قال الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم، إن «القيادة السياسية برئاسة الرئيس عبدالفتاح السيسي مهتمة بالتعليم الفني لأنه المستقبل»، مشددًا على أن التنمية الكبيرة التي تشهدها الجمهورية الجديدة تحتاج لمهارات جديدة.
وأضاف شوقي، خلال تصريحات لفضائية «MBC مصر 2»، مساء الأحد، أن الوزارة تسابق الزمن وتشرح لأولياء الأمور أن المهارات المطلوبة داخل سوق العمل تتغير، لافتًا إلى أهمية مواكبة تلك التغيرات وإعداد الطلاب لما هو مقبل.
وأشار إلى أن مدرسة الهيئة العربية للتصنيع للتعليم الفني والتكنولوجيا التطبيقية مخصصة للتحول والتصنيع الرقمي والطباعة ثلاثية الأبعاد، متابعًا: «يجب أن يفهم الناس أن خريج التعليم الفني يتعلم أمورًا لم تكن في كلية الهندسة في الماضي».
ولفت وزير التعليم إلى إنشاء المدرسة بالتعاون مع أعتى الدول الأوروبية في هذا المجال، وعقد توأمة مع المدرسة ونظيراتها في الخارج لتعليم الطلاب لغات أخرى بخلاف المنهج الاحترافي، موضحًا أن الطالب بعد الدراسة يقرر الالتحاق بسوق العمل أو استكمال المسار الجامعي.
وأوضح أن الطالب يستكمل المسار الجامعي في كلية التكنلوجيا التطبيقية في بني سويف، قائلًا إن المدرسة الجديدة رقم 36 في منظومة المدارس التطبيقية، وليست التعاون الوحيد مع الهيئة العربية للتصنيع فهو يشمل مجالات الشاشات وتكنولوجيا المعلومات والكاميرات.
وشهد رئيس العربية للتصنيع، ووزير التعليم، توقيع بروتوكول مشترك بين الجانبين، لإنشاء مدرسة الهيئة العربية للتصنيع للتعليم الفني والتكنولوجيا التطبيقية، والتي من المُقرر أن تبدأ الدراسة في العام الدراسي المقبل، على أن يكون نظام الدراسة بداخلها 3 سنوات.
وأضاف شوقي، خلال تصريحات لفضائية «MBC مصر 2»، مساء الأحد، أن الوزارة تسابق الزمن وتشرح لأولياء الأمور أن المهارات المطلوبة داخل سوق العمل تتغير، لافتًا إلى أهمية مواكبة تلك التغيرات وإعداد الطلاب لما هو مقبل.
وأشار إلى أن مدرسة الهيئة العربية للتصنيع للتعليم الفني والتكنولوجيا التطبيقية مخصصة للتحول والتصنيع الرقمي والطباعة ثلاثية الأبعاد، متابعًا: «يجب أن يفهم الناس أن خريج التعليم الفني يتعلم أمورًا لم تكن في كلية الهندسة في الماضي».
ولفت وزير التعليم إلى إنشاء المدرسة بالتعاون مع أعتى الدول الأوروبية في هذا المجال، وعقد توأمة مع المدرسة ونظيراتها في الخارج لتعليم الطلاب لغات أخرى بخلاف المنهج الاحترافي، موضحًا أن الطالب بعد الدراسة يقرر الالتحاق بسوق العمل أو استكمال المسار الجامعي.
وأوضح أن الطالب يستكمل المسار الجامعي في كلية التكنلوجيا التطبيقية في بني سويف، قائلًا إن المدرسة الجديدة رقم 36 في منظومة المدارس التطبيقية، وليست التعاون الوحيد مع الهيئة العربية للتصنيع فهو يشمل مجالات الشاشات وتكنولوجيا المعلومات والكاميرات.
وشهد رئيس العربية للتصنيع، ووزير التعليم، توقيع بروتوكول مشترك بين الجانبين، لإنشاء مدرسة الهيئة العربية للتصنيع للتعليم الفني والتكنولوجيا التطبيقية، والتي من المُقرر أن تبدأ الدراسة في العام الدراسي المقبل، على أن يكون نظام الدراسة بداخلها 3 سنوات.
