رفض الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اتفاق الوزارة مع الأهالي على شكل الامتحان لطلاب سنة رابعة ابتدائي، قائلًا: «هذا لن يحدث نهائيًا، لأن احنا مش بنتعلم عشان الامتحان».
ولفت د.شوقي، إلى أنه لن يتم امتحان تلاميذ 4 ابتدائي إلا في المناهج التي تم تدريسها قبل الامتحان فقط، وبالتالي لا داعي للقلق، مردفًا: «وعلى الأهالي أن يبذلوا مجهود في تعليم أبناءهم بدلًا من هذا الجدل اللانهائي».
ولفت د.شوقي، إلى أنه لن يتم امتحان تلاميذ 4 ابتدائي إلا في المناهج التي تم تدريسها قبل الامتحان فقط، وبالتالي لا داعي للقلق، مردفًا: «وعلى الأهالي أن يبذلوا مجهود في تعليم أبناءهم بدلًا من هذا الجدل اللانهائي».
وأضاف وزير التربية والتعليم: «الوزارة تقدم كل ما في وسعها لتوفير كافة البدائل التي تغني جميع الطلاب عن الدروس الخصوصية "احنا مقدمين لبن العصفور لأولادنا" ، ولكن آفة الأهالي أنهم يتعاملون مع أبنائهم بالطريقة القديمة "اقعد واسمع لك" ماحدش بيناقش ولاده في تفاصيل المنهج الذي يتعلمه».
وأشار د.شوقي، إلى أن الحديث المرسل على السوشيال ميديا بشأن انتقادات مناهج 4 ابتدائي غير مقبول، ووجه الوزير رسالة للأهالي قائلًا: «اعطوا أبنائكم فرصة للتعلم ولا تقلقوا لأن احنا عاملين حساب كل حاجة».
وكشف الدكتور طارق شوقي ، ان تطوير التعليم اغضب أصحاب المصالح وجعلهم يحاولون تضليل أولياء الامور بشأن المناهج التعليمية للاعتراض على التطوير لانهم كانوا يتربحوا مليارات الجنيهات قبل التطوير.
وأوضح وزير التربية والتعليم ، ان هناك مجموعة كانت تستفيد من نظام التعليم القديم وتؤثر علي اولياء الامور بشأن منهج سنة رابعة ابتدائي .
واشار الوزير، الي انه لا يصح ان يتم اتهام الوزارة بالتسبب في استمرار الدروس الخصوصية لان اولياء الامور هم من يسعون وراء الدروس الخصوصية رغم كل الجهود المبذولة من الوزارة بخصوص هذا الشان مؤكدا انه لا يمكن ان تتحمل الدولة المصرية تكرار خطأ تخريج طلاب غير متعلمين من المدارس.
واوضح شوقي ، ان الدولة قدمت كل ما بوسعها من خلال تقديم نظام تعليمي جديد مجاني يتساوي مع نظام التعليم الدولي الذي يقدر بمائة الف جنيه موضحاً ان الوزارة قدمت محتوي رقمي بافضل المتخصصين مجانا والطالب يستفيد بالمحتوى دون الخروج من منزله وبالتالي من يترك كل ذلك ويذهب للدروس الخصوصية فهذا ليس مسؤلية الوزارة وانما مسؤلية اولياء الامور.
واضاف ان من يهاجم التطوير هم اصحاب مراكز الدروس الخصوصية والمستفدون من وراء بيع الملازم والكتب الخارجية القديمة ، ومن يحاول ينجح بدون تعلم ، فهم بعض المجموعات التي تحاول احباط اولياء الامور بشأن المناهج .
وقال وزير التربية والتعليم ، لما الوزارة تشير الي انها ستعد امتحان لا يمكن اختراقه فهذا امر يهدد اصحاب المصالح ومن لايريد التعلم ، لان التعلم اصبح بالنسبة لهم عبء ، فهناك من يريد النجاح دون بذل اي مجهود ، موضحا اننا لا نستطيع تحميل الدولة مرة اخري اي خسائر اننا نجد ان هناك فئات كبرت ووصلوا لقطار التعليم ولم تتعلم ، فهذة خسائر يدفع ثمنها في اعادة تأهيل ، وفي سوق العمل ، فهذة قضية قومية لايمكن تتداولها بالشكل الذي يتم عبر جروبات ومواقع التواصل الاجتماعي فهذا امر لا نجد له مثيل في اي دولة بالعالم .
وأوضح وزير التربية والتعليم ، ان هناك مجموعة كانت تستفيد من نظام التعليم القديم وتؤثر علي اولياء الامور بشأن منهج سنة رابعة ابتدائي .
واشار الوزير، الي انه لا يصح ان يتم اتهام الوزارة بالتسبب في استمرار الدروس الخصوصية لان اولياء الامور هم من يسعون وراء الدروس الخصوصية رغم كل الجهود المبذولة من الوزارة بخصوص هذا الشان مؤكدا انه لا يمكن ان تتحمل الدولة المصرية تكرار خطأ تخريج طلاب غير متعلمين من المدارس.
واوضح شوقي ، ان الدولة قدمت كل ما بوسعها من خلال تقديم نظام تعليمي جديد مجاني يتساوي مع نظام التعليم الدولي الذي يقدر بمائة الف جنيه موضحاً ان الوزارة قدمت محتوي رقمي بافضل المتخصصين مجانا والطالب يستفيد بالمحتوى دون الخروج من منزله وبالتالي من يترك كل ذلك ويذهب للدروس الخصوصية فهذا ليس مسؤلية الوزارة وانما مسؤلية اولياء الامور.
واضاف ان من يهاجم التطوير هم اصحاب مراكز الدروس الخصوصية والمستفدون من وراء بيع الملازم والكتب الخارجية القديمة ، ومن يحاول ينجح بدون تعلم ، فهم بعض المجموعات التي تحاول احباط اولياء الامور بشأن المناهج .
وقال وزير التربية والتعليم ، لما الوزارة تشير الي انها ستعد امتحان لا يمكن اختراقه فهذا امر يهدد اصحاب المصالح ومن لايريد التعلم ، لان التعلم اصبح بالنسبة لهم عبء ، فهناك من يريد النجاح دون بذل اي مجهود ، موضحا اننا لا نستطيع تحميل الدولة مرة اخري اي خسائر اننا نجد ان هناك فئات كبرت ووصلوا لقطار التعليم ولم تتعلم ، فهذة خسائر يدفع ثمنها في اعادة تأهيل ، وفي سوق العمل ، فهذة قضية قومية لايمكن تتداولها بالشكل الذي يتم عبر جروبات ومواقع التواصل الاجتماعي فهذا امر لا نجد له مثيل في اي دولة بالعالم .
