امتحان الدور الأول1996
أولا : التعبير : اكتب في واحد فقط من الموضوعات التالية :
1- ما أسعد الإنسان في ظل السلام ، حب ونعيم وإخاء ، وما أتعسه في ظل الحروب ، بؤس وشقاء ودموع . اكتب في ذلك داعياً ساسة العالم إلى نبذ الفرقة والخلاف.
1- هاجر في شبابه بحثاً عن المال والشهرة فحققهما ، ولكنه لم يحقق السعادة إلا بعد أن عاد إلى وطنه . اكتب قصته.
1- شهدت مناظرة بين طالبين ، أحدهما يؤيد عرض آثارنا بالخارج جلباً للمال ، وتعريفاً بحضارة الأجداد ، والآخر يرفض صيانة لها ، واحتراماً لحضارة يُسعى إليها ولا تسعى لأحد . سجل هذه المناظرة.
ثانيا : القراءة المجموعة الأولي : من كتاب(وا إسلاماه) :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين الآتيين:
1- " قالت أم موسى : تعلمين يا جلنار أن ليس لي من الأمر شيء ، وإنك والله لأعز عليّ من ابنتي …… . وكان قطز واقفاً ينظر إليهما ويبكي ، حتى إذا رأى موسى قد أقبل ومعه السمسار وجماعته ، كفكف دمعه وكتم جزعه".
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يأتي :
- كفكف دمعه .. مرادف " كفكف " : (أخفى - مسح - أوقف - حبس).
- كتم جزعه .. مضاد " الجزع " : (القوة - الحلم - الحزم - الرقة).
- كان قطز واقفاً ينظر إليهما ويبكي .. تعبير يوحي بـ المذلة - الضعف - الحزن - الرقة)
(ب) - مات الشيخ غانم المقدسي ، فلقي قطز وجلنار العنت والاضطهاد . وضح ذلك .
(جـ) - تحقق في نهاية المطاف حلم قطز بالزواج من جلنار . فكيف تم ذلك ؟
2- " فلما قرئ الكتاب على السلطان ، اغرورقت عيناه بالدموع ، لا جزعاً من غارة الفرنج وتهديدهم ، بل أسفاً وحسرة أن يحول مرضه المدنف دون ما تشتهي نفسه من كمال الاضطلاع بدفع هذا الخطب العظيم".
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يأتي :
- مرادف " الاضطلاع " : (الرغبة - النهوض - العزم - الصمود) .
- هذا الخطب العظيم . جمع " الخطب " : (الخُطَب - الخُطباء - الأخطاب - الخطوب) .
- مضاد " الأسف " : (الفرح - الأمل - السعادة - التفاؤل) .
(ب) - علامَ تدل العبارة السابقة من صفات الملك الصالح ؟ وما وصيته إلى زوجته شجرة الدر ورجاله عندما دنا أجله ؟
(جـ) - علل لما يأتي : دخول الفرنج دمياط ، والاستيلاء عليها بدون مقاومة .
المجموعة الثانية : من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة
أجب عن سؤال فقط من السؤالين الآتيين :
1- من موضوع " ثقافتنا بين الشفاهية و التدوين " :
" وكان عدة من كتب لرسول الله زهاء أربعين كاتباً ، تكفل ابن سيد الناس بذكر أسمائهم ، وفي صدرهم الخلفاء الأربعة الراشدون".
(أ) - ضع مرادف " زهاء " في جملة من تعبيرك ، ثم بين المقصود بقوله :" في صدرهم ".
(ب) - لم تنتشر الكتابة بين العرب إلا بدعوة الإسلام وبصنع الإسلام . وضح ذلك .
(جـ) - علل لما يأتي :
- تأليف النحو العربي في زمان الدولة الأموية .
- تدوين الحديث الشريف بعد أن كان في منأى عن الكتابة.
4 - من موضوع " بين البيئة والإنسان ":
" وكان من الطبيعي - طبقاً لسنة الخلق - أن تقلب البيئة للإنسان ظهر المجن علَّه يرتدع ، ويعلم أنه مجرد أحد أنواع الأحياء التي تحنو هي عليها ، فبيئة الأرض أقدم في الخلق .. ومن عاداها مدحور بلا أدنى شك ".
(أ) - ضع مضاد " مدحور" في جملة من تعبيرك ، ثم بَّين ما توحي به عبارة :" تقلب البيئة للإنسان ظهر المجن ".
(ب) - بيئة الأرض أقوى من الإنسان ومن جميع الأحياء الأخرى . وضح ذلك .
(جـ) - علل لما يأتي :
- عدم انقراض أي نوع من الحيوانات بسبب افتراسه من قِبَل الضواري .
- كاد الجاموس الأمريكي ينقرض لولا أن تداركه المعنيون بشئون البيئة .
ثالثاً : الأدب و المكتبة العربية والبلاغة :
(أ) - كان المديح على رأس الموضوعات التي تطورت في العصر العباسي الأول . ما ملامح قصيدة المديح القديمة ؟ وما ملامحها في هذا العصر ؟
(ب) - يعد كتاب الأغاني من خير ذخائر التراث العربي . فلماذا ؟ ولم سُمى بـ" الأغاني "
6 - البلاغة: قال حافظ إبراهيم في عمر بن الخطاب:
يا رافعاً راية الشورى وحارسها *** جزاك ربك خــيراً عن محبيها
لم يلهك النزع عن تأييد دولتها *** و للمنية آلام تعــــــانيها
رأي الجماعة لا تشقى البلاد به *** رغم الخلاف ورأي الفرد يشقيها
(النزع : حضور الموت)
(أ) - ما الغرض من النداء في قوله :" يا رافعاً راية الشورى" ؟
(ب) - ما نوع الأسلوب في قوله :" جزاك ربك خيراً " ؟ وما الغرض منه ؟
(جـ) - استخرج من الأبيات مع التوضيح صورة جميلة ، أو محسناً بديعياً .
رابعاً : النصوص :
أجب عن سؤالين فقط مما يأتي على أن يكون منهما الأول :
8 - من نص " مناجاة من الغربة " :
هل تذكرون غريباً عاده شـجن *** من ذكركم وجـفا أجفانه الوسن؟
يخفي لواعجه والشوق يفضحه *** فقد تساوى - لديه - السر والعلن
يا ويلتاه ، أيبقى في جـوانحه *** فـــؤاده وهو بالأطلال مرتهن؟
(أ) - ضع مضاد " الوسن " ، وجمع " فؤاد " في جملتين من تعبيرك .
(ب) - تفيض الأبيات بحزن الشاعر وأنينه وحنينه . وضح ذلك .
(جـ) - استخرج من الأبيات لوناً بلاغياً ، وبين نوعه ، وقيمته الفنية .
9 - من نص " بطولة صلاح الدين الأيوبي " :
وجيش به أســد الكريهة غضب *** وإن شئت عقبان المنية حوم
يعفون عن كسب المغانم في الوغى *** فليس لهم إلا الفوارس مغنم
إذا قاتلوا كانوا سكوتاً شــجاعة *** ولكن ظباهم في الطلى تتكلم
(أ) - ضع مفرد " عقبان " ، و مرادف " الكريهة" في جملتين من تعبيرك .
(ب) - وصف الشاعر جيش صلاح الدين بصفات عظيمة . وضحها من خلال الأبيات السابقة
(جـ) - استخرج من الأبيات صورة جميلة ، وبين نوعها ، وسر جمالها .
خامساً : النحو :
10 - (الأمم العظيمة هي التي تنجب العظماء ، وتمد الإنسانية بالمصلحين الذين يبعثون كوامن الحياة فيها ، فالعظماء لا شك هم المصابيح على طريق التقدم ، فالرافعون راية الحق . إن آثارهم لا تقف عند حدود أوطانهم ، بل تتجاوزهم إلى أبعد الآفاق الرحيبة) .
(أ) - اضبط ما تحته خط مبيناً سبب الضبط.
(ب) - استخرج من الفقرة السابقة :
1 - مصدراً صناعياً .
3 - اسم فاعل عاملاً ، وأعرب معموله . " (جـ) - ضع كلمة " العظماء " في جملة بحيث تكون مخصوصاً بالمدح مع الضبط. "
(د) - اجعل " الإتقان " مغري به في أحد أساليب الإغراء مع الضبط (هـ) - " لا يرفع قدر الأمم سوى المصلحين" ضع " إلا " مكان " سوى " وغير ما يلزم . (و) - " يفوز بالجنة المؤمنون ". اجعل الفعل واجب التوكيد بالنون ، وغير ما يلزم.
نموذج إجابة الدور الأول 1996 أولاً : التعبير :
يكتب الطالب في موضوع واحد للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .
ثانياً : القراءة :من كتاب(وا إسلاماه) :
(أ) - - مرادف (كفكف) : مسح . - مضاد (الجزع) : الصبر .
- (كان قطز واقفاً ينظر إليهما ويبكي) تعبير يوحي : بالحزن .
(ب) - جد موسى في الكيد لقطز وجلنار بأن اتصل بجماعة من فقهاء السوء فأبطلوا له وصية أبيه بصدد عتقها ، والأملاك التي أوصى بها لهما ، كما فرق بينهما بأن ذهب إلى وصى أبيه ، وادعى أن جلنار كانت سبب الفرقة والخصام بينه وبين والدته وأنه سيعود إلى بر والدته وطاعتها إذا بيعت هذه الجارية النمامة ، فما كان من الوصي إلا أن باع الجارية للسمسار الذي أحضره موسى .
(جـ) - كانت شجرة الدر قد وعدت قطز أن تزوجه جلنار حينما ارتقت أريكة السلطنة ثناء على صنيعه يوم قتل الكنددراتو ، وذلك بعد انقضاء الحزن على السلطان وعندما أرادت أن تتخلص من أقطاي ذكرت له أنها تريد الوفاء بوعدها وحرضته على قتله ، وقد وفت بوعدها حينما خلصها وخلص أستاذه الملك عز الدين أيبك من أقطاى بقتله ، وزوجته جلنار .
2- إجابة السؤال الثاني : من قصة(واإسلاماه) :
(أ) -مرادف (الاضطلاع) : النهوض جمع (الخطب) : الخطوب .- مضاد (الأسف) : الفرح
(ب) - ما تدل عليه العبارة من صفات الملك الصالح : الوطنية ، وحب التضحية في سبيل الوطن
أوصى الملك الصالح زوجته شجرة الدر ورجاله بأن يكتموا موته إذا مات لئلا تضطرب قلوب المسلمين وتذهب ريحهم .
(جـ) - دخول الفرنج دمياط والاستيلاء عليها دون مقاومة ؛ لأن الأمير فخر الدين سحب العساكر ليلاً من دمياط فارتاع أهلها ، فتركوا ديارهم فارين إلى أشمون بمن معهم من الأطفال والنساء ، حتى لم يبق بالمدينة أحد .
3- من موضوع " ثقافتنا بين الشفاهية و التدوين " :
(أ) - - مرادف (زهاء) : حوالي . - المقصود بقوله : (في صدورهم) : في مقدمتهم .
(ب) - لم تنتشر الكتابة بين العرب إلا بدعوة الإسلام وبصنع الإسلام ففي أعقاب غزو بدر كان من طرق مفاداة أسرى المشركين أن يعلم الأسير عشرة من المسلمين الكتابة ، فكان (زيد بن ثابت) كاتب رسول الله - - أحد هؤلاء الذين علمهم الأسرى ، تعلمها في جماعة من الأنصار .
(جـ) - تأليف النحو في زمان الدولة الأموية ؛ وذلك لأن الإسلام اتسعت رقعته اتساعاً ظاهراً ، وأدى ذلك إلى اختلاط العرب بالأعاجم .
- تدوين الحديث الشريف بعد أن كان في منأى عن الكتابة ؛ وذلك لأن الفتن ثارت ، وتفرعت المذاهب ، وكثرت الفتاوى الدينية ، فكان لابد للناس من كتب في الدين يرجعون إليها خشية من أقوال العلماء الذين توجههم الأهواء ونوازع السياسة والعصبية .
4 - من موضوع " بين البيئة والإنسان " : (أ) -
- مضاد (مدحور) : منصور .
- (تقلب البيئة للإنسان ظهر المجن) توحي : بمعاداة البيئة للإنسان بعد مودة .
(ب) - بيئة الأرض أقوى من الإنسان ، ومن جميع الأحياء الأخرى ، فهي الأقدم في الخلق ، والأثبت ، والأطول نفساً ، والأكثر قدرة على تحمل الضربات وردها الصاع صاعين وثلاثة وأكثر إذا لزم الأمر .
(جـ) - لأن التأثير في البيئة محسوب ومتوازن لا ضرر من ورائه ، وهذا يشمل الحيوانات الضارية ، إذ من المعروف أن معظم الشعور بالجوع لديها من أجل سد الحاجة الغذائية فحسب
- كاد الجاموس الأمريكي ينقرض لولا أن تداركه المعنيون بشئون البيئة بسبب هواية الصيد عند الرجل الأبيض ، فكان الصيادون يمطرون هذه الحيوانات بوابل من الرصاص ، ثم يتركونها صرعى ، وهذا لمجرد إشباع رغبة القتل .
5- الأدب والمكتبة العربية
(أ) - من ملامح قصيدة المديح القديمة البدء بوصف الأطلال وتصوير الرحلة الشاقة إلى الممدوح .
- ومن ملامحها في العصر العباسي البدء بنفس البداية القديمة أحياناً ، وأحياناً أخرى البدء بوصف الرياض والبساتين أو بوصف الخمر .
- وقد كثرت الحكم والأمثال في مديحهم ، وأعلوا من القيم الإسلامية في ممدوحيهم سواء وجدت أو لم توجد فيهم
(ب) - يعد " الأغاني " من خير ذخائر التراث العربي ؛ لأنه لولاه لضاع الكثير من أخبار الجاهلية وصدر الإسلام وأيام بني أمية .
- وسمي بالأغاني ؛ لأن مؤلفه بنى مادته في البدء على مائة صوت كان هارون الرشيد قد أمر مغنيه إبراهيم الموصلي أن يختارها له ، وضم إليه أصواتاً زيدت للخليفة الواثق ، وأصواتاً اختارها هو بنفسه .
6 - البلاغة : (أ) - الغرض من النداء : التعظيم .
(ب) - (جزاك ربك خيراً) الأسلوب خبري لفظاً إنشائي معنى . والغرض منه : الدعاء .
(جـ) - من الألوان البلاغية :
- (راية الشورى) : تشبيه بليغ … حيث شبه الشورى بالراية ليعلي من شأنها .
- (وحارسها) : استعارة مكنية حيث صور الشورى بشيء مادي ثمين تقام عليه الحراسة .
- (عن تأييد دولتها) : تشبيه بليغ حيث شبه الشورى بالدولة التي لها أنصار يؤيدونها .
- وفي البيت الثالث مقابلة بين رأي الجماعة ورأي الفرد حيث جعل رأي الجماعة لا تشقى البلاد به ، ورأي الفرد تشقى به البلاد مما يؤكد أهمية رأي الجماعة .
8- من نص " مناجاة من الغربة " :
(أ) - مضاد (الوسن) : اليقظة . - جمع (فؤاده) : أفئدة .
(ب) - الشاعر في غاية الحزن وذلك لغربته عن وطنه وأهله ، فهو من حزنه الذي يعاوده في أرق مما جعل النوم لا يعرف إلى جفنه سبيلاً - وكثيراً ما حاول إخفاء ما لديه من حب شديد وحنين جارف ، إلا أن شدة شوقه تكشف حقيقة أمره ، وما يعانيه من ضعف ، فلا يستطيع أن يخفي أسراره وهو في حسرته يتساءل : كيف يسكن فؤاده بين جوانحه ، وهو أسير هواه وذكرياته الغالية ؟
(جـ) - الأبيات الثلاثة حافلة بالألوان البلاغية مثل :
- (هل تذكرون غريباً عاده شجن ؟) : الأسلوب إنشائي استفهام يوحي بسيطرة الحزن عليه .
- (جفا أجفانه الوسن) : استعارة مكنية فيها تشخيص للوسن كأنه إنسان يهجر ويبعد .
- بين (جفا وأجفانه) : جناس ناقص يكسب الكلام جرساً موسيقياً .
- (يخفي لواعجه) : استعارة مكنية تصور اللواعج بشيء يمكن إخفاءه .
- (والشوق يفضحه) استعارة مكنية فيها تشخيص للشوق كأنه إنسان يفضح ، ويكشف سر صاحبه ، وتوحي بسوء حاله .
- بين (يخفي ويفضح) : طباق يؤكد المعنى وكذلك بين(السر والعلن) .
- (يا ويلتاه) : أسلوب استغاثة يوحي بحالة الشاعر السيئة .
- (أيبقى في جوانحه فؤاده … ؟) : أسلوب إنشائي استفهام الغرض منه الحسرة والتعجب .
- (أجفانه) : مجاز مرسل عن العيون ، وعلاقته الجزئية .
- (الجوانح) : مجاز مرسل عن الصدر ، وعلاقته الجزئية .
- (وهو بالأطلال مرتهن) : استعارة مكنية فيها تشخيص لفؤاده وكأنه أسير مقيد بالأطلال ولا يستطيع الفكاك ، وهذه الصورة تدل على اعتزازه بوطنه وتعلقه به.
9 - من نص " بطولة صلاح الدين " :
(أ) - - مفرد (عقبان) : عُقاب . - مرادف (الكريهة) : الحرب .
(ب) - وصف الشاعر جيش صلاح الدين (بالشجاعة) ، فيشبههم بالأسود الكواسر والطيور الجوارح - ويصفهم (بالعفة) و(الترفع عن كسب الغنائم) ، فغايتهم الأعداء أنفسهم لا سقط أمتعتهم - كما يصفهم (بالجلد) في القتال ، فهم يحاربون في صمت بينما سيوفهم ورماحهم تصطك برقاب الأعداء .
(جـ) - الأبيات الثلاثة حافلة بالصور البلاغية ، مثل :
- (أسد) : استعارة تصريحية ، وكذلك عقبان ، وسر جمالها توضيح الفكرة برسم صورة لها
- (الكريهة) : كناية عن موصوف وهي الحرب .
- (يعفون عن كسب المغانم) كناية عن شرف هدفهم ، فهم يحاربون من أجل الحق لا من أجل الغنائم ، وسر جمال الكناية الإتيان بالمعنى مصحوباً بالدليل عليه .
- (ظباهم تتكلم) استعارة مكنية ، حيث شخص الظبا وجعلها إنساناً يتكلم .
خامساً : النحو :
(أ) - الإعراب :- كوامن : مفعول به . - شَك : اسم (لا) مبني على الفتح فى محل نصب - المصابيح : خبر المبتدأ .. . - حدود : مضاف إليه... .
(ب) - الاستخراج :
1 - المصدر الصناعي : الإنسانية . 2 - اسم التفضيل : أبعد
3 - الرافعون : اسم فاعل عامل . - راية : معمول اسم الفاعل مفعول به منصوب بالفتحة
(جـ) - نعم الرجال العظماء أو حبذا العظماء .
(د) - الإتقان أيها الطالب - أو الإتقان الإتقان أيها الطالب أو الإتقان والإخلاص أيها الطالب
(هـ) - لا يرفع قدر الأمم إلا المصلحون . (و) - والله ليفوزنَّ بالجنة المؤمنون .
ضع ردا لتحميل باقى الامتحانات
[url=http://www.mediafire.com/?w0bg50gt726hw7o]
أولا : التعبير : اكتب في واحد فقط من الموضوعات التالية :
1- ما أسعد الإنسان في ظل السلام ، حب ونعيم وإخاء ، وما أتعسه في ظل الحروب ، بؤس وشقاء ودموع . اكتب في ذلك داعياً ساسة العالم إلى نبذ الفرقة والخلاف.
1- هاجر في شبابه بحثاً عن المال والشهرة فحققهما ، ولكنه لم يحقق السعادة إلا بعد أن عاد إلى وطنه . اكتب قصته.
1- شهدت مناظرة بين طالبين ، أحدهما يؤيد عرض آثارنا بالخارج جلباً للمال ، وتعريفاً بحضارة الأجداد ، والآخر يرفض صيانة لها ، واحتراماً لحضارة يُسعى إليها ولا تسعى لأحد . سجل هذه المناظرة.
ثانيا : القراءة المجموعة الأولي : من كتاب(وا إسلاماه) :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين الآتيين:
1- " قالت أم موسى : تعلمين يا جلنار أن ليس لي من الأمر شيء ، وإنك والله لأعز عليّ من ابنتي …… . وكان قطز واقفاً ينظر إليهما ويبكي ، حتى إذا رأى موسى قد أقبل ومعه السمسار وجماعته ، كفكف دمعه وكتم جزعه".
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يأتي :
- كفكف دمعه .. مرادف " كفكف " : (أخفى - مسح - أوقف - حبس).
- كتم جزعه .. مضاد " الجزع " : (القوة - الحلم - الحزم - الرقة).
- كان قطز واقفاً ينظر إليهما ويبكي .. تعبير يوحي بـ المذلة - الضعف - الحزن - الرقة)
(ب) - مات الشيخ غانم المقدسي ، فلقي قطز وجلنار العنت والاضطهاد . وضح ذلك .
(جـ) - تحقق في نهاية المطاف حلم قطز بالزواج من جلنار . فكيف تم ذلك ؟
2- " فلما قرئ الكتاب على السلطان ، اغرورقت عيناه بالدموع ، لا جزعاً من غارة الفرنج وتهديدهم ، بل أسفاً وحسرة أن يحول مرضه المدنف دون ما تشتهي نفسه من كمال الاضطلاع بدفع هذا الخطب العظيم".
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يأتي :
- مرادف " الاضطلاع " : (الرغبة - النهوض - العزم - الصمود) .
- هذا الخطب العظيم . جمع " الخطب " : (الخُطَب - الخُطباء - الأخطاب - الخطوب) .
- مضاد " الأسف " : (الفرح - الأمل - السعادة - التفاؤل) .
(ب) - علامَ تدل العبارة السابقة من صفات الملك الصالح ؟ وما وصيته إلى زوجته شجرة الدر ورجاله عندما دنا أجله ؟
(جـ) - علل لما يأتي : دخول الفرنج دمياط ، والاستيلاء عليها بدون مقاومة .
المجموعة الثانية : من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة
أجب عن سؤال فقط من السؤالين الآتيين :
1- من موضوع " ثقافتنا بين الشفاهية و التدوين " :
" وكان عدة من كتب لرسول الله زهاء أربعين كاتباً ، تكفل ابن سيد الناس بذكر أسمائهم ، وفي صدرهم الخلفاء الأربعة الراشدون".
(أ) - ضع مرادف " زهاء " في جملة من تعبيرك ، ثم بين المقصود بقوله :" في صدرهم ".
(ب) - لم تنتشر الكتابة بين العرب إلا بدعوة الإسلام وبصنع الإسلام . وضح ذلك .
(جـ) - علل لما يأتي :
- تأليف النحو العربي في زمان الدولة الأموية .
- تدوين الحديث الشريف بعد أن كان في منأى عن الكتابة.
4 - من موضوع " بين البيئة والإنسان ":
" وكان من الطبيعي - طبقاً لسنة الخلق - أن تقلب البيئة للإنسان ظهر المجن علَّه يرتدع ، ويعلم أنه مجرد أحد أنواع الأحياء التي تحنو هي عليها ، فبيئة الأرض أقدم في الخلق .. ومن عاداها مدحور بلا أدنى شك ".
(أ) - ضع مضاد " مدحور" في جملة من تعبيرك ، ثم بَّين ما توحي به عبارة :" تقلب البيئة للإنسان ظهر المجن ".
(ب) - بيئة الأرض أقوى من الإنسان ومن جميع الأحياء الأخرى . وضح ذلك .
(جـ) - علل لما يأتي :
- عدم انقراض أي نوع من الحيوانات بسبب افتراسه من قِبَل الضواري .
- كاد الجاموس الأمريكي ينقرض لولا أن تداركه المعنيون بشئون البيئة .
ثالثاً : الأدب و المكتبة العربية والبلاغة :
(أ) - كان المديح على رأس الموضوعات التي تطورت في العصر العباسي الأول . ما ملامح قصيدة المديح القديمة ؟ وما ملامحها في هذا العصر ؟
(ب) - يعد كتاب الأغاني من خير ذخائر التراث العربي . فلماذا ؟ ولم سُمى بـ" الأغاني "
6 - البلاغة: قال حافظ إبراهيم في عمر بن الخطاب:
يا رافعاً راية الشورى وحارسها *** جزاك ربك خــيراً عن محبيها
لم يلهك النزع عن تأييد دولتها *** و للمنية آلام تعــــــانيها
رأي الجماعة لا تشقى البلاد به *** رغم الخلاف ورأي الفرد يشقيها
(النزع : حضور الموت)
(أ) - ما الغرض من النداء في قوله :" يا رافعاً راية الشورى" ؟
(ب) - ما نوع الأسلوب في قوله :" جزاك ربك خيراً " ؟ وما الغرض منه ؟
(جـ) - استخرج من الأبيات مع التوضيح صورة جميلة ، أو محسناً بديعياً .
رابعاً : النصوص :
أجب عن سؤالين فقط مما يأتي على أن يكون منهما الأول :
8 - من نص " مناجاة من الغربة " :
هل تذكرون غريباً عاده شـجن *** من ذكركم وجـفا أجفانه الوسن؟
يخفي لواعجه والشوق يفضحه *** فقد تساوى - لديه - السر والعلن
يا ويلتاه ، أيبقى في جـوانحه *** فـــؤاده وهو بالأطلال مرتهن؟
(أ) - ضع مضاد " الوسن " ، وجمع " فؤاد " في جملتين من تعبيرك .
(ب) - تفيض الأبيات بحزن الشاعر وأنينه وحنينه . وضح ذلك .
(جـ) - استخرج من الأبيات لوناً بلاغياً ، وبين نوعه ، وقيمته الفنية .
9 - من نص " بطولة صلاح الدين الأيوبي " :
وجيش به أســد الكريهة غضب *** وإن شئت عقبان المنية حوم
يعفون عن كسب المغانم في الوغى *** فليس لهم إلا الفوارس مغنم
إذا قاتلوا كانوا سكوتاً شــجاعة *** ولكن ظباهم في الطلى تتكلم
(أ) - ضع مفرد " عقبان " ، و مرادف " الكريهة" في جملتين من تعبيرك .
(ب) - وصف الشاعر جيش صلاح الدين بصفات عظيمة . وضحها من خلال الأبيات السابقة
(جـ) - استخرج من الأبيات صورة جميلة ، وبين نوعها ، وسر جمالها .
خامساً : النحو :
10 - (الأمم العظيمة هي التي تنجب العظماء ، وتمد الإنسانية بالمصلحين الذين يبعثون كوامن الحياة فيها ، فالعظماء لا شك هم المصابيح على طريق التقدم ، فالرافعون راية الحق . إن آثارهم لا تقف عند حدود أوطانهم ، بل تتجاوزهم إلى أبعد الآفاق الرحيبة) .
(أ) - اضبط ما تحته خط مبيناً سبب الضبط.
(ب) - استخرج من الفقرة السابقة :
1 - مصدراً صناعياً .
3 - اسم فاعل عاملاً ، وأعرب معموله . " (جـ) - ضع كلمة " العظماء " في جملة بحيث تكون مخصوصاً بالمدح مع الضبط. "
(د) - اجعل " الإتقان " مغري به في أحد أساليب الإغراء مع الضبط (هـ) - " لا يرفع قدر الأمم سوى المصلحين" ضع " إلا " مكان " سوى " وغير ما يلزم . (و) - " يفوز بالجنة المؤمنون ". اجعل الفعل واجب التوكيد بالنون ، وغير ما يلزم.
نموذج إجابة الدور الأول 1996 أولاً : التعبير :
يكتب الطالب في موضوع واحد للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .
ثانياً : القراءة :من كتاب(وا إسلاماه) :
(أ) - - مرادف (كفكف) : مسح . - مضاد (الجزع) : الصبر .
- (كان قطز واقفاً ينظر إليهما ويبكي) تعبير يوحي : بالحزن .
(ب) - جد موسى في الكيد لقطز وجلنار بأن اتصل بجماعة من فقهاء السوء فأبطلوا له وصية أبيه بصدد عتقها ، والأملاك التي أوصى بها لهما ، كما فرق بينهما بأن ذهب إلى وصى أبيه ، وادعى أن جلنار كانت سبب الفرقة والخصام بينه وبين والدته وأنه سيعود إلى بر والدته وطاعتها إذا بيعت هذه الجارية النمامة ، فما كان من الوصي إلا أن باع الجارية للسمسار الذي أحضره موسى .
(جـ) - كانت شجرة الدر قد وعدت قطز أن تزوجه جلنار حينما ارتقت أريكة السلطنة ثناء على صنيعه يوم قتل الكنددراتو ، وذلك بعد انقضاء الحزن على السلطان وعندما أرادت أن تتخلص من أقطاي ذكرت له أنها تريد الوفاء بوعدها وحرضته على قتله ، وقد وفت بوعدها حينما خلصها وخلص أستاذه الملك عز الدين أيبك من أقطاى بقتله ، وزوجته جلنار .
2- إجابة السؤال الثاني : من قصة(واإسلاماه) :
(أ) -مرادف (الاضطلاع) : النهوض جمع (الخطب) : الخطوب .- مضاد (الأسف) : الفرح
(ب) - ما تدل عليه العبارة من صفات الملك الصالح : الوطنية ، وحب التضحية في سبيل الوطن
أوصى الملك الصالح زوجته شجرة الدر ورجاله بأن يكتموا موته إذا مات لئلا تضطرب قلوب المسلمين وتذهب ريحهم .
(جـ) - دخول الفرنج دمياط والاستيلاء عليها دون مقاومة ؛ لأن الأمير فخر الدين سحب العساكر ليلاً من دمياط فارتاع أهلها ، فتركوا ديارهم فارين إلى أشمون بمن معهم من الأطفال والنساء ، حتى لم يبق بالمدينة أحد .
3- من موضوع " ثقافتنا بين الشفاهية و التدوين " :
(أ) - - مرادف (زهاء) : حوالي . - المقصود بقوله : (في صدورهم) : في مقدمتهم .
(ب) - لم تنتشر الكتابة بين العرب إلا بدعوة الإسلام وبصنع الإسلام ففي أعقاب غزو بدر كان من طرق مفاداة أسرى المشركين أن يعلم الأسير عشرة من المسلمين الكتابة ، فكان (زيد بن ثابت) كاتب رسول الله - - أحد هؤلاء الذين علمهم الأسرى ، تعلمها في جماعة من الأنصار .
(جـ) - تأليف النحو في زمان الدولة الأموية ؛ وذلك لأن الإسلام اتسعت رقعته اتساعاً ظاهراً ، وأدى ذلك إلى اختلاط العرب بالأعاجم .
- تدوين الحديث الشريف بعد أن كان في منأى عن الكتابة ؛ وذلك لأن الفتن ثارت ، وتفرعت المذاهب ، وكثرت الفتاوى الدينية ، فكان لابد للناس من كتب في الدين يرجعون إليها خشية من أقوال العلماء الذين توجههم الأهواء ونوازع السياسة والعصبية .
4 - من موضوع " بين البيئة والإنسان " : (أ) -
- مضاد (مدحور) : منصور .
- (تقلب البيئة للإنسان ظهر المجن) توحي : بمعاداة البيئة للإنسان بعد مودة .
(ب) - بيئة الأرض أقوى من الإنسان ، ومن جميع الأحياء الأخرى ، فهي الأقدم في الخلق ، والأثبت ، والأطول نفساً ، والأكثر قدرة على تحمل الضربات وردها الصاع صاعين وثلاثة وأكثر إذا لزم الأمر .
(جـ) - لأن التأثير في البيئة محسوب ومتوازن لا ضرر من ورائه ، وهذا يشمل الحيوانات الضارية ، إذ من المعروف أن معظم الشعور بالجوع لديها من أجل سد الحاجة الغذائية فحسب
- كاد الجاموس الأمريكي ينقرض لولا أن تداركه المعنيون بشئون البيئة بسبب هواية الصيد عند الرجل الأبيض ، فكان الصيادون يمطرون هذه الحيوانات بوابل من الرصاص ، ثم يتركونها صرعى ، وهذا لمجرد إشباع رغبة القتل .
5- الأدب والمكتبة العربية
(أ) - من ملامح قصيدة المديح القديمة البدء بوصف الأطلال وتصوير الرحلة الشاقة إلى الممدوح .
- ومن ملامحها في العصر العباسي البدء بنفس البداية القديمة أحياناً ، وأحياناً أخرى البدء بوصف الرياض والبساتين أو بوصف الخمر .
- وقد كثرت الحكم والأمثال في مديحهم ، وأعلوا من القيم الإسلامية في ممدوحيهم سواء وجدت أو لم توجد فيهم
(ب) - يعد " الأغاني " من خير ذخائر التراث العربي ؛ لأنه لولاه لضاع الكثير من أخبار الجاهلية وصدر الإسلام وأيام بني أمية .
- وسمي بالأغاني ؛ لأن مؤلفه بنى مادته في البدء على مائة صوت كان هارون الرشيد قد أمر مغنيه إبراهيم الموصلي أن يختارها له ، وضم إليه أصواتاً زيدت للخليفة الواثق ، وأصواتاً اختارها هو بنفسه .
6 - البلاغة : (أ) - الغرض من النداء : التعظيم .
(ب) - (جزاك ربك خيراً) الأسلوب خبري لفظاً إنشائي معنى . والغرض منه : الدعاء .
(جـ) - من الألوان البلاغية :
- (راية الشورى) : تشبيه بليغ … حيث شبه الشورى بالراية ليعلي من شأنها .
- (وحارسها) : استعارة مكنية حيث صور الشورى بشيء مادي ثمين تقام عليه الحراسة .
- (عن تأييد دولتها) : تشبيه بليغ حيث شبه الشورى بالدولة التي لها أنصار يؤيدونها .
- وفي البيت الثالث مقابلة بين رأي الجماعة ورأي الفرد حيث جعل رأي الجماعة لا تشقى البلاد به ، ورأي الفرد تشقى به البلاد مما يؤكد أهمية رأي الجماعة .
8- من نص " مناجاة من الغربة " :
(أ) - مضاد (الوسن) : اليقظة . - جمع (فؤاده) : أفئدة .
(ب) - الشاعر في غاية الحزن وذلك لغربته عن وطنه وأهله ، فهو من حزنه الذي يعاوده في أرق مما جعل النوم لا يعرف إلى جفنه سبيلاً - وكثيراً ما حاول إخفاء ما لديه من حب شديد وحنين جارف ، إلا أن شدة شوقه تكشف حقيقة أمره ، وما يعانيه من ضعف ، فلا يستطيع أن يخفي أسراره وهو في حسرته يتساءل : كيف يسكن فؤاده بين جوانحه ، وهو أسير هواه وذكرياته الغالية ؟
(جـ) - الأبيات الثلاثة حافلة بالألوان البلاغية مثل :
- (هل تذكرون غريباً عاده شجن ؟) : الأسلوب إنشائي استفهام يوحي بسيطرة الحزن عليه .
- (جفا أجفانه الوسن) : استعارة مكنية فيها تشخيص للوسن كأنه إنسان يهجر ويبعد .
- بين (جفا وأجفانه) : جناس ناقص يكسب الكلام جرساً موسيقياً .
- (يخفي لواعجه) : استعارة مكنية تصور اللواعج بشيء يمكن إخفاءه .
- (والشوق يفضحه) استعارة مكنية فيها تشخيص للشوق كأنه إنسان يفضح ، ويكشف سر صاحبه ، وتوحي بسوء حاله .
- بين (يخفي ويفضح) : طباق يؤكد المعنى وكذلك بين(السر والعلن) .
- (يا ويلتاه) : أسلوب استغاثة يوحي بحالة الشاعر السيئة .
- (أيبقى في جوانحه فؤاده … ؟) : أسلوب إنشائي استفهام الغرض منه الحسرة والتعجب .
- (أجفانه) : مجاز مرسل عن العيون ، وعلاقته الجزئية .
- (الجوانح) : مجاز مرسل عن الصدر ، وعلاقته الجزئية .
- (وهو بالأطلال مرتهن) : استعارة مكنية فيها تشخيص لفؤاده وكأنه أسير مقيد بالأطلال ولا يستطيع الفكاك ، وهذه الصورة تدل على اعتزازه بوطنه وتعلقه به.
9 - من نص " بطولة صلاح الدين " :
(أ) - - مفرد (عقبان) : عُقاب . - مرادف (الكريهة) : الحرب .
(ب) - وصف الشاعر جيش صلاح الدين (بالشجاعة) ، فيشبههم بالأسود الكواسر والطيور الجوارح - ويصفهم (بالعفة) و(الترفع عن كسب الغنائم) ، فغايتهم الأعداء أنفسهم لا سقط أمتعتهم - كما يصفهم (بالجلد) في القتال ، فهم يحاربون في صمت بينما سيوفهم ورماحهم تصطك برقاب الأعداء .
(جـ) - الأبيات الثلاثة حافلة بالصور البلاغية ، مثل :
- (أسد) : استعارة تصريحية ، وكذلك عقبان ، وسر جمالها توضيح الفكرة برسم صورة لها
- (الكريهة) : كناية عن موصوف وهي الحرب .
- (يعفون عن كسب المغانم) كناية عن شرف هدفهم ، فهم يحاربون من أجل الحق لا من أجل الغنائم ، وسر جمال الكناية الإتيان بالمعنى مصحوباً بالدليل عليه .
- (ظباهم تتكلم) استعارة مكنية ، حيث شخص الظبا وجعلها إنساناً يتكلم .
خامساً : النحو :
(أ) - الإعراب :- كوامن : مفعول به . - شَك : اسم (لا) مبني على الفتح فى محل نصب - المصابيح : خبر المبتدأ .. . - حدود : مضاف إليه... .
(ب) - الاستخراج :
1 - المصدر الصناعي : الإنسانية . 2 - اسم التفضيل : أبعد
3 - الرافعون : اسم فاعل عامل . - راية : معمول اسم الفاعل مفعول به منصوب بالفتحة
(جـ) - نعم الرجال العظماء أو حبذا العظماء .
(د) - الإتقان أيها الطالب - أو الإتقان الإتقان أيها الطالب أو الإتقان والإخلاص أيها الطالب
(هـ) - لا يرفع قدر الأمم إلا المصلحون . (و) - والله ليفوزنَّ بالجنة المؤمنون .
ضع ردا لتحميل باقى الامتحانات
[url=http://www.mediafire.com/?w0bg50gt726hw7o]
الثائر الحق2012-06-09, 7:34 am