مدرس اون لايندخول

اسئلة امتحان الحديث للصف الثالث الثانوي العلمي الازهرى 2015

عن عبادة بن الصامت أن رسول الله صلي الله علية وسلم قال وحوله عصابة من أصحابه : بايعوني على أن لا تشركوا بي شيئاً ؛ ولا تسرقوا ، ولا تزنوا ، ولا تقتلوا أولادكم ، ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم ، ولا تعصوا في معروف ، فمن وفى منكم فأجره على الله ؛ ومن أصاب من ذلك شيئاً فعوقب في الدنيا فهو كفارة له ؛ ومن أصاب من ذلك شيئاً ثم ستره الله فهو إلى الله إن شاء عفا عنه وإن شاء عاقبه ، فبايعناه على ذلك صلي الله علية وسلم صدق رسول الله ...


ماذا تعرف عن عبادة ؟وما البيعات التى حضرها مع الرسول - وما إعراب " وحوله عصابة من أصحابه " ؟ وما موقع الجملة ؟ وما معنى : عصابة – بايعونى - بهتان ـ تفترونه ؟ولم سميت المبايعة بالمعاهدة –وما معنى ألا تشركوا بالله شيئا – ولم حذف مفعول تسرقوا –ولم خص القتل بالاولاد- وما معنى قوله –بين ايديكم وأرجلكم – ولما كنى بها - وما المراد بها ؟ وما تقدير المفعول به في قوله :- ولا تعصوا في معروف ؟ وما المعروف ؟ ولما خص المعاصى بالذكر –ولم نص عن كثير من المنهيات دون المأمورات - وما معنى – وفى – وما قول الجمهور فى التوبة –وما المقصود بقوله –ومن اصاب من ذلك شيئا- وما اعراب – شيئا- وما معنى – من – فى قوله من ذلك - وما المقصود بقوله –فعوقب- وهل العقوبة بالحد فى الدنيا تسقط العقوبة فى الاخرة- وما الحكمة من عطف جملة : فعوقب .. على ما قبلها بالفاء ، وجملة : ثم ستره . بثم ؟ وما الذي يؤخذ من الحديث الشريف ؟

عن عقبة رضي الله عنه قال (صليت وراء النبي صلى الله عليه وسلم بالمدينة العصر ، فسلم ، ثم قام مسرعاً يتخطى رقاب الناس إلى بعض حجر نسائه ، ففزع الناس من سرعته ، فخرج عليهم ، فرأى أنهم عجبوا من سرعته ، فقال : ذكرت شيئاً من تبر عندنا ، فكرهت أن يحبسني ، فأمرت بقسمته ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .


* من راوى الحديث وما معنى – مسرعا يتخطى – وما حكم التخطى لما لا غنى عنه – وهل يجوز للامام أن ينصرف متى شاء - وما حكم من وجب عليه فرض – يوضح الحديث أن للامام أمورا يفعلها للضرورة -اذكرها - ما معنى فزع الناس – ولما فزعوا – ما الرواية الوارده فى ( عليهم – شيئا من تبر ) ومن أين خرج النبى ومتى تذكر – وما المقصود - بشئ من تبر- وما معنى - يحبسنى - وهل باشر القسمة بنفسه – وما دليل ذلك - وما الذى استنبطه ابن بطال من الحديث - وماذا يؤخذ من الحديث ؟

عن أنس ابن مالك رضى الله عنه قال (دخل النبى صلى الله عليه وسلم فإذا حبل ممدود بين الساريتين فقال : ما هذا الحبل ؟ قالوا هذا الحبل لزينب فإذا فترت تعلقت به فقال النبى صلى الله عليه وسلم : لا حلوه ،ليضل أحدكم نشاطه ، فإذا فتر فليقعد )


* أين دخل النبى صلى الله عليه وسلم ؟ و ما معني : الساريتين ؟ و من الذين قالوا : هذا حبل لزينب ؟ و من زينب ؟ و ما معني : فترت – وممدود ؟وما المراد بقوله – لا- بم تفسر قوله صلى الله عليه وسلم : لا ؟ و ما معني : ليصل أحدكم نشاطه – وما الرواية الواردة فيها – ولما نوع الباء فى رواية – بنشاطه - و ما المقصود بقوله صلى الله عليه وسلم : فإذا فتر فليقعد – وما الحكم اذا فترت بعد الدخول فى النافلة – وما رأى المالكية هنا ؟ و ما الذي يؤخذ من الحديث .

عن جابر بن عبد الله رضى الله عليه قال (( كان رسول صلى الله عليه وسلم : يعلمنا الأستخارة في الأمور كلها ، كما يعلمنا السور من القرآن ، يقول : إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثم ليقل : اللهم إني أستخيرك بعلمك و أستقدرك بقدرتك و أسألك من فضلك العظيم فأنت تقدر و لا أقدر و تعلم و لا أعلم و أنت علام الغيوب اللهم أن كنت تعلم أن هذا ألامر خير لي في ديني و معاشي وعاقبة أمري ، أو قال عاجل أمري و آجله فاقدره لي و يسره لي ، ثم بارك لي فيه ، و أن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني و معاشي وعاقبة أمري ، أو قال عاجل أمري و آجله ، فاصرفه عني وأصرفني عنة ، و أقدر لي الخير حيث كان و أرضني به , قال : و يسمي حاجته )


* ما الاستخارة وما المراد بها وما حكمها – ولم شبهها الراوى بتعلم السورة من القرآن – وما المقصود بقوله – اذا هم أحدكم بالامر - وهل يدخل فى الاستعارة العبادات وصنائع المعروف – ولماذا – ومتى تجوز – ولماذا - وما معنى فليركع – ولم عبر عنها بالركوع – وما الحكم لو صلاها أربع ركعات او ركعة واحدة –هل تجوز الاستخارة فى الصلاة المفروضة – وما المراد من قوله – ثم ليقل – وما نوع اللام فيها – وما اعرابها - وما معنى - اللهم انى استخيرك –وما اعراب الباء فى – بعلمك وقدرتك – وما تقدير المعنى فى كل – ولما أنهى بقوله – فاصرفه عنى - وما معنى علام الغيوب؟ ؟وما الذى يفيده التعبير به- وما مدلول – قوله – ويسره لى - – وما الذى تفيده - أو – فى قوله -أو قال عاجل امرى - وما معنى "ثم بارك لي فيه"؟ وما معنى معاشى –وما معنى – فاصرفه عنى - ولما عقب بقوله " واصرفني عنه بعد قوله" فاصرفه عنى"؟ ما نوع الهمزة فى – أرضنى – وما معناها – ولما كان الرضا – وهل يترتب على عدم الرضا اثما – ومتى يسمى حاجته – وكيف يذكرها
remove_circleمواضيع مماثلة
لا يوجد حالياً أي تعليق
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى