أكد بشير حسن، المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم، أن هناك خللًا في العلاقة بين المدرس والطالب وولي الأمر، ظهر خلال السنوات الأخيرة، ولحل هذه المشكلة يجب تكاتف جهات مختلفة مثل المساجد والكنائس والإعلام والمنازل، إلى جانب الوزارة ذاتها، ويجب دراسة بعض الوقائع التي تحدث، حتى يمكن تعديل المنظومة.
وأضاف في حوراه على فضائية "أون تي في"، اليوم الثلاثاء، أن لائحة الانضباط داخل المدرسة تضبط العلاقة بين جميع اطراف العملية التعليمية، لكن المشكلة أكبر مما يحدث في المدارس، والمجتمع ككل أصبح يعاني من زيادة في معدلات العنف.
وتابع: الدروس الخصوصية هذا العام قلت كثيرًا، ويوجد 17 محافظة رفعت شعار "لا للدروس الخصوصية" والبديل توافر مجموعات التقوية من خلال المؤسسات الرسمية.