مدرس اون لايندخول

س و ج درس جزاء العاملين - لغة عربية الصف الرابع الفصل الدراسى الاول

اقرأ ثم أجب :
من درس " جَزَاءُ الْعَامِلِينَ - قُرْآنٌ كَرِيمٌ "
قَالَ الله تَعَالى : " رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلاَ تُخْزِنَا يَوْمَ القِيَامَةِ إنَّكَ لاَ تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ".
( ا ) تَخَيَّر الإِجَابَةَ الصَّحِيحَة مِمَّا بَيْنَ الْقَوْسَيْنِ :
- مُـرَادفُ ( آتِنَـا ) : ( تَعَالَ إلَيْنَـا ــ أَعْـطِنَا ــ اذْهـبْ )
- مُفْـرَدُ ( رُسُـل )   : ( رَسُــول ــ رَاســِل ــ مُرَاسِـل )
- مُضَادُّ ( تُخْزِنَا ) : ( تُضْعِفْنَا ــ تُسَاعِدْنَا ــ تُكْرِمْنَا )
( ب ) بِمَاذَا دَعَا الْمُؤمِنُونَ رَبَّهُم ؟
( جـ ) بِمَ وَعَدَ الله تَعَالَى الْمُخْلِصِينَ فِى عَمَلِهِمْ ؟

الإجابة
( ا ) مُرَادِفُ ( آتِنَا ) : أَعْطِنَا، مُفْردُ ( رُسُل ) : رَسُول، مضاد ( تُخْزِنَا ) : تُكْرِمْنَا.
( ب ) دَعَا الْمُؤمِنُونَ رَبَّهُم قَائِلِينَ : يَا رَبَّنَا، حَقِّق لَنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى لِسَانِ رُسُلِكَ، وَلاَ تَكْشِفْ عَنْ ذُنُوبِنَا الَّتِى حَدَثَتْ مِنَّا، فَقَدْ وَعَدْتَ أَنْ تُعِزَّ أَوْلِيَاءَكَ وَتَنْصُرَهُمْ، وَأَنْتَ لاَ تُخْلِفُ وَعْدَكَ.
( جـ ) أَجِبْ بِنَفْسِكَ.
من درس " جَزَاءُ الْعَامِلِينَ - قُرْآنٌ كَرِيمٌ "
قَالَ تَعَالَى :
" فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّى لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُـمْ منْ بَعْـضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِى سَبِيلِى وَقَاتَلُوا وَقُتِلوا لأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِى مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ثَوَابًا مِنْ عِنْدِ الله وَالله عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ".
( ا ) فِى الآيَةِ عَمَلٌ وَجَزَاءٌ . وَضِّحْ ذَلِكَ .
( ب ) مَا الجمَالُ فِى قَوْلِهِ تَعَالَى : " فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ "؟

الإجابة
( ا ) الْعَمَـلُ فِى الآيَةِ الْكَرِيمَـةِ، هُو : مَـا قَـامَ بِـهِ الْمُـؤمِنــونَ مـن الْهِجْـرة وَخُرُوجِهِمْ مِنْ دِيَارِهِمْ، وَأُوذُوا فِى سَبِيلِ الدِّفَاعِ عَنِ الإسْلاَمِ، وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا.
وَالْجَزَاءُ، هُوَ : أَنْ يُكَفِّـرَ الله تَعَـالَى عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَيُدْخِلَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِى مِنْ تحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا.
( ب ) الْجَمَالُ فِى قَوْلِهِ تَعَالَى : " فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ "، أنَّهُ تَعْبِيرٌ يَدُلُّ عَلَى سُرْعَةِ اسْتِجَابَةِ الله تَعَالَى لِدُعَاءِ الْمُؤمِنينَ.
اقرأ ثم أجب :
من درس " جَزَاءُ الْعَامِلِينَ - قُرْآنٌ كَرِيمٌ "
خَبَرٌ فِى جَرِيدَةٍ :
كَرَّمَ وَزِيرُ التَّرْبِيَةِ وَالتَّعْلِيم أَوَائِلَ الثَّانَوِيَّة الْعَامَّـة، وَقَرَّرَ مُكَافَأَتهم، بِرِحْلةٍ إِلى بَعضِ الدُّوَلِ الأُورُوبِّيَّةِ، وَعِنْدَ عَوْدَتِهِمْ كَانَ الوزيرُ فِى اسْتِقْبَالِهِمْ فى مَطَار القَاهِرَةِ لِتَهْنِئَتِهِمْ بِالْفَوْزِ بِكَأْسِ الْعَالَمِ لِلإسْكُوَاشِ، وَأَبْدَى الْمُتَفَوِّقُونَ سَعَادَتَهُمْ بِالرِّحْلَةِ. وَأَكَّدُوا أَنَّهُمْ مُصِرُّونَ عَلَى مُوَاصَلَةِ التَّفَوُّقِ فِى الْجَامِعةِ إِنْ شَاءَ الله.
( ا ) بَعْدَ قِراءَةِ الْخَبَر حَدِّدِ التَّنَاقُضَ الْمَوْجُودَ فِيه.
( ب ) اقْتَرِحْ أَكْثَر مِنْ عُنْوَانِ للْخَبَر.

الإجابة
( ا ) التَّنَــاقُضُ المَوْجُـودُ فِى الخَـبَرِ، هُـوَ : لِتَهْنِئَتِهِمْ بِالْفَـوْزِ بِكَأْسِ الْعَـالَـمِ للإسْكُوَاشِ .
( ب ) عَنَاوِينُ الْخَبَرِ، هِىَ :
١ ــ تَكْرِيمُ وَزِيرِ التَّرْبِيَةِ وَالتَّعْلِيمِ أَوَائِلَ الثَّانَوِيَّةِ العَامَّةِ.
٢ ــ تَكْرِيمُ أَوَائِلِ الثَّانَوِيَّةِ العَامَّةِ بِرِحْلَةٍ لِبَعْضِ الدُّوَلِ الأُورُوبِيَّةِ.
٣ ــ إِصْرَارُ أَوَائِلِ الثَّانَوِيَّة العَامَّةِ عَلَى مُوَاصَلَةِ التَّفَوُّقِ فِى الجَامِعَةِ.
من درس " جَزَاءُ الْعَامِلِينَ - قُرْآنٌ كَرِيمٌ "
قَالَ تَعَالَى :
" فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّى لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُـمْ منْ بَعْـضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِى سَبِيلِى وَقَاتَلُوا وَقُتِلوا لأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِى مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ثَوَابًا مِنْ عِنْدِ الله وَالله عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ".
( ا ) فِى الآيَةِ عَمَلٌ وَجَزَاءٌ . وَضِّحْ ذَلِكَ .
( ب ) مَا الجمَالُ فِى قَوْلِهِ تَعَالَى : " فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ "؟

الإجابة
( ا ) الْعَمَـلُ فِى الآيَةِ الْكَرِيمَـةِ، هُو : مَـا قَـامَ بِـهِ الْمُـؤمِنــونَ مـن الْهِجْـرة وَخُرُوجِهِمْ مِنْ دِيَارِهِمْ، وَأُوذُوا فِى سَبِيلِ الدِّفَاعِ عَنِ الإسْلاَمِ، وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا.
وَالْجَزَاءُ، هُوَ : أَنْ يُكَفِّـرَ الله تَعَـالَى عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَيُدْخِلَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِى مِنْ تحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا.
( ب ) الْجَمَالُ فِى قَوْلِهِ تَعَالَى : " فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ "، أنَّهُ تَعْبِيرٌ يَدُلُّ عَلَى سُرْعَةِ اسْتِجَابَةِ الله تَعَالَى لِدُعَاءِ الْمُؤمِنينَ.
أجب كما بالمثال :
● الْمِثَالُ : شُعَاعُ الشَّمْسِ ــ الذَّهَب . شُعَاعُ الشَّمْسِ مِثْلُ الذَّهَبِ .
( ا ) الْحَبْلُ ــ الثُّعْبَان.                ..........................
( ب ) مَوْجُ الْبَحْرِ ــ الْجِبَال.         ..........................
( جـ ) حَبَّاتُ الْمَطَرِ ــ الرِّمَال.        ..........................

الإجابة
( ا ) الْحَبْلُ ــ الثُّعْبَانُ.             الْحَبْلُ مِثْلُ الثُّعْبَانِ.
( ب ) مَوْجُ الْبَحْرِ ــ الْجِبَال.      مَوْجُ البَحْر مِثْلُ الْجِبَالِ.
( جـ ) حَبَّاتُ الْمَطَرِ ــ الرِّمَالِ.     حَبَّاتُ الْمَطَرِ مِثْلُ الرِّمَالِ.
مَاذَا يَحْدُثُ لَو ...؟
من درس " جَزَاءُ الْعَامِلِينَ - قُرْآنٌ كَرِيمٌ "
تَقَاعَسَ النَّاسُ عَنْ أَداءِ أَعْمَالِهِمْ ؟

الإجابة
إِذَا تَقَاعَسَ النَّاسُ عَنْ أَدَاءِ أَعْمَالِهِمْ، تَأَخَّرَ الْمُجْتَمعُ وَفَسَدَ حَالَ النَّاسِ.
مَاذَا يَحْدُثُ لَو ...؟
من درس " جَزَاءُ الْعَامِلِينَ - قُرْآنٌ كَرِيمٌ "
امْتَنَعَ عُمَّال النَّظَافَةِ عَنْ أدَاءِ أَعْمَالِهِمْ ؟

الإجابة
إِذَا امْتَنَعَ عُمَّالُ النَّظَافَةِ عَنْ أَدَاءِ أَعْمَالِهِمْ، كَثُرَتِ الْقُمَامَةُ وَانْتَشَرَتِ الأَمْرَاضُ فِى الْمُجْتَمَعِ، وَأَصْبَحَ الْمُجْتَمَعُ ضَعِيفًا عَاجِزًا عَنِ التَّقَدُّمِ.
من درس " جَزَاءُ الْعَامِلِينَ - قُرْآنٌ كَرِيمٌ "
طُلِبَ مِنْكَ أَنْ تُلْقِى كَلِمَة فِى الإِذَاعَةِ الْمَدْرَسِيَّةِ عَنْ أَهَمِّـيَّةِ الْعَمَلِ فِى تَحْقِيقِ رَفَاهِيةِ الإِنْسَان، فَمَاذَا تَقُولُ ؟
الإجابة
الْعَمَلُ حَيَاةٌ، فَبِـهِ يَعِيشُ الإنسانُ، وَيحْيَا حَيَاةً طَيِّبَةً سَعِيدَةً؛ بِمَا يُحَقِّقُهُ لِنَفْسِهِ مِنَ الْمَسْكَنِ اللاَّئِقِ، والطَّعَامِ الْجَيِّدِ الْمُنَاسِبِ، والْمَلْبَسِ الَّذِى يَظْهَرُ بِهِ بَيْنَ النَّاسِ. وبالْعَمَلِ يَسْتَطِيعُ الإنسانُ أَنْ يُنْفِقَ عَلَى أسرتهِ، ويُعَلِّمَ أبْنَاءَهُ ويُهَيِّئ لَهُمْ أَسْبَاب الرَّاحَةِ والمتعةِ، بِمَا يَقتَنِيهِ مِنْ أَجْهِزَةٍ ومُخْتَرَعَاتٍ حَدِيثَةٍ.
والْعَمَـــلُ يُعـلِى قَــدْرَ صَاحِبهِ، ويَرْفَــعُ مَنْزلَتَهُ بَيْنَ النَّاسِ، ويَنَــالُ ثِقَتَهُــمْ واحْتِرَامَهُمْ؛ لِذَلِكَ فَعَلَيْنَا أَنْ نَعْمَلَ، ونَجِدَّ فِى الْعَمَلِ ونُتْقِنهُ؛ لِنَنَالَ ثِقَةَ النَّاسِ واحْتِرَامَهُمْ ومَحَبَّتَهُمْ، ونُسْهِمَ مَعَ الْعَامِلِينَ فِى رفعةِ شَأْنِ الْوَطَنِ، وتَحْقِيقِ الأمْنِ والرَّخَاءِ لَهُ، والْمَنْزلَةِ الرَّفِيعَةِ بَيْنَ الأُمَمِ.
ولَمَّا كَانَ للعملِ هَذِهِ الْمَنْزلَةُ الْعَظِيمَةُ، والمَكَانَةُ الرَّفِيعَةُ، فَقَدْ حَثَّ عَلَيْهِ القرآنُ الكريمُ، والحديثُ الشريفُ، قَالَ الله تَعَالَى : « وقُلِ اعْمَلُوا فسَيرَى الله عَمَلَكُم وَرسُولُهُ والْمُؤْمِنُونَ »، وقَالَ صلى الله عليه وسلم : « إنَّ الله يُحِب إذَا عَمِلَ أَحَدُكُمْ عَمَلًا أَنْ يُتْقِنهُ ».
اقرأ ثم أجب :
قَالَ الله تَعَالَى : " رَبَّنَا وآتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ، ولا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لا تُخْلِفُ الْمِيعَاد ".
( ا ) مَا مُفْرَدُ ( رُسُل ) ؟ ومَا جَمْعُ : ( يَوْم ـــ الْمِيعَاد ) ؟
( ب ) مَا الْمَقْصُودُ بِقَولِهِ تَعَالى : " مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ : ــ " لا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ " ــ " إِنَّكَ لا تُخْلِفُ الْمِيعَاد " ؟
( جـ ) مَنِ الْمُنَادَى ؟ ومَنِ الَّذِينَ يُنَادُونَهُ ؟
( د ) مَا الَّذِى وعَدَهُمُ الله تَعَالَى بِهِ عَلَى لِسَانِ رُسُلِهِ ؟
( هـ ) ( الله تَعَالَى صَادِقُ الْوَعْدِ ) : مِنْ أَيْنَ تَفْهَمُ ذَلِكَ مِنَ الآيَةِ الْكَرِيمَةِ ؟
( و ) مَا الْجَمَالُ فِى قَوْلِهِ تَعَالَى : " وآتِنَا ــ إنَّكَ لاَ تُخْلِفُ الْمِيعَاد " ؟

الإجابة
( ا ) مفرد ( رسل ): رسول، وجمع ( يوم ): أيام، وجمع ( الميعاد ): المواعيد.
( ب ) المقصود بقوله تعالى: " ما وعدتنا على رسلك ": ما وعدتنا على ألسنة رسلك.
والمقصود بقوله تعالى: " لا تخزنا يوم القيامة ": ولا تهنا ولا تفضحنا يوم إحياء الناس من قبورهم للحساب.
والمقصود بقوله تعالى: " إنك لا تخلف الميعاد ": إنك لا تخلف وعدك.
( جـ ) المنادى هو: الله تعالى، والذين ينادونه، هم: المؤمنون.
( د ) الذى وعدهم الله تعالى على ألسنة رسله، هو حسن الثواب وألا يفضحهم يوم القيامة عن ذنوبهم التى حدثت منهم، كما وعدهم أن ينصرهم ويعزهم.
( هـ ) ( الله تعالى صادق الوعد )، وأفهم ذلك من الآية الكريمة: "...... إنك لا تخلف الميعاد ".
( و ) الجمال فى قوله تعالى: " آتنا ": أنه أمر للدعاء.
والجمال فى قوله تعالى: " إنك لا تخلف الميعاد ": أنه أسلوب مؤكد بـ "إن"، ويدل على تمام الثقة بالله تعالى.

remove_circleمواضيع مماثلة
العلم والايمان
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى