مدرس اون لايندخول

المراجعة الشاملة للغة العربية للصف الاول الثانوى الترم الثانى 2012



أولاً القراءة
:



(1) من قصة عنترة بن شداد : (الفصل الثامن والتاسع) :


(فأسرع عائداً يعترض الطريق لعله يلقى فيها جيش طىء
فينتصف منه ، أو يلحق بمن هلك من قومه حتى لا تلحق به معرة الأبد، ولكنه لم يلق فى
الطريق جيشاً من طىء حتى عجب ...) .


أ – هات مرادف : (ينتصف منه) ، ومضاد (معرة) ، وجمع (الأبد) .


ب – عمن تتكلم العبارة؟ وما الأخبار التى بلغته عن عبس؟ وما أثرها عليه؟
وما الذى وجده حين عاد إلى عبس؟


ج – ما مظاهر اهتمام قبيلة عبس بعنترة بعد النصر؟





(الآن عرفت ما كنت أبغى يا عبلة، وقد برح الخفاء وانجلى
الظلام الذى كان يحجب الحقيقة عنى، إذن فهو زوجك (ابن زياد) الذى ترتضينه، وأما
أنا فلست إلا ابن زبيبة).


أ – هات مرادف (أبغى) ، وجمع (الحقيقة) ، ومضاد (الخفاء) فى جمل من تعبيرك
.


ب – ما الذى قرره عنترة بعد هذا الحوار؟ وعلام يدل؟ وكيف كان لهذا الحوار
أثر سىء فى عنترة وعبلة؟


ج – هناك شعوران متناقضان ينتابان عنترة تجاه عبلة .. وضحهما مبيناً السبب
.


ء – ما الكلمة التى يريدها عنترة من ابنة عمه؟ ولِمَ لم تصرح بها؟ وما
الهدية الدموية التى هددها بها؟





(أما عنترة فلم يطق البقاء فى عبس بعد أن رحلت عبلة،
فهام على وجهه فى الصحراء فكان لا يلمّ بالحىّ إلا بين الحين والحين ليقضى إربه ثم
يعود إلى صحرائه ليضرب فى شعابها) .


أ – هات مرادف (هام) ، وجمع (شعب) فى جملتين من تعبيرك .


ب – لماذا كره عنترة البقاء فى عبس؟وما أثر قصائده فى عبلة على مالك؟ وماذا
أعلن مالك بعد أن ضاق به المقام؟


ج – انسب العبارة التالية لقائلها : (أنت تجد لذتك فيما تأمل وما ترجو وما
تسعى له من آمال) .





(إنَّ هذا الغُل الذى تضعه حول عنقك هو الذى
يذلك، إنّ هذا الحب الذى تتحرق فيه لا أسميه إلا الرق والذل، فعجباً منك إذ
تقوى على الدماء تسفكها، والحروب تخوضها، ولا تقوى على قيدك الذى تقيدك به
فتاة) .


أ – هات معنى الكلمات التى تحتها خط فى العبارة السابقة، ثم بين أسباب رحيل
مالك بن قراد وأهله .


ب – ما المناسبة التى قيلت فيها العبارة؟ وماذا تعرف عن شخصية قائلها؟ وهل
تعجبك شخصيته؟ ولماذا؟


ج – ما الذى فعله عنترة بعد رحيل عبلة ؟ وما الفرق بين شخصية كل من عنترة
وشيبوب؟


ء – ما الاقتراح الذى اقترحه شيبوب على عنترة؟ وما رد عنترة عليه؟





(2) من موضوع (أضرار التدخين والإدمان) :


(والسيجارة عندما تشعل وتدخن، فإنَّ أبخرة النيكوتين
تُمتص عن طريق الغشاء المخاطى المبطن للأنف والقناة الهضمية، حيث تتصاعد بعض
مكونات التبغ وهى (البيرودين – الفيروفورال – الأكرولين) كما أن هناك غازات ضارة
مهيِّجة للغشاء المخاطى) .


أ – هات جمع (الغشاء) ، ومقابل (مهيِّجة) ، ومفرد (أبخرة) فى ثلاث جمل من
تعبيرك .


ب – ما آثار التدخين على الجهاز الهضمى والجهاز التنفسى؟ وما أضراره على
صحة الإنسان وماله؟


ج – كيف يكون التدخين طريقاً مباشراً للإدمان؟ وما موقف كل من العلم والدين
من التدخين؟


ء – ما أهم الأعراض التى تظهر على الشخص المدخن؟





(وتحت تأثير الإدمان يكره المدمن نفسه، ويسبب كثيراً من
الأضرار لمن حوله من أفراد أسرته وأصدقائه، وقد يدفعه الإدمان إلى السرقة أو
ارتكاب الجرائم رغبةً فى الحصول على المال بأية طريقة تلبيةً لمطالب هذا الأخطبوط
الذى يمسك بتلابيبه) .


أ – هات مرادف (تلبية) ، ومفرد (تلابيب) ، ومضاد (الإضرار) فى ثلاث جمل من
تعبيرك .


remove_circleمواضيع مماثلة
العلم والايمان




ب – ما الأخطبوط المشار إليه فى العبارة؟ وما العلاقة بين الجهاز العصبى
المركزى والجهاز المناعى؟



ج – تناول المخدرات يناقض تكريم الله للإنسان ... اشرح ذلك .


ء – ما تأثير التدخين على الجاز العصبى المركزى والجاز العصبى اللاإرادى؟
والجهاز الدورى؟



هـ - بين الجريمة والإدمان رباط وثيق .. وضح ذلك بمثال واقعى من الحياة؟


و – ما العنصر الفعال الذى يؤدى إلى إدمان التدخين؟





ثانياً الأدب (خصائص الشعر والنثر فى عصر صدر الإسلام وأثر الإسلام فيها) :


أ - متى يبدأ عصر صدر الإسلام ؟ ومتى ينتهى ؟ وما
العوامل المؤثرة فى الشعر فى هذا العصر ؟



ب - ما اتجاهات الشعر فى عصر صدر الإسلام ؟ وما
عوامل ازدهار الخطابة فى هذا العصر ؟



ج - تحدث عن خصائص الشعر فى عصر صدر الإسلام من حيث
: (الأغراض والموضوعات – الصور والأخيلة – الألفاظ والعبارات – المعانى والأفكار –
منهج القصيدة) .



ء - ما خصائص الخطابة فى عصر صدر الإسلام ؟ وكيف ظهرت الرسائل ؟ وما خصائصها الفنية ؟


هـ - ماذا تعرف عن الوصايا ؟ وما الفرق بين الخطبة
والوصية ؟



و - عرِّف القرآن الكريم ، ثم اذكر الأغراض التى
تناولها .



ز - ما وجوه إعجاز القرآن الكريم ؟ وماذا تعرف عن
أسلوبه ؟ ولِمَ لم يكن شعراً ؟



ح - ما أثر القرآن الكريم على كل من : (حياة العرب –
اللغة والعلم – الآداب) ؟



ى - عرِّف الحديث الشريف موضحاً ما تدور حوله أحاديث
النبى - صلى الله عليه وسلم – وخصائصها الفنية .



ك - ما أثر الحديث الشريف فى اللغة والعلم والأدب ؟





ثالثاً البلاغة
:





يا مصر هل بعد هذا اليأس متسعُ
نبكى على بلدٍ سال النّضار به
متى نراه وقد سالت خزائنه







يجرى الرجاء به فى كل مضطربِ
للوافدين وأهلوه على سَغَبِ
كنزاً من العلم لا كنزاً من الذهبِ










أ – للوطن قيمة غالية عند الشاعر ... عبر عن ذلك .


ب – استخرج من البيت الثانى أسلوب قصر وبين وسيلته وغرضه .


ج – استخرج من البيت الثالث صورة خيالية ، ومحسناً بديعياً ، وبين نوع كل
منهما وسر جماله .






رابعاً النصوص :


(1) الأحاديث الشريفة :


عن
أبى مسعود عقبة بن عمرو الإنصارى البدرى – رضى الله عنه - قال : قال رسول
الله – صلى الله عليه
وسلم – (إنَّ مما أدرك
الناس من كلام النبوة الأولى : إذا لم تستحِ فاصنع ما شئت) صدق رسول الله – صلى الله عليه وسلم –



أ – هات معنى : (أدرك
– كلام النبوة الأولى – تستح – شئت) ، ومضاد : (تستح – شئت) ، ومفرد : (كلام) .



ب – من راوى الحديث؟
وما العلاقة بين الحياء والإيمان؟ وبم يوحى الفعل (أدرك)؟



ج – ماذا يحدث لو
تحلى كل إنسان بالحياء؟ وعَلامَ يدل قوله (كلام النبوة الأولى)؟ وإلام يرشدنا
الحديث الشريف؟



ء – استخرج من الحديث
الشريف (أسلوباً خبرياً مؤكداً، وبين وسيلة توكيده – أسلوباً إنشائياً،وبين نوعه
وغرضه – أسلوب شرط ، وبين دلالته) .






عن
أبى ذر جندب بن جنادة وأبى عبد الرحمن معاذ بن جبل – رضى الله تعالى عنهما – عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال ( اتَّقِ الله حيثما كنت ، وأَتْبِع
السيئة الحسنة تمحها ، وخالِق الناس بخُلُقٍ حسن ) .



أ – هات معنى : (اتق
الله – حيثما كنت – أتبع – تمحها – خالق) ، ومضاد : (السيئة – الحسنة – حسن) ،
وجمع : (السيئة – الحسنة – خلق) .



ب – بم تنصح من ارتكب
سيئة وندم؟ وعلام يدل قوله –
صلى الله عليه وسلم – (حيثما
كنت) ؟



ج – يحدد الحديث
علاقة الفرد بربه وبنفسه وبالناس .. وضح ذلك مبيناً ما يرشد إليه الحديث الشريف .



ء – استخرج من الحديث
الشريف : (محسناً بديعياً، وبين أثره – أسلوباً إنشائياً، وبين نوعه وغرضه) .



العلم والايمان




عن
أبى هريرة – رضى الله تعالى
عنه – عن النبى – صلى الله عليه وسلم – قال ( مَن نَفَّس عن مؤمن كربة من كُرَبِ
الدنيا نَفَّس الله عنه كُربة من كُرب يوم القيامة ، ومَنْ يَسَّر على مُعسِرٍ
يَسَّر الله عليه فى الدنيا و الآخرة ، ومَن ستر مسلماً ستره الله فى الدنيا
والآخرة ، والله فى عون العبد ما كان العبد فى عون أخيه) .



أ – هات : مرادف :
(نفس – كربة – يسّر – معسر – ستر – عون) ، و مضاد : (نفّس – ستر) ، ومفرد : (كرب)،
وجمع : (كربة – الدنيا – العبد) .



ب – إلام يدعونا
الحديث الشريف؟ ولماذا؟ وما علاقة (نفس الله عنه كربة) بما قبلها؟



ج – بم توحى الكلمات
الآتية : (نفَّس – كربة – يسَّر – معسر)؟ وما نوع (ما) فى (ما كان العبد)؟



ء – هات من الحديث الشريف
: (صورة بيانية، ومحسناً بديعياً ، وبين نوع كل منهما وسر جماله – أسلوب شرط ،
وبين أجزاءه وما يدل عليه) .



هـ - الإسلام أسبق من
القوانين الوضعية فى التكافل الاجتماعى .. وضح ذلك مبيناً ما يرشد إليه الحديث
الشريف .






(2) من نص (إشادة بخصال الصحابة) :







إنَّ الذَّوائب
من فهرٍ وإخوته
يرضى بها كلُّ من كانت سريرته
قومٌ إذا حاربوا ضرُّوا عدوَّهم
سجيَّة تلك فيهم غير محدثةٍ
إنْ كان فى الناس سبَّاقون بعدهمُ
أعفَّةٌ ذُكِرت فى الوحى عفَّتهم
لا يفخرون إذا نالوا عدوَّهمُ







قد بينوا سسناً
للناس تُتَّبعُ
تقوى الإلهِ وبالأمر الذى شرعوا
أو حاولوا النفع فى أشياعهم نفعوا
إنَّ الخلائقَ – فاعْلم – شرها البِدعُ
فكلُّ سبقٍ لأدنى سبقهم تبعُ
لا يطمعون ولا يُزرى بهم طَمَعُ
وإنْ أُصيبوا فلا خورٌ ولا جُزُعُ








أ – هات مرادف : (بينوا – سننا – سريرته – تقوى – أشياعهم – الخلائق – البدع –
أدنى – أعفة – الوحى – نالوا – خور – جزع) ، ومضاد : (ضروا – النفع – أشياعهم –
أدنى – أعفة – طمع – نالوا – هزموا – خور – جزع)، ومفرد : (الذوائب – سنناً – أشياع – الخلائق – البدع
– أعفة – خور – جزع) ، وجمع : (سريرة – الوحى – طمع) .



ب – استخرج من الأبيات:
(صورتين خياليتين مختلفتين، وبين نوع كل منهما وسر جمالها – محسناً بديعياً، وبين
نوعه وأثره – أسلوباً خبرياً، وبين غرضه – بيتاً تأثر فيه الشاعر بالحديث الشريف –
أسلوباً مؤكداً، وبين وسيلته) .



ج – ما الصفات التى
نسبها الشاعر للمسلمين؟ وما قيمة تنكير : (سجية – طمع) ؟



ء – علل لما يلى :
(حذف المفعول به من " نفعوا" – بناء الفعل "تتبع" للمجهول –
قوله "ضروا – حاولوا" بدلاً من "هزموا – أرادوا" – استخدام
"إذا" مع "نالوا" – استخدام "إن"
مع"أُصيبوا") .



هـ - ما الفكرتان
الرئيسيتان للنص؟ وما الغرض الذى يندرج تحته هذا النص؟ وما أهميته فى الدراسة
الأدبية؟



و - ما مظاهر التجديد التى تراها فى هذا النص؟ وما
أثر الإسلام فى الأبيات؟ وماذا تعرف عن الشاعر؟











خذ منهمُ ما أتوا عفواً إذا غضبوا
أعطوا نبى الهدى والبر طاعتهم
إنْ قال سيروا أجدوا السير جهدهمُ
أكرم بقومٍ رسول الله قائدهم
فإنهم أفضل الأحياء كلهم








ولا يكن همُّك الأمر الذى منعوا
فما ونى نصرهم عنه وما نزعوا
أو قال عوجو علينا ساعةً رَبِعوا
إذا تفرقت الأهواء والشيعُ
إن جدَّ بالناس جدُّ القولِ أو شمعوا








أ – هات مرادف :
(عفواً – همك – البر – ونى – نزعوا – أجدوا – جهدهم – عوجوا – ربعوا – الأهواء – الشيع – أفضل – الأحياء – جد – شمعوا) ، ومضاد :
(عفوا – منعوا – ونى – تفرقت – أفضل – جد – شمعوا) ، ومفرد: (الأهواء – الشيع –
الأحياء) ، وجمع : (نبى – رسول – أفضل) .



ب – اشرح الأبيات
بأسلوبك موضحاً الصفات التى وصف بها الصحابة .



العلم والايمان




ج – علل لما يأتى :
(تنكير "عفواً" – إضافة
"الهدى" إلى " نبى" - عطف
"البر" على "الهدى" – استخدام " أفضل" – تعريف "الأحياء" – استخدام "إذا" فى "إذا تفرقت الأهواء والشيع" –
الجمع بين "جد و شمعوا") .



ء – هات من الأبيات: (صورتين
خياليتين مختلفتين ، وبين نوع كل منهما وسر جمالها – أسلوباً مؤكداً وبين وسيلة
توكيده – محسناً بديعياً، وبين نوعه وأثره) .



هـ - ما صلة الشطر
الثانى بالشطر الأول فى البيت الأول؟ وما نوع الأسلوب فى (أكرم بقوم)؟ ومات غرضه؟



و – ما خصائص أسلوب
الشاعر؟ وما ملامح شخصيته؟ وما أثر البيئة فى النص؟



خامساً النحو :



(لقد
مرت بلادنا الحبيبة مصر بتجارب مريرة فى أربع حروب متتالية، وخرجت
منها بكيان محطم، واقتصاد أوشك آنَ ذاك أن ينهار، لكنَّ مصر لم تيئس، وعمل
أبناؤها بكل طاقاتهم؛ أملاً فى حياة مثلى، وسرعان ما أثمرت جهودهم، فيا
عظمة المصريين، لقد قدموا العرق والتضحيات فكان انتعاش اقتصادهم) .






أ – أعرب ما تحته خط
فى العبارة السابقة .



ب – استخرج من
العبارة السابقة ما يلى :



*
اسماً مجروراً بالفتحة ، وآخر مجروراً بالكسرة مع بيان السبب .



*
نداء تعجبياً ، وأعرب المتعجب منه . *
اسم فعل، وبين نوعه .



*
اسماً مقصوراً، وهات جمعه فى جملة من تعبيرك . *
مصدراً لفعل خماسى، وهات فعله .



ج – اختر الإجابة
الصحيحة من بين القوسين :



1
– عسى المصرى ..... التنمية الشاملة . (محققاً
– محققٌ – أن يحقق) .



2
– كوفئ ..... العلم فى بلادنا . (أولى
– أولو – ذوى) .



3
– بلغت العام ...... (الخامس
عشر – الخامسة عشر – الخامس عشرة) .



ء
– اكشف فى معجمك عن : (طاقات – تجارب) .









(أى
بنىّ، عد إلى نفسك وطهرها من الكسل والخمول، ودونك الجد، فالحياة
كفاح وتعب، لاعيش فيها لخامل، ولا عز لمتخاذل، وسنة المجتمع أن يلفظ كل عاجز،
ويسمح بكل قوى، ويطالب بنيه بالبناء، بناءوطنهم أنفسهم بالثقافة والمعرفة، وبناء
على العلم والإيمان كليهما) .





أ – أعرب ما تحته خط
فى العبارة السابقة .



ب – استخرج من الفقرة
السابقة :



*
اسم فاعل لفعل خماسى . *
فعلاً مضارعاً منصوباً .



*
ملحقاً بالمثنى، وبين علامة إعرابه . *
اسماً ممدوداً، وثنِّه فى جملة من تعبيرك .



*
اسم فعل، وبين نوعه ومعناه . *
اسم فاعل، وهات فعله .



*
ملحقاً بجمع المذكر السالم، وأعربه .



ج – عبر عن المعنى
الآتى بنداء تعجبى، وغير ما يلزم مع ضبط المتعجب منه بالشكل :



(السلام
يحقق الأمن والرخاء) .



ء – عين نوع المؤنث
من الأسماء الآتية : (الأرض – فاطمة – حمزة) .






المراجعة القادمة :


القصة : الفصل (العاشر والحادى عشر والثانى عشر) .


القراءة : التلوث مرض العصر .


الأدب : ترجمة الإمام على كرم الله وجهه .


النصوص : (من خطبة أبى بكر الصديق – رسالة عمر بن الخطاب إلى أبى موسى
الأشعرى) .



العلم والايمان
النمر الاسود
شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى