مدرس اون لايندخول

باب النعت للصف الثالث الثانوى ازهر

بسم الله الرحمن الرحيم
التــــــوابــــع
أولاً : النـعـــــت
تعريف النعت : هو التابع المكمل لمتبوعه ببيان صفة فيه أوفى اسم ظاهر يقع بعده
1- حضر الطالب المجتهد حضر الطالب المجتهد أخوه
2-نجح الطالب الذكي نجح الطالب الذكي أخوه
منعوت نعت منعوت نعت متعلق به
نعت حقيقي نعت سببي
* أقسام النعت :
أ- النعت الحقيقي ب- النعت السببي
* النعت الحقيقي : هو الذي يدل على صفة في المتبوع نفسه مثل جاءني على الكريم فالكريم صفه لعلى .
النعت السببي : هو الذي يدل على صفة في اسم ظاهر بعده متعلق بالمنعوت مثل جاء محمد الفاضل أبوه .
* أغراض النعت :
1-التوضيح وذلك إذا كان المتبوع معرفة مثل حضر محمد الفاضل ، حضر محمد الفاضل أبوه .
2-التخصيص وذلك إذا كان المتبوع نكرة مثل جاءني طالب ذكى ، جاءني طالب ذكى أخوه .
3-المدح مثل رضى الله عن عمر العادل ، أو الشامل عدله – " بسم الله الرحمن الرحيم "
4-الذم مثل مررت بأحمد الفاسق ، مررت بأحمد الفاسق أبوه – " فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم "
5-الترحم مثل حضر على المسكين ، حضر على المسكين أخوه
6-التوكيد مثل أمس الدابر لا يعود ، قوله تعالى ( فإذا نفخ في الصور نفخة واحدة )
* حكم النعت من جهة مطابقته للمنعوت :
أولاً: من جهة الأعراب (الرفع - النصب - الجر ).
الرفــع : جاء محمد الفاضل ، جاء محمد الفاضل أخوه
النصب : رأيت محمداً الفاضل ، رأيت محمداً الفاضل أخوه
الجـــر : سلمت على محمد الفاضل ، سلمت على محمد الفاضل أخوه
ثانياً: من جهة التعريف والتنكير
التعريف : جاء الرجل الكريم ، جاء الرجل الكريم أخوه
التنكير : جاء رجل كريم جاء رجل كريم أخوه
فى الحالتين السابقتين النعت يتبع منعوته في الرفع والنصب والجر والتعريف والتنكير سواء كان النعت حقيقياً أو سببياً .
ثالثاً - من جهة الإفراد والتثنية والجمع
فإن النعت الحقيقي يختلف في حكمه عن النعت السبي
فالنعت الحقيقي يطابق منعوته في الإفراد والتثنية والجمع
مثل حضر الرجل العاقل مفرد مذكر حضرت المـرأة العاقـلة مفرد مؤنث
حضر الرجلان العاقلان مثنى مذكر حضرت الطالبتان العاقلتان مثنى مؤنث
حضر الرجال العقـلاء جمع تكسير حضرت الفتيات العاقلات جمع مؤنث سالم
إذن : النعت يطابق منعوته في حالة الإفراد والتثنية والجمع بنوعيها ( النعت الحقيقي ) .
أما النعت السببي :
فإن حكمه من جهة الإفراد والتثنية والجمع يكون مفرداً دائماً
مثل: حضر محمد العاقل أبــوه حضر رجـل عاقل أخوه
حضر رجلان عاقل أبوهما حضر رجال عاقل آباؤهم
فالنعت كلمة (عاقل ) لزمت حاله واحدة في الإفراد والتثنية والجمع .
رابعاً- من جهة التذكير والتأنيث :
النعت الحقيقي يطابق منعوته في هذه الحالة أيضاً
مثل : التذكير : حضر الطالب المجتهد التأنيث : حضرت الطالبة المجتهدة
أما النعت السببي فإنه يكون كالاسم الظاهر بعده أي أخذ حكمه مثل
التأنيث : حضر محمد العاقلة أمه التذكير : حضرت الفتاة العاقل أبوها
فالنعت في المثال الأول أنث تبعاً لما بعده وفى المثال الثاني ذكر تبعاً لما بعده أيضاً .
قال ابن مالك :

بوسمه أو رسم ما به أعتلق
لما تلا كامرر بقوم كرماً
سواهما كالفعل فاقف ما قفوا
فالنعت تابع متمم ما سبق
وليعط في التصريف والتنكير ما
وهو لدى التوحيد والتذكير أو
ج
ما ينعت به
مفرد – جملة – شبه جملة
أولاً: النعت بالمفرد هو ما ليس جملة ولا شبه جملة : مثل : حضر طالب فاضل
يشترط في النعت بالمفرد أن يكون مشتقاً أو مؤولاً بالمشتق .
فالمفرد المشتق هو ما أخذ من المصدر للدلالة على حدث مثل :
* اسم الفاعل : حضر الطالب الفاضل . * اسم المفعول : حضر الطالب المؤدب .
* افعل التفضيل : حضر طالب اكرم من على . * الصفة المشبهة:حضر طالب كريم الخلق.
المفرد المؤول بالمشتق : وهو الجامد مثل :
* اسم الإشارة : أكرمت الطالب هذا ( أي المشار إليه ) .
* ذو بمعنى صاحب :حضر أستاذ ذو بلاغة ( أي صاحب بلاغة ) .
* ذو الموصولة: حضر رجل ذو قام .
* المنسوب : تولى العالم المصري الأبحاث ( أي المنسوب إلى مصر ) .
* المصدر : رأيت قاضياً عدلاً ( أي عادلاً ) .
يقول ابن مالك :

وشبهه كذا وذى للمنتسب
وانعت بمشتق كصعب وذرب


أولاً : النعت بالمصدر
يأتي المصدر نعتاً كثيراً ولكن يشترط في النعت المصدر أن يكون مفرداً مذكراً وألا يكون المصدر ميمياً .
مثل : جاء قاض عدل - جاء قاضيان عدل - جاء قضاة عدل - جاءت امرأة عدل
إذن: المصدر يلزم الإفراد مع التذكيروالتنكير علماً بأن النعت بالمصدر على خلاف الأصل لأنه جامد وصح النعت بالمصدر على أوجه ثلاثة .
أ) على تأويل المصدر بمشتق بمعنى قاض عادل .
ب) أو على تقدير مضاف بمعنى قاض صاحب عدل ثم حذف المضاف وهو قوله صاحب .
ج) أو على سبيل المبالغة بأن نجعل الذات نفس المعنى مجازاً بمعنى نجعل القاضي في المثال نفس العدل .
يقول ابن مالك :

فالتزموا الإفراد والتذكير
ونعتوا بمصدر كثيراً

ثانياً : النعت بالجملة
الجملة إما اسمية وإما فعلية ويشترط في النعت بالجملة ثلاثة شروط شرط في المنعوت وشرطان في الجملة نفسها (النعت).
أ) أن يكون المنعوت منكراً لأن الجملة تؤول بنكرة فلا ينعت بها إلا النكرة
مثل : رأيت طالباً يؤدى الامتحان - رأيت طالباً سلوكه طيب .
أما إذا وقع المنعوت معرفة فإن الجملة لا تكون نعتاً بل تكون حالاً والبعض اعتبره نعتاً مثل مررت بعلي قام أبوه
يقول الشاعر :

فمضيت ثمت قلت لايعنينى
ولقد أمر على اللئيم يسبنى

الشاهدSad اللئيم يسبنى) حيث وقعت الجملة نعتاً للمعرف بأل وبعض النحاة يعتبرها حالاً والبعض قال أن (أل) في كلمة اللئيم زائدة وعلى ذلك يكون المنعوت نكرة .
ب) أن تكون الجملة مشتملة على ضمير يربطها بالمنعوت .
مثل : رأيت رجلاً خلقه طيب.
وقد يكون الضمير مقدراً مثل قول الشاعر :

وطول الدهر أم مال أصابوا
ولا أدرى اغيرهم تناء

الشاهد : قوله ( أصابوا) حيث وقعت الجملة نعتاً لمال وحذف الرابط والتقدير ( أم مال أصابوه) كذلك قوله تعالى( واتقوا يوماً لا تجزى نفس عن نفس شيئاً ) .
والتقدير لا تجزى فيه فقد حذف الضمير وفى حذفه قولان .
1) أن الضمير حذف جملة واحدة أي الجار والمجرور .
2)إنه حذف على التدريج فحذفت ( في ) وبقى الضمير فاتصل بالفعل فصار تجزيه ثم حذف الضمير فصار تجزى
ج) أن تكون الجملة خبري أي محتملة للصدق والكذب .
لذا لا تقع الجملة الطلبية نقداً فلا يصح القول : جاء الطالب كافئه - مررت برجل أكرمه
يقول ابن مالك :

وشبهه كذا وذى للمنتسب
وانعت بمشتق كصعب وذرب

فأعطيت ما أعطيته خبراً
ونعتوا بجملة منكراً

( الحكم لو جاءت الجملة الطلبية نعتاً )
إذا جاءت الجملة الطلبية نعتاً يؤول الكلام على إضمار قول محذوف ويكون القول المضمر هو الصفة مثل قول الشاعر :

جاءوا بمذق هل رأيت الذئب قط
حتى إذا جن الظلام واختلط

الشاهد: هل رأيت الذئب قط ؟ : حيث أن الظاهر وقعت هذه الجملة نعتاً لمذق لذلك فالكلام مؤول على أن هذه الجملة معمول لقول محذوف والقول المحذوف هو الصفة والتقدير جاءوا بمزق مقول فيه هل رأيت الذئب قط.
يقول ابن مالك :

وإن أتت فالقول أضمر نصب
وأمنع هذا إيقاع ذات الطلب

تعدد النعت
أولاً: تعدد النعت والمنعوت لعامل واحد :
عند تعدد النعت والمنعوت لعامل واحد فقد يتفق النعت وقد يختلف .
أ- فإذا اتفق النعت وجب تثنيته أو جمعه . مثل : كافأت الطالبين المهذبين والرجال المهذبين
العامل المنعوت النعت المنعوت النعت
نلاحظ : بأنه عندما جاء المنعوت مثنى ثنى النعت وعندما جاء جمعاً جاء النعت جمعاً أيضاً .
ب- وإذا اختلف النعت وجب التفريق بين النعوت بالواو مثل : كافأت الرجال الفقيه والعالم والشاعر
يقول ابن مالك:

فعاطفاً فرقة لا إذا ائتلف
ونعت غير واحد إذا اختلف

ثانياً: تعدد النعت والمنعوت لعاملين :
قد يتحد العاملان وقد يختلفا .
أ- فإذا اتحد العاملان في المعنى والعمل اتبع النعت المنعوت في الرفع والنصب والجر .
مثل : جاء الصديق وحضر الطبيب المهذبان في حالة الرفع والعاملان هما جاء وحضر.
أبصرت خالداً ورأيت علياً الكريمين في حالة النصب والعاملان هما أبصرت ورأيت .
مررت بعلي وجزت على زيد الصالحين في حالة الجر والعاملان هما مررت وجزت.
ب- أما إذا اختلف العاملان في المعنى والعمل أو في أحدهما وجب قطع النعت وامتنع الاتباع ومعنى قطع النعت أي يرفع على إضمار مبتدأ أو ينصب بإضمار فعل .
مثل : أولاً اختلاف العاملين في المعنى والعمل .
حضر على وأبصرت خالداً المهندسان أو المهندسين .
فنقول المهندسان بالرفع على إضمار مبتدأ والمعنى : هنا المهندسان .
ونقول المهندسين بالنصب على إضمار فعل أي : أعنى المهندسين .
ثانياً: اختلافهما في المعنى فقط مثل :
حضر على وسافر أحمد المجتهدان أو المجتهدين . فنقول المجتهدان بالرفع على إضمار مبتدأ .
ونقول المجتهدين بالنصب بإضمار فعل .
ثالثاً : اختلافهما في العمل فقط مثل : رأيت علياً ونظرت إلى أحمد الصديقان أو الصديقين .
يقول ابن مالك:

وعمل اتبع بغير استثنا
ونعت معمولى وحيدى معنى

تعدد النعت لمنعوت واحد
إذا تعدد النعت وتكرر لمنعوت واحد فان كان المنعوت لا يتضح إلا بها جميعاً وجب اتباعها للمنعوت فى الإعراب مثل : جاء الطالب الرياضي الاجتماعي المهذب مرفوع تبعاً للمنعوت
وإذا كان المنعوت يتضح بدونها جاز في النعوت الاتباع والقطع . مثل : جاء رجل عاقل كريم
كذلك إذا كان المنعوت يتعين ببعضهما دون بعض وجب فيما يتعين به الاتباع وجاز فى الباقي الاتباع والقطع مثل : حضر طالب عاقل كريم مهذب .
يقول ابن مالك :

مفتقـراً لذكـرهن اتبعـت
وإن نعوت كثرت وقد تلت

بدونها أو بعضها أقطع معلنا
وأقطع وأتبع إن يكن معيناً

معنى قطع النعت : أي نجعله خبراً لمبتدأ محذوف أو مفعولاً به لفعل محذوف .
يقول ابن مالك :

مبتدءاً أو ناصباً لن يظهرا
وارفع أو انصب إن قطعت مضمراً

*وجوب حذف العامل في النعت المقطوع :
يجب إضمار الناصب أو الرافع إذا كان النعت لمدح أو ذم أو ترحم .
* مثل ( مررت بزيد الكريم ) (مررت بعمرو الخبيث ) (مررت بزيد المسكين )
* (الكريم – الخبيث – المسكين ) مرفوع على إضمار (هو ) ومنصوب على إضمار أعنى .
* جواز حذف العامل في النعت المقطوع :
إذا كان للتخصيص والتوضيح جاز الحذف وجاز الإبقاء مثل ( مررت بزيد الخياط أو الخياط )
ويجوز أن تقول ( هو الخياط – أعنى الخياط ) .
حكم حذف المنعوت والنعت
يجوز حذف المنعوت بكثرة إن علم ودل عليه دليل مثل قوله تعالى ( أن أعمل سابغات) أي دروعاً سابغات وهذا يتضح من قوله تعالى ( وألنا له الحديد) كذلك يجوز حذف النعت إن دل عليه دليل ولكن هذا قليل مثل قوله تعالى (قالوا الآن جئت بالحق ) أي المبين . وقوله ( إنه ليس من أجلك ) أي الناجين .
قول ابن مالك :

يجوز حذفه وفى النعت يقل
وما من المنعوت والنعت عقل

أسئلة وتمرينات علي باب النعت
1- عرف التابع ، وبين أنواعه ، ولماذا لا يعتبر الخبر ، وحال المنصوب من التوابع ؟
2- عرف النعت ، وأذكر أغراضه ، وإلي كم قسم ينقسم ؟ وأى أقسامه تجب فيه المطابقة للمنعوت . مثل لما تذكر
3- ينقسم النعت إلي حقيقي وسببي . عرف كلا منهما ، وأذكر علامته مبيناً الأشياء التي يتبع فيا النعت الحقيقي منعوته ، والأشياء التي تتبع فيها السببي مع التمثيل .
4- ما حكم النعت بالنسبة لمطابقته للمنعوت في الإعراب وغيره .
5- ما الأشياء التي ينعت بها ؟ وما شرط النعت بالجملة ، وبالمصدر . مع التمثيل .
6- ينعت بالمفرد المشتق والمؤول به . فما المشتق ؟ وما المراد بالمؤول بالمشتق مع لتمثيل .
7- للنعت المتعدد ثلاث صور . أذكرها ومثل لكل منها بمثال . مبيناً حكم النعت فيه .
8- ما الفرق بين وقوع الجملة خبراً . ووقوعها نعتاً مما تشترك فيه الجملة الخبرية والوصفية ، وما يفترقان فيه . مع التمثيل .
9- عرف النعت المقطوع ، وبين متي يجب فيه إضمار العامل ( أى : حذفه وجوباً ، ومتي يجوز إظهاره وإضماره مع التمثيل .
10- ( أ ) ما الذي يشترط لوقوع الجملة الخبرية نعتاً ؟ وما حكم وقوع الجملة الطلبية نعتاً؟ وبم يخرج ما ورد مثل لما تذكر .
(ب) ما الفرق في قولنا .
أعجبت بطلاب مؤدبين : وأعجبت بطلاب مؤدب وشاعر وفقيه
11- ( أ ) يأتي النعت لأغراض متعددة ، أذكرها ومثل لكل بمثال . (ب) مررت برجل قام أبوه – مررت بزيد أبوه قائم .
أختر ما يصح نحوياً ، من التراكيب السابقة ، مع التعليل لما تختار .
12- علل لما ياتي :
1- لا يجوز النعت بأسماء الزمان والمكان . وأسم المرة ؟ 2- النعت بالمصدر خلاف الأصل .
3- لا تقع الجملة نعتاً لمعرفة
13- ( أ ) ما الحكم إذا نعت غير الواحد ؟ او تكررت النعوت لمنعوت واحد ، فصل الكلام مع التمثيل :
(ب) بين المحذوف وحكم حذفه فيما يأتي :
قال تعالي : ( إنه ليس من أهلك ) . وقال تعالي : ( أن أعمل سابغات )
14- ( أ ) بسم الله الرحمن الرحيم ( فأستعذ بالله من الشيطان الرجيم )
( فإذا نفخ في الصور نفخة واحدة ) – تعاملت مع إبراهيم الخياط – تصدقت علي سعيد المسكين . بين أغراض النعت في الأمثلة السابقة .
(ب) جاء استعمال المصدر نعتاً ، فما اللازم حينئذ ؟ ولم كان النعت به خلاف الأصل ؟ وبم يؤول مع التمثيل
15- ما الحكم إذا رفع النعت الضمير المستتر ؟ أو الاسم الظاهر ؟ مع التمثيل
تطبيقات
1- لماذا يصح حضر محمد الكريم ، ولم يصح هذا محمد مرمي الكرة .
2- جاء الطالب أخوه مسافر .
3- محمد رجل فاضل – خالد رجل كريم أبوه ، فما الفرق بين النعت في كل من المثالين ؟ وما حكم كل منهما من حيث التطابق وعدمه ؟ وضح أجابتك بالأمثلة .
4- أكمل الجمل الآتية : بالنعت المناسب وبين حكمه من ناحية الاتباع والقطع ، مع بيان السبب :
1- سافر خالد وذهب عمرو ....................
2- أحضرت علياً – وجاء محمد .................
3- أنطلق زيد وكلمت خالداً .
نماذج للإعراب
1) أعوذ بالله من الشيطان الرجيم .
أعرب ما تحته خط مبيناً الأوجه الجائزة فيه .
2) 1- مررت برجل عاقلة أمه .
2- واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئاً .
أعرب ما تحته خط فيما سبق

remove_circleمواضيع مماثلة
زياد حرك
مشكور بارك الله لك
avatar
مشكور بارك الله لك
avatar
شئ رائع انشاء الله وبارك اللع قيكم ونفع بكم
avatar
بارك الله فيك
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى