مدرس اون لايندخول

الاسئلة الهامة فى منهج التربية الاسلامية للصف الخامس بالاجابات النموذجية (مراجعة اون لاين)

الكتاب ذو الموضوع الواحد : قصة "عبد الرحمن بن عوف"
الفصل الأول : عيد النصر
من قصة " عبد الرحمن بن عوف "
- مَاذَا تَعْرِفُ عَنْ حَادِثِ الفِيلِ؟
الإجابة
أَقْبَـلَ أَبْرَهَة الْحَبَشِىُّ مِنَ اليَمَنِ بِجَيْشِهِ الْجَرَّارِ وأَفْيَالِهِ البَاطِشةِ إِلَى مَكَّةَ؛ لِيَهْدِمَ الكَعْبَـةَ، ويُحَـوِّلَ العَـرَبَ عَنْهَا إِلَى بِنَاءٍ أَقَامَهُ هُنَاكَ فِى اليَمَنِ، وَأَعْلاَهُ، وَزَخْرَفَهُ؛ لِيَحُجَّ النَّاسُ إِلَيْهِ بَدَلَ الكَعْبَةِ؛ حَتَّى تَبُورَ تِجَـارَةُ قُرَيْشٍ، وَتَنْحَـطَّ مَنْزِلَتُهَـا العَالِيَـةُ، فَأَرْسَـلَ الله عَلَيْهِ وَعَلَى جَيْشِهِ طَيْرًا أَبَابِيلَ، تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِنْ سجِّيلٍ، فَجعَلَهُمْكَعَصْفٍ مَأْكولٍ، فَلَمْ يَدَعْ رَبُّ البَيْتِ عَدُوَّهُ يَقْتَرِبُ مِنْهُ.

من قصة " عبد الرحمن بن عوف "
« حَاشَا لله، أَنْ تَكُونَ هَـذِهِ الأَحْجَـارُ هِىَ الَّتِى أَنْقَذَتْ بَيْتَ الله مِنْ أَبْرَهَةَ وَأَفْيَالِهِ، بَلْ أَنْقَذَهُ رَبُّهُ الكَبِيرُ»
( أ ) مَاالْمَقْصُودُ بِكُلٍّ مِنَ: (الأَحْجَارِ ــ بَيْتِ الله)؟
( ب ) مَنْ قَائِلُ هذِهِ العِبَارَةِ؟ وَمَتَى قَالَهَا؟
الإجابة
( أ ) الْمَقْصُودُ بِـ (الأَحْجَارِ): الأَصْنَامُ، وَالْمَقْصُودُ بِـ (بَيْتِ الله): الكَعْبَةُ.
( ب ) قَائِلُ هـذِهِ العِبَـارَةِ: (وَرَقَةُ بْنُ نَوْفَل)، وَقَالَهَا حِينَ كَانَ أَهْلُ مَكَّةَ يَحْتَفِلُونِ بِالأَصْـنَامِ الَّتِى يظنُّون خَطَأً أَنَّهَـا نَجَّتْ بَيْتَ الله مِنْ أَبْرَهَةَ وَجَيْشِهِ.

من قصة " عبد الرحمن بن عوف "
فِى العِبَارَاتِ الآتِيَةِ أَخْطَاءٌ صَوِّبْهَا:
( أ ) قَالَتِ الأُمُّ: سَأُسَمِّيهِ (عَبْدَ عَمْرٍو).
( ب ) قَالَ الأَبُ: سَأُسَمِّيهِ (مُحَمَّدًا).
الإجابة
( أ ) قَالَتِ الأُمُّ: سَأُسَمِّيهِ (مُحَمَّدًا).
( ب ) قَالَ الأَبُ: سَأُسَمِّيهِ (عَبْدَ عَمْرٍو).

الفصل الثاني : ملامح النجابة
من قصة " عبد الرحمن بن عوف "
- اكْتَشَفَ (عَوْفُ بْنُ زُهْرَةَ) أَنَّ ابْنَهُ (عَبْدَ عَمْرٍو) سَيَكُونُ مِنَ النُّجَبَاءِ النَّابِهِين. فَكَيْفَ اكْتَشَفَ ذَلِكَ؟ وَمَاذَا فَعَلَ لِيُنَمِّىَ مَوَاهِبَ ابْنِهِ؟
الإجابة
- اكْتَشَفَ(عَوْفُ بْنُ زُهْرَةَ) أَنَّ ابْنَهُ (عَبْدَ عَمْرٍو) سَيَكُونُ مِنَ النُّجَبَاء النَّابِهِين، فَقَدْكَانَ يَظْهَرُ فِى سِنِّهِ الصَّغِيرَة رَجُلاً كَبِيرًا، مُعْتَزًّا بِنَفْسِهِ، يَقُولُ الْحَـقَّ، وَلاَ يَكْذِبُ، وَلاَ يَطْمَعُ فِيمَا لَيْسَ لَهُ، يُحِبُّ أَخْبَارَ الأَسْفَارِ، وحَدِيثَ الْمَعَارِكِ، وَرَنِينَ السُّيُوفِ.
- وَأَخَذَ يُنَمِّى مَوَاهِبَ ابْنِهِ؛ فَبَادَرَ بِتَعْلِيمِهِ مايتعَلَّمُ أَبْنَاءُ السَّادَة مِنَ القراءَةِ، والكِتَابَةِ والْحِسَابِ، والضَّرْبِ بِالسَّيْفِ، والطَّعْنِ بِالرُّمْحِ، وَالرَّمْىِ بِالْقَوْسِ ورَكْضِ الْخَيْـلِ، والكَرِّ والفَرِّ، والهُجُومِ،واتِّقَاءِ الضَّرَبَاتِ، كَمَا صَحِبَهُ فِى رحْلاَتِهِ التِّجَارِيَّةِ إِلَى بِلادِ الفُرْسِ، والرُّومِ، والْحَبَشَةِ ومِصْرَ، وسِوَاهَا.

من قصة " عبد الرحمن بن عوف "
«السَّـفَـرُ والتَّنَقُّـلُ فِى البِـلاَدِ يُفِيـدُ الإِنْسَانَ مَعَارِفَ كَثِيرَةً، وَيُكْسِبُهُ مَهَارَاتٍ فِى الْحَيَاةِ»:
(العِبَارَةُ صَحِيحَةٌ ــ العِبَارَةُ غَيْرُ صَحِيحَةٍ ــ قَدْ تَكُونُ صَحِيحَةً أَوْ غَيْرَ صَحِيحَةٍ)
اخْتَرِ الإِجَابَةَ الْمُنَاسِـبَةَ، وَاذْكُــرْ سَبَبَ اخْتِيَارِكَ لَهَا فِـى ضَــوْءِ قِصَّةِ (عَبْدِ الرَّحْمنِ بْنِ عَوْفٍ).
الإجابة
العِبَـارَةُ صَحِيحَـةٌ، فَالأَسْفَارُ تَدْعُـو إِلَى التَّأَمُّلِ فِى البِـلاَدِ وأَهْلِهَا، وتُكْسِبُ الإِنْسَانَ أَصْـدِقَاءَ،كَمَا تُعَوِّدُهُ التِّجَـارَةَ والرِّبحَ، واكْتِسَابَ الرِّزْقِ، واتِّسَـاعَ العَقْلِ، والفِكْرِ.. إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِمَّا تُفِيدُهُ الأَسْفَارُ.

من قصة " عبد الرحمن بن عوف "
«صَـدَاقَــةُ الأَخْيَارِ تورِثُ الْخَيْرَ»: هَـلْ تَنْطَبِـقُ هَــذِهِ العِبَارَةُ عَـلَــى (عَبْدِ الرَّحْمنِ بْنِ عَوْفٍ)؟ عَلِّلْ.
الإجابة
نَعَمْ.. تَنْطَبِقُ هَذِهِ العِبَارَةُ عَلَى (عَبْدِ الرَّحْمنِ بْنِ عَوْفٍ)، فَقَدْ كَانَ صَدِيقًا لأَبِى بَكْرِ بْنِ أَبِى قُحَافَةَ، فَلَمَّا أَسْـلَمَ أَبُوبَكْرٍ عَرَضَ الإِسْلاَمَ عَلَى صَدِيقِهِ (عَبْدِ عَمْرٍو)، فَاسْتَجَابَ وَأَسْلَمَ، وَكَانَ إِسْلاَمُهُ خَيْرًا لَهُ، فَقَدْ كَانَ أَحَدَ الْمُبَشَّرِينَ بِالْجَنَّةِ.

من قصة " عبد الرحمن بن عوف "
اِذهَبْ إِلَى الْمَكْتَبَةِ وَتَخَيَّرْ كِتَابًا فِى سِـيرَةِ الرَّسُـولِ، ثُمَّ أَجِبْ عَنِ الأَسْئِلَةِ الآتِيَةِ مِنْ خِلاَلِ قِرَاءَتِكَ للكِتَابِ:
( أ ) مَامَكَانُ الغَارِ الَّذِى كَانَ يَتَعَبَّدُ فِيهِ (مُحَمَّدٌ)  قَبْلَ الإِسْلاَمِ؟
( ب ) مَــنْ أَوَّلُ مَــنْ آمَنَ بِالرَّسُولِ مِــنَ الرِّجَالِ، وَمِــنَ الأَطْفَالِ، وَمِنَ النِّسَاءِ؟
الإجابة
( أ ) مَكَانُ الغَـارِ الَّذِى كَانَ يَتَعَبَّدُ فِيـهِ (مُحَمَّدٌ)  قَبْلَ الإِسْلاَمِ فِى جَبَلٍ بِقُرْبِ مَكَّةَ الْمُكَرَّمَةِ.
( ب ) أَوَّلُ مَـنْ آمَـنَ مِـنَ الرِّجَـالِ ( أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ)، وَمِـنَ الأَطْفَالِ (عَلِىُّ بْنُ أَبِى طَالِبٍ)، وَمِنَ النِّسَاءِ (خَدِيْجَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدٍ).

الفصل الثالث : عبد الرحمن
من قصة " عبد الرحمن بن عوف "
اخْتَرِ العِبَارَةَ الصَّحِيحَةَ مِنَ العِبَارَاتِ التَّالِيَةِ، وَبَيِّنْ سَبَبَ اخْتِيَارِكَ لَهَا:
عِنْدَمَا عَلِم (عَبْدُ الرَّحْمنِ بْنُ عَوْفٍ) بِظُهُورِ الإسْلاَمِ:
( أ ) أَخَذَ رَأْىَ النَّاسِ قَبْلَ أَنْ يُسْلِمَ.
( ب ) انْتَظَرَ حَتَّى يُسْلِمَ عَدَدٌ كَبِيرٌ ثُمَّ أَسْلَمَ.
( جـ ) أَسْـرَعَ إِلَى الإسْلاَمِ وَلَمْ يَتَرَدَّدْ.
الإجابة
( جـ ) أَسْـرَعَ إِلَى الإسْلاَمِ وَلَمْ يَتَرَدَّدْ؛ لأَنَّهُ صَدِيقٌ لأَبِى بَكْرٍ الَّذِى عَرَضَ عَلَيْهِ الإسْـلاَم؛ وَلأَنَّهُ كَانَ يَكْرَهُ عِبَـادَةَ الأصْنَامِ، وَلاَيُمَجِّـدُهَا كَمَا كَانَ يَفْعَلُ أَهْلُ مَكَّةَ، بَلْ كَانَ يَسْخَرُ مِنْهَا وَمِمَّنْ يَعْبُدُونَهَا.

من قصة " عبد الرحمن بن عوف "
لِمَاذَا كَانَ (عَبْدُ الرَّحْمنِ) أَفْضَلَ مِنْ (عَبْدِ عَمْرٍو)؟
الإجابة
كَانَ (عَبْدُ الرَّحْمنِ) أَفْضَلَ مِنْ ( عَبْـدِ عَمْـرٍو)؛ لأَنَّ (عَبْدَ عَمْرٍو) فِيهِ مَا يَدُلُّ عَلَى العُبُودِيَّةِ وَالرِّقِّ البَغِيضِ، أَمَّا (عَبْدُ الرَّحْمنِ) فَيَتَّفِقُ مَعَ الإسْلاَمِ الرَّحِيمِ، وَسَمَاحَتِهِ وَعَطْفِهِ، كَمَا يُبَرِّئُهُ مِنَ الرِّقِّ البَغِيضِ.

من قصة " عبد الرحمن بن عوف "
اسْتَعِنْ بِأُسْتَاذِكَ وَبِبَعْضِ كُتُبِ الْمَكْتَبَةِ فِى إِجَابَةِ مَايَأْتِى:
( أ ) اُذْكُرْ أَوَّلَ مَانَزَلَ مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ عَلَى الرَّسُولِ  .
( ب ) لِمَاذَا عَارَضَ رُؤَسَاءُ مَكَّةَ الإسْلاَمَ وَلَمْ يَتْرُكُوا عِبَادَةَ الأَصْنَامِ؟
الإجابة
( أ ) أَوَّلُ مَا نَزَلَ مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ عَلَى الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم، قَوْلُهُ ــ تَعَالَى : "اقْــرَأْ بِاسْــمِ رَبِّكَ الَّذِى خَلَـــقَ  خَلَــــقَ الإنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ اقْـــرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْـــرَمُ  الَّذِى عَلَّمَ بِالقَلَمِ عَلَّمَ الإنْسَانَ مَالَمْ يَعْلَمْ".
( ب ) عَارَضَ رُؤَسَاءُ مَكَّةَ الإسْلاَمَ، وَلَمْ يَتْرُكُوا عِبَادَةَ الأَصْنَامِ؛ لأَنَّ عِبَادَةَ الأَصْنَامِ كَانَتْ عِبَادَةَ آبَائِهِمْ وَأَجْدَادِهِمْ، وَوَجَدُوا مِنَ الوَفَاءِ لَهُمْ أَلاَّ يَتْرُكُوا عِبَادَةَ مَا كَانُوا يَعْبُدُونَ، كَمَا أَنَّ الإسْلاَمَ قَدْ سَـوَّى بَيْنَ النَّاسِ جَمِيعًا، فَلاَ فَضْـلَ لأَحَـدٍ مِنْهُمْ عَلَى أَحَدٍ إِلاَّ بِالتَّقْـوَى، وَذَلِكَ مِمَّا يَجْـرَحُ كِبْرِيَاءَهُمْ، وَهُمْ رُؤَسَاءُ قَوْمِهِمْ، كَمَا أَنَّهُمْ خَافُوا عَلَى الْجَاهِ وَالسُّلْطَةِ الَّتِى كَانُوا يَتَمَتَّعُونَ بِهَا قَبْلَ الإسْلاَمِ.

الفصل الرابع : استعداد
من قصة " عبد الرحمن بن عوف "
لِمَاذَا اخْتَارَ رَسُولُ الله بِلاَدَ الْحَبَشَةِ؛ لِيُهَاجِرَ إِلَيْهَا الْمُسْتَضْعَفُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ؟
الإجابة
اخْتَارَ الرَّسُولُ  بِلاَدَ الْحَبَشَةِ؛ لِيُهَاجِرَ إِلَيْهَا الْمُسْتَضْعَفُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ؛ لأَنَّ بِلاَدَ الْحَبَشَةِ سَيَجِدُ بِهَا الْمُسْلِمُونَ الأَمَانَ؛ فَيَعْبُدُونَ رَبَّهُمْ فِى هُـدُوءٍ وَاطْمِئْنَانٍ، أَمَّابِلاَدُ الفُرْسِ والرُّومِ فَلَيْسَتْ مَأْمُونَةً؛ لأَنَّ لأَهْلِهَا صِلاَتٍ تِجَارِيَّةً وَوُدِّيَّةً بِأُولئِكَ الكُفَّارِ العَادِينَ، ومُلُـوكُـهَا أَشَدُّ غَيْظًا مِنْهُمْ عَلَى الإِسْلاَمِ.

من قصة " عبد الرحمن بن عوف "
ضَرَبَ (عَبْدُ الرَّحْمنِ بْنُ عَوْفٍ) الْمَثَلَ الصَّالِـحَ أَمَامَ الَّذِينَ يَتَعَلَّلُونَ بِعَدَمِ وُجُودِ عَمَلٍ لَهُمْ، وَيَنْتَظِرُونَ تَعْيِينَ القُوَى العَامِلَة. فَمَاذَا فَعَلَ؟
الإجابة
ضَرَبَ (عَبْدُ الرَّحْمنِ بْنُ عَوْفٍ) الْمَثَلَ الصَّالِـحَ،أَمَامَ الَّذِينَ يَتَعَلَّلُونَ بِعَدَمِ وُجُودِ عَمَلٍ لَهُمْ، وَيَنْتَظِرُونَ تَعْيِينَ القُوَى العَامِلَة، فَقَدْ ذَهَبَ إِلَى السُّوقِ، وَتَاجَرَ فِى بَيْـعِ الْجُبْنِ والزُّبْدِ، وَكَسَبَ رِبْحًا حَلاَلاً، وَلَمْ يَقْبَلْ أَنْ يُشَارِكَ (سَعْدَ بْن الرَّبِيعِ) فِى مَالِهِ.

من قصة " عبد الرحمن بن عوف "
اِسْتَعِنْ بِأُسْتَاذِكَ وَبِمَكْتَبَةِ الْمَدْرَسَةِ فِى الإِجَابَةِ عَلَى مَايَأْتِى:
( أ ) مَنِ الَّذِى نَامَ مَكَانَ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم  لَيْلَةَ الْهِجْرَةِ؟
( ب ) مَنِ الَّذِينَ عَقَدَ الرَّسُولُ صلى الله عليه وسلم مَعَهُمُ الْمَوَاثِيقَ مِنْ أَهْلِ يَثْرِبَ؟
( جـ ) مَادَوْرُ الْمَسْجِدِ فِى الإِسْـلاَمِ؟
الإجابة
( أ ) الَّذِى نَامَ مَكَانَ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم هُوَ (عَلِىُّ بْنُ أَبِى طَالِبٍ).
( ب ) الَّذِينَ عَقَدَ مَعَهُمُ الرَّسُولُ صلى الله عليه وسلم الْمَوَاثِيقَ مِنْ أَهْلِ يَثْرِبَ: هُــــمُ الْمُسْلِمُونَ مِنَ الأَوْسِ والْخَزْرَجِ، واليَهُودُ الَّذِين كَانُوا يَسْكُنُونَ الْمَدِينَةَ مَعَهُمْ.
( جـ ) دَوْرُ الْمَسْجِدِ فِى الإِسْلاَمِ:
ــ أَنَّهُ مَكَانٌ يَتَعَبَّدُ فِيهِ الْمُسْلِمُونَ.
ــ أَنَّهُ مَدْرَسَةٌ يَتَلَقَّى فِيهَا الْمُسْلِمُونَ تَعَالِيمَ دِينِهِمْ.
ــ أَنَّهُ مَكَـــانٌ يَتَدَارَسُــونَ فِيهِ أَحْــوَالَ الإِسْــلاَمِ والْمُسْلِــمِينَ، ويَتَشَاوَرُونَ فِيمَا بَيْنَهُمْ لِحَلِّ الْمُشْكِلاَتِ.
ــ أَنَّهُ الْمَـكَــانُ الَّذِى يَجْتَمِـعُ فِيهِ الْمُسْلِـمُــونَ عِنْدَ خُرُوجِهِمْ فِى الغَزَوَاتِ، دِفَاعًا عَنْ دِينِ الله.

الوحدة الأولى : الله واسع عليم
بِمَ شَبَّهَ الله الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِى طَاعَةِ الله ؟
الإجابة
شَبَّهَ الله الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِى طَاعَةِ الله، بِحَبَّةِ الْقَمْحِ الَّتِى نَغْرِسُهَا فِى الأَرْضِ، فَتُخْرِجُ لَنَا سَبْعَةَ فُـرُوعٍ، وَفِى كُلِّ فَـرْعٍ سُنْبُلَةٌ، وَفى كُلِّ سُنْبُلَةٍ مائَة حَبَّةٍ.

مَا شُرُوطُ مضَاعَفَةِ ثَوَابِ الصَّدقَةِ ؟
الإجابة
شُرُوطُ مضَاعَفَةِ ثَوَابِ الصَّدقَةِ :
 أَنْ يَكُونَ الإنْفَاقُ لِلصَّدَقَةِ لِوَجْهِ الله لاَ للتَّفَاخُرِ، وَعَدَمَ الْمَنِّ عَلَى مَنْ نُعْطِيـهِ، وَعَـدَم مُعَايَرَتِهِ أَوْ إِيذَائِهِ بِقَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ.

بِمَ يُكَافِئُ الله الْمُتَصَدِّقَ ؟
الإجابة
يُكَافِئُ الله الْمُتَصَدِّقَ بِالثَّوابِ الْعَظِيمِ وَالْمَغْفِرَةِ، وَالسَّعَادَةِ فِى الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ.

أكمل ما يأتي :
الزَّكَاةُ: هِىَ مَا نُخْرِجُهُ .................، وَهِىَ حَقُّهُمْ، سَوَاءٌ أَكَانَتْ .................، أَمْ .................، أَمْ غَيْرَ .................
الإجابة
الزَّكَاةُ: هِىَ مَا نُخْرِجُهُ لِلْفُقَرَاءِ، وَهِىَ حَقُّهُمْ، سَوَاءٌ أَكَانَتْ مَالاً، أَمْ زَرْعًا، أَمْ غَيْرَ ذَلِكَ.

أكمل ما يأتي :
الزَّكَاةُ فَرْضٌ عَلَى كُلِّ ................ قَادِرٍ، وَهِىَ................ الْمَالَ.
الإجابة
الزَّكَاةُ فَرْضٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِم قَادِرٍ، وَهِىَ تُطَهِّرُ الْمَالَ.

أكمل ما يأتي :
مَعْنَى ( يُؤْثِرُونَ ) : ..............................
الإجابة
مَعْنَى ( يُؤْثِرُونَ ): يُفَضِّلُونَ.

صلْ مِنَ الْعَمُودِ ( أ ) مَا يُنَاسِبُهُ مِنَ الْعَمُودِ ( ب ) :
           ( أ )                          ( ب )
( أ ) الْفُقَراءُ وَالْمَسَاكِينُ             ـــ الَّذِينَ يُجَاهِدُونَ فِى سَبِيلِ الله.
( ب ) الْعَامِلُونَ عَلَيْهَا              ـــ هُمُ الْمُحْتَاجُونَ الَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ لَوَازِمَ الْحَياةِ.
( جـ ) الْمُؤَلَّفَةُ قُلُوبُهُمْ               ـــ الَّذِينَ يَجْمَعُونَ الزَّكَاةَ مِنَ النَّاسِ.
( د ) الْغَارِمُونَ                       ـــ هُم الْمُحَمَّلُونَ بِالديُونِ.
( هـ ) ابْنُ السَّبِيلِ                    ـــ الْمُسَافِرُ الَّذِى انْقَطَعَ عَنْ بَلَدِهِ.
الإجابة
( أ ) الْفُقَرَاءُ وَالْمَسَاكِينُ :  هُمُ الْمُحْتَاجُونَ الَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ لَوَازِمَ الْحَياةِ.
( ب ) الْعَامِلُونَ عَلَيْهَا : الَّذِينَ يَجْمَعُونَ الزَّكَاةَ مِنَ النَّاسِ.
( جـ ) الْمُؤَلَّفَةُ قُلُوبُهُمْ : هُم الَّذِينَ نُرِيدُ تَحبِيبَهُمْ فِى الإسْلاَمِ.
( د ) الْغَارِمُونَ : هُم الْمُحَمَّلُونَ بِالديُونِ.
( هـ ) ابْنُ السَّبِيلِ : الْمُسَافِرُ الَّذِى انْقَطَعَ عَنْ بَلَدِهِ.

اُذْكُرْ بَعْضَ أَوْجُهِ الإنْفَاقِ فِى سَبِيلِ الله.
الإجابة
مِـنْ أَوْجُـهِ الإنْفَـاقِ فِــى سَبِيـلِ الله : مُعَاوَنَةُ الْمُحْتَـاجِ، وَمُسَاعَدَةُ ابْنِ السَّبِيلِ، أَوِ الإسْهَامُ فِى بِنَاءِ الْمُسْتَشْفَيَاتِ أَوِ الْمَدَارِسِ، أَو الاشْتِرَاكُ فِى الْمَجْهُودِ الْحَرْبِىِّ لِلدِّفَـاعِ عنِ الْوَطنِ.

اُذْكُرْ بَعْضَ أَوْجُهِ الإنْفَاقِ فِى سَبِيلِ الله.
الإجابة
مِـنْ أَوْجُـهِ الإنْفَـاقِ فِــى سَبِيـلِ الله : مُعَاوَنَةُ الْمُحْتَـاجِ، وَمُسَاعَدَةُ ابْنِ السَّبِيلِ، أَوِ الإسْهَامُ فِى بِنَاءِ الْمُسْتَشْفَيَاتِ أَوِ الْمَدَارِسِ، أَو الاشْتِرَاكُ فِى الْمَجْهُودِ الْحَرْبِىِّ لِلدِّفَـاعِ عنِ الْوَطنِ.

من درس ( سنابل الخير )
مَا الْحِكْمَةُ مِــنْ خِتَـامِ الآيَــةِ الأُولَــى بقَـوْلِهِ ــ تَعـالَى ــ : { وَالله وَاسِعٌ عَلِيمٌ }؟
الإجابة
الْحِكْمَـةُ مِنْ خِتَامِ الآيَةِ الأُولَى بقَوْلِهِ ــ تَعـالَى ــ : { وَالله وَاسِعٌ عَلِيمٌ }: تَشْجِيعُ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى التَّصَدُّقِ، حَيْثُ يَعْلَمُونَ أَنَّ فَضْلَ الله وَاسِعٌ، لاَ حُدُودَ لَه، فَلاَ يَنْقُصُ مِنْهُ مُضَاعَفَةُ الأَجْرِ لِلْمُتَصَدِّقِينَ، كَمَا أَنَّهُ عَلِيمٌ بِنِيَّةِ الْمُتَصَدِّقِ، إِنْ كَانَتْ صَدَقَتُهُ يَبْغِى بِهَا وَجْهَ الله وَرِضَـاهُ، أَوْ يَبْغِـى بِـهَـــا الفَخْــرَ، وَالتَّبَاهِـــىَ بَـيْـنَ النَّـاسِ، كَـمَــا يَعْلَمُ قَدْرَ الصَّدَقَةِ، وَأَنَّهَا مِنْ كَسْبٍ حَلاَلٍ أَوْ حَرَامٍ، فَيَجْزِى الْمُتَصَدِّقَ بِقَدْرِ صَدَقَتِـهِ وَنِيَّتِـهِ، مِمَّا يَجْعَلُ الْمُتَصَدِّقَ يَنْوِى بِصَدَقَتِهِ رِضَا الله، وَبِالْقَدْرِ الْمُنَاسِبِ، وَمِنْ مَالٍ حَلاَلٍ.

من درس ( سنابل الخير )
صِفْ شُعُورَ الفَقِيرِ عِنْدَمَا يَرَى الغَنِىَّ يُنْفِقُ بِإِسْرَافٍ، وَهُوَ لاَ يَجِدُ مَا يَأْكُلُ.
الإجابة
عِنْدَمَا يَرَى الفَقِيرُ الغَنِىَّ يُنْفِـقُ بِإِسْرَافٍ، وَهُوَ لاَ يَجِدُ مَا يَأْكُلُ، فَإِنَّهُ يَشْعُرُ بِالْحَسْرَةِ وَالْكَرَاهِيَةِ، وَالْحِقْدِ عَلَى الغَنِىِّ، وَالرَّغْبَةِ فِى أَنْ يَسْتَوِىَ الغنِىُّ مَعَهُ فِى الفَقْرِ وَالْحَاجَةِ.

من درس ( سنابل الخير )
بِمَاذَا يُكَافِئُ الله الْمُتَصَدِّقَ ؟
الإجابة
يُكَافِئُ الله الْمُتَصَدِّقَ، بِأَنْ يَجْزِيَهُ، وَيُكَافِئَهُ بِأَضْعَافِ مَا أَنْفَقَ، وَتَصِلُ الزِّيَادَةُ إِلَى سَبْعمِائَةِ ضِعْف، أَوْ أَكْثَرَ .. مَـعَ رِضَا الله عَلَى الْمُنْفِقِ فِى الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ.

مَاذَا يَحْدُثُ لَو ...؟
من درس ( سنابل الخير )
بَخِلَ الغَنِىُّ بِمَالِهِ عَلَى الفُقَرَاءِ ؟
الإجابة
إِذَا بَخِـلَ الغَنِىُّ بِمَالِهِ عَلَى الفُقَرَاءِ؛ لَسَاءَتْ حَالُ هَؤُلاَءِ الفُقَرَاءِ، وَكَرِهُوا الأَغْنِيَاءَ، وَحَقَدُوا عَلَيْهِمْ، وَانْعَدَمَتْ بَيْنَهُمُ الْمَـوَدَّةُ وَالتَّرَابُـطُ، وَصَـارَ الغَنِـىُّ فِى خَـوْفٍ عَلَى نَفْسِهِ وَمَالِهِ، وَعَاشَ بِذَلِكَ فِى ظِلِّ هَـذَا الْخَوْفِ بَائِسًا، وَهَذَا يُضْعِفُ بِنَاءَ الْمُجْتَمَع، وَيَخْلُو مِنَ الأُلْفَةِ وَالتَّرَابُطِ، وَالتَّعَـاوُنِ، فَيَقِـلُّ الإنْتَـاجُ، وَيَنْخَفِضُ مُسْتَوَى الدَّخْلِ، وَيَطْمَعُ العَدُوُّ فِى هَذَا الْمُجْتَمَع الضَّعِيفِ الْمُفَكَّكِ.

مَاذَا يَحْدُثُ لَو ...؟
من درس ( سنابل الخير )
تَرَاحَمَ النَّاس فِيمَا بَيْنَهُمْ ؟
الإجابة
إِذَا تَرَاحَمَ النَّاسُ فِيمَا بَيْنَهُمْ، فَلَنْ نَجِدَ جَائِعًا، وَلاَ عُرْيَانَ، وَلاَ بَائِسًا، وَلاَ حَزِينًا، وَسَادَتِ الْمَوَدَّةُ وَالتَّعَاوُنُ وَالتَّرَابُطُ، فَقَوِى بِذَلِكَ بِنَاءُ الْمُجْتَمَع، وَصَارَ قَوِيًّا مَنِيعًا، يَنْتَشِرُ فِيهِ الأَمْنُ وَالرَّخَاءُ.

مَاذَا يَحْدُثُ لَو ...؟
من درس ( سنابل الخير )
أَنْفَقْنَا أَمْوَالَنَا فِى سَبِيلِ الله ؟
الإجابة
إِذَا أَنْفَقْنَا أَمْوَالَنَا فِى سَبِيلِ الله، سَادَتِ الْمَوَدَّةُ، وَالتَّعَاوُنُ، والأَمْنُ، وَالرَّخَاءُ، وَالْمَحَبَّةُ بَيْنَ النَّاسِ، وَعَمَّ العُمْرَانُ، فَبُنِيَتِ الْمَسَاجِدُ، وَالْمَدَارِسُ وَالْمَرَافِقُ، وَتَكَافَلَ الْمُجْتَمَعُ، وَصَارَ قَوِيًّا، يَرْهَبُهُ الأَعْدَاءُ، وَتَتَوَدَّدُ إِلَيْهِ الدُّوَلُ.

مَاذَا يَحْدُثُ لَو ...؟
من درس ( سنابل الخير )
تَكَفَّلَ كُلُّ غَنِىٍّ بِفَقِيرٍ، يُطْعِمُهُ وَيُنْفِقُ عَلَيْهِ ؟
الإجابة
إِذَا تَكَفَّلَ كُلُّ غَنِىٍّ بِفَقِيـرٍ يُنْفِقُ عَلَيْهِ، مَا وَجَـدْنَا جائِعًا، وَلاَ عُرْيَانَ، وَلاَ بَائِسًا، وَلاَ مَحْرُومًا، وَلاَ حَـزِينًا دَامِعَ العَيْنَيْنِ، بَلِ الْجَمِيعُ فِى مَحَبَّةٍ وَمَوَدَّةٍ وَرِضًا، وَمُجْتَمَعٌ هَـذَا شَأْنُهُ يَكُونُ مُجْتَمَعًا قَوِيًّا مُتَرابِطًا مُهَابًا، يَعِيشُ فِيهِ كُلُّ فَرْدٍ فِى حُرِّيَّةٍ، وَأَمْنٍ، وَكَرَامَةٍ.

مَاذَا يَحْدُثُ لَو ...؟
من درس ( سنابل الخير )
أَعْطَى الأَغْنِيَاءُ صَدَقَاتٍ لِلْفُقَرَاءِ، ثُمَّ عَيَّرُوهُمْ أَوْ آذَوْهُمْ ؟
الإجابة
إِذَا أَعْطى الأَغْنِيَاءُ صَدَقَاتٍ لِلْفُقَرَاءِ، ثُمَّ عَيَّرُوهُمْ أَوْ آذَوْهُمْ، لَشَعَرَ الفُقَرَاءُ بِالْمَهَانَةِ، فَتَوَلَّدَتْ فِى نُفُوسِهِمُ الكَرَاهِيَةُ لِلأَغْنِيَاءِ، وَحَقَـدُوا عَلَيْهِمْ، وَأَضْمَرُوا العَـدَاوَةَ لَهُمْ، وَبَاحُـوا بِهَـا، فَتَنْعَـدِمُ الثِّقَةُ، وَيَتَلاَشَى التَّعَاوُنُ، وَيَسُودُ الْخَـوْفُ بَيْنَ النَّاسِ، فَتَقِلُّ الرَّوَابِطُ، وَيَتَفَكَّكُ الْمُجْتَمَعُ، فَلاَ يَتَقَدَّمُ، وَلاَ يَنْهَضُ، وَيَكُونُ عُرْضَةً لِلأَعْدَاءِ الطَّامِعِينَ، مِمَّا يُفْقِدُ هَذَا الْمُجْتَمَعَ حُرِّيَّتَهُ وَكَرَامَتَهُ.

الدرس الثاني : تطهرهم وتزكيهم
من درس ( تطهرهم وتزكيهم )
يَقُولُ الْحَقُّ ــ سُبْحَانَهُ ــ : {كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ، وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ}.  [سورة الأَنْعَام ـــ جزْء من الآيَة ١٤١]
( أ ) أَمَرَنَا رَبُّنَا بِأَمْرَيْنِ فِى هَذِهِ الآيَةِ، هُمَا :............، و............
( ب ) مَا مَعْنَى قَوْله ــ سُبْحَانَهُ وتعالى ــ: {وَآتُوا حَقَّهُ} ؟
( جـ ) وَلِمَاذَا قَالَ : {يَوْمَ حَصَادِهِ} ؟
الإجابة
( أ ) أَمَرَنَا رَبُّنَا بِأَمْرَيْنِ فِى هَذِهِ الآيَةِ، هُمَا :
- أَنْ نَأْكُلَ مِنْ ثَمَرِ زَرْعِنَا.
- وَأَنْ نُخْرِجَ زَكَاةَ الزَّرْعِ يَوْمَ حَصَادِهِ.
( ب ) مَعْنَى قَوْله ــ سُبْحَانَهُ ــ : {وَآتُوا حَقَّهُ} : أَىْ حَقَّ الله فِى الزَّرْع، وَهُوَ زَكَاةُ الزَّرْع.
( جـ ) وَقَالَ : {يَوْمَ حَصَادِهِ}: لِيُسَارِعَ الْمُتَصَدِّقُ إِلَى إِخْرَاجِ الزَّكَاةِ بَعْدَ الْحَصَادِ، دُونَ إِبْطَاءٍ أَوْ تَأْخِيرٍ.

من درس ( تطهرهم وتزكيهم )
مَا أَثَرُ الزَّكَاةِ فِى كُلٍّ مِنْ :
( أ ) مُعْطِى الزَّكَاةِ.
( ب ) آخِذِ الزَّكَاةِ.
( جـ ) الْمُجْتَمَعِ الْمُزَكِّى.
الإجابة
( أ ) أَثَرُ الزَّكَاةِ فِى مُعْطِى الزَّكَاةِ : أَنَّ الله يُطَهِّرُ مَالَهُ، وَيُبَارِكُ فِيـهِ، وَأَنَّهُ يَنَالُ رِضَـا الله فِى الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَمَحَبَّةَ النَّاسِ، وَالعَيْشَ بَيْنَهُمْ فِى أَمْنٍ وَسَلاَمٍ.
( ب ) أَثَرُ الزَّكَاةِ فِى آخِذِ الزَّكَاةِ : أَنَّهَا تُسْعِدُهُ، وَتُشْعِرُهُ بِتَعَاطُفِ النَّاسِ مَعَهُ، وَتَسُدُّ حَاجَتَهُ، وَتَحْمِيهِ مِنَ الانْحِرَافِ وَالسَّرِقَةِ لِسَدِّ جُوعِهِ.
( جـ ) أَثَرُ الزَّكَاةِ فِى الْمُجْتَمَعِ الْمُزَكِّى : أَنَّهُ لاَ يُوجَدُ فِى الْمُجْتَمَع جَـائِـعٌ وَلاَ عَـارٍ وَلاَ مَحْرُومٌ، فَيَنْتَشِرُ الْحُبُّ بَيْنَ النَّاسِ، وَيَعِيشُونَ جَمِيعًا فِى رِضًا وَأَمْنٍ وَسَعَادَةٍ.

من درس ( تطهرهم وتزكيهم )
لِمَنْ نُعْطِى الزَّكَاةَ ؟ وَكَيْفَ تَنْشُرُ الزَّكَاةُ الأَمْنَ بَيْنَ النَّاسِ ؟
الإجابة
- نُعْطِى الزَّكَاةَ : لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ، وَلِمَنْ يَشْتَغِلُونَ بِجَمْع الزَّكَاةِ، وَلِمَنْ نُحَبِّبُ إِلَيْهِمُ الإسْلاَمَ، وَهُمُ الْمُؤَلَّفَةُ قُلُوبُهُمْ، وَلِتَحْـرِيرِ الأَرِقَّاءِ مِنَ الْعُبُـودِيَّةِ، وَلِلْمُثْقَلِينَ بِالدُّيُونِ، الَّذِينَ يَصْعُبُ عَلَيْهِمُ السَّدَادُ. وَفِى وُجُوهِ الْخَيْرِ، كَبِنَاءِ الْمَدَارِسِ، وَالْمَسَاجِدِ، وَالْمُسْتَشْفَيَاتِ، وَتَجْهِيزِ الْجُيُوشِ .. إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِنْ وُجُوهِ الْخَيْرِ.
- وَتَنْشُرُ الزَّكَاةُ الأَمْنَ بَيْنَ النَّاسِ؛ إِذْ يُحِبُّ الفُقَرَاءُ الأَغْنِيَاءَ، وَلاَ يَجِدُونَ فِى نُفُوسِهِمْ كَرَاهِيَةً وَلاَ حِقْدًا، بَلْ مَوَدَّةً وَتَعَاوُنًا، فَيَأْمَنُ الغَنِىُّ عَلَى مَالِهِ وَنَفْسِهِ، وَيَأْمَنُ الفَقِير مِنَ الْجُـوع وَالْخَوْفِ.

من درس ( تطهرهم وتزكيهم )
لِمَاذَا جَعَلَ الْحَـاجُّ صِدِّيقٌ الْقمْحَ فِى كُومَتَيْنِ ؟
الإجابة
جَعَلَ الْحَـاجُّ صِدِّيقٌ الْقمْحَ فِى كُومَتَيْنِ؛ لأَنَّ الْكومَةَ الأُولَى هِىَ حَقُّه، أَمَّا الثَّانِيَةُ، فهِىَ حَقُّ الله فِى زَرعِهِ، وَهِىَ زَكَاةُ الزَّرْعِ.

من درس ( تطهرهم وتزكيهم )
مَا الْمقْصُودُ بِـ ( حَق الله فِى الزَّرْعِ ) ؟
الإجابة
الْمقْصُودُ بِـ ( حَق الله فِى الزَّرْعِ ) زَكَاةُ الزَّرعِ.

من درس ( تطهرهم وتزكيهم )
صِلْ مَا فِى الْعَمُود ( أ ) بِمَا يُنَاسِبُهُ فِى الْعَمُودِ ( ب )?:
        ( أ )                     ( ب )
( أ ) الْعَامِلُونَ عَلَيْهَا:          ـــ الْمُسَافِرُونَ الْمُنْقَطِعُونَ عَنْ بَلَدِهِمْ.  
( ب ) الْغَارِمُونَ:              ـــ الْمُحْتَاجُونَ الَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ لَوَازِمَ الْحَيَاةِ الضَّرُورِيَّةَ.
( جـ ) الْفُقَرَاء:                ـــ الْمُحَمَّلُونَ بِالديُونِ، وَلاَ?يَسْتَطِيعُونَ سَدَادَهَا.
                                ــ الَّذِينَ يَجْمَعُونَ الزَّكَاةَ مِنَ النَّاسِ.
الإجابة
( أ ) الْعَامِلُونَ عَلَيْهَا: الَّذِينَ يَجْمَعُونَ الزَّكَاةَ مِنَ النَّاسِ.
( ب ) الْغَارِمُونَ: الْمُحَمَّلُونَ بِالديُونِ، وَلاَ يَسْتَطِيعُونَ سَدَادَهَا.
( جـ ) الْفُقَرَاء : الْمُحْتَاجُونَ الَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ لَوَازِمَ الْحَيَاةِ الضَّرُورِيَّةَ.

من درس ( تطهرهم وتزكيهم )
صِلْ مَا فِى الْعَمُود ( أ ) بِمَا يُنَاسِبُهُ فِى الْعَمُودِ ( ب )?:
        ( أ )                     ( ب )
( أ ) الْعَامِلُونَ عَلَيْهَا:          ـــ الْمُسَافِرُونَ الْمُنْقَطِعُونَ عَنْ بَلَدِهِمْ.  
( ب ) الْغَارِمُونَ:              ـــ الْمُحْتَاجُونَ الَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ لَوَازِمَ الْحَيَاةِ الضَّرُورِيَّةَ.
( جـ ) الْفُقَرَاء:                ـــ الْمُحَمَّلُونَ بِالديُونِ، وَلاَ?يَسْتَطِيعُونَ سَدَادَهَا.
                                ــ الَّذِينَ يَجْمَعُونَ الزَّكَاةَ مِنَ النَّاسِ.
الإجابة
( أ ) الْعَامِلُونَ عَلَيْهَا: الَّذِينَ يَجْمَعُونَ الزَّكَاةَ مِنَ النَّاسِ.
( ب ) الْغَارِمُونَ: الْمُحَمَّلُونَ بِالديُونِ، وَلاَ يَسْتَطِيعُونَ سَدَادَهَا.
( جـ ) الْفُقَرَاء : الْمُحْتَاجُونَ الَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ لَوَازِمَ الْحَيَاةِ الضَّرُورِيَّةَ.

أكمل ما يأتي :
من درس ( وبشر المحسنين "عثمان ابن عفان" )
تَزَوَّجَ ( عُثْمَانُ ) ( رضى الله عنه ) ...........، وَهَاجَرَ بِهَا إِلَى ...............
الإجابة
تَزَوَّجَ ( عُثْمَانُ ) ( رضى الله عنه ) رُقَيَّةَ بِنْت رَسُولِ الله ( صلى الله عليه وسلم )، وَهَاجَرَ بِهَا إِلَى الْحَبَشَةِ.

أكمل ما يأتي :
من درس ( وبشر المحسنين "عثمان ابن عفان" )
كَانَ ( عُثْمَانُ )( رضى الله عنه )  فِى قُرَيْشٍ : ..............، وَ .............
الإجابة
كَانَ ( عُثْمَانُ ) ( رضى الله عنه ) فِى قُرَيْشٍ : كَرِيمًا، سَمْحَ الْخُلُقِ، وَمَحْبُوبًا.

من درس ( وبشر المحسنين "عثمان ابن عفان" )
مِنْ مَظَاهِرِ سَخَاءِ ( عُثْمَان ) ( رضى الله عنه ) :.............، وَ.............
الإجابة
مِنْ مَظَاهِرِ سَخَاءِ ( عُثْمَان ) ( رضى الله عنه ): أَنَّهُ فِى ( غَزْوَةِ تَبُوكَ ) جَاءَ بِثَلَثِمِائَةِ بَعِيرٍ مُجَهَّزَةٍ بِكُلِّ مَا تَحْتَـاجُ إِلَيهِ، وَجَاءَ بِأَلْفِ دِينَارٍ، فَأَخَذَهَا الرَّسُـولُ ( صلى الله عليه وسلم )، وَدَعَا لَهُ، كَمَا اشْتَرَى ( بِئْرَ رُومَة ) مِنْ يَهُودِىٍّ، وَدَفَعَ لَهُ عِشْرِينَ أَلْفَ دِينَارٍ؛ لِيَنْتَفِعَ بِهَا الْمُسْلِمُونَ، واشْتَرَى أَرْضًا، وَسَّعَ بِهَا مِسَاحَةَ مَسْجِدِ رَسُولِ الله ( صلى الله عليه وسلم ).

من درس ( وبشر المحسنين "عثمان ابن عفان" )
شَهِدَ .............. لِـ ( عُثْمَانَ ) بِقُوَّةِ الإيمانِ.
الإجابة
شَهِدَ ( عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ ) لِعُثْمَانَ بِقُوَّةِ الإيمانِ.

نَتَعَلَّمُ مِنْ قِصَّةِ ( عُثْمَانَ ) ( رضى الله عنه ) :..........، وَ..........، وَ...........
الإجابة
نَتَعَلَّمُ مِنْ قِصَّـةِ ( عُثْمَانَ ) ( رضى الله عنه ) : قُوَّةَ الإيمَانِ بِالله  ــ تَعَالَى ــ، وَاحْتِمَالَ العَذَابِ فِى سَبِيلِهِ، وَسَمَاحَةَ الْخُلُقِ، وَالبَذْلَ وَالْعَطَاءَ بِسَخَاءٍ فِى سَبِيلِ الله.

من درس ( وبشر المحسنين "عثمان ابن عفان" )
كَانَ ( عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ ) ( رضى الله عنه ) ثَالِثَ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ. فَمَنْ كَانَ الْخَلِيفَةَ الأَوَّلَ ؟ وَمَنِ الْخَلِيفَةُ الثَّانِى ؟ وَمَنِ الْخَلِيفَةُ الرَّابِـعُ ؟
الإجابة
الْخَلِيفَةُ الأَوَّلُ هُـوَ ( أَبُو بَكْرٍ الصِّـدِّيقُ )، وَالْخَلِيفَةُ الثَّـانِى هُوَ ( عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ )، وَالْخَلِيفَةُ الرَّابِـعُ هُوَ ( عَلِىُّ بْنُ أَبِى طَالِبٍ ).

من درس ( وبشر المحسنين "عثمان ابن عفان" )
« كَانَ ( عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ ) ( رضى الله عنه ) يُوَزِّعُ أَمْوَالَ بَيْتِ الْمُسْلِمِينَ بِالْعَدلِ »:
( أ ) مَا الْمَقْصُودُ بِـ ( أَمْوَالِ بَيْتِ الْمُسْلِمِينَ ) ؟
( ب ) تَدُلُّ العِبَارَةُ عَلَى بَعْضِ صِفَاتِ الْحَاكِمِ فِى الإسْلاَمِ. فَمَا أَهَمُّ هَذِهِ الصِّفَاتِ ؟
الإجابة
( أ ) الْمَقْصُـودُ بِـ ( أَمْوَالِ بَيْتِ الْمُسْـلِمِينَ ): الأَمْوَالُ الَّتِى كَانَتْ تُجْمَعُ مِنَ الْمُسْلِمِينَ زَكَاةً لأَمْوالِهِم.
( ب ) تَدُلُّ العِبَارَةُ عَلَى أَهَمِّ بَعْضِ صِفَاتِ الْحَاكِمِ فِى الإسْلاَمِ، وَهِىَ العَدْلُ وَالتَّعَفُّفُ.

من درس ( وبشر المحسنين "عثمان ابن عفان" )
هَاتِ مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ وَالْحَدِيثِ الشَّرِيفِ مَا يُوَضِّحُ جَزَاءَ الْمُحْسِنِينَ، مُسْتَعِينًا بِالْحَاسِبِ الآلِىِّ.
الإجابة
قَالَ الله  ــ تَعَالَى ــ : { وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَىْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ، وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ }.
                                         [ سورة سَبَإٍ ـــ الآيَة ٣٩ ]
وَقَالَ : { فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ، وَأَنْفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ }.
                                      [ سورة الحديد ـــ الآية ٧ ]
 وَقَالَ : { وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَىْءٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ   }.
                                  [ سورة البقرة ـــ الآية ٢٧٢ ]
 وَقَالَ : { لَنْ تَنَالُوا البِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ، وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَىْءٍ فَإِنَّ الله بِهِ عَلِيمٌ }.
                              [ سورة آل عِمْرَانَ ـــ الآية ٩٢ ]
وَقَالَ ( صلى الله عليه وسلم ) : « يَا عَائِشَةُ : اتَّقِى النَّارَ، وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ ».

من درس ( وبشر المحسنين "عثمان ابن عفان" )
كَانَ ( عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ ) ( رضى الله عنه ) مِنْ أَكْثَـر النَّـاسِ بَذْلاً لِلْمَالِ. وَضِّحَ ذَلِكَ بِذِكْرِ أَمْثِلَةٍ.
الإجابة
كَانَ ( عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ ) ( رضى الله عنه ) مِنْ أَكْثَـر النَّـاسِ بَذْلاً لِلْمَالِ؛ فَعِنْدَ تَجهيزِ جَيْشِ الْعُسْرَةِ فِى ( غَزْوَةِ تَبُوك )، جَاءَ ( عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ ) ( رضى الله عنه ) بِثَلَثِمِائَةِ بَعِيرٍ مُجَهَّزَةٍ بِكُلِّ مَا تَحْتَاجُهُ، وَجَاءَ بِأَلْفِ دِينَارٍ، فَأَخَذَهَا الرَّسُولُ ( صلى الله عليه وسلم ) وَدَعَا لَهُ، كَمَا اشْتَرَى ( بِئْرَ رُومَة ) مِنْ يَهُودِىٍّ؛ لِيَنْتَفِـعَ بِهَا الْمُسْلِمُونَ، وَدَفَعَ لَهُ عِشْرِينَ أَلْفَ دِينَارٍ، كَمَا اشْتَرَى أَرْضًا وَسَّعَ بِهَا مِسَاحَةَ مَسْجِدِ رَسُولِ الله ( صلى الله عليه وسلم ) .

أكمل ما يأتي :
من درس ( وبشر المحسنين "عثمان ابن عفان" )
هَـاجَـــرَ ( عُثْمَـانُ بْـنُ عَفَّـانَ ) ( رضى الله عنه ) فِـى الْهِجْـرَةِ الأُولَـى إِلَـى .................، وَفِى الثَّانِيَةِ إِلَى ...................
الإجابة
هَـاجَـرَ ( عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ ) ( رضى الله عنه ) فِى الْهِجْرَةِ الأُولَى إِلَى الْحَبَشَةِ، وَفِى الثَّانِيَةِ إِلَى الْمَدِينَةِ.

أكمل ما يأتي :
من درس ( وبشر المحسنين "عثمان ابن عفان" )
كَانَ ( عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ ) ( رضى الله عنه ) غَنيًّا، ..............، مَحْبُوبًا مِنَ ................... كُلِّهَا.
الإجابة
كَـانَ ( عُثْمَـانُ بْـنُ عَفَّـانَ ) ( رضى الله عنه ) غَنْيًّا، سَمْـحَ الْخُلُقِ، مَحْبُوبًا مِن قُرَيْش كُلِّهَا.

الوحدة الثانية : من قصص الأنبياء
مَاذَا كَانَ يَعْبُدُ ثَمُودُ قَوْمُ ( صَالِحٍ )؟ وَمَا مَوْقِفُهُمْ مِنْ دَعْوَةِ ( صَالِحٍ ) ( عليه السلام )؟
الإجابة
- كَانَ يَعْبُدُ ثَمُودُ قَوْمُ ( صَالِـحٍ ) الأَصْنَامَ .
- وَمَوْقِفُهُمْ مِنْ دَعْوَةِ ( صَالِـحٍ ) ( عليه السلام ): أَنَّهُمْ لَمْ يُصَدِّقُوهُ، وَسَخِرُوا مِنْهُ، وَطَلَبُوا مِنْهُ مُعْجِزَةً تُثْبِتُ أَنَّهُ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ الله؛ حَتَّى يُصَدِّقُوهُ.

مَا الْمُعْجِزَةُ الَّتِى سَاقَهَا الله ــ تَعَالَى ــ لِلنَّبِىِّ ( صَالِـحٍ ) ( عليه السلام )؟ وَمَا مَوْقِفُ ثَمُود مِنْ هَذِه الْمُعْجِزَةِ؟
الإجابة
- الْمُعجِزَةُ الَّتِى سَاقَهَا الله ــ تَعَالَى ــ لِلنَّبِىِّ ( صَالِـحٍ ) ( عليه السلام )، هِىَ النَّاقَةُ.
- وَمَوْقِفُ ثَمُود مِنْ هَذِه الْمُعْجِزَةِ : أَنَّهُمْ ذَبَحُوهَا.
يتبع
remove_circleمواضيع مماثلة
العلم والايمان
قَـالَ الله ــ تَعَـالَى ــ:{ تَبَارَكَ الَّذِى بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ الَّذِى خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ؛ لِيَبْلُـوَكُـمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً، وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ }.
( أ ) وَضِّحْ مَعْنَى مَا يَأْتِى: ( الْمُلْكُ ـــ لِيَبْلُوَكُمْ ـــ أَحْسَنُ ).
( ب ) اشْرَح الآيَاتِ، وَبَيِّنْ مَاذَا تَعَلَّمْتَ مِنْهَا ؟
 الإجابة
( أ ) مَعْنَى (الْمُــلْكُ): السُّلْطَــانُ وَالقُــدْرَةُ. وَمَعْنَى (لِيَبْلُوَكُــمْ): لِيَخْتَبِرَكُمْ. وَمَعْنَى (أَحْسَنُ): أَفْضَلُ.
( ب ) شَرْحُ الآيَاتِ:
إِنَّ الله الَّذِى يَتَصَرَّفُ فِى أُمُورِ مَخْلُوقَاتِهِ كُلِّهَا ؛ لعَظِيمُ الشِّأْنِ، كَثِيرُ الْخَيْرِ وَالْبَرَكَةِ، قَادِرٌ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ، فَقَدْ أَوْجَدَ فِينَا الْحَيَاةَ بَعْدَ الْعَدَمِ لِيَمْتَحِنَنَا، فَيَنْظُرَ مَنْ مِنَّا أَخْلَصَ فِى الْعَمَلِ عَلَى طَاعَتِهِ، أَوْ جَنَحَ إِلَى مَعْصِيَتِهِ.. وَهُوَ الْقَوِىُّ الشَّدِيدُ، ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ، الْمُنْتَقِمُ مِمَّنْ عَصَاه، الْغَفُورُ لِمَنْ تَابَ إِلَيْهِ مِمَّا جَنَاهُ. وَتَعَلَّمْتُ مِـنْ هَـذِهِ الآيَـاتِ : أَنَّ الله بِيَـدِهِ مُــلْكُ السَّمــــوَاتِ وَالأَرْضِ، وَهُـوَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ، وَأَنَّ الله خَلَقَ الْمَـوْتَ وَالْحَيَـاةَ؛ لِيَخْتَبِرَ النَّاسَ فِى طَاعَتِهِ، وَالْعَمَلِ بِتَعَالِيمِهِ، فَيَظْهَر الْمُؤْمِنُ، وَيَظْهَر الْكَافِرُ، وَأَنَّ الله هُوَ الْقَوِىُّ الْغَفُورُ، التَّوَّابُ لِمَنْ تَابَ إِلَيْهِ، وَرَجَعَ إِلَيْه.

قَـالَ الله ــ تَعَـالَى ــ: { إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ * وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ * أَلاَّ يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطيفُ الْخَبِيرُ }.
( أ )عَمَّنْ تَتَحَدَّثُ الآيَاتُ السَّابِقَةُ ؟ وَمَاذَا أَعَدَّ الله لَهمْ ؟
( ب ) { وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ }:
  مَا الْجَمَالُ فِى التَّعْبِيرِ السَّابِقِ ؟
 الإجابة
( أ ) تَتَحَدَّثُ الآيَاتُ السَّابِقَةُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم، وَأَعَدَّ الله لَهُمُ الْمَغْفِرَةَ عَمَّا ارْتَكَبُوهُ، وَكَتَبَ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا.
( ب ) الْجَمَالُ فِـى قَــوْلِ الله ــ تَعَالَى ــ: { وَأَسِـرُّوا قَوْلَكُــمْ أَوِ اجْهَـرُوا بِهِ }: أَنَّهُ يَسْتَوِى عِنْـدَ الله ــ تَعَالَى ــ الْقَوْلُ وَالْعَمَلُ، فِى السِّـرِّ وَفِـى الْجَـهْـرِ، فَإِنَّهُ مُطَّلِــعٌ عَلَــى ضَمَائِرِ النَّاسِ، وَمَــا تُخفِيهِ صُدُورُهُــمْ؛ لأَنَّـهُ خَالِقُهُــمْ، فَكَيْفَ يَكُــونُ خَالِقهُـمْ، وَلاَ يَعْلَمُ مَا تَنْطَوِى عَلَيْهِ نُفُوسُهُمْ ؟

اسْتَخْرِجْ مِنَ السُّورَةِ مَا يَدُلُّ عَلَى :
( أ ) تَزْيينِ السمَاءِ بِمَصَابِيحَ، وَجَعْلِهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ.
( ب ) ذَلَّلَ الله لَنَا الأَرْضَ؛ لِنَسِيرَ فِيهَا، وَنَطْلُبَ الرِّزْقَ.
( جـ ) خَلَقَنَا الله، وَجَعَلَ لَنَا السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالْقُلُوبَ، وَلَكِنَّ شُكْرَ النَّاسِ قَلِيلٌ.
 الإجابة
مَا يَدُلُّ مِنْ ( سُورَة الْمُلْك ) عَلَى تَزْيينِ السمَاءِ بِمَصَابِيحَ، وَجَعْلِهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ، هُوَ قَوْل الله ــ تَعَالَى ــ : { وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ، وَجَعَلنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ، وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ }.
( ب ) مَا يَدُلُّ مِنْ ( سُورَة الْمُلْك ) عَلَى أَنَّ الله ذَلَّلَ لَنَا الأَرْضَ ؛ لِنَسِيرَ فِيهَا، وَنَطْلُبَ الرِّزْقَ، هُوَ قَـوْلِ الله ــ تَعَـالَى ــ :{ هُوَ الَّذِى جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فِى مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ .
( جـ ) مَا يَدُلُّ مِنْ ( سُـورَة الْمُلْك ) عَلَى أَنَّ الله خَلَقَنَا، وَجَعَلَ لَنَا السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالْقُلُوبَ، وَلَكِنَّ شُكْرَ النَّاسِ قَلِيلٌ، هُوَ قَوْله ــ تَعَالَى ــ :{ قُلْ هُوَ الَّذِى أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُم السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ، قَلِيلاً مَا تَشْكُرُونَ }.

الدرس الأول : يا قوم اعبدوا الله " قصة سيدنا صالح "
من درس (  يا قوم اعبدوا الله "قصة سيدنا صالح" )
مَا اسْمُ قَوْمِ ( صَالِـحٍ ) ( عليه السلام )؟ وَمَا الآيَةُ الَّتِى أَرْسَلَهَا الله لَهُمْ ؟
 الإجابة
اسْمُ قَوْمِ ( صَالِـحٍ ) ( عليه السلام ) : ثَمُودُ.
وَالآيَةُ الَّتِى أَرْسَلَهَا الله لَهُمْ : النَّاقَةُ.

من درس (  يا قوم اعبدوا الله "قصة سيدنا صالح" )
مَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُعَانِدُونَ دَعْوَةَ الله ؟
 الإجابة
جَزَاءُ الَّذِينَ يُعَانِدُونَ دَعْوَةَ الله : غَضَبُ الله عَلَيْهِمْ، وَإِهْلاَكُهُمْ فِى الدُّنْيَا بِعَذَابٍ شَدِيدٍ، مَعَ إِدْخَالِهِمْ يَوْمَ القِيَامَةِ فِى نَـارِ جَهَنَّمَ، أَوْ يُمْهِلُهُمُ الله فِى الدُّنْيَا، وَيُعَذِّبُهُمْ يَوْمَ القِيَامَةِ فِى نَارِ جَهَنَّمَ، وَبِئْسَ الْمَصِيرُ.

من درس (  يا قوم اعبدوا الله "قصة سيدنا صالح" )
لاَ يُعَذِّبُ الله قَوْمًا قَبْلَ أَنْ يُنْذِرَهُمْ . وَضِّحْ ذَلِكَ مِنْ خِلاَلِ قِصَّةِ نَبِىِّ الله ( صَالِـحٍ ) ( عليه السلام ).
 الإجابة
الله عَادِلٌ، وَرَحِيمٌ بِعِبَادِهِ، فَلاَ يُعَذِّبُهُمْ بِكُفْرِهِمْ قَبْلَ أَنْ يُرْسِلَ إِلَيْهِمْ رَسُولاً، يَنْذِرُهُمْ بِالْعِقَابِ الأَلِيمِ، كَمَا حَدَثَ مَعَ قَوْمِ ( صَالِـح ) ( عليه السلام )، فَقَدْ دَعَاهُمْ إِلَى عِبَادَةِ الله، وَأَيَّدَهُ الله بِمُعْجِزَةِ النَّاقَةِ، فَكَذَّبُوهُ، وَأَصَرُّوا عَلَى عِنَادِهِمْ، فَأَرْسَلَ الله عَلَيْهِم الصَّيْحَةَ، فَأَهْلَكَهُمْ، وَصَارُوا فِى دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ.

من درس (  يا قوم اعبدوا الله "قصة سيدنا صالح" )
مَاذَا نَتَعَلَّمُ مِنْ هَذِهِ القِصَّةِ ؟
 الإجابة
نَتَعَلَّمُ مِنْ هَذِهِ القِصَّةِ :
- أَنَّ الله يُرْسِلُ الأَنْبِيَاءَ لِعِبَادِهِ، لِيَدْعُوَهُمْ إِلَى عِبَادَةِ الله وَحْدَهُ لاَ شَـرِيكَ لَهُ، وَطَاعَتِهِ.
- أَنَّ الله يُؤَيِّدُ الأَنْبِيَاءَ بِالْمُعْجِزَاتِ الدَّالَّةِ عَلَى صِدْقِهِمْ.
- أَنَّ مَنْ آمَنُوا بِالأَنْبِيَاءِ، وَبِرِسَالَتِهِمْ يَنَالُونَ رِضَا الله، وَيَفُوزُونَ بِالْجَنَّةِ.
- أَنَّ مَنْ يُكَذِّبُـونَ الرُّسُـلَ، وَيُعَانِدُونَهُمْ، يَنَـالُونَ غَضَبَ الله وَعَذَابَهُ الشَّدِيدَ، وَدُخُولَ جَهَنَّمَ.

اُذْكُرْ بَعْضًا مِنْ مَظَاهِرِ الإعْجَازِ الإلهِى فِى النَّاقَةِ.
 الإجابة
مِنْ مَظَاهِـرِ الإعْجَـازِ الإلهِى فِى النَّاقَـةِ: أَنَّهَـا كَانَتْ تُدِرُّ لَبَنًا يَكْفِى لِشُرْبِ النَّاسِ جَمِيعًا .
 
لِمَاذَا أَرادَ قَوْمُ ( سَيِّدِنَا صَالِـحٍ ) ( عليه السلام ) قَتْلَ النَّاقَةِ ؟
 الإجابة
أَرادَ قَوْمُ ( سَيِّدِنَا صَالِـحٍ ) ( عليه السلام ) قَتْلَ النَّاقَةِ؛ حَتَّى لاَ تَظَل شَاهِدًا عَلَى كُفْرِهمْ وَعِنَادِهِم.

الدرس الثاني : وهو اللطيف الخبير
من درس ( وهو اللطيف الخبير )
قَالَ الله ــ تَعَالَى ــ: { تَبَارَكَ الَّذِى بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ الَّذِى خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ؛ لِيَبْلُـوَكُـمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً، وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ }.   
[ سورة الملك ــ الآيتان ١ و٢ }
 ( أ ) مَعْنَى ( الْمُلْك ): ( السُّلْطَانُ وَالْقُدْرَةُ ـــ الْمَالُ وَالثَّرْوَةُ ـــ الْجَاهُ وَالْعَظَمَةُ ).
( ب ) مَعْنَى لِيَبْلُـوَكُـمْ : ( لِيُحَاسِبَكُمْ ـــ لِيُهْلِكَكُمْ ـــ لِيَخْتَبِرَكُمْ ).
( جـ ) لِمَاذَا قَرَأَ الشَّيْخُ عَبْدُ الْجَلِيلِ آيَاتِ ( سُورَةِ الْمُلْكِ ) ؟
 الإجابة
( أ ) مَعْنَى ( الْمُلْك ): السُّلْطَانُ وَالْقُدْرَةُ.
( ب ) مَعْنَى لِيَبْلُـوَكُـمْ: لِيَخْتَبِرَكُمْ.
( جـ ) قَرَأَ الشَّيْخُ عَبْدُ الْجَلِيـلِ آيَاتِ ( سُورَةِ الْمُلْكِ )؛ لِيُظْهِرَ مَا فِيهَا مِنْ بَعْضِ آيَاتِ الله وَصِفَاتِهِ.

أَكْمِلْ مَا يَأْتِى، بِوَضْعَ الْكَلِمَةِ الْمُنَاسِبَةِ فِى الْمَكَانِ الْخَالِى :
 ( تَهْدِينَا ـــ الأحَدُ ـــ لِيَعْبُدُوهُ ـــ بِالْحَقِّ ) :
« إِنَّ الله رَبَّنَا هُوَ الوَاحِدُ...............، خَلَقَ السَّموَاتِ وَالأَرْضَ...............، وَخَلَقَ النَّـاس................، وَجَعَـلَ فِى هَـذَا الكَوْنِ آيَاتٍ............... إِلَيْهِ ».
 الإجابة
« إِنَّ الله رَبَّنَا هُوَ الوَاحِدُ الأَحَدُ، خَلَقَ السَّموَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحَقِّ، وَخَلَقَ النَّـاس لِيَعْبُدُوهُ، وَجَعَـلَ فِى هَـذَا الكَوْنِ آيَاتٍ تَهْدِينَا إِلَيْهِ ».

الوحدة الثالثة : هذه بلدنا
من درس : الحاج رمضان
مَاذَا كَانَ يَفْعَلُ الْحَـاجُّ رَمَضَانُ مَعَ أَطْفَال الْقَرْيَةِ ؟ وَعَلاَمَ يَدُلُّ ذَلِكَ ؟
 الإجابة
كَانَ الْحَاجُّ رَمَضَانُ يُحِبُّ أَطْفَالَ الْقَرْيَةِ، وَيُعَلِّمَهُـمُ القُرْآنَ الْكَرِيـمَ، وَسُنَّةَ رَسُولِ الله، وَيَدُلُّ ذَلِكَ عَلِى مَحَبَّتِهِ لَهُمْ، وَاعْتِبَارِهِمْ أَوْلاَدًا لَهُ، وَأَنَّهُ يُحِبُّ الْخَيْرَ لَهُمْ.

أكمل ما يأتي :
من درس : الحاج رمضان
كَانَ الْحَاجُّ رَمَضَانُ يُقَرِّبُ إِلَيْهِ............، فَيَعْطِفُ عَلَيْهِم، وَيُقَدِّمُ لَهُم..............
 الإجابة
كَانَ الْحَاجُّ رَمَضَانُ يُقَرِّبُ إِلَيْهِ الأَطْفَالَ الْيَتَامَى، فَيَعْطِفُ عَلَيْهِم، وَيُقَدِّمُ لَهُم الْهَدَايَا فِى الْمُنَاسبَاتِ.

من درس : الحاج رمضان
شَارَكَ الْحَاجُّ رَمَضَانُ فِى بِنَاءِ..........، وَ......... و..........
 الإجابة
شَارَكَ الْحَاجُّ رَمَضَانُ فِى بِنَاءِ مَسْجِدٍ وَمَدرسَةٍ وَمُسْتَشْفى.

من درس : الحاج رمضان
كَانَ الْحَاجُّ رَمَضَانُ يُوصِى الْمُدَرِّسِينَ وَالأَطبَّاءَ.............
 الإجابة
كَانَ الْحَاجُّ رَمَضَانُ يُوصِى الْمُدَرِّسِينَ وَالأَطبَّاءَ بِتَقْوَى الله، وَحُبِّ رَسُولِهِ ( صلى الله عليه وسلم )، وَحُبِّ النَّاسِ وَتَقْدِيمِ الْخَيْرِ، وَعَمَلِ الْمَعْرُوفِ لَهُمْ، دُونَ تَفْرِقَة عَلَى أَسَاسِ الْجِنْسِ أَوِ الدِّينِ أَوِ اللَّوْنِ، فَالْمِصْرِيُّونَ جَمِيعًا إِخْوَةٌ فِى حُبِّ الله وَالوَطَنِ.

بِمَاذَا يُؤَدِّى الْمُسْلِمُ بِالشَّهَادَةِ ؟
 الإجابة
يُؤَدِّى الْمُسْلِمُ بِالشَّهَادَةِ أَوَّلَ أَرْكَانِ الإسْلاَمِ.

عَرِّفِ الإحْسَانَ ?
 الإجابة
تَعْرِيفُ الإحْسَانِ كَمَا جَاءَ بِالْمَوضُوعِ، هُوَ أَنْ نَعْبُدَ الله كَأَنَّنَا نَرَاهُ، فَإِنْ لَمْ نَكُنْ نَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَانَا.

مَا الفَرْقُ بَيْنَ الإيمَانِ وَالإسْلاَمِ ؟
 الإجابة
- الفَرْقُ بَيْنَ الإيمَانِ وَالإسْلاَمِ، هُوَ أَنَّ الإيمَانَ أَنْ نُؤْمِنَ بِالله وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسلِهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ، وَنُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ.
- أَمَّا الإسْلاَمُ فَهُوَ أَنْ نَشْهَدَ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ الله، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُـولُ الله.. وَنُقِيمَ الصَّلاَةَ، وَنُؤْتِىَ الزَّكَاةَ، وَنَصُومَ رَمَضَانَ، وَنَحُجَّ البَيْتَ إِنِ اسْتَطَعْنَا إِلَى ذَلِكَ سَبِيلاً.

وَضِّحْ مَعْنَى : ( تُؤْمِنُ بِالْقَدَرِ ـــ يَتَطَاوَلُونَ فِى الْبُنْيَانِ ـــ رَبَّتَهَا ).
 الإجابة
- مَعْنَى ( تُؤْمِنُ بِالْقَدَرِ ): تُؤْمِنُ بِمَا كَتَبَهُ الله عَلَيْكَ.
- وَمَعْنَى ( يَتَطَاوَلُونَ فِى الْبُنْيَانِ ): يُشَيِّدُونَ مَبَانِىَ عَالِيَةً.
- وَمَعْنَى ( رَبَّتَهَا ): سَيِّدَتَهَا.

لِمَاذَا ذَهَبَ ( مُوسَى ) إِلَى فِرْعَوْنَ ؟ وَبِمَاذَا رَدَّ عَلَيْهِ فِرْعَوْنُ ؟
 الإجابة
- ذَهَبَ ( مُوسَى ) إِلَى فِرْعَوْنَ؛ لِيَدْعُوهُ وَقَوْمَهُ لِعِبَادَةِ الله الْوَاحِدِ، وَلِكَى يَكُفَّ عَنْ ظُلْمِ النَّاسِ.
- وَكَانَ رَد فِرْعَوْن عَلَيْهِ، أَنَّهُ قَالَ: وَهَلْ هُنَاكَ إِلَهٌ غَيْرِى ؟

مَا الْمُعْجِزَةُ الَّتِى اسْتَخْدَمَهَا ( مُوسَى ) مَعَ فِرْعَوْنَ ؟
 الإجابة
الْمُعْجِزَةُ الَّتِى اسْتَخْدَمَهَا ( مُوسَى ) مَعَ فِرْعَوْنَ، هِىَ أَنَّهُ أَلْقَى عَصَاهُ، فَصَارَتْ ثُعْبَانًا ضَخْمًا، وَأَخْرَجَ يَدَهُ مِنْ جَيْبِهِ، فَإِذَا بِنُورٍ شَدِيدٍ يَنْبَعِثُ مِنْهَا، كَمَا تَنَـاوَلَ الثُّعْبَانَ، فَعَادَ عَصًا كَمَا كَانَ، وَعَادَتْ يَدُه كَمَا كَانَتْ.

تَحَدَّثْ عَنْ بَعْضِ الْمَعَالِمِ الدِّينِيَّة فِى مِصْرَ.
 الإجابة
مِنَ الْمَعَالِمِ الدِّينِيَّة فِى مِصْرَ : جَامِعُ الأَزْهَرِ الشَّرِيفِ، وَجَامِعُ عَمْرو بن العاص، ومَسْجِد السَّيِّدَةِ نَفِيسَةَ ــ رَضِى الله عَنْهَا ــ، ومَسْجِد الإمَامِ الْحَسَيْنِ ( رضى الله عنه )، ومَسْجِدُ السَّيِّدَةِ زَيْنَب ــ رَضِى الله عَنْهَا ــ. وَغَيْر ذَلِكَ مِنَ الْمَسْاجِدِ الْكَثِيرَةِ.

الدرس الأول : الحاج رمضان
من درس " الحاج رمضان "
مَا شُعُور الْحَاجِّ رَمَضَان نَحْوَ أَوْلاَدِ قَرْيَتِهِ ؟ وَكَيْفَ كَانَ يُعَامِلُهُمْ ؟
 الإجابة
- شُعُورُ الْحَـاجِّ رَمَضَانَ نَحْوَ أَوْلاَدِ قَرْيَتِهِ شُعُورٌ طَيِّبٌ، فَقَدْ كَانَ يُحِبُّهُمْ، وَيَعْتَبِرُهُمْ جَمِيعًا أَوْلاَدًا لَهُ.
- وَقَدْ كَانَ يُعَامِلُهُمْ أَحْسَنَ مُعَامَلَةٍ، فَقَدْ كَانُوا يَجْلِسُونَ إِلَيْهِ؛ لِيُعَلِّمَهُمُ القُرْآنَ الكَرِيمَ، وَسُـنَّةَ رَسُولِ الله ( صلى الله عليه وسلم )، وَيُحَبِّبَ بَعْضَهُمْ إِلَى بَعْضٍ وَيُحَبِّبَ إِلَيْهِمْ وَطَنَهُمْ مِصْرَ، وَكَانَ يُقَرِّبُ إِلَيْهِ الأَطْفَالَ اليَتَامَى، وَيَعْطِفُ عَلَيْهِمْ، وَيُقَدِّمُ لَهُمُ الْهَدَايَا فِى الْمُنَاسَبَاتِ.

لِمَاذَا بَنَى الْحَـاجُّ رَمَضَانُ الْمَسْجِدَ ؟
 الإجابة
بَنَى الْحَـاجُّ رَمَضَانُ الْمَسْجِدَ؛ تَقَرُّبًا إِلَى الله، فَقَدْ عَلِمَ أَنَّ مَنْ بَنَى لله مَسْجِدًا ـــ وَلَوْ كَانَ صَغِيرًا ـــ بَنَى الله لَهُ بَيْتًا فِى الْجَنَّةِ.

لِمَاذَا كَانَ الْحَـاجُّ رَمَضَانُ يَنْصَرِفُ بِسُرْعَةٍ، بَعْدَ وَضْع كِيسِ الْمَالِ أَمَامَ بُيُوتِ الفُقَرَاءِ؟
 الإجابة
كَانَ الْحَـاجُّ رَمَضَانُ يَنْصَرِفُ بِسُرْعَةٍ بَعْدَ وَضْع كِيسِ الْمَالِ أَمَامَ بُيُوتِ الفُقَرَاءِ؛ حَتَّى لاَ يَرَوْهُ، فَيَخْجَلُوا مِنْهُ.
 
لِمَاذَا تَبَـرَّعَ الْحَـاجُّ رَمَضَانُ لِبِنَاءِ الْمَدْرَسَةِ ؟
 الإجابة
تَبَـرَّعَ الْحَــاجُّ رَمَضَـانُ لِبِنَـاءِ مَـدْرَسَــةٍ؛ لأَنَّــهُ سَمِــعَ عَـنْ مَشْرُوع بِناءِ الْمَدَارِسِ.

اِقْرَإِ الْعِبَارَةَ الآتِيَةَ، ثُمَّ أَجِبْ : « كَــانَ الْحَــاجُّ رَمَضَانُ يُحِبُّ أَطْفَالَ قَرْيَتِهِ، وَيَعْتَبِرُهُمْ جَمِيعًا أَوْلاَدًا لَهُ، وَكَانُوا يُحِبُّونَهُ، وَيَجْلِسُونَ إِلَيْهِ ».
( أ ) لِمَاذَا كَانَ أَطْفَالَ الْقَرْيَةِ يَجْلِسُونَ إِلَى الْحَاجِّ رَمَضَانَ ؟
( ب ) مَاذَا كَانَ يَفْعَـلُ الْحَـاجُّ رَمَضَانُ لِلفُقَرَاءِ، فِى الْمَوَاسِمِ وَالأَعْيَادِ ؟
 الإجابة
( أ )كَانَ أَطْفَال الْقَرْيَةِ يَجْلِسُونَ إِلَى الْحَاجِّ رَمَضَانَ ؛ لِيُعَلِّمَهُمُ القُرْآنَ الْكَرِيمَ، وَسُنَّةَ رَسُولِ الله ( صلى الله عليه وسلم ).
( ب ) كَانَ الْحَاجُّ رَمَضَانُ فِى الْمَوَاسِمِ وَالأَعْيَادِ، يَزُورُ بُيُوتَ الفُقَرَاءِ لَيْلاً، يَتْرُكُ لَهُمْ مَبْلَغًا مِنَ الْمَالِ بِجِوَارِ البَابِ، وَيَنْصَرِفُ مُسْرِعًا؛ حَتَّى لاَ يَرَوْهُ؛ فَيَخْجَلُوا مِنْهُ.

الدرس الثاني : الإسلام والإيمان
من درس " الإسلام والإيمان "
مَنْ رَاوِى هَذَا الْحَدِيثِ ؟
 الإجابة
رَاوِى هَذَا الْحَدِيثِ: عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ ( رضى الله عنه ).

من درس " الإسلام والإيمان "
بِــمَ وَصَفَ ( سَيِّدُنَا عُمَرُ ) ( رضى الله عنه ) ( جِبْرِيل ) ( عليه السلام ) ؟ وَعَـلاَمَ يَدُلُّ هَــذَا الوَصْفُ ؟
 الإجابة
- وَصَفَ ( سَيِّدُنَا عُمَرُ ) ( رضى الله عنه ) ( جِبْرِيل ) ( عليه السلام ): بِأَنَّـهُ رَجُلٌ شَدِيدُ بَيَاضِ الثِّيَابِ، شَدِيدُ سَوَادِ الشَّعْرِ، لاَ يُرَى عَلَيْهِ أَثَرُ السَّفَرِ، وَلاَ يَعْرِفُهُ مِنَّا أَحَدٌ.
- وَيَدُلُّ هَذَا الوَصْفُ عَلَى أَنَّهُ غَرِيبٌ، لاَ يَعْلَمُونَ عَنْهُ شَيْئًا، كَمَا يَدُلُّ عَلَى نَظَافَتِهِ، وَحُسْنِ هِنْدَامِهِ.

من درس " الإسلام والإيمان "
الإسْلاَمُ هُوَ أَنْ تَشْهَدَ.....................، وَ......................، وَ....................، وَ....................، وَ....................
 الإجابة
الإسْلاَمُ هُوَ أَنْ تَشْهَدَ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ الله، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ الله، وَتُقِيمَ الصَّلاَةَ، وَتُؤْتِىَ الزَّكَاةَ، وَتَصُومَ رَمَضَانَ، وَتَحُجَّ البَيْتَ إِنِ اسْتَطَعْتَ إِلَيْهِ سَبِيلاً.

الإيمَانُ هُوَ أَنْ تُؤْمِنَ بِـ.....................، وَ.....................، وَ....................، وَ....................
 الإجابة
الإيمَانُ هُوَ أَنْ تُؤْمِنَ بِالله، وَمَلاَئِكَتِهِ، وَكُتُبِهِ، وَرُسُلِهِ، وَاليَوْمِ الآخِرِ، وَتُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ.

من درس " الإسلام والإيمان "
أَمَارَاتُ السَّاعَةِ هِىَ :.....................، وَ.....................، وَ....................
 الإجابة
أَمَارَاتُ السَّاعَةِ هِىَ : أَنْ تَلِدَ الأَمَةُ رَبَّتَهَا، وَأَنْ تَرَى الْحُفَاةَ العُرَاةَ، العَالَةَ رِعَاءَ الشَّاةِ، يَتَطَاوَلُونَ فِى البُنْيَانِ.

كَيْفَ نَصِلُ إِلَى دَرَجَةِ الإحْسَانِ فِى العِبَادَةِ ؟
 الإجابة
نَصِلُ إِلَى دَرَجَةِ الإحْسَانِ فِى العِبَادَةِ، بِأَنْ نَعْبُدَ الله كَأَنَّنَا نَرَاهُ، فَإِنْ لَمْ نَكُنْ نَرَاهُ، فَإِنَّهُ يَرَانَا.

من درس " الإسلام والإيمان "
- أَحْسَنَ النَّاسُ كُلُّهُمْ فِى عِبَادَتِهِمْ ؟
 الإجابة
- إِذَا أَحْسَـنَ النَّـاسُ كُلُّهُمْ فِى عِبَادَتِهِمْ : لَسَـادَ بَيْنَ النَّاسِ الأَمْنُ، وَالسَّلاَمُ، وَالْمَحَبَّةُ، وَصَارَ الْمُجْتَمَعُ مُتَآلِفًا، متَعَاوِنًا، مُتَمَاسِكًا، وَانْصَرَفَ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى عَمَلِهِ بِجِدٍّ، وَاهْتِمَامٍ، وَإِتْقَانٍ، فَزَادَ الإنْتَاجُ، وَعَمَّ الرَّخَاءُ، وَالتَّكَافُلُ وَالسَّعَادَةُ.

مَاذَا يَحْدُثُ لَو ...؟
من درس " الإسلام والإيمان "
- تَعَلَّمَ كُلٌّ مِنَّا العِلْمَ الصَّحِيحَ النَّافِـعَ ؟
 الإجابة
- إِذَا تَعَـلَّــمَ كُــلٌّ مِنَّا العِلْــمَ الصَّحِيحَ النَّافِــعَ : لَسَارَ فِـى حَيَاتِـهِ عَلَى هُدًى وَنُورٍ، فَأَدَّى وَاجِبَهُ نَحْوَ رَبِّهِ، وَنَفْسِهِ، وَالنَّاسِ، فَعَاشَ آمِنًا فِى سَلاَمٍ، وَاطْمِئْنَانٍ وَسَعَادَةٍ.

مَاذَا يَحْدُثُ لَو ...؟
من درس " الإسلام والإيمان "
- عَمِلَ النَّاسُ لأُخْرَاهُمْ، كَمَا يَعْمَلُونَ لِدُنْيَاهُمْ ؟
 الإجابة
- إِذَا عَمِــلَ النَّاسُ لأُخْــرَاهُمْ، كَمَــا يَعْمَلُــونَ لِدُنْيَاهُــمْ: لَحَسُنَتْ أَخْلاَقُهُمْ، وَسَارُوا فِى الْحَيَاةِ عَلَى هَدْىٍ مِنَ الدِّينِ، فَاطْمَأَنَّتْ نُفُوسُهُمْ، وَأَحَبُّوا النَّاسَ، وَأَقْبَـلُوا عَلَى عَمَلِهِمْ بِجِدٍّ، وَإِخْلاَصٍ، وَسَعْىٍ حَمِيدٍ، فَصَارُوا جَمِيعًا مُنْتِجِينَ، فَعَمَّ الرَّخَاءُ، وَالْحُبُّ، وَالوَفَاءُ، وَالسَّعَادَةُ.

مَاذَا يَحْدُثُ لَو ...؟
من درس " الإسلام والإيمان "
- عَلِمَ النَّاسُ مِيعَادَ قِيَامِ السَّاعَةِ ؟
 الإجابة
- إِذَا عَلِمَ النَّاسُ مِيعَادَ قِيَامِ السَّاعَةِ : لَتَرَاخَى كُلُّ مِنْهِمْ فِى عِبَادَتِـهِ، وَعَمَلِـهِ، إِلَى أَنْ يَقْرُبَ مِيعَادُ السَّاعَةِ، وَبِذَلِكَ تَضْطَرِبُ أَحْوَالُ النَّاسِ، وَتَعُمُّ الفَوْضَى وَالإهْمَالُ.

من درس " الإسلام والإيمان "
مَاذَا أَفَدْتَ مِنْ هَذَا الْحَدِيثِ ؟
 الإجابة
أَفَدْتُ مِنْ هَذَا الْحَدِيثِ :
- أَرْكَانَ الإسْلاَمِ الْخَمْسَةَ.
- مَعْنَى الإيمَان.
- الْمُقَارَنَة بَيْنَ الإسْلاَمِ وَالإيمَانِ.
- مَعْرِفَةَ مَعْنَى الإحْسَانِ.
- أَنَّ يَوْمَ القِيَامَةِ لاَ يَعْلمُ مَوْعِدَهُ إِلاَّ الله ــ سبحانه وتعالى.
- أَنَّ لِلْيَوْمِ الآخِرِ عَلاَمَاتٍ، وَأَمَارَاتٍ.
 
مَا أَمَارَاتُ السَّاعَةِ، كَمَا جَاءَ بِالْحَدِيثِ الشَّرِيفِ ؟
 الإجابة
أَمَارَاتُ السَّاعَـةِ، كَمَا جَاءَ بِالْحَـدِيثِ الشَّرِيفِ، هِىَ: أَنْ تَلِدَ الأَمَةُ رَبَّتَهَا، وَأَنْ تَرَى الْحُفَاةَ الْعُرَاةَ الْعَالَةَ رِعَاءَ الشَّاةِ يَتَطَاوَلُونَ فِى البُنْيَانِ.
 
مَا السُّؤَالُ الَّذِى لَمْ يَسْتَطِـعِ الرَّسُولُ ( صلى الله عليه وسلم ) الإِجَابَةَ عَنْهُ ؟
 الإجابة
السُّؤَالُ الَّذِى لَمْ يَسْتَطِعِ الرَّسُولُ ( صلى الله عليه وسلم ) الإِجَابَةَ عَنْهُ، هُوَ: الإِخْبَارُ عَنِ السَّاعَةِ.

الدرس الثالث : يوم الزينة
من درس " يوم الزينة "
لِمَاذَا أَرْسَلَ الله ( مُوسَى ) ( عليه السلام ) إِلَى فِرْعَوْنَ ؟
 الإجابة
أَرْسَـلَ الله ( مُوسَى ) ( عليه السلام ) إِلَى فِرْعَوْنَ؛ لِكَىْ يُؤْمِنَ بِالله، وَيَكُفَّ عَنْ ظُلْمِ النَّاسِ.

كَانَ ( مُوسَى ) ( عليه السلام ) شَدِيدَ الْهُدُوءِ وَالذَّكَاءِ فِى حِوَارِهِ مَعَ فِرْعَوْنَ. وَضِّحْ ذَلِكَ.
 الإجابة
كَانَ ( مُوسَى ) ( عليه السلام ) شَدِيدَ الْهُدُوءِ وَالذَّكَاءِ فِى حِوَارِهِ مَعَ فِرْعَوْنَ، فَقَدْ دَخَلَ عَلَى فِرْعَوْنَ، وَمَعَهُ أَخُوهُ هَارُون، فَسَلَّمَا عَلَى فِرْعَوْنَ، وَكَلَّمَاهُ بِهدُوءٍ تَامٍّ، وَدَعَاهُ مُوسَى إِلَى عِبَادَةِ الله الوَاحِدِ، هُوَ وَقَوْمَهُ، وَذَكَرَ لَهُ أَنَّ مَعَهُ مُعْجِزَةً مِنَ الله. فَقَدْ أَلْقَى ( مُوسَى ) ( عليه السلام ) عَصَاهُ، فَإِذَا هِىَ ثُعْبَانٌ ضَخْمٌ، يَنْظُرُ لِفِرْعَوْنَ بِغَيْظٍ، وَأَخْرَجَ يَدَهُ مِنْ جَيْبِهِ، فَإِذَا بِنُورٍ شَدِيدٍ يَنْبَعِثُ مِنْهَا، ثُمَّ تَنَاوَلَ ( مُوسَى ) ( عليه السلام ) الثُّعْبَانَ، فَعَادَت عَصًا كَمَا كَانَت، وَعَادَتْ يَدَهُ كَمَا كَانَتْ.

مَا الأَرْضُ الَّتِى وَقَعَتْ عَلَيْهَا أَحْدَاثُ قِصَّةِ مُوسَى وَفِرْعَوْنَ؟
 الإجابة
أَرْضُ مِصْرَ هِىَ الأَرْضُ الَّتِى وَقَعَتْ عَلَيْهَا أَحْدَاثُ قِصَّةِ مُوسَى وفِرْعَوْنَ.

مَا الْمُعْجِزَةُ الَّتِى أَتَى بِهَا سَيِّدُنَا ( مُوسَى ) ( عليه السلام ) ؟
 الإجابة
من درس ( يوم الزينة )
مَا الْمُعْجِزَةُ الَّتِى أَتَى بِهَا سَيِّدُنَا ( مُوسَى ) ( عليه السلام ) ؟

مَا الْمُعْجِزَةُ الَّتِى أَتَى بِهَا سَيِّدُنَا ( مُوسَى ) ( عليه السلام ) ؟
 الإجابة
الْمُعْجِزَةُ الَّتِى أَتَى بِهَا سَيِّدُنَا ( مُوسَى ) ( عليه السلام ): هِىَ عَصَاهُ الَّتِى كَانَ يُلْقِيهَا فَإِذَا هِىَ ثُعْبَانٌ ضَخْمٌ، وَيَضَعُ يَدَهُ فِى جَيْبِهِ ثُمَّ يُخْرِجُهَا، فَإِذَا بِنُـورٍ شَـدِيدٍ يَنْبَعِثُ مِنْهَـا، ثُمَّ تَنَـاوَلَ مُوسَـى الثُّعْبَانَ فَعَادَ عَصًا كَمَا كَانَ، وَعَادَتْ يَدُه كَمَا كَانَتْ.

من درس " يوم الزينة "
قَالَ مُوسَى : لَيْسَ هُنَاكَ إِلهٌ سِوَى..............، الَّذِى خَلَقَ هَذَا الكَوْنَ، وَأَنْتَ يَا فِرْعَوْنُ................ مِنْ خَلْقِهِ.
 الإجابة
قَالَ مُوسَى : لَيْسَ هُنَاكَ إِلهٌ سِوَى الله الوَاحِدِ، الَّذِى خَلَقَ هَذَا الكَوْنَ، وَأَنْتَ يَا فِرْعَوْنُ وَاحِدٌ مِنْ خَلْقِهِ.

من درس " يوم الزينة "
أَلْقَى ( مُوسَى )..............، فَإِذَا هِىَ...............، ابْتَلَعَ فِى لَحَظَاتٍ كُلَّ مَا أَلْقَى..................
 الإجابة
أَلْقَى ( مُوسَى ) عَصَـاهُ، فَإِذَا هِىَ ثُعْبَانٌ ضَخْمٌ، ابْتَلَعَ فِى لَحَظَاتٍ كُلَّ مَا أَلْقَى السَّحَرَةُ.

من درس " يوم الزينة "
قَالَ السَّحَرَةُ: آمَنَّا................
 الإجابة
قَالَ السَّحَرَةُ: آمَنَّا بِرَبِّ ( مُوسَى وَهَارُونَ ).
 
من درس " يوم الزينة "
صلْ كُلَّ عِبَارَةٍ فِى ( أ ) بِمَا يُنَاسِبُهَا فِى ( ب ) :
        ( أ )                                     ( ب )
( أ ) أَلْقَى ( مُوسَى ) عَصَاهُ،                 ــ وَهَزَمَ الْبَاطِلَ.
( ب ) صَمَتَ السَّحَرَةُ، ثُمَّ قَالُوا :           ــ فَانْبَعَثَ مِنْهَا نُورٌ شَدِيدٌ.
( جـ ) أَخْرَجَ ( مُوسَى ) يَدَهُ مِنْ جَيْبِهِ،      ــ آمَنَّا بِرَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ.
( د ) نَصَرَ الله الْحَقَّ،                        ــ فَتَحَدَّى مُوسَى وَهَارُونَ.
                                               ــ فَتحَوَّلَتْ إِلَى ثُعْبَان هَائِلٍ.
 الإجابة
( أ ) أَلْقَى ( مُوسَى ) عَصَاهُ، فَتحَوَّلَتْ إِلَى ثُعْبَان هَائِلٍ.
( ب ) صَمَتَ السَّحَرَةُ، ثُمَّ قَالُوا : « آمَنَّا بِرَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ ».
( جـ ) أَخْرَجَ ( مُوسَى ) يَدَهُ مِنْ جَيْبِهِ، فَانْبَعَثَ مِنْهَا نُورٌ شَدِيدٌ.
( د ) نَصَرَ الله الْحَقَّ، وَهَزَمَ الْبَاطِلَ.

اُذْكُرْ رَأْيَكَ فِى الشَّخْصِيَّاتِ الآتِيَةِ :
من درس " يوم الزينة "
- فِرْعَوْنَ.
 الإجابة
- رَأْيِى فِى فِرْعَوْنَ : أَنَّهُ ظَالِمٌ، مُتَجَبِّرٌ، مُتَكَبِّرٌ، يَعُدُّ نَفْسَهُ الإلهَ الَّذِى يَجِبُ أَنْ يُعْبَدَ، وَهُوَ مُكَابِرٌ، فَلَمْ يُؤْمِنْ بِمُعْجِزَةِ ( مُوسَى ) ( عليه السلام ).

اُذْكُرْ رَأْيَكَ فِى الشَّخْصِيَّاتِ الآتِيَةِ :
من درس " يوم الزينة "
- وُزَرَاءِ فِرْعَوْنَ.
 الإجابة
- وَرَأْيِى فِـى وُزَرَاءِ فِرْعَــوْنَ : أَنَّهُــمْ مُنْسَاقُونَ إِلَى رَأْىِ فِرْعَــوْنَ، وَيُنَفِّذُونَ مَا يَأْمُرُ بِهِ دُونَ تَفْكِيرٍ، أَوْ مُحَاوَلَةِ اِقْتِنَـاعٍ بِمَا وَضُحَ لَهُمْ مِنْ صِدْقِ ( مُوسَى ) ( عليه السلام )، وَمُعْجِزَتِهِ القَوِيَّةِ الوَاضِحَةِ.
 
اُذْكُرْ رَأْيَكَ فِى الشَّخْصِيَّاتِ الآتِيَةِ :
من درس " يوم الزينة "
- السَّحَرَةِ.
 الإجابة
- وَرَأْيِى فِى السَّحَرَةِ : أَنَّهُمْ مُنْصِفُونَ شُجْعَان، فَقَدْ أَقْنَعَتْهُمْ مُعْجِزَةُ مُوسَى، فَآمَنُوا بِرَبِّ مُوسَى، وَلَمْ يُرْهِبْهُمْ تَهْدِيدُ فِرْعَوْنَ لَهُمْ، بَلْ قَالُوا لَهُ : اِفْعَلْ مَا تَشَاءُ، فَنَحْنُ نَحْمَدُ الله عَلَى نِعْمَةِ الْهِدَايَةِ، وَنَرْجُو أَنْ نُقَابِلَ رَبَّنَا مُؤْمِنِينَ.

الوحدة الرابعة : شخصيات إسلامية رائدة
مَاذَا اخْتَارَ التَّلاَمِيذُ لِيَكُونَ شَخْصِيَّةَ الْعَدَدِ فِى الْمَجَلَّةِ الدِّينِيَّةِ ؟
 الإجابة
اخْتَارَ التَّلاَمِيذُ لِيَكُونَ شَخْصِيَّةَ الْعَدَدِ فِى الْمَجَلَّةِ الدِّينِيَّةِ: ( الْخَنْسَاءَ ).

لِمَاذَا تُلَقَّبُ ( الْخَنْسَاءُ ) بِـ ( أَمِّ الشُّهَدَاءِ )؟
 الإجابة
تُلَقَّبُ ( الْخَنْسَاءُ ) بِـ ( أَمِّ الشُّهَدَاءِ )؛ لاسْتِشْهَادِ أَبْنَائِهَا الأَرْبَعَةِ.

أكمل ما يأتي :
 كَانَتِ ( الْخَنْسَاءُ ) تُحَكمُ بَيْنَ............. فِى أَسْوَاقِ الْعَرَبِ، وَكَانَ الشُّعَرَاءُ.............
 الإجابة
 كَانَتِ ( الْخَنْسَاءُ ) تُحَكمُ بَيْنَ الشُّعَرَاءِ فِى أَسْوَاقِ الْعَرَبِ، وَكَانَ الشُّعَرَاءُ يُقَدِّرُونَ رَأْيَهَا.
 
غَيَّرَ الإسْلاَمُ مِنْ.................. ( الْخَنْسَاءِ ) تَمَامًا، وَكَانَتْ أَشْعَارُهَا تُعْجِبُ..................
 الإجابة
غَيَّرَ الإسْـلاَمُ مِـنْ  شَخْصِيَّـةِ ( الْخَنْسَاءِ ) تَمَامًا، وَكَانَتْ أَشْعَارُهَا تُعْجِبُ النَّبِىَّ ( صلى الله عليه وسلم ).

حَضَرَت ( الْخَنْسَاءُ ) حَرْبَ..................، وَجَنَّدَتْ أَبْنَاءَهَا الأَرْبَعَةَ.................. 
 الإجابة
حَضَرَت ( الْخَنْسَاءُ ) حَـرْبَ القَادِسِـيَّةِ، وَجَنَّدَتْ أَبْنَاءَهَا الأَرْبَعَةَ لِلْجِهَادِ فِى سَبِيلِ الله.

الدرس الأول : أم الشهداء " حسناء بنت عمرو "
من درس " أم الشهداء (خسناء بنت عمرو) "
مَا الدَّلِيلُ عَلَى رَجَاحَةِ عَقْلِ الْخَنْسَاءِ ؟
 الإجابة
الدَّلِيلُ عَلَى رَجَاحَةِ عَقْلِ الْخَنْسَاءِ: أَنَّهَا كَانَتْ تَحْكُمُ بَيْنَ الشُّعَرَاءِ فِى أَسْوَاقِ الشِّعْرِ، وَكَانَ الشُّعَرَاءُ يُقَدِّرُونَ رَأْيَهَا.

مَتَى كَانَتْ حَرْبُ القَادِسِيَّةِ؟ وَبَيْنَ مَنْ وَقَعَتْ؟
 الإجابة
- كَانَتْ حَرْبُ القَادِسِيَّةِ فِى السَّنَةِ السَّادِسَةَ عَشَرَةَ لِلْهِجْرَةِ.
- وَقَدْ وَقَعَتْ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ وَالفُرْسِ.

كَيْفَ قَوَّتِ ( الْخَنْسَاءُ ) مِنْ عَزِيمَةِ أَبْنَائِهَا لِلْجِهَادِ؟
 الإجابة
قَوِّتِ ( الْخَنْسَاءُ ) مِنْ عَزِيمَةِ أَبْنَائِهَا لِلْجِهَادِ، بِأَنْ قَالَتْ لَهُمْ : « يَا بَنِىَّ، أَسْلَمْتُمْ طَائِعِينَ، وَهَاجَـرْتُمْ مُخْتَارِينَ، وَالله الَّذِى لاَ إِلهَ إِلاَّ هُوَ، إِنَّكُمْ بَنُو امْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ، وَقَدْ تَعْلَمُونَ مَا أَعَدَّ الله لِلْمُسْلِمِينَ مِنَ الثَّوَابِ الْجَزِيلِ فِى حَرْبِ الكَافِرِينَ، وَاعْلَمُوا أَنَّ الدَّارَ البَاقِيَةَ خَيْـرٌ مِنَ الدَّارِ الفَانِيَـةِ، فَإِذَا أَصْبَحْتُـمْ غَـدًا ـــ إِنْ شَاءَ الله ـــ سَالِمِينَ، فَاغْدُوا إِلَى قِتَالِ عَدُوِّكُمْ مُسْتَبْصِرِينَ، وَبِالله عَلَى أَعْدَائِهِ مُسْتَنْصِرِينَ ».

مَا رَأْيُكَ فِى رَدِّ ( الْخَنْسَاءِ )، عِنْدَمَا جَاءَهَا نَبَأُ مَوْتِ أَبْنَائِهَا؟
 الإجابة
رَدُّ ( الْخَنْسَاءِ ) عِنْدَمَا جَاءَهَا نَبَأُ مَوْتِ أَبْنَائِهَا رَدٌّ عَظِيمٌ، يُنَبئُ عَنْ قُوَّةِ الإيمَـانِ بِالله، وَالْحَمَاسَةِ لِنَشْرِ الإسْلاَمِ، وَالدِّفَـاع عَنْهُ، وَالإيمَانِ بِقَدْرِ الشُّهَدَاءِ، وَمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَ الله.

من درس " أم الشهداء (خسناء بنت عمرو) "
قَالَتِ ( الْخَنْسَاءُ ) بَعْدَ اسْتِشْهَادِ أَبْنَائِهَا الأَرْبَعَةِ : « الْحَمْدُ لله الَّذِى شَرَّفَنِى بِقَتْلِهِمْ، وَأَرْجُو............... ».
 الإجابة
قَالَتِ ( الْخَنْسَاءُ ) بَعْدَ اسْتِشْهَادِ أَبْنَائِهَا الأَرْبَعَةِ : « الْحَمْدُ لله الَّذِى شَرَّفَنِى بِقَتْلِهِمْ، وَأَرْجُو أَنْ يَجْمَعنِى بِهِمْ فِى مُسْتَقَرِّ رَحْمَتِهِ ».

من درس " أم الشهداء (خسناء بنت عمرو) "
كَانَتْ أَشْعَارُ ( الْخَنْسَاءِ ) تُعْجِبُ.................
 الإجابة
كَانَتْ أَشْعَارُ ( الْخَنْسَاءِ ) تُعْجِبُ النَّبِىَّ ( صلى الله عليه وسلم ).

من درس " أم الشهداء (خسناء بنت عمرو) "
نِعْمَ الدِّينُ ............ نِعْم الْمَوْتُ .......... نِعْمَتِ الْمرْأَةُ .............
 الإجابة
- نِعْمَ الدِّينُ الإسْلاَمُ.    - نِعْم الْمَوْتُ الشَّهَادَةُ. - نِعْمَتِ الْمرْأَةُ ( الْخَنْسَاءُ ).

من درس " أم الشهداء (خسناء بنت عمرو) "
هَاتِ مِنَ القُرْآنِ ثَلاَثَ آيَاتٍ، وَمِنَ الْحَدِيثِ ثَلاَثَةَ أَحَادِيثَ، تُبَيِّنُ فَضْلَ الْجِهَادِ فِى سَبِيلِ الله.
 الإجابة
مِنَ الآيَاتِ الَّتِى تُبَيِّنُ فَضْلَ الْجِهَادِ فِى سَبِيلِ الله :
١ ـــ قَالَ الله ــ تَعَالَى ــ : { لاَ يَسْتَوِى القَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِى الضَّرَرِ، وَالْمُجَاهِدُونَ فِى سَبِيلِ الله، بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ، فَضَّلَ الله  الْمُجَاهِـدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ، وَأَنْفُسهِمْ عَلَى القَاعِدِينَ دَرَجَةً، وَكُـلاًّ وَعَـدَ الله الْحُسْنَى، وَفَضَّلَ الله الْمُجَاهِدِينَ عَلَى القَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا }. [ سُورَةُ النِّسَاء ـــ الآية ٩٥ ]
٢ ـــ قَالَ الله ــ تَعَالَى ــ : { وَالَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِى سَبِيلِ الله، وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا، أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا، لَهُمْ مَغْفِرَةٌ، وَرِزْقٌ كَرِيمٌ }. [ سُورَةُ الأنفال ـــ الآية٧٤ ]
٣ ـــ قَالَ الله ــ تَعَالَى ــ : { وَالَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِى سَبِيلِ الله بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ، أَعْظَمُ دَرجَةً عِنْدَ الله، وَأُولَئِكَ هُمُ الفَائِزونَ }. [ سُورَةُ التَّوْبِة ـــ الآيَةُ ٢٠ ]
وَمِنَ الأَحَادِيثِ الشَّرِيفَةِ الَّتِى تُبَيِّنُ فَضْلَ الْجِهَادِ فِى سَبِيلِ الله :
١ ـــ قَالَ رَسُولُ الله ( صلى الله عليه وسلم ) : « الرَّوْحَةُ وَالغدْوَةُ فِى سَبِيلِ الله أَفْضَلُ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا ». [ رَوَاهُ البُخَارِىُّ ]
٢ ـــ قَالَ رَسُولُ الله ( صلى الله عليه وسلم ) : « مَنْ سَأَلَ القَتْلَ فِى سَبِيلِ الله صَادِقًا، ثُمَّ مَاتَ، أَعْطَاهُ الله أَجْرَ شَهِيدٍ ». [ رَوَاهُ البُخَارِىُّ ]
٣ ـــ قَالَ رَسُولُ الله ( صلى الله عليه وسلم ) : « مَنْ قَاتَلَ؛ لِتَكُونَ كَلِمَةَ الله هِىَ العُلْيَا، فَهُوَ فِى سَبِيلِ الله ». [ رَوَاهُ البُخَارِىُّ ]
avatar
avatar
Mr.Riad
avatar
avatar
avatar
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى