س1 / ماذا فعلت السيدة خديجة لكي تساعد الرسول صلى الله عليه وسلم في مواجهة إيذاء الكفار له ؟
زاد نشاطها فيما تقوم به من معاونته , ومواساته , وتثبيت فؤاده برقيق القول وطيب الكلام
س2 / لماذا كانت السيدة خديجة ترجو الله أن يطول عمرها ؟
حتى ترى نصر الله , وتشاهد الشمس الكبيرة وهى تضئ جوانب الدنيا , وتمحو ظلام الكفر والطغيان .
س3 / بما أحست السيدة خديجة وهى جالسة مع رسول الله ذات ليلة ؟
أحست برعدة شديدة تسري في جسدها , وشعرت بفتور اعتراها .
س4 / " ماذا بك يا خديجة ؟ ما هذا الذي لمست وذلك الذي سمعت ؟ "
من قائل هذه العبارة ؟ ولمن قالها ؟ وما مناسبتها ؟
قائل العبارة هو الرسول صلى الله عليه وسلم , وقالها للسيدة خديجة عندما مد يده وجس كف السيدة خديجة , وشعر ما في جسمها من حرارة .
س5 / قالت السيدة خديجة للرسول صلى الله عليه وسلم " ماذا أعد ربي يارسول الله " ؟
هل تقبلني الله ورضي عني ؟ فبما رد عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟
قال لها : رضي الله عنك يا خديجة وأعد لك قصورا عالية في جنات عدن تجري من تحتها الأنهار , بنيت لك من لؤلؤ وحفت بالورد والرياحين , وأطلت على يانع الثمر وداني القطوف , أكلها دائم
س6 / ماذا كانت تقول السيدة خديجة للرسول صلى الله عليه وسلم كلما تذكرت المشركين وأذاهم لمحمد ؟
كانت تقول بصوت خفيض متقطع : سينصرك الله يارسول الله , لن يطفئوا نور الله , ولن يترك الله نوره لأفواههم , بل سيتمه ولو كره الكافرون .
س7 / متى توفيت السيدة خديجة ؟ توفيت في وقت السحر .
س8 / أين دفنت السيدة خديجة ؟
في مقابر قريش في الركن الشمالي الشرقي من مكة , في مكان يسمى الحجون .
س9 / كيف خرج الرسول صلى الله عليه وسلم من القبر بعدما دفن السيدة خديجة ؟
خرج من القبر ناكس الرأس دامع العينين محزون الفؤاد , ووقف يتقبل العزاء في خديجة أم المؤمنين ؟
س10 / بما شعر الرسول صلى الله عليه وسلم بعد وفاة السيدة خديجة ؟
عاد إلى البيت وجلس سقيما , شديد الأسى ,يحس بالفراغ الشاسع الذي تركته السيدة خديجة رضي الله عنها . ويرتقب ما سيصنع المشركون بعدما انهدم الركن الركين الذي كان يعتمد بعد الله عليه في جهاد هؤلاء المشركين .
زاد نشاطها فيما تقوم به من معاونته , ومواساته , وتثبيت فؤاده برقيق القول وطيب الكلام
س2 / لماذا كانت السيدة خديجة ترجو الله أن يطول عمرها ؟
حتى ترى نصر الله , وتشاهد الشمس الكبيرة وهى تضئ جوانب الدنيا , وتمحو ظلام الكفر والطغيان .
س3 / بما أحست السيدة خديجة وهى جالسة مع رسول الله ذات ليلة ؟
أحست برعدة شديدة تسري في جسدها , وشعرت بفتور اعتراها .
س4 / " ماذا بك يا خديجة ؟ ما هذا الذي لمست وذلك الذي سمعت ؟ "
من قائل هذه العبارة ؟ ولمن قالها ؟ وما مناسبتها ؟
قائل العبارة هو الرسول صلى الله عليه وسلم , وقالها للسيدة خديجة عندما مد يده وجس كف السيدة خديجة , وشعر ما في جسمها من حرارة .
س5 / قالت السيدة خديجة للرسول صلى الله عليه وسلم " ماذا أعد ربي يارسول الله " ؟
هل تقبلني الله ورضي عني ؟ فبما رد عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟
قال لها : رضي الله عنك يا خديجة وأعد لك قصورا عالية في جنات عدن تجري من تحتها الأنهار , بنيت لك من لؤلؤ وحفت بالورد والرياحين , وأطلت على يانع الثمر وداني القطوف , أكلها دائم
س6 / ماذا كانت تقول السيدة خديجة للرسول صلى الله عليه وسلم كلما تذكرت المشركين وأذاهم لمحمد ؟
كانت تقول بصوت خفيض متقطع : سينصرك الله يارسول الله , لن يطفئوا نور الله , ولن يترك الله نوره لأفواههم , بل سيتمه ولو كره الكافرون .
س7 / متى توفيت السيدة خديجة ؟ توفيت في وقت السحر .
س8 / أين دفنت السيدة خديجة ؟
في مقابر قريش في الركن الشمالي الشرقي من مكة , في مكان يسمى الحجون .
س9 / كيف خرج الرسول صلى الله عليه وسلم من القبر بعدما دفن السيدة خديجة ؟
خرج من القبر ناكس الرأس دامع العينين محزون الفؤاد , ووقف يتقبل العزاء في خديجة أم المؤمنين ؟
س10 / بما شعر الرسول صلى الله عليه وسلم بعد وفاة السيدة خديجة ؟
عاد إلى البيت وجلس سقيما , شديد الأسى ,يحس بالفراغ الشاسع الذي تركته السيدة خديجة رضي الله عنها . ويرتقب ما سيصنع المشركون بعدما انهدم الركن الركين الذي كان يعتمد بعد الله عليه في جهاد هؤلاء المشركين .
