مدرس اون لايندخول

تدريبات الفصل الثالث من قصة (وا إسلاماه )

تدريبات
(1)
" وبينما هو ينتظر سنوح الفرصة لذلك إذا جنود السلطان قد أقبلوا يغزون القرية فخرج إليهم الشيخ وعرفهم بنفسه وأبرز لهم ابنة السلطان وابن أخته ، وتوسل بهما أن يكفوا عن غزو القرية حتى يأتيهم أمر السلطان "  .
( أ ) - ما مرادف (أن يكفوا) ؟ وما مضاد (أبرز) ؟ وما المراد بـ(سنوح)  ؟
(ب) - ما الفرصة التي كان الشيخ سلامة ينتظر سنوحها؟ وكيف نجا الطفلان
(جـ) - بم أوصى الشيخ سلامة الطفلين ؟        ( د ) - كيف أكرم السلطان الشيخ سلامة ؟
( هـ) - كيف تغير حال جلال الدين بعد لقائه بالصغيرين؟
الامتحانات
الدور الثاني 1998 م
" ولم يعد " جلال الدين " يشعر بما كان يشعر به من قبل من الغضاضة والخوف أن ينقطع الملك عن ولده ، وينتقل إلى ولد (ممدود) ابن عمه ، فقد أصبح يعتبر محموداً كابنه ، بل ربما كان أعز عليه وأحب إليه من ابنه ، لما كان يمتاز به الأمير الصغير " .       (أ) - اختر مما بين الأقواس لما يأتي :
   - مرادف " الغضاضة"  :(الحقد - القلق - الألم - العيب)
   - المراد بـ " توقد الذهن"  :(حسن التصرف - سرعة الفهم - عمق الفكر - سلامة الرأي).
(ب) -  لماذا تغير شعور جلال الدين تجاه محمود ؟
(جـ) -  علل لما يأتي :       - تقديم سكان القرى المجاورة الولاء والطاعة لجلال الدين .
   - قوة رجاء جلال الدين في استعادة ملكه وملك آبائه .
الدور الثاني 2000 م
قال السلطان (جلال الدين) :" حياك الله يا هازم التتار ، لقد هزمتهم يا بني إلى غير رجعة … لكن حذرا يا بني أن تجازف مرة أخرى بحياتك ، كان عليك وقد هزمت عدوك في الغابة أن تكتفي بذلك وألا تكلف نفسك مشقة الجري وراءه ، بل تعنى بتنظيم جيشك ، والاستعداد للقائه إذا حاولت فلول جيشه أن تكر عليك ".
(أ) -  تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلي:
   - " تجازف " مرادفها : (تهاجم - تخاطر - تزاحم)
   - " تكر " مضادها : (تبعد - ترجع - تفر)                - " فلول " مفردها : (فلية - فل - فِلة).
(ب) - وضح النصائح التي تضمنتها العبارة ، مبيناً أهميتها في مجالات الاشتباك .
(جـ) - " حياك الله يا هازم التتار" ما المناسبة التي قال فيها (جلال الدين) عبارته تلك .
الدور الأول 2005 م
" وجاشت بهما عاطفة الأمومة ، فأوحت إليهما في ساعة الخطر أن يسلماهما إلي خادم هندي أمين كان قد خدم الأسرة منذ أيام خوارزم شاه ؛ ليهرب بهما من وجه التتار ، ويحملهما إلي مسقط رأسه ، حيث يعيشان عنده في أمن وسلام ، و أرادتا أن تخبرا جلال الدين بما صنعتاه ، و لكن ضاق وقتهما و شغلهما الهول عن ذلك .. " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها أجب :
   - مرادف  " جاشت " : (تحركت - تمكنت - تحكمت)       - مضاد " الهول " : (الأوان - البيان - الأمان)
(ب) - لمَ سلمت الأمان (عائشة ، وجيهان) الطفلين إلي خادم هندي ؟
(جـ) -       1 - لمَ قلد أحد خواص رجال السلطان صوت جلال الدين عندما ظن غرقه ؟
             2 - ما تأثير عودة الطفلين الحبيبين جهاد و محمود إلي جلال الدين ؟
الدور الأول 2006 م
" ولم تمض إلا برهة قصيرة حتى انتهت إلى أهل القرى المجاورة لمدينة لاهور أنباء السلطان جلال الدين وفراره من بلاده إلى الهند ، ومطاردة جنكيز خان له حتى اضطره إلى خوض النهر مع عسكره بعد أن أغرق حريمه " .
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :
أغرق جلال الدين حريم بيته :
(خيفة أن يقعن سبايا في أيدي التتار - حتى يتفرغ لفتح البلاد التي حوله - لأنه أيقن بغرق الطفلين جهاد ومحمود - لهجوم التتار عليه) .
(ب) - لماذا فكر الشيخ سلامة الهندي في الفرار بالطفلين إلى لاهور ؟
(جـ)  - علل : قوة رجاء السلطان جلال الدين في استعادة ملكه وملك آبائه .
الدور الأول 2007 م
" وهذه الذكرى الأليمة أسلمته إلى التفكير في حقارة الحياة الدنيا وغرور متاعها ، وكذب أمانيها ، وفي لؤم الإنسان وحرصه على باطلها وبخله بما لا يملك منها ، وخوفه مما عسى أن تكون فيه سلامته وخيره ، واطمئنانه إلى ما لعله يكون مصدر بلائه وهلكته .. " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع : مرادف " لؤم " ، ومضاد "حرص" في جملتين مفيدتين .
(ب) - بم وصف الكاتب الدنيا و الحريصين عليها ؟
(جـ) - ماذا قال السلطان جلال الدين " لمحمود " بعد إنقاذ "سيرون " له من الجرف ؟
الدور الأول 2009
1 - " ولم يعد جلال الدين يشعر بما كان يشعر به من قبل من الغضاضة والخوف أن ينقطع الملك عن ولده ، وينتقل إلى ولد ممدود ابن عمه ، فقد أصبح يعتبر محموداً كابنه ، بل ربما كان أعز عليه وأحب إليه من ابنه ؛ لما كان يمتاز به الأمير الصغير من خفة الروح ، وتوقد الذهن ، و عزة النفس ، و جمال الصورة .." .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف " الغضاضة " ، ومضاد " توقُّد " وجمع كلمة " الأمير " في جمل مفيدة.
(ب) - ما سر التحول في نظرة جلال الدين تجاه محمود ؟ ولماذا عجب جلال الدين لنفسه ؟
(جـ) - كيف رأى جلال الدين في ولديه عوضاً عن أهله ؟ بين أثر ذلك في نظرته للمستقبل .
remove_circleمواضيع مماثلة
لا يوجد حالياً أي تعليق
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى