مدرس اون لايندخول

س و ج الفصل الثانى من قصة (وا إسلاماه )

الفصل الثاني)
س1/ ماذا فعل جلال الدين استعداداً للتتار ؟
- بدأ في إعداد الجيش و إقامة الحصون و القلاع و قضى في ذلك قرابة شهر لم يعرف الراحة و الهدوء
س2/ ماذا صنع جلال الدين عندما أتم الاستعداد و حدد يوم المسير ؟
- أرسل إلى منجمه الخاص ليستطلع له النجوم و ينظر في طالعه .
س3/ بم  تنبأ المنجم لجلال الدين ؟
- أنه سيهزم التتار ثم يهزمونه و يولد في أهل بيته غلام يرث الملك و يهزم التتار .
س4/ ما موقف ممدود من كلام المنجم ؟
- خاف أن يتأثر جلال الدين بكلام المنجم و لا يخرج لحرب التتار فبدأ يشكك في كلام المنجم .
س5/ ما رأي ممدود في التنجيم و المنجمين ؟ و ما الدليل الذي قدمه على صدق ذلك ؟
- كان يرى أنها تخر صات و أكاذيب يعتمدون فيها على الذكاء و معرفة أخبار الناس و لا يعلم الغيب إلى الله , و الدليل أن المعتصم بالله لم يستجب لكلام المنجم عندما أخبره بأن الطالع ليس في صالحه إلى أن المعتصم خرج و حارب الروم و انتصر و فتح عمورية .
س6/ كان جلال الدين يرى في النبوءة بشرى و حزن وضح .
- كان يرى فيها بشارة بانتصاره على التتار , ويحزن عندما يتذكر أنهم يهزمونه في النهاية .
س7/ ما الخاطر الذي فكر فيه ممدود و خاف منه ؟
- الخاطر هو أن تلد زوجته غلاماً و تلد زوجة جلال الدين أنثى فيوغر و يغضب ذلك جلال الدين لما يعلمه من حرص الملوك على الملك ودوامه في نسلهم مما يدفع جلال الدين إلى قتل الغلام .
س8/ بم طمأنت جهان خاتون زوجها ممدود ؟
- طمأنته بأن أخاها جلال الدين يحبها و يعزها و يستحيل أن تمتد يده إلى ابنها بسوء . ومع ذلك تخفي في نفسها الخوف لما تعلمه من طباع أخيها .
س9/ هل تحقق ما يخشاه ممدود ؟ وضح .
- نعم تحقق حيث ولدت جهان خاتون ولدا ( محمود ) , و ولدت عائشة خاتون أنثى ( جهاد ) .
س10/ ما موقف جلال الدين من إنجاب زوجته أنثى ؟ وكيف حاول ممدود و زوجته إرضاءه ؟
- قام جلال الدين بزيارة أخته لرؤية الغلام الذي سيرث الملك عنه وقد ظهرت منه نظرة غدر و بدا على وجهه التغير إلا أن ممدود و زوجته حاول إرضاءه بأن الغلام يشبهه ولن يرث الملك إلا ابنه بدر الدين . ونظرت إليه أخته في حنو و استعطاف
س11/ كيف اعتذر جلال الدين على ما بدا منه تجاه أخته و ابنها ؟
- بكت عيناه و قبَّل أخته معتذرا عما بدر منه .
س12/ متى خرج جلال الدين لمحاربة التتار ؟                                                            
- عندما علم بدخولهم إلى ( مرو ونيسابور ) و أنهم متجهون إلى هراة  فخرج للقائهم وانتصر عليهم و سار بهم حتى الطالقان .
س13/ ماذا حدث لأهل هراة ؟
- قام التتار بقتل كل من فيها من رجال ونساء و أطفال وخربوا و دمروا ؛ لأن أهل هراة عندما علموا بهزيمة التتار على يد جلال الدين ، انقضوا على حاميتهم في هراة وقضوا عليها .
س14/ علل : توقف جلال الدين عند الطالقان ؟
- ليريح الجيش و يعيد ترتيب صفوفه ويزيد من عدده ؛ فعاد بالجيش إلى غزنة بعد أن ترك حامية على البلاد .
س15/ ما الذي قلل من فرحة النصر في ذلك اليوم ؟
- عودة الأمير ممدود جريحا محمولا إلى محفة بعد أن أبلى بلاء حسنا .
س16/ ما موقف جلال الدين من إصابة ممدود ؟
- اهتم به ؛ فأحضر له أمهر الأطباء وخصص مكافآت لمن يجتهد في علاجه ، كما أنه لا ينقطع عن زيارته صباح مساء .
س17/ بم أوصى الأميرُ ممدود السلطان جلال الدين ؟
1- أن يولي ابنه وزوجته الرعاية .  2- أن يذكره بخير .
3- أن يقاتل التتار .                4- لا يصدق كلام المنجمين .
س18/ ما أثر وفاة ممدود على جلال الدين ؟ ولماذا ؟
- لقد تأثر جلال الدين وأثر في قوته وفاة ممدود لأنه :
ركن من أركان دولته . / وأخ يعتز برأيه وإخلاصه . / وزير يعتمد عليه  / بطل مغوار في المعارك .
س19/ كيف وفيّ جلال الدين لابن عمه بعد وفاته ؟
- قام بنقل أخته وابنها إلى قصره و أولاهما الرعاية والعناية ، ونشأ الطفلان ( محمود و جهاد ) تحت رعاية أمين وأب واحد هو جلال الدين .
س20/ علل: خوف الأمير على الطفلين .
1- لأنهما شهدا زوال ملك خوارزم شاه أمام أعينهما على أيدي التتار على الرغم من قوته وجيوشه الكثيرة
2- الرسالة التي أرسلها جلال الدين يتوعد فيها جنكيز خان ويطلب منه تحديد المكان والزمان .
س21/ هل تحققت مخاوف الأمين ؟ وضح .
- نعم تحققت ، حيث علم جنكيز خان بتحدي جلال الدين له ؛ فأرسل جيشا لمقاتلته بقادة أحد أبنائه
س22/ ماذا تعرف عن جيش الانتقام ؟ و ما مصيره ؟
- هو الجيش الذي أرسله جنكيز خان لمقاتلة جلال الدين بقيادة أحد أبنائه ، وكان مصيره الهزيمة و كانت المعركة عند كابل .
س23/ لمن الفضل في تحقيق النصر ؟ كيف ؟
- يرجع الفضل للقائد سيف الدين بغراق ، حيث انفرد بفرقته وهجم على التتار من الخلف فاختلت صفوفهم فكان النصر  وغنموا منهم مغانم كثيرة .
س24/ كيف نزغ الشيطان بين قادة الجيش ؟ و ماذا ترتب على ذلك ؟                                                                    
- حيث اختلفوا على توزيع الغنائم ؛ فغضب سيف الدين بغراق ، فانسحب بفرقته مما أدى إلى إضعاف الجيش .
س25/ كان سيف الدين بغراق سببا في الهزيمة كما كان سببا في النصر . وضح ذلك .
- عندما انسحب بفرقته ضعف جيش جلال الدين فانتهز جنكيز خان الفرصة وهجم عليه وانتصر .
س26/ كيف استغل التتار  الفرصة ؟ و ما موقف جلال الدين ؟.
- عندما علم التتار بتفرق جيش جلال الدين قاموا بجمع فلول جيشهم وجاءتهم الإمدادات وهجموا على جلال الدين ، فلم يقدر على مواجهتهم فجمع أهله وأمواله وعبر بهم ممر خيبر واتجه إلى نهر السند .
س27 / ماذا حدث على شاطئ النهر ؟
- عندما كان يفكر في أمر أهله ونسوته ، طلبن منه أن يغرقهن في اليم و لا يتركهن يقعن سبايا في أيدي التتار ، فصادف ذلك هوى في نفسه فأمر الجنود بإغراقهن ، وبذلك يكون قد حقق ما تمناه لهن من قبل أيام خوارزم شاه وذلك من مصائب الدهر.
س28 / ماذا فعل جلال الدين وجيشه ؟
- قاموا بعبور النهر هربا من التتار الذين وصلوا وأعملوا فيهم قصيهم وسهامهم حتى كادوا أن يبيدوه على بكرة أبيه لولا سدول الظلام .
س29/علل : قلد أحد خواص جلال الدين صوته أثناء عبور النهر
عندما انقطع صوت جلال الدين ليحث الجنود على السباحة ، قام أحد خواصه بتقليد صوته حتى لا يستسلم الجنود لليأس والموت ويشجعهم على عبور النهر .
س30/ ماذا فعل جنكيز خان على شاطئ النهر ؟
- أرسل ضحكة عالية رنت في جوانب الوادي ويهز سيفه في الهواء ويقول : ( هاأنذا قضيت على خوارزم شاه وولده وشفيت غليلي و أخذت بثأري ) . وهذا يدل على الفخر والغرور بهذا النصر
س31/ صف جيش جلال الدين بعد وصول الشاطئ الآخر .
- كانوا في حالة من الإعياء والتعب وكان عددهم حوالي أربعة آلاف ألقوا بأنفسهم على الشاطئ عراة حفاة لم يوقظهم إلا حرارة الشمس ، وعندما استيقظوا لم يجدوا جلال الدين بينهم .
س32/ علام استقر رأيهم في ذلك ؟
- اتفقوا على البقاء في مكانهم يأكلون من صيد البحر والبر وأوراق الأشجار ، و يرسلوا منهم من يبحث عن جلال الدين ، فظلوا يبحثون عنه حتى وجدوه على بعد مسيرة ثلاثة أيام .
س33/ ما أثر عودة جلال الدين على الجيش ؟
- فرح الجيش بعودة السلطان الذي أمرهم أن يتخذوا سلاحا لهم من العصي و بدأ في الهجوم على القرى الصغيرة يأخذ منها ما يشاء من الطعام و السلاح حتى كون له مملكة جديدة له في (لاهور)
س34/  ما الذكريات التي فكر فيها جلال الدين عندما استقر به الحال في الهند ؟
- ذكريات أليمة عن أهله وما وقع لهم من نكبات ومصائب و زوال ملكه وخطف وابنه الوحيد وذبحه ذبح الخراف على يد طاغية التتار .
س35/ كيف عاش جلال الدين في مملكته في الهند ؟ وما الأمنية التي عاش من أجلها ؟
- عاش وحيدا لا أهل له ولا ولد و ما كانت هذه المملكة إلا سجن له ، و قد جعل أمنيته الوحيدة هي الانتقام من التتار جزاء ما فعلوه بأهله وملكه.        
remove_circleمواضيع مماثلة
لا يوجد حالياً أي تعليق
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى