التشتت من كثرة طرح اسماء للوزراء المقترحين للتعليم مقصود والمشكلة باقية طالما الميزانية وطريقة توزيعها ثابتة وطالما الوزير ليس لة صالحية وبينفذ سياسات جهنمية تتبع وزارة المالية الظلم فيها هو سيد الموقف بالنسبة لبقية فئات المجتمع وبالنسبة للكيان نفسة بين الديوان والعاملين بالتعليم وطالما الفساد الادارى والمالى لسة موجود فى الوزارة ياكل الدنيا
التعليم أمن قومى واصلاحة هو اصلاح للدولة من مشاكلها ويبدأ الاصلاح من اصلاح حال المعلم واى وزير لازم يعرف كدة ومن لم لا يستطيع يرفض هذا المنصب او يتحمل ما يصيبة من المعلمين والان المعلمين تبدأ التمرد والعصيان على الظلم ....
على رشيد