السؤال الأول : -
سـَألتـكِ يا صَخرَةَ الْمُلُـتـَقَى مَتـَى يَجْـمَعُ الـدَّهْـرُ ما فَرقـَّا
فَيـَا صَخـْرَةً جَمَعتْ مهجَتـَين أفَـاءَا إلـى حُسْنِهـَا المْنـُتْـقـَى
إذَا الــدَّهـْــــرُ لَــجَّ بـأقْـــدَارِه أجـَدَّا عَلـى ظَهْرِهَـا الْموثِـقـَـا
قَـرَأْنَا عَلَيــْكِ كتـــَابَ الحـَيَاة وفَضَّ الهَــوَى سِـرَّها المُغْلقَـا
( أ ) اختر الصواب مما بين القوسين :
* مضاد " أفاءا " : ( أصرا – بقيا – استمرا – ذهبا )
* " متى يجمع الدهر " استفهام غرضه :
( التعجب – التعظيم – النفى – التمنى )
* " الموثق " جمعها : ( الوثائق – المواثيق – المواثق – المثق )
* العلاقة بين شطرى البيت الثالث : ( تفسير – نتيجة – تعليل – توضيح )
* البديع فى البيت الأول : ( تصريع – طباق وتصريح – التفات - طباق )
* المراد بـ " كتاب الحياة " :
( متعها ولذاتها – خبراتها وتجاربها – شرورها وآثامها )
(ب) اشرح الأبيات شرحا يكشف عن أثر الصخرة على الحبيبين وقصة حبهما
(جـ) فى البيت الثانى التفات . وضحه واذكر أثره ؟
( د ) ماذا أفاد التعبير " أجدا على ظهرها الموثقا " ؟
(هـ) فى البيت الرابع لونين بديعين حددهما واذكر أثرهما ؟
( و ) استعان الشاعر بالموسيقا فى الأبيات السابقة للتعبير عن عاطفته حدد
مصادرها ؟
( ز ) ( سألتك يا صخرة – يجمع الدهر – مهجتين – الدهر لج – كتاب الحياة – فض الهوى سرها ) ما سبق صور بلاغية متنوعة لكل منها ما يناسبه من بين القوسين :
( استعارة مكنية – استعارة تصريحيه – تشبيه – مجاز مرسل – كناية )
الإجابة
( أ ) ذهبا – التمنى – المواثق – نتيجة – طباق وتصريع – خبراتها وتجاربها
(ب) يخاطب ناجى هذه الصخرة التي يسميها صخرة الملتقى ويسألها : متى يجمع الزمن بين من فرقهما من الأحباب ؟
أيتها الصخرة التي جمعت قلبين متحابين اتجها إلى جمالها المختار ، وفضلاها على غيرها ، إذا وجه الزمان عناده إليها ، وسلط عليها أقداره وأحكامه ، فإنهما يجددان فوق ساحتها مواثيق الوفاء ، وعهود الصداقة .
وقد عرفنا الحياة وخبرناها فوق سطحك ، وكشف الحب لنا ما كان خافيا من أسرار هذه الحياة .
(جـ) الالتفات فى البيت الثانى يتمثل فى انتقاله من ضمير المخاطب فى (يا ضخرة) إلى ضمير الغائب فى قوله (جمعت) مع أن المراد من الضميرين واحد وهو الصخرة وهذا الالتفات يفيد الإثارة وتحريك الذهن
( د ) أفاد ثبات ولإصرار الحبيبين على استمرار الحب والتمسك به
(هـ) ( قرأنا – كتاب ) مراعاة نظير لإثارة الذهن
( فض – المغلق ) طباق لتوضيح المعنى وتقويته
( و ) اكتملت فى الأبيات بجميع ألوانها ومال فيها إلى الموسيقى الهادئة كما يلى :
1- الخارجية : كأن الشاعر مقلدا فيها .. وتتمثل فى :
( أ ) الوزن الواحد : وقد اختار الشاعر بحر (المتقارب) وهو من البحور الصافية التي تتكرر فيها تفعيلة واحدة خفيفة وزنها (فعول) أربع مرات فى كل شطر وفى هذا البحر تتكرر (فعول) فى كلا الشطرين .
(ب) القافية الواحدة : وقد اختار الشاعر حرف (القاف) المفتوحة الممدودة بالألف ليكون قافية لقصيدته وهو حرف يخرج من أقصى الحلق ويتفق مع فكرة الشاعر العميقة وعاطفته الصادقة .
(جـ) التصريع : الذى حرص عليه الشاعر فى مطاع القصيدة عندما جعل شطرى البيت الأول يتفقان فى نوع الحرف الأخير وحركته.
( د ) استعمل بعض الكلمات استعمالا موسيقيا مثل تكرار : أداة النداء فى البيت الأول والثانى
2- الداخلية : وهى نوعان :
( أ ) ظاهرة : وتتمثل فى المحسنات البديعية البعيدة عن التكلف (وقد سبق ذلك فى النص )
(ب) خفية : وفيها تظهر براعة الشاعر وتفوقه وتتمثل فى :
* اختيار الكلمات الموحية * روعة الخيال وجماله
* جودة الأفكار وترتيبها * صدق العاطفة وقوتها
( ز )استعارة مكنية – استعارة مكنية – مجاز مرسل – كناية – تشبيه – استعارة مكنية
السؤال الثانى : -
نَرَى الشَّمْسَ ذَائِبةً فـي العباب وننتظــرُ البَـــدْرَ فـي الُمرْتَقَـــى
إذَا نَـشَــــرَ الـغَــــرْبُ أثْـوابــــه وأطلـقَ في النَّفـْسِ مـَا أطْـلَـقــَا
نقُول : هَل الشمسُ قد خَضَبَتْـهُ وخَلَّت بِـــهِ دَمَهـــا الُمهـــْرقــــا
أم الغَرْبُ كالقَلْبِ دَامى الجِـرَاح لَـــهُ طِـلبـــةٌ عَـــزَّ أنْ تُـلْحــقَــا
( أ ) اختر الصواب مما بين القوسين لما يأتى :
* " الغرب كالقلب دامى الجراح " :
( استعارة – تشبيه – مجاز مرسل – صورة مركبة متداخلة )
* " ما " فى " ما أطلقا " نوعها : ( شرطية – مصدرية – موصولة – زائدة )
* " المهرقا " معناها : ( السائل – المنهك – المسفوك – المهدر )
* مرادف " العباب " : ( السحاب – الموج – الآفاق – الغيوم )
* مضاد " عـز " : ( حقر – لان – سهل – ذل )
* مفرد " الجراح " : ( الجراحة – الجريح – الجارحة – الجرح )
* جمع " البدر " : ( البدور – بدران – البدارى – البوادر )
* العلاقة بين شطرى البيت الثامن : ( توضيح – إجمال – تفضيل – تعليل )
(ب) اشرح الأبيات مبينا الجديد الذى أضافه الشاعر إلى وصف القدماء للغروب
(جـ) ما رأيك فى الصلة الشعورية بين شطرى البيت السابع ؟ معللا
( د ) ما علاقة البيتين السابع والثامن بالبيت السادس ؟
(هـ) ماذا أفاد التعبير " أطلق فى النفس ما أطلقا " ؟
( و ) هات من الأبيات السابقة : * أسلوبا خبريا واذكر غرضه
* أسلوبا إنشائيا واذكر غرضه * أسلوبا مؤكدا واذكر وسيلة توكيده
* أسلوبا للقصر واذكر وسيلته وغرضه
* لونا بلاغيا ووضحه واذكر أثره
الإجابة
( أ ) صورة مركبة متداخلة – موصولة – المسفوك – الموج – سهل – الجرح – البدور – تعليل
(ب) كنا نشاهد غروب الشمس حين تغيب أشعتها فوق موج الليل ، ونترقب ظهور البدر بعد أن يعم الظلام .
إذا نشر الغروب أثوابه وعمم الكون وأثار في نفوسنا الكوامن ، وحرك المشاعر والخواطر ، تساءلنا : هل ما نراه من لون الغروب ناتج عن أن الشمس قد لونت الموج ، وأودعته دمها المراق ؟ أم أن هذا الغروب بمثابة القلب الجريح ينزف دماً ، ويبحث جاهداً عن شىء يصعب الحصول عليه واللحاق به ، كما نرى في سريان تلك المياه ؟
نلاحظ أن الشاعر أضاف إلى وصف القدماء للغروب أنه حوله من وصف حسى إلى وصف وجدانى ممتزج بمشاعره
(جـ) الصلة الشعورية بين شطرى البيت السابع غير متحققة بل متناقضة لأن الشطر الأول يوحى بالبهجة والزينة لوجود كلمة الخضاب أما الشطر الثانى فيثير الاشمئزاز والخوف والحزن لوجود الدم المسفوح
( د ) العلاقة هى جواب الشرط
(هـ) يوحى بكثرة وانتشار الآثار النفسية التي آثارها الغروب فى نفس الشاعر
( و ) ....... متروك للطالب
السؤال الثالث : -
فَيَا صُورةً في نَواَحِى السَّحـابِ رَأيْنـَا بِهَــا هَمنـَّا الْمُغـْرِقـــــَا
لَنَــا اللهُ مِن صُورةٍ في الضَّمِيـر يَـراَهَا الفـَتَى كُلَّمَا أطْـــرقـــَا
يَرَى صُورةَ الجُرْح طىَّ الفــــؤا د مـا زال مُلتـَهًـبــا مُحـرِقـــَا
ويأْبَى الوَفَـــاءُ عَلَيْـهِ انْــدمَــالا ويَأبـى الَّـتـذكـــرُ أنْ يُشْفِـقَـــا
( أ ) هات من الأبيات : مفرد " أطواء – همومنا – الضمائر – الفتية – أفئدة
" ومرادف " برءا وشقاء – يرفض – يرحم – مشتعلا – داخل " ومضاد
" النسيان – الغدر – فرحنا " وجمع " ناحية "
(ب) اشرح الأبيات بأسلوبك مبينا ما فيها من ترابط
(جـ) ماذا أفاد التعبير " ما زال ملتهبا محرقا " ؟
( د )لماذا آثر شاعر تغليب الفعل المضارع فى الأبيات السابقة ؟
(هـ) هات من الأبيات :
* أسلوبين خبرى والآخر إنشائى واذكر غرض كل منهما
* أسلوبا للقصر واذكر وسيلته
( و ) التصوير عند شعراء أبو للو يميل إلى التجسيد والتشخيص دلل بمثال
لكل منهما مما سبق .
الإجابة
( أ ) مفرد : طى – هم – ضمير – فتى – فؤاد * مرادف : اندمالا – يأبى – يشفق
– ملتهبا – طى * مضاد : التذكر – الوفاء – همنا * جمع : النواحى
(ب) أيتها الصورة الطبيعية في أنحاء السحاب ، تلك التي نرى فيها حُمرة وسواداً ، هما همنا وحزننا ، لنا الله على ما نحن فيه من حزن ، وما يجتاح قلوبنا من صور الهم والتفكر كلما خلونا بأنفسنا ، وما نراه من صور جراح القلب الملتهبة المحرقة ، والتى ترفض الشفاء والالتئام لتظل وفية للذكرى ، ولا يزيدها التذكر إلا قسوة التهابها وآلامها .
(جـ) تعبير يدل على شدة المعاناة والحنين الدائم
( د ) للاستمرار والتجدد واستحضار الصورة فى الذهن
(هـ) ....... متروك للطالب
( و ) مثال للتجسيد " الجرح مازال ملتهبا محرقا " استعارة مكنية حيث جسدت
الجرح بالنار المحرقة
مثال للتشخيص " يأبى الوفاء " استعارة مكنية حيث شخصت الوفاء إنسانا يرفض الشفاء
السؤال الرابع : -
وَيَـا صَخـْرةَ العَهْد أُبْتُ إلَيـْكِ وقـَد مُـزِّقَ الشَّمْــلُ مـَـا مزِّقـــــَا
أُريكِ مشيأبَ الفـُؤَاد الشَّهيــ ــدِ والشِّـيْبَ مَـــا كـلَّـل الَمفْرِقــَا
شَكَـا أسْرَهْ في حِبَـال الهـوى وودَّ عـلــــى اللهِ أن يُـعْـتــَقـَـــــا
فَلَمَّا قَضَى الحَـظُّ فـكَّ الأسيـــ ــرِ حـنَّ إلـى أسْــــرِهِ مُطـــْلـقــَا
( أ ) هات مرادف " أبت – الشمل – كلل – يعتقا – قضى " وجمع " العهد – الشهيد – المفرقا – الهوى – الآسير " ومضاد " مزق – مشيب – فك – حن "
(ب) الشاعر يكشف للصخرة عن إصراره على الحب رغم معاناته الشديدة . وضح
(جـ) ما دوافع إطلاق ناجى اسمين مختلفين على الصخرة ؟
( د ) هات من الأبيات : * محسنا بديعيا واذكر نوعه وأثره
* أسلوبا إنشائيا واذكر غرضه
(هـ) ما الأسلوب الغالب فى الأبيات ؟ ولم آثره الشاعر ؟
( و ) ما رأيك الفنى فى استخدام الشاعر :
* بناء الفعل " مزق " للمجهول * " ما " فى البيت الرابع عشر
* " حبال " جمع
( ز ) ( يا صخرة – مزق الشمل – الفؤاد الشهيد – المفرقا – قضى الحظ )
ما سبق صور بلاغية متنوعة اختر لكل منها ما يناسبه من بين الأقواس
( استعارة مكنية – استعارة تصريحيه – تشبيه – مجاز مرسل – كناية )
(حـ) هل تحققت الوحدة العضوية فى القصيدة ؟ معللا
(طـ) إلى أى المدارس الأدبية تنتمى قصيدة صخرة الملتقى ؟ وما سماتها فى النص؟
( ر ) الموسيقا صوت العاطفة فى النص . وضح مفصلا مصادرها .
( ك) إلى أى فنون الشعر ينتمى النص ؟ وما سماته ؟.
(خـ) ما نوع التجربة فى النص ؟ معللا إجابتك
الإجابة
( أ ) * مرادف : رجعت – الجمع – توج – يحرر – حكم وقدر
* جمع : العهود – شهداء – مفارق – أهواء – أسرى
* مضاد : جمع – شباب – تقييد – زهد ونفر
(ب) .................. الشرح
(جـ) الدوافع : صخرة الملتقى : اسم يناسب ويلائم بداية الحب مبينا أنها كانت السبب فى لقائهما نظرا لحسنها الفائق الملفت أما صخرة العهد : فهو يناسب ما عقده الحبيبيان عندها من مواثيق المحبة وبالتالى فهذا الاسم يناسب الوفاء للعهد وتجديده والإصرار عليه
( د ) ............ متروك للطالب.
(هـ) الأسلوب الخبرى وآثره لتقرير المعنى وبيان أن ما ذكره حقائق مسلم بها
( و ) * بناء الفعل " مزق " للمجهول تعبير موفق لبيان أن الفراق بين الحبيبين
حدث بأيد مجهولة مما يبرز أن حبهما كان مستهدفا من الغير
* استخدام " ما " فى مكانها غير دقيق حيث أنها أعطت ثقلا موسيقيا
* استخدام " حبال " جمع تعبير فيه دقة لأنها أفادت شدة الشاعر بحبه وعدم
قدرته على التخلص منه
( ز ) استعارة مكنية – استعارة مكنية – استعارة مكنية – مجاز مرسل – استعارة
مكنية
(حـ) توافرت الوحدة العضوية حيث : الموضوع واحد * الجو النفسى واحد
* الأفكار مترابطة * امتزاج الفكر بالوجدان
(طـ) سمات مدرسة أبو للو فى النص ما يأتى :
الرومانسية – ذاتية التجربة – الحنين إلى مواطن الذكريات – الحدة العاطفية – عشق الطبيعة ومناجاتها وتشخيصها – الموضوع وهو يدور عن المرأة
استعمال اللغة : استعمالا جديدا فى دلالات الألفاظ – التجسيد والتشخيص
( ر ) الموسيقا جاءت صدى لعاطفة الشاعر وهى الشوق والحنين الممتزج
بالألم والحسرة وقد تمثلت تلك الموسيقا فى مصدرين :
* موسيقا ظاهرة : فى وحدة الوزن والقافية وحسن التقسيم والتصريع
* موسيقى خفية : نابعة من صدق العاطفة وروعة الخيال وتربط الأفكار وإيحاء
الألفاظ وانسجامها
( ك ) الشعر الغنائى قصير * ذو ستوى واحد * أغراضه تقليدية موروثة
* يتخذ شكل القصيدة * ذاتى
(خـ) ذاتية حيث عبر الشاعر عن تجربة خاصة به بدليل استخدامه لضمير
المتكلم وألف التثنية للتعبير عن نفسه وحبيبته
سـَألتـكِ يا صَخرَةَ الْمُلُـتـَقَى مَتـَى يَجْـمَعُ الـدَّهْـرُ ما فَرقـَّا
فَيـَا صَخـْرَةً جَمَعتْ مهجَتـَين أفَـاءَا إلـى حُسْنِهـَا المْنـُتْـقـَى
إذَا الــدَّهـْــــرُ لَــجَّ بـأقْـــدَارِه أجـَدَّا عَلـى ظَهْرِهَـا الْموثِـقـَـا
قَـرَأْنَا عَلَيــْكِ كتـــَابَ الحـَيَاة وفَضَّ الهَــوَى سِـرَّها المُغْلقَـا
( أ ) اختر الصواب مما بين القوسين :
* مضاد " أفاءا " : ( أصرا – بقيا – استمرا – ذهبا )
* " متى يجمع الدهر " استفهام غرضه :
( التعجب – التعظيم – النفى – التمنى )
* " الموثق " جمعها : ( الوثائق – المواثيق – المواثق – المثق )
* العلاقة بين شطرى البيت الثالث : ( تفسير – نتيجة – تعليل – توضيح )
* البديع فى البيت الأول : ( تصريع – طباق وتصريح – التفات - طباق )
* المراد بـ " كتاب الحياة " :
( متعها ولذاتها – خبراتها وتجاربها – شرورها وآثامها )
(ب) اشرح الأبيات شرحا يكشف عن أثر الصخرة على الحبيبين وقصة حبهما
(جـ) فى البيت الثانى التفات . وضحه واذكر أثره ؟
( د ) ماذا أفاد التعبير " أجدا على ظهرها الموثقا " ؟
(هـ) فى البيت الرابع لونين بديعين حددهما واذكر أثرهما ؟
( و ) استعان الشاعر بالموسيقا فى الأبيات السابقة للتعبير عن عاطفته حدد
مصادرها ؟
( ز ) ( سألتك يا صخرة – يجمع الدهر – مهجتين – الدهر لج – كتاب الحياة – فض الهوى سرها ) ما سبق صور بلاغية متنوعة لكل منها ما يناسبه من بين القوسين :
( استعارة مكنية – استعارة تصريحيه – تشبيه – مجاز مرسل – كناية )
الإجابة
( أ ) ذهبا – التمنى – المواثق – نتيجة – طباق وتصريع – خبراتها وتجاربها
(ب) يخاطب ناجى هذه الصخرة التي يسميها صخرة الملتقى ويسألها : متى يجمع الزمن بين من فرقهما من الأحباب ؟
أيتها الصخرة التي جمعت قلبين متحابين اتجها إلى جمالها المختار ، وفضلاها على غيرها ، إذا وجه الزمان عناده إليها ، وسلط عليها أقداره وأحكامه ، فإنهما يجددان فوق ساحتها مواثيق الوفاء ، وعهود الصداقة .
وقد عرفنا الحياة وخبرناها فوق سطحك ، وكشف الحب لنا ما كان خافيا من أسرار هذه الحياة .
(جـ) الالتفات فى البيت الثانى يتمثل فى انتقاله من ضمير المخاطب فى (يا ضخرة) إلى ضمير الغائب فى قوله (جمعت) مع أن المراد من الضميرين واحد وهو الصخرة وهذا الالتفات يفيد الإثارة وتحريك الذهن
( د ) أفاد ثبات ولإصرار الحبيبين على استمرار الحب والتمسك به
(هـ) ( قرأنا – كتاب ) مراعاة نظير لإثارة الذهن
( فض – المغلق ) طباق لتوضيح المعنى وتقويته
( و ) اكتملت فى الأبيات بجميع ألوانها ومال فيها إلى الموسيقى الهادئة كما يلى :
1- الخارجية : كأن الشاعر مقلدا فيها .. وتتمثل فى :
( أ ) الوزن الواحد : وقد اختار الشاعر بحر (المتقارب) وهو من البحور الصافية التي تتكرر فيها تفعيلة واحدة خفيفة وزنها (فعول) أربع مرات فى كل شطر وفى هذا البحر تتكرر (فعول) فى كلا الشطرين .
(ب) القافية الواحدة : وقد اختار الشاعر حرف (القاف) المفتوحة الممدودة بالألف ليكون قافية لقصيدته وهو حرف يخرج من أقصى الحلق ويتفق مع فكرة الشاعر العميقة وعاطفته الصادقة .
(جـ) التصريع : الذى حرص عليه الشاعر فى مطاع القصيدة عندما جعل شطرى البيت الأول يتفقان فى نوع الحرف الأخير وحركته.
( د ) استعمل بعض الكلمات استعمالا موسيقيا مثل تكرار : أداة النداء فى البيت الأول والثانى
2- الداخلية : وهى نوعان :
( أ ) ظاهرة : وتتمثل فى المحسنات البديعية البعيدة عن التكلف (وقد سبق ذلك فى النص )
(ب) خفية : وفيها تظهر براعة الشاعر وتفوقه وتتمثل فى :
* اختيار الكلمات الموحية * روعة الخيال وجماله
* جودة الأفكار وترتيبها * صدق العاطفة وقوتها
( ز )استعارة مكنية – استعارة مكنية – مجاز مرسل – كناية – تشبيه – استعارة مكنية
السؤال الثانى : -
نَرَى الشَّمْسَ ذَائِبةً فـي العباب وننتظــرُ البَـــدْرَ فـي الُمرْتَقَـــى
إذَا نَـشَــــرَ الـغَــــرْبُ أثْـوابــــه وأطلـقَ في النَّفـْسِ مـَا أطْـلَـقــَا
نقُول : هَل الشمسُ قد خَضَبَتْـهُ وخَلَّت بِـــهِ دَمَهـــا الُمهـــْرقــــا
أم الغَرْبُ كالقَلْبِ دَامى الجِـرَاح لَـــهُ طِـلبـــةٌ عَـــزَّ أنْ تُـلْحــقَــا
( أ ) اختر الصواب مما بين القوسين لما يأتى :
* " الغرب كالقلب دامى الجراح " :
( استعارة – تشبيه – مجاز مرسل – صورة مركبة متداخلة )
* " ما " فى " ما أطلقا " نوعها : ( شرطية – مصدرية – موصولة – زائدة )
* " المهرقا " معناها : ( السائل – المنهك – المسفوك – المهدر )
* مرادف " العباب " : ( السحاب – الموج – الآفاق – الغيوم )
* مضاد " عـز " : ( حقر – لان – سهل – ذل )
* مفرد " الجراح " : ( الجراحة – الجريح – الجارحة – الجرح )
* جمع " البدر " : ( البدور – بدران – البدارى – البوادر )
* العلاقة بين شطرى البيت الثامن : ( توضيح – إجمال – تفضيل – تعليل )
(ب) اشرح الأبيات مبينا الجديد الذى أضافه الشاعر إلى وصف القدماء للغروب
(جـ) ما رأيك فى الصلة الشعورية بين شطرى البيت السابع ؟ معللا
( د ) ما علاقة البيتين السابع والثامن بالبيت السادس ؟
(هـ) ماذا أفاد التعبير " أطلق فى النفس ما أطلقا " ؟
( و ) هات من الأبيات السابقة : * أسلوبا خبريا واذكر غرضه
* أسلوبا إنشائيا واذكر غرضه * أسلوبا مؤكدا واذكر وسيلة توكيده
* أسلوبا للقصر واذكر وسيلته وغرضه
* لونا بلاغيا ووضحه واذكر أثره
الإجابة
( أ ) صورة مركبة متداخلة – موصولة – المسفوك – الموج – سهل – الجرح – البدور – تعليل
(ب) كنا نشاهد غروب الشمس حين تغيب أشعتها فوق موج الليل ، ونترقب ظهور البدر بعد أن يعم الظلام .
إذا نشر الغروب أثوابه وعمم الكون وأثار في نفوسنا الكوامن ، وحرك المشاعر والخواطر ، تساءلنا : هل ما نراه من لون الغروب ناتج عن أن الشمس قد لونت الموج ، وأودعته دمها المراق ؟ أم أن هذا الغروب بمثابة القلب الجريح ينزف دماً ، ويبحث جاهداً عن شىء يصعب الحصول عليه واللحاق به ، كما نرى في سريان تلك المياه ؟
نلاحظ أن الشاعر أضاف إلى وصف القدماء للغروب أنه حوله من وصف حسى إلى وصف وجدانى ممتزج بمشاعره
(جـ) الصلة الشعورية بين شطرى البيت السابع غير متحققة بل متناقضة لأن الشطر الأول يوحى بالبهجة والزينة لوجود كلمة الخضاب أما الشطر الثانى فيثير الاشمئزاز والخوف والحزن لوجود الدم المسفوح
( د ) العلاقة هى جواب الشرط
(هـ) يوحى بكثرة وانتشار الآثار النفسية التي آثارها الغروب فى نفس الشاعر
( و ) ....... متروك للطالب
السؤال الثالث : -
فَيَا صُورةً في نَواَحِى السَّحـابِ رَأيْنـَا بِهَــا هَمنـَّا الْمُغـْرِقـــــَا
لَنَــا اللهُ مِن صُورةٍ في الضَّمِيـر يَـراَهَا الفـَتَى كُلَّمَا أطْـــرقـــَا
يَرَى صُورةَ الجُرْح طىَّ الفــــؤا د مـا زال مُلتـَهًـبــا مُحـرِقـــَا
ويأْبَى الوَفَـــاءُ عَلَيْـهِ انْــدمَــالا ويَأبـى الَّـتـذكـــرُ أنْ يُشْفِـقَـــا
( أ ) هات من الأبيات : مفرد " أطواء – همومنا – الضمائر – الفتية – أفئدة
" ومرادف " برءا وشقاء – يرفض – يرحم – مشتعلا – داخل " ومضاد
" النسيان – الغدر – فرحنا " وجمع " ناحية "
(ب) اشرح الأبيات بأسلوبك مبينا ما فيها من ترابط
(جـ) ماذا أفاد التعبير " ما زال ملتهبا محرقا " ؟
( د )لماذا آثر شاعر تغليب الفعل المضارع فى الأبيات السابقة ؟
(هـ) هات من الأبيات :
* أسلوبين خبرى والآخر إنشائى واذكر غرض كل منهما
* أسلوبا للقصر واذكر وسيلته
( و ) التصوير عند شعراء أبو للو يميل إلى التجسيد والتشخيص دلل بمثال
لكل منهما مما سبق .
الإجابة
( أ ) مفرد : طى – هم – ضمير – فتى – فؤاد * مرادف : اندمالا – يأبى – يشفق
– ملتهبا – طى * مضاد : التذكر – الوفاء – همنا * جمع : النواحى
(ب) أيتها الصورة الطبيعية في أنحاء السحاب ، تلك التي نرى فيها حُمرة وسواداً ، هما همنا وحزننا ، لنا الله على ما نحن فيه من حزن ، وما يجتاح قلوبنا من صور الهم والتفكر كلما خلونا بأنفسنا ، وما نراه من صور جراح القلب الملتهبة المحرقة ، والتى ترفض الشفاء والالتئام لتظل وفية للذكرى ، ولا يزيدها التذكر إلا قسوة التهابها وآلامها .
(جـ) تعبير يدل على شدة المعاناة والحنين الدائم
( د ) للاستمرار والتجدد واستحضار الصورة فى الذهن
(هـ) ....... متروك للطالب
( و ) مثال للتجسيد " الجرح مازال ملتهبا محرقا " استعارة مكنية حيث جسدت
الجرح بالنار المحرقة
مثال للتشخيص " يأبى الوفاء " استعارة مكنية حيث شخصت الوفاء إنسانا يرفض الشفاء
السؤال الرابع : -
وَيَـا صَخـْرةَ العَهْد أُبْتُ إلَيـْكِ وقـَد مُـزِّقَ الشَّمْــلُ مـَـا مزِّقـــــَا
أُريكِ مشيأبَ الفـُؤَاد الشَّهيــ ــدِ والشِّـيْبَ مَـــا كـلَّـل الَمفْرِقــَا
شَكَـا أسْرَهْ في حِبَـال الهـوى وودَّ عـلــــى اللهِ أن يُـعْـتــَقـَـــــا
فَلَمَّا قَضَى الحَـظُّ فـكَّ الأسيـــ ــرِ حـنَّ إلـى أسْــــرِهِ مُطـــْلـقــَا
( أ ) هات مرادف " أبت – الشمل – كلل – يعتقا – قضى " وجمع " العهد – الشهيد – المفرقا – الهوى – الآسير " ومضاد " مزق – مشيب – فك – حن "
(ب) الشاعر يكشف للصخرة عن إصراره على الحب رغم معاناته الشديدة . وضح
(جـ) ما دوافع إطلاق ناجى اسمين مختلفين على الصخرة ؟
( د ) هات من الأبيات : * محسنا بديعيا واذكر نوعه وأثره
* أسلوبا إنشائيا واذكر غرضه
(هـ) ما الأسلوب الغالب فى الأبيات ؟ ولم آثره الشاعر ؟
( و ) ما رأيك الفنى فى استخدام الشاعر :
* بناء الفعل " مزق " للمجهول * " ما " فى البيت الرابع عشر
* " حبال " جمع
( ز ) ( يا صخرة – مزق الشمل – الفؤاد الشهيد – المفرقا – قضى الحظ )
ما سبق صور بلاغية متنوعة اختر لكل منها ما يناسبه من بين الأقواس
( استعارة مكنية – استعارة تصريحيه – تشبيه – مجاز مرسل – كناية )
(حـ) هل تحققت الوحدة العضوية فى القصيدة ؟ معللا
(طـ) إلى أى المدارس الأدبية تنتمى قصيدة صخرة الملتقى ؟ وما سماتها فى النص؟
( ر ) الموسيقا صوت العاطفة فى النص . وضح مفصلا مصادرها .
( ك) إلى أى فنون الشعر ينتمى النص ؟ وما سماته ؟.
(خـ) ما نوع التجربة فى النص ؟ معللا إجابتك
الإجابة
( أ ) * مرادف : رجعت – الجمع – توج – يحرر – حكم وقدر
* جمع : العهود – شهداء – مفارق – أهواء – أسرى
* مضاد : جمع – شباب – تقييد – زهد ونفر
(ب) .................. الشرح
(جـ) الدوافع : صخرة الملتقى : اسم يناسب ويلائم بداية الحب مبينا أنها كانت السبب فى لقائهما نظرا لحسنها الفائق الملفت أما صخرة العهد : فهو يناسب ما عقده الحبيبيان عندها من مواثيق المحبة وبالتالى فهذا الاسم يناسب الوفاء للعهد وتجديده والإصرار عليه
( د ) ............ متروك للطالب.
(هـ) الأسلوب الخبرى وآثره لتقرير المعنى وبيان أن ما ذكره حقائق مسلم بها
( و ) * بناء الفعل " مزق " للمجهول تعبير موفق لبيان أن الفراق بين الحبيبين
حدث بأيد مجهولة مما يبرز أن حبهما كان مستهدفا من الغير
* استخدام " ما " فى مكانها غير دقيق حيث أنها أعطت ثقلا موسيقيا
* استخدام " حبال " جمع تعبير فيه دقة لأنها أفادت شدة الشاعر بحبه وعدم
قدرته على التخلص منه
( ز ) استعارة مكنية – استعارة مكنية – استعارة مكنية – مجاز مرسل – استعارة
مكنية
(حـ) توافرت الوحدة العضوية حيث : الموضوع واحد * الجو النفسى واحد
* الأفكار مترابطة * امتزاج الفكر بالوجدان
(طـ) سمات مدرسة أبو للو فى النص ما يأتى :
الرومانسية – ذاتية التجربة – الحنين إلى مواطن الذكريات – الحدة العاطفية – عشق الطبيعة ومناجاتها وتشخيصها – الموضوع وهو يدور عن المرأة
استعمال اللغة : استعمالا جديدا فى دلالات الألفاظ – التجسيد والتشخيص
( ر ) الموسيقا جاءت صدى لعاطفة الشاعر وهى الشوق والحنين الممتزج
بالألم والحسرة وقد تمثلت تلك الموسيقا فى مصدرين :
* موسيقا ظاهرة : فى وحدة الوزن والقافية وحسن التقسيم والتصريع
* موسيقى خفية : نابعة من صدق العاطفة وروعة الخيال وتربط الأفكار وإيحاء
الألفاظ وانسجامها
( ك ) الشعر الغنائى قصير * ذو ستوى واحد * أغراضه تقليدية موروثة
* يتخذ شكل القصيدة * ذاتى
(خـ) ذاتية حيث عبر الشاعر عن تجربة خاصة به بدليل استخدامه لضمير
المتكلم وألف التثنية للتعبير عن نفسه وحبيبته
على سبيل الحقالثلاثاء 27 مايو 2014, 2:26 pm