مدرس اون لايندخول

مراجعة على " قيم إنسانية ـ مدرسة الإحياء والبعث ـ غربة وحنين إلى الوطن "

أولا : قيـــــــــم إنسانيــــة
السؤال الأول :
(يرفع الإسلام من شأن الفرد اجتماعيا وعقليا وروحيا وهو رفع من شأنه أنه يسمو بإنسانيته إذ حرره من الشرك وعبادة قوى الطبيعة وأسقط عن كاهله نير الخرافات وبدلا من أن يشعر أنه مسخر لعوامل الطبيعة تتقاذفه كما تهوى نبهه إلى أنها مسخرة له ولمنفعته ودعاه إلى أن يستخدم في معرفة قوانينها عقله ويعمل فكره ، وبذلك فك القيود عن روح الإنسان وعقله جميعا ، وهيأه لحياة روحية وعقليه ، سامية كما هيأه لحياة اجتماعية عادلة حياة تقوم على الخير والبر والتعاون ، تعاون الرجل مع المرأة في الأسرة الصالحة . وتعاون الرجل مع أخيه في المجتمع الرشيد )
[ أ ] ـ من خلال فهمك سياق الأبيات تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلى :
- جمع " نير " :           ( نيار- أنيار - أنيرة - أنير )
- مضاد "عادلة" :         ( باطلة - منافقة - ظالمة - يجاذبه)
- مرادف (يسمو) :       (يرتفع - يرقى – يترفع ـ يعلو)
- مضاد (حرره) :         ( أخضعه - استعبده – أهانه ـ دمره)
- جمع (كاهل) :           ( كهول - كهلة – كواهل ـ كهل )
- مرادف " شأن " :       ( صلة – أمر – حال – الثانية والثالثة )
- جمع " شأن " :         ( شئون – شئان – أشئان – الأولى والثانية )
- معنى " بدلا " : ( بديلا – عوضا – خلافا – ثابت )
- جمع " بدلا " : ( بدائل – بـُدل – أبدال – بدايل )
- مضاد " حياة اجتماعية " : حياة ( سياسية – دينية – عزلة – توافقية )
- مرادف " البر " :     ( الخير – العطف – الطاعة – كل ما سبق )
- معنى " الرشيد " :               ( المهتدي ـ الصالح – المقتصد – العاقل )
[ ب ] ـ ما سبيل الإسلام إلى رفع شأن الفرد اجتماعيا وعقليا وروحيا ؟
[ جـ ] ـ كيف يتمكن الإنسان من تسخير الطبيعة لخيره ومنفعته ؟
[ د ] ـ ما مقومات المجتمع المتكافل ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السؤال الثاني :
( ودائما يلفت الذكر الحكيم إلى سمو الإنسان وأنه يفضل سائر المخلوقات فقد خلق في  (أحسن تقويم)  وسوى وعدل وركب في أروع صورة ووهب من الخواص الذهنية ما يحيل به كل عنصر في الطبيعة إلى خدمته ، يقول جل شأنه :{ وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً } ويذكر القرآن في غير موضع أن الإنسان خليفة الله في الأرض ، قال تعالى : { وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً } وقال تعالى : { وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلاَئِفَ الأَرْضِ } فالإنسان خليفة الله في أرضه ووكيله فيها ، خلقه ليسودها ويخضع كل ما في الوجود لسيطرته )
[ أ ] ـ من خلال فهمك سياق الأبيات تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلى :
- جمع " البر" :       ( أبرار - برور- أبارر- برر)
- مفرد " خلائف " : ( خلفاء - أخلف - خليفة - خلف)
- مضاد " غير موضع " :       ( أندر - أقل - أنقص - أكثر) موضع .
- المراد بـ (سائر المخلوقات) : (جميعها - معظمها – بعضها ـ أشملها)
- مضاد (سمو) :                 ( نزول - تدنٍ – رجوع ـ هبوط)  
- مرادف (يفضل) :               ( يفوق - يعلو – يتقدم ـ يميز )
- مفرد (المخلوقات) :             ( المخلوق - الخلقة – الخليقة ـ المخلق)
- " يلفت " تعني :         ( ينظر – يوجه – ينبه – الثانية والثالثة )
- " الخواص " مفردها : ( الخاصة – الخصيصة – الخُصوصية – الخـَصوصية)  
- " يحيل " مضادها :     ( يسمح – يمنع – يثبت – يغير )
- " جاعل " مرادفها :     ( خالق – موجد – مصير – الأولى والثانية )
- " يسودها " هنا تعني : ( يعمرها ويحكمها – يتحكم فيها – يستذل ما فيها )
[ ب ] ـ إلام تشير العبارة ؟ وإلام تدعو الإنسان ؟ ولماذا ؟
[ جـ ] ـ لم استحق الإنسان أن يكون خليفة الله في أرضه ؟
[ د ] ـ يوجد ترتيب دقيق بين الأفعال ( سوى - عدل - ركب) وضح هذا الترتيب .
[ هـ ] ـ بينت الفقرة السابقة طريق سيادة الإنسان الأرض .. وضح ذلك .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السؤال الثالث :
( وقد مضى الإسلام يعتد بحرية الإنسان وكرامته وحقوقه الإنسانية إلى أقصى الحدود ، وقد جاء والاسترقاق راسخ متأصل في جميع الأمم ، فدعا إلى تحرير العبيد وتخليصهم من ذل الرق ، ورغب في ذلك ترغيبا واسعا فانبرى كثير من  الصحابة وعلى رأسهم أبو بكر الصديق يفكون رقاب الرقيق بشرائهم ثم عتقهم وتحريرهم وقد جعل الإسلام هذا التحرير تكفيرا للذنوب مهما كبرت وأعطى للعبد الحق الكامل في أن يكاتب مولاه ،أو بعبارة أخرى أن يسترد حريته نظير قدر من المال يكسبه بعرق جبينه قال تعالى : { وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ } وقد حرم الإسلام بيع الأمة إذا استولدها مولاها حتى إذا مات ردت إليها حريتها ، وكانوا في الجاهلية يسترقون أبناءهم من الإماء ، فأزال ذلك الإسلام  وجعلهم أحرارا كآبائهم )
[ أ ] ـ من خلال فهمك سياق الأبيات تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلى :
- مرادف " رغب في "  :   ( رغب عن - أغرى به - حبب في )
- مضاد " يعتد "  :           (ينتقص وينفي - يغفل ويهمل - منع ويجحد - الأولى والثالثة)
- مرادف " مضى " :           ( انتهى وضاع – ذهب وراح – انصرم وخلا – مات وفني )
- " الاسترقاق ، الرق" تعني : (العبودية – المـِلك – الرقة والعذوبة – رهافة السمع )
                                  ( الأولى – الثالثة – الرابعة – الأولى والثانية )
- جمع " الرقيق " :               ( الرِقاق – الرُقاق- الأرقة – الأرقاء)
- " الجمع بين " عتقهم وتحريرهم " أفاد : ( التنويع – التأكيد – المغايرة – العموم )
- " تكفيرا " تعني :                   ( غفرانها – محوها – سترها – الأخيرتان )  
- المراد من " مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ " : ( اليمين المغلظة – جهة اليمين – العبيد والإماء)
[ ب ] ـ وضح معنى الاسترقاق ، وما موقف الإسلام منه ؟
[ جـ ] ـ وضح كيف استجاب كثير من الصحابة لدعوة تحرير العبيد .
[ د ] ـ شرع الإسلام لمحاربة العبودية دون تحريم صريح . فما وسائله في ذلك ؟
[ هـ ] ـ جاء الإسلام ليحترم المرأة ويحفظ الأنساب ويحترم كرامة الإنسان .. وضح .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السؤال الرابع :
(فالإسلام دين سلام للبشرية يريد أن ترفرف عليها ألوية الأمن والطمأنينة ، ومن تتمة ذلك ما وضعه من قوانين في معاملة الأمم المغلوبة سلما وحربا فقد أوجب الرسول   على المسلمين في حروبهم ألا يقتلوا شيخا ولا طفلا ولا امرأة ، وعهده لنصارى نجران من أروع الأمثلة على حسن المعاملة لأهل الذمة فقد أمر ألا تمس كنائسهم ومعابدهم وأن تترك لهم الحرية في ممارسة عباداتهم . ومضى الخلفاء الراشدون من بعده يقتدون به في معاملة أهل الذمة معاملة تقوم على البر بهم والعطف عليهم ومن خير ما يصور هذه الروح عهد عمر بن الخطاب لأهل بيت المقدس فقد جاء فيه أنه " أعطاهم أمانا لأنفسهم وأموالهم وكنائسهم وصلبانهم. لا تسكن كنائسهم ولا تهدم ولا ينقص منها ولا من حيزها ولا من شيء من أموالهم ولا يكرهون على دينهم ولا يضار أحد منهم " وكان هذا العهد إماما لكل العهود التي عقدت مع نصارى الشام وغيرهم"
[ أ ] ـ من خلال فهمك سياق الأبيات تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلى :
- مفرد "الأمثلة" :     ( مثل - مثال - مثيل - أمثل)
- جمع "عهد" :             ( عهود - عهاد - هما معا – أعهده )
- مرادف " ترفرف " :     ( تحلق بأجنحتها – تخفق وتتحرك – تعلو – تنكس)
- المراد من " ترفرف " : ( تعم وتشمل – تظلل وتحمي – تخفق وتتحرك )
- معنى " تتمة " هنا       ( تكملة – تمام – ما يكتمل به الموضوع ويتم ـ خاتمة)
- مرادف " وضعه " :     ( أقره وشرعه – أزال ورفع – أنزله – حقره )
- الجمع بين " سلما و حربا " أفاد : ( العموم والشمول – التنوع – التأكيد – المغايرة )
- " عهده " تعني :                     ( زمنه – المعروف عنه – المعهود – وثيقة ومعاهدة )
- " البر بهم ، والعطف عليهم " بينهما : ( ترادف – تكرار- تغاير – تضاد )
- مضاد " يكرهون " :                   ( يحبون – يخيرون – يرضـُّون – الثانية والثالثة )
- " لا يضار " هنا تعني :               ( لا يدخل الضرر عليه – لا يجازيه على ضرره به )
- معنى " عقدت " :                       ( صعبت – ركبت – أبرمت – نقضت )
[ ب ] ـ " الإسلام دين سلام للبشرية " . فما القوانين التي وضعها لتحقيق ذلك ؟
[ جـ ] ـ دعا الإسلام إلى حرية العقيدة . ما دلالة ذلك ؟
[ د ] ـ ما قيمة عطف الطمأنينة على الأمن ؟ وعطف " أنفسهم وأموالهم وكنائسهم وصلبانهم " ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السؤال الخامس :
والحق أن تعاليم الإسلام السمحة - لا السيف - هي التي فتحت الشام ومصر إلى الأندلس والعراق إلى خراسان والهند فقد كفل للناس حريتهم لا لأتباعه وحدهم بل لكل من عاشوا في ظلاله مسلمين وغير مسلمين وكأنه أراد وحدة النوع الإنساني ، وحدة يعمها العدل والرخاء والسلام )
[ أ ] ـ من خلال فهمك سياق الأبيات تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلى :
- جمع "سمحة" :       (سُمحاء - أسمحة - سِماح - الأولى والثالثة)
- معنى "كفل"         ( حدد - ضمن – حقق ـ تعهد )
- نكشف عن "الرخاء" في : (رخ ي - رخ و - كل ما سبق - ر خ ا)
- مضاد " الرخاء " :         ( سعة العيش - القحط - الشظف - ضيق العيش)
                                ( الأولى - الثانية - الثانية والثالثة - الجميع ما عدا الأولى)
- مفرد " الأتباع " :           ( التابع – التـَّبَع – المتبع – التُّبع )
مضاد " السمحة " : ( العالية ـ العافية ـ المتعسرة ـ المتعصبة )
[ ب ] ـ ما سبب انتشار الإسلام في كل مكان ؟ [ جـ ] ـ ما غاية الإسلام من احترام الإنسان ؟  
[ د ] ـ لم أبقى الإسلام على الرق فى بداية الأمر ؟
[ هـ ] ـ كيف وحد الإسلام بين البشر رغم اختلاف ألوانهم ، وأجناسهم ، ولغاتهم ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سؤال امتحان الدور الثانى 2014 نظام حديث
" ووسع الإسلام حقوق الإنسان واحترامها في الدين ، إذ نصت آية كريمة على أن ( لا إكراه في الدين ) فالناس لا يكرهون على الدخول في الإسلام ، بل يتركون أحرارا وما اختاروا لأنفسهم.
[ أ ] ـ من خلال فهمك سياق الأبيات تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلى :
1ـ معنى " إكراه " : ( كراهية ـ عداوة ـ إجبار ـ تحد )
2ـ مضاد " وسع " : ( حدد ـ ضيق ـ قصر ـ غلق )
3ـ مفرد " أنفس " : ( نفس ـ نفيسة ـ منفس ـ نفيس )
[ ب ] 1ـ تشير العبارة السابقة إلى التسامح الدينى . فما علاقة ذلك بالفتوحات الإسلامية ؟
2ـ بم فضل الله الإنسان على سائر المخلوقات ؟
[ جـ ] علل لما يأتى :
1ـ اهتم الإسلام برفع شأن الفرد اجتماعيا . 2ـ حرص الصحابة على تحرير العبيد .
سؤال امتحان الدور الثانى 2014 نظام قديم
( وقد مضى الإسلام يعتد بحرية الإنسان وكرامته وحقوقه الإنسانية إلى أقصى الحدود ، وقد جاء والاسترقاق راسخ متأصل في جميع الأمم ، فدعا إلى تحرير العبيد وتخليصهم من ذل الرق ، ورغب في ذلك ترغيبا واسعا
[ أ ] ـ من خلال فهمك سياق الأبيات تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلى :
1ـ مضاد " أقصى " : ( أدنى ـ أصغر ـ أفضل )
2ـ مفرد " الحدود " : ( الحدة ـ الحد ـ الحاد )
3ـ معنى " راسخ " : ( منتشر ـ معروف ـ ثابت )
[ ب ] ـ ما مظاهر احترام الإسلام لحرية الإنسان وكرامته ؟
[ جـ ] ـ دلل على ما يلى :
1ـ الإسلام دين سلام . 2ـ رفع الإسلام من شأن الفرد اجتماعيا .
ثانيا الأدب ( مدرسة الإحياء والبعث ) :
1ـ أحييت أنفاس القريض بمنطقى وصرعت فرسان العجاج بلهزمى
    يدل هذا البيت على ما اشتهر به البارودى . وضح ذلك .
2ـ تحددت خصائص مدرسة الإحياء والبعث في مجارة القدماء في تقاليد القصيدة . اختر خصيصتين
           أعجبتاك وتحدث عنهما .
3ـ كيف أثبت البارودى أن اللغة العربية ـ يوما ما ـ لم تكن ضعيفة .
4ـ اذكر اثنتين من مظاهر التجديد عند شعراء الكلاسيكية الجديدة ، مع التمثيل لما تذكره .
5ـ صحح العبارات الآتية :
1ـ ألف أحمد شوقى مسرحيته الأولى أميرة الأندلس فى فرنسا .
2ـ انتقل البارودي من الأمور العامة إلى الأمور التافهة .
3ـ من بين تلاميذ البارودى بالمراسلة : حافظ إبراهيم و أحمد شوقي في مصر .
4ـ من بين تلاميذ البارودى بالمشافهة :: شكيب أرسلان في سوريا و الزهاوي في العراق .
5ـ حاول أحمد محرم أن يطوع الشعر العربي للقصص التاريخي الحماسي فألف سنة 1932م  ديوان
   مجد الإسلام التي يسميها البعض " الإلياذة الإسلامية " ، أى بعد وفاة شوقى بسنة واحدة .
6ـ يقول البارودى : أنا في زمان غادر ومعاشر يتلونون تلون الحرباء
هذا البيت في رثاء والد البارودى أو ولده أو زوجته .
ثالثا : ( غربة وحنين إلى الوطن ) أحمد شوقى :
اختـلافُ النهــارِ والليـلِ يُنسِــى     اذْكرا لـــى الصَّبـا وأيـام أُنْسـى
وصِفَــــا لـى مُـلاوةً من شَـبَاب     صُـــورتْ مـنْ تصـوُّراتٍ ومسَّ
عَصَفَت كالصَّبـا اللَّعوب ومرَّت   ســــنةً حُـلْــــوةً ولـــذَّةَ خـلـــْسِ
[ ب ] ـ هات فى جمل من تعبيرك : مرادف " اختلاف " ومقابل " خلس " وجمع "اللعوب "
[ ب ] ـ يجرى الشاعر فى الأبيات على تقليد القدماء فى أسلوب الخطاب . لماذا ؟
[ ب ] ـ اشرح الأبيات ، مبينا أثر الغربة والبعد عن الوطن على نفس الشاعر .
[ ب ] ـ هات من الأبيات :  * لونين بيانيين مختلفين      * زينة لفظية وأخرى معنوية.
                         * أسلوبا خبريا وآخر إنشائيا وبين غرض كل منهما.
هـ- بين رأيك فى استخدام الشاعر : " عصفت " مع " الصبا " .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
      وسَلاَ مِصرَ هل سَلاَ القلبُ عنها    أوْ أسْــا جُرحـه الزمانُ الُمؤَسـى ؟
      كـلَّـمــا مــرتْ اللَّيـالــــى عـليـــه    رقَّ ، والعهــدُ في اللَّيالــى تُقَسَّـى
      مُسْتـطــــارٌ إِذا البـواخِـــــرُ رنَّتْ    أول الـليــــل أوْ عَـوتْ بعد جَـرّسِ
      راهبٌ في الضُّلوع للسُّفْنِ فَطْــنٌ    كلَّــمــــا ثُــــرن شـاعَهـــنَّ بنِقـْسِ
[ ب ] ـ اختر الإجابة الصحيحة لما يأتى مما بين القوسين
* مرادف " أسا " :            ( اشتد – عالج – نسى ـ قسى)
* تنكير " مستطار " أفاد :    ( التحقير – التعظيم – التهويل ـ الكثرة )
* مضاد " شاعهن " :         ( أكرمهن – استقبلهن – رحب بهن ـ عطف عليهن)
* مرادف " المؤسى " :       ( المعالج – القاسى – المريح ـ الغاضب )
* مضاد " فطن " :            ( غبى – غافل – ناس ـ لاه )
* " نقس " خيال نوعه :      ( مجاز مرسل – استعارة تصريحية – كناية ـ تشبيه)
* جمع " جرس " :            ( أجراس – جروس – كلاهما صحيح ـ أجارس)
* " هل سلا القلب عنها " استفهام غرضه: ( تعجب – تحسر – نفى – حيرة )
[ ب ] ـ الأبيات تكشف عن حب نادر لمصر ورغبة جارفة فى العودة إليها . وضح
[ جت ] ـ هات من الأبيات :
إيجازا ، وحدد نوعه ـ صورتين خيالتين مختلفتى النوع ووضحهما مبينا سر جمالهما ـ لونين بديعيين أحدهما صوتى والآخر معنوى ـ  كناية واذكر نوعها  .
[ د ] ـ لماذا يعد هذا النص من شعر المعارضات ؟
[ هـ ] ـ بناء هذه القصيدة يقوم على أسس المدرسة الكلاسيكية الجديدة . وضح .
[ و ] ـ " كل وطن أحق ببنيه " اكتب مما تحفظ البيت الذى يتضمن هذا المعنى.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
        كــلُّ دارٍ أحــــقُّ بـالأهـــــل إِلاَّ      فـي خَبِيث مـن المـذَاهِــبِ رِجْــسِ
        نَفـسِى مِرْجَـلٌ وقَلبى شِــــراَعٌ      بهمـــا في الدُّموع سيرى وأرْسـى
       واجْعلى وجهَك (الفنارَ) ومجرا      ك يدَ (الثَّغــر) بينَ (رمـلٍ) وَمَكْسِ
[ ب ] ـ اختر الصواب مما بين القوسين :
ـ عطف" حبس " على " منع " : (يضيف جديدا – لا يضيف شيئا – يضعف المعنى)
ـ جمع " شراع " :    ( شرائع – أشرعة – مشروعات – أشرع )
ـ " نفسى مرجل " تصوير يوحى :( بالغضب والثورة – بالشوق والحنين – بالألم  
                                         والاضطراب – بالسرعة والنشاط )                                                  
[ ب ] ـ يتهم خيال شوقى فى البيت الثانى بالتناقض.  فنّد هذا الاتهام .
[ ب ] ـ هات من الأبيات :   1- أسلوب قصر وبين وسيلته وغرضه .
                          2- تشبيها واذكر نوعه .        3- طباقاً واذكر أثره .
                          4- أسلوباً إنشائياً وآخر خبرياً واذكر غرض كل منهما.
[ ب ] ـ إلى أى المدارس الأدبية ينتمى هذا النص ؟ وماذا فيه من سماتها ؟
remove_circleمواضيع مماثلة
avatar
أسئلة للنوابغ .... وللنوابغ فقط

اختلاف النهار والليل ينسي
وصفــــا لي ملاوة من شباب
عصفت كالصبا اللعوب ومرت
وسلا مصر هل سلا القلب عنها
كلما مرت الليالي عليه
مستطار إذا البواخر رنت
راهب في الضلوع للسفن فطن
        أذكرا لي الصبا وأيـــام أنسي
صورت من تصورات ومس
سنة حلوة ولذة خلس
أو أسا جرحه الزمان المؤسي؟
رق والعهد في الليالي تقسي
أول الليل أو عوت بعد جرس
كلما ثرن شاعهن بنقس

(أ) على ضوء فهمك للأبيات السابقة تخير الصواب مما بين  القوسين :
1.     (اختلاف النهار والليل ) معناها :     ( النزاع – الشجار – التباين – التعاقب )
2.    ( النهار )  جمعه :             ( أنهر – أنهار ــ نهر – جميعهم صواب )
3.    مضاد ( الصبا ) :             ( الكبر – الشيخوخة – الكهولة – اكتمال النمو )
4.    ( الملاوة ) هي :             (الجمال – الفترة الزمنية – المكان القديم – الضيق والملل)
5.    ( تصورات ) مفردها             ( صورة – تصوير – تصور – تصير )
6.    المقصود بـ ( عصفت ) :         ( أسرعت – هبت – اشتدت – قصفت )
7.    بين ( الصِبا و الصَبا ) :         ( سجع – جناس – تورية – ترادف )
8.    ( اللعوب ) توحي :             ( الرقة – الرشاقة – الفرح – المرح )
9.    ( اذكرا لي الصبا ) أمر غرضه :     ( التمني – الرجاء – الالتماس – الحث )
10.      مرادف ( مس) :             ( جنون – لمس – إرهاق – غفلة )
11.      ( اللعوب ) جمعها :             ( الألاعيب – اللعب – اللعائب – اللعبات )
12.     ( الصبا اللعوب ) نوع الصورة     ( استعارة مكنية – تصريحية – كناية – تشبيه بليغ )
13.     علاقة ( البيت الثالث ) بما قبله :     ( نتيجة – سبب – تفصيل – تأكيد )
14.     ( لذة ) مضادها :             ( موت – ذلة – شقاء – عذاب )
15.     ( سنة ) نبحث عنها في مادة :         ( سنو – سنن – سنى – وسن )
16.     ( خلس) مرادفها :             ( عنوة – تحايل – قوة – قهرا )
17.     ( سلا وسلا) بينهما :             ( جناس – سجع – تصريع – تطابق )
18.     ( الزمان ) جمعه :             ( أزمنة – أزمن – كلاهما صحيح – أزمان )
19.     ( رق ) مضادها :             ( غلظ – قسا – قتل – شدد )
20.     ( مستطار ) مشتق نوعه :         ( اسم مكان – اسم زمان – اسم مفعول – اسم فاعل )
21.     ( راهب ) جمعها :             ( رهبان – رهاب – رواهب – رهابنة )
22.     مفرد ( الليالي ) :             ( الليل – الليلة – الليللاء – الليلى )
23.     ( مستطار ) مضادها :         ( آمن – مطمئن – ثاوٍ – متمتع )
24.     ( فطن ) عكسها :             ( غبي – شارد – متخلف – غافل )
25.     كلمة ( مستطار ) توحي بـ        ( طلب الطيران – الحنين للوطن – طلب الحرية – التطلع )
26.     مرادف ( شاعهن ) :             ( ودعهن – حياهن – فارقهن – أذاعهن )
27.     ( فطن ) جمعها :             ( فُطْن – فُطُن – كلاهما صحيح – أفطان )
28.     ( جرس) تجمع على :             ( أجراس – جروس – كلاهما صحيح – جراسات )
29.     مضاد ( شاعهن ) :             ( استقبلهن – هنأهن – دعاهن – أجلسهن )
30.     ( رق) تعني :                 ( مرض – ضعف – هزل – اشتد شوقا )
31.     ( ثرن ) مضارعها :             ( يثير – يثور – يثار – يثرى )
32.     ( وسلا القلب عنها ) مضارعها :     ( يسلو – يسأل – يسيل – ينسى )

ب - يتحسر الشاعر على انتهاء فترة الشباب ويصورها تصورات توحي بالأسى والألم  . ناقش مستدلا.
ج- حرص شوقي على التصريع في البيت الأول ليكون افتتاحية لقصيدته . علل لذلك.
د- بين الأبيات ارتباط عضوي . وضح ذلك .
هـ - وضح السبب في :
1ـ إكثار الشاعر من الأسلوب الخبري في الأبيات .
2ـ استخدام " الذكر " مع "الصبا"  و " الوصف " مع "الشباب" .
3ـ استخدام حرف الجر " من " في قوله " ملاوة من شباب "
4ـ " عصفت كالصبا اللعوب " من المآخذ على الشاعر .
و- كان شوقي محاكيا للقدماء في مطلع قصيدته ... بين مظاهر ذلك.
م- وضح مدى التلاؤم بين فكر الشاعر وتعبيره في الأبيات.
ع- الصور الخيالية في الأبيات السابقة ملائمة للجو النفسي وتعبر عن إحساس صادق .. وضح ذلك .
ى- ما الغرض البلاغي لكل من الاستفهام  والأمر في البيت الأول ؟
ر- أي التعبيرين أكثر إيفاء بالغرض . ولماذا ؟
-  " كلما ثرن  ،  كلما أقلعن"              -  " مرت الليالي ، مرت الأيام "
- " أسا جرحه الزمان ، أسا الزمان جرحه"    -  "عوت بعد جرس ، صاحت بعد جرس"

 
يا بنة اليم ما أبوك بخيل
أحرام على بلابله الدوح
كل دار أحق بالأهل إلا
نفسي مرجل وقلبي شراع
واجعلي وجهك الفنار ومجراك
وطني لو شغلت بالخلد عنه
وهفا بالفؤاد في سلسبيل
شهد الله لم يغب عن جفوني
        ماله مولعا بمنع وحبس؟
حلال للطير من كل جنس
في خبيث من المذاهب رجس
بهما في الدموع سيري وأرسي
يد الثغر بين رمل ومكس
نازعتني إليه في الخلد نفسي
ظمأ للسواد من عين شمس
شخصه ساعة ولم يخل حسي

أ) على ضوء فهمك للأبيات السابقة تخير الصواب مما بين  القوسين :
1.    ( يابنة اليم ) نداء غرضه         ( التمني – الالتماس – الدعاء – الاستعطاف )
2.    ( ابنة اليم ) كناية عن             ( صفة – موصوف – نسبة – مجاز )
3.    ( ابنة ) نبحث عنها في             ( بني – ابن – بنو- بون )
4.    (اليم ) جمعه                 ( يموم – أيمام – أيماء – ميام )
5.    ( بخيل ) مضاده :             ( مسرف – مبذر – معط – مصرف )
6.    ( مولعا ) مضاد الولع :         ( الحزن – الإهمال – الضيق والسأم – البغض )
7.    ( ماله مولعا ) غرض الاستفهام     ( النفي – التعجب – الاستنكار – الحيرة )
8.    مفرد ( الدوح ) :             ( الداحة – الدحية – الدوحة – الدويحة )
9.    ( دار ) نكرة :                 ( للتعظيم – للعموم والشمول – للتهويل – للتحقير )
10.    مرادف ( مولعا ) :             ( مغرما – مشتاقا – راعيا – محبا )
11.    مضاد ( خبيث ) :             ( طاهر – نقي – نظيف – طيب )
12.    ( رجس ) تجمع على :             (أرجس - أرجاس – رجس – مراجس)
13.    جمع ( خبيث ) :             ( خُبث – أخباث – خبثاء – كلهم صواب )
14.     ( مرجل ) جمعها  :             ( رجال – مراجل – مراجيل – مرجال )
15.     ( مرجل ) مرادفها :             ( قِدر – قَدر – قدم – رجولة )
16.    المقصود بـ ( السواد ) :         (عامة الناس – أحياء المدينة – سواد العين – الضواحي)
17.    مفرد ( جفون ) :             ( جُفن – جِفن – جَفن – جفنة )
18.    مضاد ( ظمأ ) :             ( ريان – روي – راو – ري )
19.    جمع ( السواد ) :             ( سوداوات – سوائد – أسودة – سود )
20.    المقصود من ( شهد ) :         ( أراد – قدر – أنعم – علم )
21.     ( السواد ) محسسن بديعي نوعه:     ( مراعاة تنظيم – طباق – تو رية – جناس )
22.     ( سلسبيل ) تجمع على :         ( سلاسل – سلاسب – سلاسيب- الثانية والثالثة صواب )  
23.     ( هفا ) مرادفها              ( جاء – حرك – تذكر – استمع )
24.     ( يابنة اليم ) نداء يوحي بـ         ( الألم – التعب – الاستغاثة – الاستعطاف )
25.    العلاقة بين ( سيري و أرسي ) :     ( تكرار – تكميل - توضيح – ترادف)
26.     ( ظمأ ) نكرة أفادت             ( التحقير – التعظيم – العموم – التهويل )
27.     ( قلبي شراع ) تشبيه             ( بليغ – مجمل – مفصل – ضمني )
28.     ( سلسبيل , ظمأ ) بينهما         ( ترادف – تكامل - تجانس – تطابق)
29.     ( جفوني ) مجاز مرسل علاقته     ( الجزئية – المحلية – السببية – المسببية ) 
30.    تأثر شوقي في هذه القصيدة بـ         ( أبي تمام – ابي العلاء – البحتري – المتنبي )
31.    يسمى هذا التأثر             ( المعارضة – السرقة – التضمين – الاقتباس )
32.    جمع ( شراع ) :             ( شرائع – أشرعة – مشروعات – أشرع )
33.     ( حبس ) علاقتها بـ (منع ) :         ( سبب – نتيجة – تكرار – توضيح )
ب- يستنكر الشاعر موقف الاستعمار بصورة عامة وفي مصر بصورة خاصة ـ وضح ذلك .
ج- اعتمد الشاعر على التشخيص والتجسيم في تصويره ما مظاهر ذلك؟ وعلام يدل ؟
د- ما علاقة البيت الثالث بالثاني؟ وما المقصود بكلمة ( دار ) ؟
هـ - ماذا أفاد :
        1ـ عطف (حبس) على (منع).        2ـ إضافة (قلب) إلى ياء المتكلم.
        3ـ ذكر كلمة (رجس) بعد (خبيث).     4ـ كثرة الأساليب الإنشائية.
و – بم تعلل:
1ـ استخدام (الشراع مع القلب)  و (المرجل مع النفس) ؟
2ـ إعجاب النقاد ببلاغة البيت الثاني ؟
3ـ اتهام الشاعر بأنه جلب كلمات لمجرد القافية ؟
4ـ استخدام الشاعر السين المكسورة لقافيته .
ز- تعتبر الأبيات نموذجا للكلاسيكية الجديدة . ناقش هذه العبارة .
خ- ماذا ترى من مظاهر التجديد في هذه القصيدة ؟  
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى