفلى و تنمو أسرع من الجزء العلوي فينحني طرف الساق لأعلى ضد الجاذبية (سالب) .
114. تركيز الأوكسينات الذي يسبب زيادة استطالة خلايا الساق في النبات هو نفس التركيز الذي يسبب نقصاً في استطالة خلايا جذر نفس النبات .
Þ لطبيعة خلايا الجذر التي تجعلها تستجيب بالنمو السريع لتركيزات منخفضة من الأوكسينات و تقل معدلات نموها عند زيادة تركيز الأوكسين بعكس خلايا الساق .
115. أول ما يحدث له إنبات في بادره النبات هو الجذير وليست الريشة .
Þ لأن تركيز الأوكسينات اللازم لنمو خلايا الجذر أقل كثيراً من تركيز الأوكسينات اللازم لنمو الساق .
116. تنمو نباتات الحقل رأسياً .
Þ بسبب تساوي توزيع الضوء على جوانب النبات .
117. تتميز الخلايا العصبية عــن باقي خلايــا الجسم .
Þ لأنها قادرة على توليد و توصيل السيال العصبي .
Þ ليس لديها القدرة على الانقسام و التكاثر لعدم وجود الجسم المركزي ضمن تركيبها فما يموت منها لا يعوض .
118. يفقد الإنسان القدرة على التذكر بتقدم السن .
Þ لأن ما يموت من الخلايا العصبية في مركز الذاكرة لا يعوض بسبب عدم قدرة الخلايا العصبية على الانقسام .
119. الفعل المنعكس لا يتطلب تدخل المخ .
Þ لأن الفعل المنعكس يتحكم به مراكز توجد في المادة الرمادية للنخاع الشوكي ( ألاف الأقواس الانعكاسية ) .
120. في النخاع الشوكي تختلف وظيفة المادة الرمادية عن وظيفة المادة البيضاء .
Þ المادة الرمادية هي المركز الرئيسي للأفعال الانعكاسية ،Þ و يوجد بها آلاف الأقواس الانعكاسية .
Þ المادة البيضاء تنقل السيالات العصبية من أجزاء الجسم المختلفة إلى المراكز الرئيسية في الدماغ و العكس .
121. لكل عصب شوكي عند اتصاله بالنخاع الشوكي جذرين منفصلين .
Þ حيث يخرج من النخاع الشوكي لكل عصب جذران :
Þ جذر ظهرى حسي تمر به الليفة الحسية التي تنقل المثيرات الحسية من أعضاء الاستقبال الى النخاع الشوكى والدماغ
Þ جذر بطنى حركي تمر به الليفة الحركية التي تنقل الأوامر الحركية من الدماغ و النخاع الشوكي إلى أعضاء الاستجابة الغدد أو العضلات )
122. حدوث حالة الاستقطاب أثناء فترة الراحة .
Þ النفاذية الاختيارية غير المتساوية للغشاء العصبي بالنسبة لأيونات البوتاسيوم و الصوديوم ؛ حيث ينفذ الغشاء أيونات البوتاسيوم للخارج بما يعادل 40 ضعف معدل نفاذ أيونات الصوديوم .
Þ تراكم أيونات الكلور السالبة في الداخل بتركيز أعلى من الخارج ،Þ تراكم البروتينات السالبة ذات الشحنة السالبة و الوزن الجزيئي الكبير و الحجم الكبير في الداخل و عدم قدرتها على المرور للخارج .
Þ عمل مضخات الصوديوم و البوتاسيوم ؛ حيث تقوم بنقل البوتاسيوم للخارج بالنقل النشط ،Þ في حين تترك كل من البروتينات السالبة و أيونات الكلور السالبة ،Þ حتى يصل فرق الجهد إلى – 70 مللي فولت .
123. نشأة فرق الجهد التأثيري ( - 70 مللي فولت ) بين خارج و داخل الخلية العصبية فى وقت الراحة.
Þ ينشأ هذا الفرق في الجهد بسبب التوزيع غير المتكافئ للأيونات خارج و داخل الخلية العصبية .
124. داخل الخلية العصبية تركيز الايونات السالبة أعلى بكثير من تركيز الايونات الموجبة فى وقت الراحة
Þ لوجود أيونات البروتينات المتأينة السالبة ذات الأوزان الجزيئية العالية التي لا تستطيع المرور للخارج لكبر حجم الجزيئات ،Þ بالإضافة إلى أيونات الكلور السالبة ( Cl -) .
125. فقد غشاء الليفـة العصبيـة لاستقطابـه في بقعــة ما عند حدوث إثارة لهــذه البقعـــــة .
Þ عند تعرض الخلية العصبية لمثير مناسب ( يولد جهد مقداره { + 110 مللي فولت } ) تتغير نفاذية غشاء الخلية العصبية للايونات مما يؤدي إلى أن :
· تندفع كميات كبيرة من الصوديوم إلى داخل الخلية العصبية ،· تندفع كميات قليلة من البوتاسيوم للخارج .
· كمية الشحنات الموجبة التي تدخل الخلية تكفي لمعادلة الشحنات السالبة ،· فيصبح الخارج سالب مقارنة بالداخل الذي يصبح موجب ،· و يصبح فرق الجهد ( + 40 مللي فولت ) .
126. يستحيل أن تنقل الخلية العصبية سيالين عصبيين متتاليين الفرق بينهما أقل من ( 0.001 ث ) .
Þ لأن الخلية عقب نقل أي سيال عصبي تمر بفترة تسمى فترة الامتناع ( الجموح ) ،Þ خلال هذه الفترة يستعيد الغشاء الخلوي لليفه العصبية خواصه الفسيولوجية حتى يتمكن من نقل سيال عصبي جديد و لا ينقل أي سيال عصبي خلالها ،Þ و تبلغ هذه الفترة حوالي ( 0.001 : 0.003 ( من الثانية .



127. فترة الامتناع ( الجموح ) تتطلب طاقة ( ATP ) .
Þ لأن غشاء الخلية ينقل أيونات الصوديوم من الداخل للخارج ضد تدرج التركيز بالنقل النشط ليستعيد غشاء الخلية العصبية خواصه الفسيولوجية التي كان عليها أثناء الراحة استعداداً لاستقبال سيال عصبي جديد ( أي لا تستقبل الخلية أي مثير جديد خلال هذه الفترة ) .
128. قدرة السيال العصبي على الانتقال خلال الشق التشابكي .
Þ لأن السيال العصبي بمجرد وصوله إلى الأزرار يسبب ما يلي :
· تعمل مضخة الكالسيوم على ادخال أيونات الكالسيوم إلى الانتفاخ قبل الشق التشابكي .
· تؤدي ايونات الكالسيوم إلى انفجار حويصلات التشابك لتصب ما بها من أسيتيل كولين فى الشق التشابكى
· تستقبل هذه الناقلات الكيميائية بالمستقبلات الخاصة بها والموجودة على اغشية الزوائد الشجيرية الى اثارة تلك الاغشية فى نقطة الاتصال وتغير من نفاذية تلك الاغشية لايونات الصوديوم والبوتاسيوم وتؤدى الى ازالة استقطابها وتولد سيال عصبي في الخلية بعد التشابك العصبي .
129. تلعب أيونات الكالسيوم دوراً هاماً في نقل السيال العصبي أو { تنتشر مضخات الكالسيوم في غشاء التفرعات النهائية لمحور الخلية العصبية }.
البقيةبالمذكرة
remove_circleمواضيع مماثلة
العلم والايمان
جزاك الله خيرًا
avatar
شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
امر الله
ألف شكر وجزاك الله خيرًا
avatar
جزاكم الله خيرا ومشكورون على جهدكم
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى