قال الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إن امتحانات الثانوية العامة تسير بشكل أكثر من ممتاز من خلال تقارير كافة الأجهزة الرقابية والأمنية والمحافظين وغرفة العمليات.
وأضاف الوزير: وقد تم ضبط كل من ساهم في الغش الإلكتروني ورصد جروبات عديدة وإغلاقها وضبط الكثير من المغرضين وقلنا سنتحدث عن هذا قبل نهاية الاسبوع.
وأشار «شوقي» في تصريح له عبر الجروب التعليمي غرفة عمليات الجمهورية «أون لاين»، عبر تطبيق «واتس آب»: «باقي فقط يومي امتحانات، ولذلك أرجو عدم كثرة الكلام عن موضوع تداول الامتحانات، لأنه يعطي انطباعا مضللا للحقيقة والتركيز على حالات فردية يسيئ لجهد منظومة كاملة ويسيئ لمصر خارج البلاد».
وتابع د.شوقي، قائلًا: «نحن نسيطر بشكل كبير جدًا وأفضل من أي عام مضى، ولا يوجد لدينا شك في تحقيق تكافؤ فرص لجميع الطلاب، وقد تم التعرف على كل من حاول الغش ونعلن هذا بعد كل امتحان».
وأكد وزير التربية والتعليم، أن هذه الامتحانات هى الافضل في السيطرة على الغش رغم كل المحاولات المستميتة للإساءة ودعونا نهتم بالامتحانات من حيث المضمون والفلسفة ونترك للطلاب فرصة هادئة للتحضير بدون قلق ، واتركوا لنا التعامل مع مافيات الغش ولا نسيئ للمنظومة بانفسنا في الداخل والخارج عن طريق المبالغة في وصف المشكلة وانتقاء حالات فردية وتعميمها على حوالي ٧٠٠ الف يمتحنون كل امتحان.
وأضاف الوزير: وقد تم ضبط كل من ساهم في الغش الإلكتروني ورصد جروبات عديدة وإغلاقها وضبط الكثير من المغرضين وقلنا سنتحدث عن هذا قبل نهاية الاسبوع.
وأشار «شوقي» في تصريح له عبر الجروب التعليمي غرفة عمليات الجمهورية «أون لاين»، عبر تطبيق «واتس آب»: «باقي فقط يومي امتحانات، ولذلك أرجو عدم كثرة الكلام عن موضوع تداول الامتحانات، لأنه يعطي انطباعا مضللا للحقيقة والتركيز على حالات فردية يسيئ لجهد منظومة كاملة ويسيئ لمصر خارج البلاد».
وتابع د.شوقي، قائلًا: «نحن نسيطر بشكل كبير جدًا وأفضل من أي عام مضى، ولا يوجد لدينا شك في تحقيق تكافؤ فرص لجميع الطلاب، وقد تم التعرف على كل من حاول الغش ونعلن هذا بعد كل امتحان».
وأكد وزير التربية والتعليم، أن هذه الامتحانات هى الافضل في السيطرة على الغش رغم كل المحاولات المستميتة للإساءة ودعونا نهتم بالامتحانات من حيث المضمون والفلسفة ونترك للطلاب فرصة هادئة للتحضير بدون قلق ، واتركوا لنا التعامل مع مافيات الغش ولا نسيئ للمنظومة بانفسنا في الداخل والخارج عن طريق المبالغة في وصف المشكلة وانتقاء حالات فردية وتعميمها على حوالي ٧٠٠ الف يمتحنون كل امتحان.