مدرس اون لايندخول

اسئلة قصة الايام للصف الثالث الثانوى واجاباتها

اسئلة قصة الايام للصف الثالث الثانوى واجاباتها  820

" حينئذ تخفت الأصوات وتهدأ الحركة , حتى يتوضأ الشيخ ويصلي ، ويقرأ ورده ويشرب قهوته ، ويمضي إلى عمله . فإذا أغلق الباب من دونه نهضت الجماعة كلها من الفراش , وانسابت في البيت صائحة لاعبة حتى تختلط بما في البيت من طير وماشية " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
  1 - مضاد " انسابت " هو : (سكنت  -  فرحت  -  سكتت  -  خرجت)  
  2 - جمع  " الفراش  " هو : (مفروشات  -  فرائش  -  فرش  -  مفارش)
  3 - كانت العاطفة المسيطرة علي من في أثناء وجود الوالد هي : (الإعجاب - الخوف  - الفرح  -  الاطمئنان)
(ب) -  لماذا كان الصبي يشعر بحزن عند الخروج إلي السياح ليلاً ؟ وعلامَ يدل ذلك من ملامح شخصيته ؟  
(جـ) -  صف ما كان يحدث للصبي عند عودته من السياج . و ما رأيك في ذلك ؟

(أ) -      1 -  مضاد " انسابت " : سكنت  (نصف درجة) 2 -  جمع  " الفراش " :  فُرُش   (نصف درجة)  .3 -  كانت العاطفة المسيطرة على من في البيت في أثناء وجود الوالد هي : الخوف  
(ب) -  كان الصبي يشعر بحزن عند الخروج إلي السياح ليلاً ؛ لأن أخته ستأتي وتأخذه ، سواء أرضي أم لم يرضَ ، وهو يريد أن يستمع إلى الشاعر .
-  وهذا يدل على حسه المرهف وتذوقه للشعر وحبه له مع أنه لا زال صبياً .  
(جـ) -  ما كان يحدث للصبي عند عودته من السياج :  كانت أخته تنيمه على الأرض و تضع رأسه على فخذ أمه ، ثم تعمد هذه إلى عينيه المظلمتين فتفتحهما واحدة بعد الأخرى وتقطر فيهما ذلك السائل الذي كان يؤذيه ولا يجدي عليه خيراً ، وهو يألم ولكنه لا يشكو ولا يبكي ؛ لأنه كان يكره أن يكون كأخته الصغرى بكاء شكاء .
- وأنا أرى هذا التصرف يدل على الجهل الذي كان منتشراً في تلك الآونة ، وعلى الخرافات التي أضرت بالكثير ، وقضت على الكثير .

" ثم يذكر أنه كان لا يخرج ليلة إلى موقفه من السياج إلا وفي نفسه حسرة لاذعة ؛ لأنه كان يقدر أن سيقطع عليه استماعه لنشيد الشاعر حين تدعوه أخته إلى الدخول فيأبى فتخرج فتشده من ثوبه فيمتنع عليها فتحمله بين ذراعيها كأنه الثمامة  . " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
  1 - جمع  " سياج " : (أسواج - سيجان - سوج) .
  2 -  معنى  " لاذعة "  : (مربكة - مقلقة - موجعة) .
    3 -  مضاد " يمتنع "  :  (يقبل - يرد - يحتمي) .
(ب) - صف حال الصبي كلما خرج الشاعر ليلاً . معللاً لما تقول .
(جـ) - علل لما يأتي :
  1 - كان الصبي يكره أن ينام مكشوف الوجه .
  2 - حسد الصبي للأرانب .



(أ) -  1 - جمع  " سياج " : سوج .  
2 -  معنى  " لاذعة "  : موجعة .  
3 -  مضاد " يمتنع "  : يقبل .      
(ب) - يخرج الصبي ليستمتع بنغمة الشاعر العذبة ينشد الناس أخبار أبى زيد وخليفة ثم الحسرة اللاذعة حين يقطع عليه إنصاته دعوة أخته له فيأبى فتشده من ثوبه فيمتنع فتحمله بين ذراعيها وتعدو به إلى حيث تنيمه على الأرض .
(جـ) - التعليل :
  1 - كان الصبي يكره أن ينام مكشوف الوجه ؛ خوفاً من أن يعبث به عفريت من العفاريت التي يظن أنها تتشكل بأشكال الديكة وتقلدها ..
  2 - حسد الصبي للأرانب ؛ لأن الأرانب كانت تخرج من الدار كما يخرج منها ، وتتخطى السياج وثباً من فوقه ، أو انسياباً بين قصبه .

" لم يكن يقدر هذا كله ، وإنما كان يعلم يقيناً لا يخالطه الظن أن هذه القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذي كان يعيش فيه ، تعمره كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تُحصى ، منها التماسيح التي تزدرد الناس ازدراداً ، ومنها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء ... " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
  1 - معنى " يخالطه " هو : (يفارقه  -  يقاومه  -  يمازجه  -  ينافسه)  
  2 - مضاد  " تزدرد " هو : (تلتقط  -  تحترم  -  تتذوق  -  تلفظ)
  3 - " كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تُحصى " هذا التعبير يدل على : (السعة - الفخامة  - الكثرة  -  العظمة)
(ب) -  اختلفت صورة القناة في مخيلة طفولة الكاتب عن صورتها الحقيقية ، وضح ذلك . وما دلالة ذلك على شخصية الصبي ؟  
(جـ) -  بمَ وصف الكاتب ذاكرة الإنسان ؟ وما دليلك على ذلك ؟

(أ) -    1 -  معنى " يخالطه ": يمازجه  
2-  مضاد  " تزدرد ":  تلفظ  
3 -  " كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تُحصى " التعبير يدل على : الكثرة  
(ب)-  تصورت مخيلة الكاتب  في طفولته القناة أنها عالم تملؤه كائنات غريبة منها التماسيح التي تبتلع الناس ، والمسحورون الذين سحرهم الجن ، والأسماك الضخمة التي تبتلع الأطفال
-  أما صورتها الحقيقية فهي مجرد حفرة مستطيلة صغيرة يستطيع الإنسان أن يقفز من إحدى حافتيها إلى الأخرى ، ويلعب فيها الصبيان عندما يجف ماؤها  .
-  ويدل ذلك على سذاجة التفكير ، والخوف من المجهول .  
(جـ) -  وصف الكاتب ذاكرة الإنسان  بالغرابة عندما تستعرض حوادث الطفولة .
-  والدليل على ذلك أنها تتمثل بعض هذه الحوادث بصورة واضحة ، كأنها لم يمضِ بينها وبينه وقت طويل ، كما أنها تمحو البعض الآخر فهو تذكر كل شيء ، لكنه لا يعرف مصير كل هذا  .

" وكان يجد إلى جانب هذا اللين والرفق من أبيه شيئاً من الإهمال أيضاً , والازْورار من وقت إلى وقت . وكان احتياط إخوته وأخواته يؤذيه ؛ لأنه كان يجد فيه شيئاً من الإشفاق مشوباً بشيء من الازدراء " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف " ازورار " :  
(القسوة  -  الغلظة  -  الابتعاد  -  الإيذاء)  
2 - مضاد  " الازدراء  " :
(التودد  -  التوسل  -  الاحترام  -  الاهتمام)
3 - كان احتياط إخوته وأخواته يؤذيه وهذا يدل على :      
(قسوة إخوته  -  فرط إحساسه  -  كراهيته لإخوته  -  مكر إخوته )
(ب) -  تحدث الصبي عن معاملة أبيه وأمه له . وضح ذلك مبيناً أثر تلك المعاملة في نفسه .  
(جـ) -  ذكر الصبي أن له منزلة خاصة بين أفراد أسرته . وضحها مبيناً موقفه منها ، ورأيك في هذا الموقف .

 (أ) -   1 - مرادف " ازورار " : الابتعاد
2 - مضاد  " الازدراء  " : الاحترام  
3 - كان احتياط إخوته وأخواته يؤذيه وهذا يدل على : فرط إحساسه .
(ب) - كان يجد من أبيه ليناً ورفقاً ، وكان يشعر من إخوته بشيء من الاحتياط في تحدثهم إليه ومعاملتهم له ، وكان يجد إلى جانب هذا شيئاً من الإهمال والازورار من وقت إلى وقت ، وكان يحس من أمه رأفة ورحمة إلى جانب شيء من الإهمال أحياناً ومن الغلظة أحياناً أخرى ،  وكانت أمه تأذن لإخوته وأخواته في أشياء تحظرها عليه .
- وأثر ذلك في نفسه : أنه كان يحفظه (يغضبه) ، ولم تلبث هذه الحفيظة أن استحالت إلى حزن صامت عميق عندما سمع أخوته يصفون ما لا علم له به ..
(جـ) - كان الصبي يشعر وسط عدد ضخم من أفراد أسرته بأن له مكاناً خاصاً يمتاز من مكان إخوته وأخواته . وقد ظهرت تلك المنزلة في نواحٍ متعددة منها احتياط إخوته عند التحدث إليه ومعاملته معاملة خاصة . وكان موقفه في الحكم على ذلك يشوبه الغموض والإبهام ، ولم يصدر حكماً بالرضا أو السخط .
- وأرى أن ذلك يرجع إلى طول العهد بالأحداث الماضية حيث إن هناك فاصلاً زمنياً بين الأحداث التي مرت به في طفولته وتدوينها .


- " كان سابع ثلاثة عشر من أبناء أبيه، وخامس أحد عشر من أشقته . وكان يشعر بأن له بين هذا العدد الضخم من الشباب والأطفال مكاناً خاصاً يمتاز من مكان إخوته وأخواته. أكان هذا المكان يرضيه ؟ أكان يؤذيه ؟ الحق أنه لا يتبين ذلك إلا في غموض وإبهام ... " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
  1 - مفرد كلمة " شباب " :  (شبة - شبيبة - شيب - شاب)  
  2 - جمع كلمة " خاصاً " : (أخصاص - خواص - خصائص - خصاص)
  3 - مضاد كلمة " غموض " : (وضوح - شهرة - انتشار - اختلاط)
(ب) - وضح موقف الصبي من معاملة والديه له . مستدلاً ملى ما تقول .  
(جـ) - بيّن إحساس الكاتب من أمه وأبيه ، وما رأيك في هذا الإحساس ؟

(أ) -1 - مفرد كلمة " شباب " : شاب  
2 - جمع كلمة " خاصاً " : خواص .  
3 - مضاد كلمة " غموض " : وضوح  .  
(ب) - موقف الصبي من معاملة والديه له : لم يكن الصبي راضياً كل الرضا بمعاملة والديه له ؛ لأنه أحس أن الإشفاق عليه من الأسرة كان مشوباً بالسخرية أحياناً ، وأن إخوته يكلفون بأشياء لا يكلف هو بها ، فأصبح في حزن صامت عميق .
- والدليل على ذلك : أن أمه تأذن لإخوته وأخواته في أشياء تحظرها عليه .
(جـ) - إحساس الكاتب من أمه وأبيه : كان يحس من أمه رأفة ورحمة وكان يجد من أبيه ليناً ورفقاً .  
- وأنا أرى أن الكاتب محق في ذلك ؛ لأن الأم من طبيعتها الرحمة والرأفة وهذا يتفق مع طبيعتها.. أما الأب فهو يلين أحياناً ويرفق أحياناً وخصوصاً مع ابنه الكفيف .      

" كان يحس من أمه رحمة ورأفة ، وكان يجد من أبيه لينا ورفقا ، وكان يشعر من إخوته بشيء من الاحتياط في تحدثهم إليه ومعاملتهم له . ولكنه كان يجد إلي جانب هذه الرحمة والرأفة من جانب أمه شيئاً من الإهمال أحياناً ومن الغلظة أحياناً أخري وكان يجد إلي جانب هذا اللين والرفق من أبيه شيئاً من الإهمال أيضاً ، والازورار من وقت إلي وقت . " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
  1 - معنى  " الازورار " : (الابتعاد - الغضب - الضيق - الحزن) .
  2 -  مضاد  " رأفة "  : (جمود - كراهية - قسوة - غضب) .
     3 -  جمع " جانب "  :  (جوانب - جنبات - أجبان - جنابات) .
(ب) - كيف تعامل إخوة الصبي معه ؟ وما أثر ذلك عليه ؟
(جـ) - ماذا يحدث لو :
         1 - بقي الصبي في القاهرة أثناء إجازة الصيف ؟          
         2 - لم يأتِ ابن خالته إلى القاهرة ؟    

(أ) - 1 - معنى  " الازورار " : الابتعاد .                  
2 -  مضاد  " رأفة "  : قسوة  .                          
3-  جمع " جانب "  :  جوانب .
(ب) -  كانوا يتعاملون معه بشيء من الاحتياط أثناء التحدث أو التعامل معه.
-  وأثر ذلك عليه : أحس أن لغيره من الناس عليه فضلاً ، وأن أخواته يستطيعون ما لا يستطيع ، وتحول ذلك إلى حزن صامت حيث سمع إخوته يصفون ما لا علم له به .
(جـ) -  1- لو بقي الصبي في القاهرة أثناء إجازة الصيف  ما شعر بالإهانة لعدم اهتمامهم به ولم يعلن التمرد على أهله وأهل قريته  
2 - لو لم يأتِ ابن خالته إلى القاهرة لما تغيرت حياته من العزلة والشعور بالوحدة إلى الراحة وكثرة العلم الذي ضاق به أحياناً .

" يذهب صاحبنا إلى الكتاب ويعود منه في غير عمل ، وهو واثق بأنه قد حفظ القرآن ، وسيدنا مطمئن إلى أنه حفظ القرآن إلى أن كان اليوم المشئوم ..... ذاق فيه صاحبنا لأول مرة مرارة الخزي والذلة والضعة وكره الحياة .  "  .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
  1 - معنى " الضعة " قلة : (الثقة - العلم - الحجم - القدر)
  2 - مضاد " حفظ " : (قدر - ترك - نسى - أهمل)
  3 - جمع " الحياة " : (الحيوات - الأحياء - الحياءات - الحيات)
(ب) - ما المقصود باليوم المشئوم ؟ ولم وصفه الكاتب بهذا الوصف ؟
(جـ) - ماذا يحدث لو :  
1 - لم يأتِ الفتى على طعامه كله وهو منفرد بنفسه
2 - لم يخفِ الكاتب على ابنته بعض أطوار صباه ؟

(أ) -   1 - معنى " الضعة " قلة : القدر  
2 - مضاد " حفظ " :  نسى    
3 - جمع " الحياة " : الحيوات    
(ب) - المقصود باليوم المشئوم : اليوم الذي طلب منه والده أن يقرأ له مما حفظه من القرآن من سورة الشعراء وسورة القصص ولكنه لم يستطع أن يتقدم خطوة واحدة بعد أول كلمة فقد نسى ما حفظه  .
- وقد وصفه الكاتب بهذا الوصف ؛ لشعوره بالخزي والعار والخجل أمام والده واثنين من أصحاب والده .  
(جـ) - 1 - لم يأتِ الفتى على طعامه كله وهو منفرد بنفسه ؛ لأنه قد يعود أخوه ويرى ذلك فيظن به المرض أو الحزن وكان أبغض شيء إليه أن يثير في نفس أخيه هماً وقلقاً .
 2 - لم يخفِ الكاتب على ابنته بعض أطوار صباه  ؛ لأنه قد تضحك منه ابنته قاسية لاهية وهو لا يحب أن يضحك طفل من أبيه أو يلهو به ويقسو عليه ، وقد تحزن من أجله .

" وأنا أعفيك اليوم من القراءة ، ولكن أريد أن آخذ عليك عهداً ، فعدني بأن تكون وفياً . قال الصبي في استحياء : لك عليّ الوفاء ، قال سيدنا : فأعطني يدك ، وأخذ بيد الصبي ، فما راع الصبي إلا شيء في يده غريب ، ما أحس مثله قط ، عريض يترجرج .. " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
  1 - مرادف كلمة " راع " :  (أسرع - أوجد - أفزع - أحس)  
  2 - مضاد كلمة " استحياء " : (فرح - جرأة - تحدٍّ - سعادة)
  3 - " ما أحس مثله قط " تعبير يوحي بـ : (الدهشة - الخوف - الحزن - الألم)
(ب) - كيف رفع الصبي رأس سيدنا ؟ وما العهد الذي أخذه سيدنا على الصبي والعريف ؟  
(جـ) - ما المقصود بالشيء الذي لم يحس الصبي بمثله قط ؟ وممَ كان يعجب صبيان الكتاب ؟



(أ) -      1 -  مرادف كلمة " راع " :  أفزع              
2 -  مضاد كلمة " استحياء " :  جرأة    
3 -  " ما أحس مثله قط " تعبير يوحي بـ : الدهشة  
(ب) - رفع الصبي رأس سيدنا عندما نجح في تلاوة القرآن أمام والده وكان جيد الحفظ والتلاوة .  
- العهد الذي أخذه سيدنا على الصبي هو أن يتلو على العريف ستة أجزاء من القرآن كل يوم .
- و العهد الذي أخذه سيدنا على العريف هو أن يسمع للصبي في كل يوم ستة أجزاء من القرآن  .
(جـ) - المقصود بالشيء الذي لم يحس الصبي بمثله قط : لحية سيدنا وشعرها الكثيف .  
- كان صبيان الكتاب يعجبون من منظر الشيخ حينما أخذ يد الصبي ووضعها على لحيته ، وكذلك أخذه العهد على الصبي والعريف .

" أقبل سيدنا إلى الكتاب مسروراً مبتهجاً، فدعا الشيخ الصبي بلقب الشيخ هذه المرة قائلاً : أما اليوم، فأنت تستحق أن تدعى شيخاً، فقد رفعت رأسي وبيضت وجهي وشرفت لحيتي أمس واضطر أبوك إلى أن يعطيني الجبة ولقد كنت تتلو القرآن كسلاسل الذهب،  وكنتُ على النار مخافة أن تزل (تخطأ) أو تنحرف " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ، تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلي :
   1 - معنى " تدعى " : (تُكرم - تُطلب - تُلحق -  تُسمى)
   2 - مقابل " شّرفت " : (حقرت - قبحت - ظلمت -  تركت)
   3 - جمع " الكُتاب " : ( الكتب - الكتاتيب -   الكتائب -  المكتبات)
(ب) - استحق الصبي أن يدعى شيخاً في نظر سيدنا .وضح ذلك بأسلوبك .
(جـ) - علل لما يأتي :
1-  عدم اطمئنان الصبي إلى وعيد الرجال وعهدهم .
2-  كان الكِتاب الذي أتى به الحاج فيروز للشيخ الفتى نهاية لأحزان الصبي .

(أ) - 1 - معنى " تدعى " : تُسمى .          
2 -  مقابل " شّرفت " : حقرت.    
3 -  جمع " الكُتاب " :  الكتاتيب.
(ب) -  استحق الصبي لقب الشيخ في نظر سيدنا فقد رفع رأس سيدنا وبيّض وجهه وشرّف لحيته عندما حفظ القرآن كاملاً وتلاه أمام والده كسلاسل الذهب , فاضطر أبوه لإعطاء سيدنا الجُبة
(جـ) -  1 - لأن والده أقسم ألا يعود إلى الكُتّاب أبدا ولكنه حنث بقسمه وأمر بعودة الصبي إلى الكُتّاب مرة أخرى , وكذلك الفقيه فقد كان يرسل الطلاق والأيمان إرسالاً وهو يعلم أنه كاذب              
2 -  لأن هذا الكتاب سيحل مشكلة وحدة الصبي حيث سيصل ابن خاله في الغد طالباً العلم مشاركاً إياه الغرفة , ومصاحباً ومؤنساً للصبي

" أنت تستحق أن تدعى شيخاً فقد رفعت رأسي و بيّضت وجهي وشرفت لحيتي أمس واضطر أبوك إلى أن يعطيني الجبة ، ولقد كنت تتلو القرآن أمس كسلاسل الذهب ، وكنت على النار مخافة أن تزل أو تنحرف وكنت أحصنك بالحي القيوم الذي لا ينام حتى انتهى هذا الامتحان " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ، تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلي :
   1 - جمع " وجه " : (وجوه - وجهات - مواجهات)
   2 - معنى " أحصنك " : (أرفعك - أقدرك - أحميك)
   3 - مضاد " يعطي " : ( يسكت – يمنع – يتردد )
(ب) - لِمَ سر " سيدنا " من الصبي ؟ وماذا يعني بقوله له " ولقد كنت بالأمس تتلو القرآن كسلاسل الذهب " ؟
(جـ) - ما العهد الذي أخذه " سيدنا " على الصبي ؟ وما الذي كان يجعل صبيان الكتاب يعجبون ؟

" وكان خيل إليه أن الأمر انبت بينه و بين الكتاب  ومن فيه ، فلن يعود إليه، ولن يرى الفقيه ولا العريف ، فاطلق لسانه في الرجلين .. " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ، تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلي :
    1 - معنى " انبت " : (انقطع - فسد - تأخر)
   2 - جمع " الكتاب " : (الكتب - الكتاتيب - الكتيبات)
   3 -  المراد بـ " أطلق لسانه في الرجلين " : ( بالغ في الثناء عليهما -  نادى عليهما -  أخذ يظهر عيوبهما)
(ب) - " كان الصبي يحتمل ما يلقى بعد عودته إلى الكتّاب في صبر وجلد " . ما الذي حمله على هذا الصبر والجلد ؟
(جـ) - " تعلم الصبي دروساً بعد عودته إلى الكتّاب " . وضح ذلك معللاً بموقفه من سيدنا .

(أ) -         1 - معنى " انبت " : انقطع  .          
2 - جمع " الكتاب " : الكتاتيب .    
3 -  المراد بـ " أطلق لسانه في الرجلين " :  أخذ يظهر عيوهما .
(ب) -  الذي حمله على هذا الصبر والجلد ؛ لأنه سيسافر إلى القاهرة حيث الأزهر الشريف ، وحيث سيدنا الحسين والسيدة نفيسة وغيرهما من الأولياء فالقاهرة عنده مستقر الأزهر ومشاهد الأولياء والصالحين ، وليس بينه وبين السفر إلى القاهرة إلا شهر واحد .
(جـ) -  تعلم الصبي بعد عودته إلى الكتّاب الاحتياط في اللفظ ، وأن من الخطل والحمق الاطمئنان إلى وعيد الرجال ، وما يأخذون به أنفسهم من عهد . .
-  وموقفه من سيدنا أنه يرسل الطلاق والأيمان إرسالاً ، وهو يعلم أنه كاذب .

" وكان قد خيل إليه أن الأمر قد انبتَّ بينه وبين الكتَّاب ومن فيه, فلن يعود إليه, ولن يرى الفقيه ولا العريف . فأطلق لسانه في الرجلين إطلاقًا شنيعًا, وأخذ يظهر من عيوبهما وسيئاتهما ما كان يخفيه, وماله لا يطلق لسانه في الرجلين وليس بينه وبين السفر إلى القاهرة إلا شهر واحد ؟ " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ، تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلي :
   1 - معنى " انبت " : (انعدم -  اندثر - انقطع)
   2 - مضاد " شنيعاً " : (حسناً -  قليلاً -  كثيراً)
   3 -  جمع " السفر " : ( السفراء -  السفور -  الأسفار)
(ب) -  لماذا أطلق الصبي لسانه في الفقيه والعريف ؟
(جـ) -  علل لما يأتي:
1 -  انقطاع الصبي عن الكتاب  .
          2-  عدم سعادة الصبي بانقطاعه عن الكتاب .

(أ) - 1 - معنى " انبت " : انقطع  .          
2 - مضاد " شنيعاً " : حسناً              
3-  جمع " السفر " : السفور  .
(ب) -  أطلق الصبي لسانه في الفقيه والعريف ؛ ظناً منه أنه لن يعود إليهما إذ ليس بينه وبين السفر إلى القاهرة إلا شهر واحد حيث يعود أخوه الأزهري ، ثم يصطحبه إلى الأزهر مجاوراً ، وتنقطع عنه أخبار الفقيه والعريف .
(جـ) -  
1 -  انقطاع الصبي عن الكتاب  ؛ لأن فقيهاً آخر أصبح يتردد على البيت كل يوم مكان سيدنا ، وكان يقرئ صاحبنا ساعة أو ساعتين .
2 -  عدم سعادة الصبي بانقطاعه عن الكتاب ؛ أن سيدنا أخذ يتوسل بفلان وفلان إلى الشيخ (والده) . وما هي إلا أن لانت قناة الشيخ وأمر الصبي بالعودة إلى الكتاب .


"  وكان قد خيل إليه أن الأمر قد انبت بينه وبين الكتاب ومن فيه ، فلن يعود إليه ، ولن يرى الفقيه ولا العريف , فأطلق لسانه في الرجلين إطلاقا شنيعا ، وأخذ يظهر من عيوبهما وسيئاتهما ما كان يخفيه , وماله لا يطلق لسانه في الرجلين ، وليس بينه وبين السفر إلى القاهرة إلا شهر واحد " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
  1 - جمع " الأمر " : (الأمراء - الأمور - الأوامر)
  2 - معنى " انبت " : (انقطع - انتهز - انتصر)
  3 - مضاد " شنيعاً " : (سهلاً - حسناً - قليلاً)
(ب) - لماذا أطلق الصبي لسانه في الفقيه والعريف ؟
(جـ) - علل :
         1 - انقطاع الصبي عن الكتاب .          
         2 - لم تدم سعادة الصبي بالانقطاع عن الكتاب.


(أ) - 1 - جمع " الأمر " : الأمور  
2 - معنى " انبت " : انقطع  
3 - مضاد " شنيعاً " : حسناً
(ب) - أطلق الصبي لسانه في الفقيه والعريف ؛ لأنه خيل إليه أن الأمر قد انبت بينه وبين الكتاب ومن فيه ، ولن يعود إليه ، ولن يرى الفقيه ولا العريف ، فأطلق لسانه في الرجلين ، واخذ يظهر عيوبهما وسيئاتهما ما كان يخفيه . ص 27  
(جـ) - التعليل :
1 - انقطاع الصبي عن الكتاب ؛ لأن فقيهاً آخر يختلف إلى البيت في كل يوم ، فيتلو فيه سورة من القرآن مكان سيدنا ، وكان يقرئ الصبي ساعة أو ساعتين . وظل الصبي حراً يعبث ويلعب في البيت متى انصرف عنه الفقيه الجديد
2 - لم تدم سعادة الصبي بالانقطاع عن الكتاب ؛ لأن سيدنا لم يطق صبراً على هذه القطيعة ، ولم يستطع أن يحتمل انتصار الشيخ عبد الجواد عليه فأخذ يتوسل بفلان وفلان إلى الشيخ ، وما هي إلا أن لانت قناة الشيخ وأمر الصبي بالعودة غلى الكتاب متى أصبح .
تحميل: بوكليت اسئلة قصة الايام للصف الثالث الثانوى واجاباتها  وورد من هنا
remove_circleمواضيع مماثلة
الاستاذ
مراجعة قصة الأيام ثالثة ثانوي في سؤال وجواب


تحميل
قصة الأيام في سؤال وجواب PDF من هنـــا
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى