كانت القافلة قادمة من قبيلة هوازن حيث عرس ابنة خالة عبلة
2 - بم وصف الكاتب عنتره ؟
وصفه بأنه ذو صدر فسيح - شاب أسمر اللون - قوامه يشبه الرمح الذى فى يمينه - صاحب قامة عالي ورأس مرفوع - وذراعين مفتولتين قويتين .
3 - ما أهم مظاهر اهتمام عنتره بعبلة وهى فى القافلة ؟
1- نظراته إليها أثناء السير من حين لآخر .
2- الأخذ بيدها عند النزول من الهودج
3- عند رمى شملته على الرمل لتجلس هليها .
4- مراقبتها وهى تلهو بين الفتيات
5- حلب الناقة ووضع اللبن فى الهواء ليبرد ليقدمه لها .
6- رفضه أن يغنى أو أن يلقى شعرا ً إلا بإذنها .
3/ لماذا امتلأ قلب عنتره بالشجن ؟ وفيم كان يفكر ؟
امتلا قلبه شجنا ً لأنه بالرغم من شجاعته وحاجة قومه إليه لا يزيد على كونه
عبد شداد وكان يفكر فى عبلة ولا يجرؤ على إعلان حبه لها لأنه عبد عند عمها
شداد .
4/ من أطلقت على عنتره ( عبد عبلة ) ؟ وما الذى دفعها غلى ذلك ؟
التى أطلقت عليه هى مروة بنت شداد . وذلك عندما طلبت منه الفتيات الغناء فرفضه وقال لن أقول شيئا ً حتى تأذن لى سيدتى عبلة .
5/ كيف عرفت عبلة أن عنترة يحبها ؟
بسبب اهتمامه الواضح بها وخاصة عندما بدأ يلقى الشعر ودخل فى النسيب
فاعترته رجفة وتهدجت نبرات صوته واتجه إليها ببصره وكأنه يخاطبها بما فى
نسيبه حتى انتهى وقف ينظر لها فى صمت وهى تنظر له فى دهشة عقدت لسانها عن
اللفظ .
6/ ماذا فعل عنترة بعدما انتهى من إناخة الإبل ؟
فرق العبيد والأتباع ليقوم بعدهم بسقاية الإبل وبعضهم بضرب الخيام وآخرون بإيقاد النار وذهب هو ليدور حول الوادى .
7/ لماذا دار عنترة حول الوادى ؟ وعلام يدل ذلك ؟
ليطمئن على أمن المكان . ويدل على حذره وخوفه على عبلة والقافلة .
8/ متى قالت عبلة (حسبك يا عنترة إنك تجرئهن على ) ؟
قالتها عندما أرادت الفتيات انتزاع وعاء اللبن من عنترة فمنعهن وأصر على تقديمه لعبلة وهو يقول : هذا شرابك يا سيدتى .
9/ ما الذى جعل عبلة تسرع إلى خبائها وهى غاضبة ؟
عندما دبت الغيرة فى قلب مروة وجمعت الفتيات لينشدن ورائها شعرا ً يغيظ عبلة ثم أخذن يعبثن بها ففرت هاربة إلى خبائها وهن يجذبنها .

10/ متى عادت القافلة ؟ وما دور الحادى فى القافلة ؟
عادت القافلة قى وقت الربيع ، وكان الحادى يسيرفى صدر القافلة آخذا ً بزمام
بعير عليه هودج عليه ثياب ملونة مخططة من حرير وكان يتغنى بأراجيز من
أنغام الحرب والنسيب .
11/ ماذا تعرف عن عنترة بن شداد ؟
عنترة بن شداد اسمر اللون ، ذو قامة عالية , ومرفوع الرأس ، صدر فسيح ،
ذراع مفتولتين قويتين ، قوام مثل الرمح ، له انف افنى ينحدر إلى فم قوى
غليظ ، على جبينه عبسة تدل على الحزن.
12/ أين توقف الركب ؟
وصل الركب غلى فم الوادى فأناخ العبيد الإبل اما عنترة فقد أزاح الستار عن
الهودج حيث نزلت من عبلة ثم شكرت عنترة لأنه يسوق بعيرها طوال النهار ثم
أثنت على غنائه وكأن البعير تطرب له فرد عنترة بأن البعير تطرب لأنه ينشد
فىوصف عبلة ثم رمى شملته لتجلس عليها .
13/ ما معالم شخصية عبلة ؟
عبلة بنت مالك بن قراد كانت عائدة من عرس ابنة خالتها فى قبيلة هوازن .
عيونها سوداء ، قوامها مثل الغصن الرطيب ، وجهها فيه حمرة ، ترتدى ثوبا ً
معصفرا ً من الكتان ، تضع حول راسها خمارا ً من الحرير المصرى فى أذنيها
قرطان من الذهب تتدلى منهما حبات من لؤلؤ البحرين إهداء من ابيها من غنيمة
من قافلة كانت متجهة للحجاز .
14/ لماذا ارادت مروة أن تشكو عنترة ؟ وما موقف عبلة ؟
مروة هي ابنة شداد وابنة عم عبلة وامها سمية ، وقد أرادت مروة أن تشكوعنترة
لأبيها لأنه لا يخدم إلا عبلة مع انه عبد أبيها شداد ، ولكن عبلة دافعت
عنه قائلة : انه ابن زبيبة التي أرضعتها فقالت وهو يعلي ذكر عبس بالغنشاد
في جمال بناتها
15 – لماذا لا يستطيع عنترة النطق باسم عبلة ؟
* حتي لا يقول أحد بإنه عبد يتطلع إلي سيدته ،
* أو إنه نظر إليها نظرة لا يجب أن ينظر بها عبد إلي مولاته ،
* كما أن مالك لن يرضي بأن يتطلع عبد إلي ابنته التي يتنافس عليها كبار الأنساب
* ولن يرضي أخوها عمرو بأن يعيره أصحابه بأن العبد يأمل في عبلة
16 – لماذا سخرت مروة من عنترة ؟
لأن عنترة قد رأي عبلة عند حوض صغير تري صورتها في الماء وتصلح من شعرها
فاتجه غليها وشبهها بعرارة (نبات طيب الرائحة ) يانعة أو أقحوانة ( نبات
زهره أبيض ) ،ولما رأت الفتيات ذلك أخذن يقفزن حول عنترة ولما سألته مروة
عن سبب مجيئه قال عنترة : لأكون في خدمتك ياسيدتي ، فردت ساخرة في خدمتي
أنا ؟؟!!
17 – ما سبب غضب عبلة من عنترة ؟
لأنه عندما قدم لها وعاء اللبن حاولت الفتيات أخذه ولكن عنترة منعه عنهن حتي يقدمه لعبلة فغضبت من ذلك لأنه يجرئهن عليها
18 – لماذا رفض عنترة إنشاد الشعر ؟ ولماذا وافق بعد ذلك ؟ وبم تغني ؟
رفض الغناء عندما طلبت منه الفتيات ذلك قائلا بإنه لن ينشد حتي تسمح له
سيدته عبلة ، ثم وافق بعد أن أذنت له عبلة وبعد تهديد الفتايات لعبلة
بأنهن سينزعن غدائرها إن لم يغني
وتغني بـ ( بطولاته في القتال – طعانه القوية – وصف فرسه ) ثم انتقل إلي النسيب ( الغزل ) فأخذ يصف فتاته حسنها ونبلها .
19 – ما موقف الفتيات من إنشاد عنترة ؟
الفتيات فتحن أعينهن مأخوذات بما كان ينبعث في ثنايا شعره من حرارة وبعد
انصراف عنترة ذهبت الفتايات إلي حيث ضربت الخيام وأقبلن علي النساء هناك
وتحدثن إليهن بما كان وما أحسسن من شعره وكانت أخبثهن مروة
20 – ماذا فعل عنترة بعد الانتهاء من إنشاده الشعر ؟
حاولت الفتيات استعادة إنشاده ولكنه كان مطرقا حزينا وانفلت مسرعا حزينا
إلي فم الشعب حيث ترك فرسه فوثب عليه وانطلق بين الكثبان وهو غارق في شجونه
الثائرة