وزعت مديرية التربية والتعليم بالقليوبية بقيادة طه عجلان وكيل وزارة التربية والتعليم بالقليوبية، منشورا على الإدارات التعليمية والتي يبلغ عددها 11 إدارة تعليمية، لنشره بمدارس المحافظة، والذي تضمن حظر تفعيل مجموعات التقوية بالمدارس لحين صدور قرار من وزير التربية والتعليم بذلك.
وأكدت مديرية التربية والتعليم بالقليوبية، في منشورها على الإدارات التعليمية، أنه من يخالف تلك التعليمات يعرض نفسه للمساءلة القانونية، وسيتم إحالته للتحقيق الفورى، وذلك في ظل إجراءات الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19".
وكان أحمد الشربيني، وكيل النقابة العامة للمعلمين، ونقيب المعلمين بكفر الشيخ، أكد أنه يؤيد مجموعات التقوية بالمدارس، وسط تطبيق الإجراءات الاحترازية، لأن المدرسة بيت الطالب والمعلم، وتواجد الطلاب بها أطول فترة ممكنة، يزيد ارتباطه بها، مشيرا الى أن هذه المجموعات ستقضى على ما يعرف بظاهرة "السناتر " .
وأضاف وكيل النقابة العامة، أن المعلم ليس سببا في انتشار الدروس الخصوصية، ولكنها تراكمات قديمة في خدمة التعليم على مدار 60 عاما شهد خلالها التعليم انحداراً لأسباب متعددة ، مؤكداً أن الأعداد كانت بالمدارس قليلة ، وكان اليوم الدراسي يمتد للساعة الثالثة أو الرابعة ، وكانت توزع وجبة ساخنة للطلاب ،والطالب وقتها لم يكن محتاجاً لدروس خصوصية فالطلاب كانوا يمارسون خلال اليوم الدراسي العديد من الأنشطة التى كانت تعمل على جذب الطلبة الى المدرسة .
وأكدت مديرية التربية والتعليم بالقليوبية، في منشورها على الإدارات التعليمية، أنه من يخالف تلك التعليمات يعرض نفسه للمساءلة القانونية، وسيتم إحالته للتحقيق الفورى، وذلك في ظل إجراءات الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19".
وكان أحمد الشربيني، وكيل النقابة العامة للمعلمين، ونقيب المعلمين بكفر الشيخ، أكد أنه يؤيد مجموعات التقوية بالمدارس، وسط تطبيق الإجراءات الاحترازية، لأن المدرسة بيت الطالب والمعلم، وتواجد الطلاب بها أطول فترة ممكنة، يزيد ارتباطه بها، مشيرا الى أن هذه المجموعات ستقضى على ما يعرف بظاهرة "السناتر " .
وأضاف وكيل النقابة العامة، أن المعلم ليس سببا في انتشار الدروس الخصوصية، ولكنها تراكمات قديمة في خدمة التعليم على مدار 60 عاما شهد خلالها التعليم انحداراً لأسباب متعددة ، مؤكداً أن الأعداد كانت بالمدارس قليلة ، وكان اليوم الدراسي يمتد للساعة الثالثة أو الرابعة ، وكانت توزع وجبة ساخنة للطلاب ،والطالب وقتها لم يكن محتاجاً لدروس خصوصية فالطلاب كانوا يمارسون خلال اليوم الدراسي العديد من الأنشطة التى كانت تعمل على جذب الطلبة الى المدرسة .
