أمر الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بالتحقيق الفوري في الحادث المؤسف لوفاة الطفلة مليكة أحمد صبحي بمرحلة رياض الأطفال، بمدرسة الرضوى الحديثة الخاصة التابعة لإدارة أكتوبر التعليمية.
ونعى الدكتور طارق شوقي، في بيان للمكتب الإعلامي للوزارة، اليوم، الطفلة، وقدم خالص التعازي والمواساة لأسرتها، راجيا المولى عز وجل أن يتغمدها بواسع رحمته، ويلهم أهلها الصبر والسلوان، وأمر بتشكيل بلجنة من الوزارة؛ للوقوف على أسباب الحادث.
وأكدت الوزارة أنه لا تهاون فى حق الطفلة المتوفية فور استكمال التحقيقات ومحاسبة المهملين فور ثبوت ذلك، حيث يعاقب كل من أخطأ، لأن "حياة أطفالنا وسلامتهم مهمتنا الأساسية".
وكانت الطفلة مليكه، صاحبة الـ3 أعوام، قد توفيت إثر دهسها من قبل الأتوبيس الخاص بمدرسة "الرضوى الحديثة" الخاصة، في الحى السابع، بمدينة 6 أكتوبر، واتهمت الأسرة المشرفة بالإهمال.
وكان والدها أحمد صبحي، كتب عبر حسابه قصة واقعة ابنته المتوفاة، قائلًا: "لما أتوبيس المدرسة اللي أنا مستأمنه يوصل بنتي هو اللي يدوس بنتي ويموتها، لما مشرفة الباص اللي بديها فلوس زيادة كل شهر علشان تاخد بالها من بنتي تهملها وتسيبها تنزل تعدي الشارع لوحدها، يارب أنا مؤمن بقضاءك وبحمدك، بس يارب القصاص يارب حق بنتي اللي مليش غيرها دي لولي يارب".
ونعى الدكتور طارق شوقي، في بيان للمكتب الإعلامي للوزارة، اليوم، الطفلة، وقدم خالص التعازي والمواساة لأسرتها، راجيا المولى عز وجل أن يتغمدها بواسع رحمته، ويلهم أهلها الصبر والسلوان، وأمر بتشكيل بلجنة من الوزارة؛ للوقوف على أسباب الحادث.
وأكدت الوزارة أنه لا تهاون فى حق الطفلة المتوفية فور استكمال التحقيقات ومحاسبة المهملين فور ثبوت ذلك، حيث يعاقب كل من أخطأ، لأن "حياة أطفالنا وسلامتهم مهمتنا الأساسية".
وكانت الطفلة مليكه، صاحبة الـ3 أعوام، قد توفيت إثر دهسها من قبل الأتوبيس الخاص بمدرسة "الرضوى الحديثة" الخاصة، في الحى السابع، بمدينة 6 أكتوبر، واتهمت الأسرة المشرفة بالإهمال.
وكان والدها أحمد صبحي، كتب عبر حسابه قصة واقعة ابنته المتوفاة، قائلًا: "لما أتوبيس المدرسة اللي أنا مستأمنه يوصل بنتي هو اللي يدوس بنتي ويموتها، لما مشرفة الباص اللي بديها فلوس زيادة كل شهر علشان تاخد بالها من بنتي تهملها وتسيبها تنزل تعدي الشارع لوحدها، يارب أنا مؤمن بقضاءك وبحمدك، بس يارب القصاص يارب حق بنتي اللي مليش غيرها دي لولي يارب".
