التمثيل النوعى فى قائمة ال28 المعينين فى المجلس
غلب على هذه القائمة استكمال عدد من الاخوه المسيحيين بينما اقتصرت بقية الاسماء على الألقاب من باب الوجاهه وإن كان البعض منهم شخصيات محترمة وافتقدت اهم الفئات لدولة العلم والتعليم وهم المعلمين لعدم قدرتهم على الترشح لما يحتاجة ذلك لمصاريف دعائية وتربيطات حيث معظم المعلمين فى ذيل قائمة الاجور والدولة لا تعير التعليم أى اهتمام او اى ميزانية بدليل تردى مصر للمركز قبل الاخير على العالم فى التعليم واختيار وزراء تعليم ليس لديهم فكر أو سلطة لانهم مأمورين من وزراء المالية والتدخل الامنى فى التعليم واصبح المعلم مطارد من أولياء الامور والدولة اثناء البحث عن رزقة او عمل اضافى لان الدولة اهملتة فكان
الاحق ان نسمع منه ونمثلة لو كنا حقا نريد اصلاح الدولة وسبق ان طالبت بتمثيل 3 معلمين على الاقل لأكثر من مليون ونصف يقومون بعملية التعليم
أ/ على رشيد