هل تغيير الرافعي (عدو المعلم) و تعيين وزير جديد بارقة أمل ؟ أم استمرار للحالة الظلامية التي تعيشها وزارة التربية و التعليم ؟ .. المؤكد أن الهلالي أدرك جيدا خطأ الرافعي خاصة في التصريحات الأولي : بدأ سلفه بوصم المعلم و المدرسة بعدم انضباط في حين بدأ الهلالي بطمأنة المعلم انه في بؤرة اهتمامه .. لكن ما يجب عليه هو :
-عدم الادلاء بتصريحات دون دراسة و تكون عن طريق متحدث رسمي.
-دراسة الملفات الصعبة قبل اعطاء وعود براقة قد لا تتحقق.
-عدم التسرع في الغاء قرارات الوزير السابق او الاسبق فقط لاضاء أي طرف في منظومة التعليم وعليه التأني و الدراسة قبل حتي الحديث عنها.
-احياء الخطة الاستراتيجية لابو النصر و قانون التعليم بما يعطي الأمل للتغيير.
-عدم البدء من نقطة الصفر فقد وقفنا عنده لان كل وزير يريد أن تبدأ الوزراة من تاريخ توليه لها.
-وضع حل لانفلات هيئة الابنية و تصرفها المنفرد في أمور صيانة المدارس و توقيت الصيانة .
أخيرا :
جميعنا نترقب ما سيفعله الهلالي و قرارته المقبلة للحكم عليه بشكل مناسب و الاطمئنان علي مستقبل التعليم في مصر.
-عدم الادلاء بتصريحات دون دراسة و تكون عن طريق متحدث رسمي.
-دراسة الملفات الصعبة قبل اعطاء وعود براقة قد لا تتحقق.
-عدم التسرع في الغاء قرارات الوزير السابق او الاسبق فقط لاضاء أي طرف في منظومة التعليم وعليه التأني و الدراسة قبل حتي الحديث عنها.
-احياء الخطة الاستراتيجية لابو النصر و قانون التعليم بما يعطي الأمل للتغيير.
-عدم البدء من نقطة الصفر فقد وقفنا عنده لان كل وزير يريد أن تبدأ الوزراة من تاريخ توليه لها.
-وضع حل لانفلات هيئة الابنية و تصرفها المنفرد في أمور صيانة المدارس و توقيت الصيانة .
أخيرا :
جميعنا نترقب ما سيفعله الهلالي و قرارته المقبلة للحكم عليه بشكل مناسب و الاطمئنان علي مستقبل التعليم في مصر.