ردا على لجنة التعليم فى البرلمان ان كل الأسباب التى تم الإعلان عنها ما هى الا تزوير للحقيقة للابقاء على الدكتور الهلالي الشربينى وزير التربية والتعليم بطريقة غير مبررة فضلا عن حاله الغضب التى سادت اوساط الراى العام من اعلان لجنة التعليم التمسك بالهلالى
حيث ذكروا ان الهلالى هو الوزير الذى اعد قانون التعليم على غير الحقيقة حيث ان قانون التعليم بدا اعداده الدكتور محمود ابوالنصر وزير التعليم الاسبق من 2014 بمشاركة كل اطياف المعلمين وحركاتهم وائتلافاتهم وتم عقد ورش عمل بكل المحافظات حتى انتهوا الى الصيغة النهائية التى سطو عليها الشربينى وتقدم بها باسمه مثل الكثير من الانجازات التى نسبها لنفسه من اعمال وانجازات السابقين.
ايضا لجنة التعليم ذكرت ان الهلالى من اكتشف تسريب الامتحانات ..ايضا على غير الحقيقة حيث ان الوزارة وقتها تفاجات بامتحانات الثانوية العامة على مواقع التواصل الاجتماعى بطريقة فريدة من نوعها لم تحدث من قبل منذ عام 67 .
فان كان الاعضاء المنتخبين يريدون الابقاء عليه فليبقوا ولكن دون تدليس ونسب انجازات وهمية وانجازات اخرين لان التاريخ لا يمكن تغييره
فضلا عن ان النائبة ماجدة نصرت كذبت تصريح البرعى قائله ان كل ما قاله البرعى غير صحيح وفقا لاحد المصادر وان اللجنة لم تجتمع من الاساس لدعم الوزير ومن يريد دعمه من النواب فليدعمه بنفسه.
وان كل ما تم نشره على لسان البرعى عار تماما من الصحة حيث لا يوجد اى معدلات تنفيذ منذ تولى الهلالى الوزارة وفقا لخبراء التعليم ونشطاء المعلمين فضلا عن التضارب الواضح في القرارات العشوائية التى تستفذ الراى العام والتى يتراجع عنها بعد ايام والتى تدل على عمل الوزارة يوم بيوم.