أكدت مصادر مطلعة أن الدكتور محب الرافعي لن يكون وزيرا للتعليم في الحكومة الجديدة وذلك بسبب ما شهدته الفترة الماضية من مظاهرات للمعلمين رفضا لسياسات الوزارة.
وأوضحت المصادر أنه من المستبعد اختيار وزير لتربية والتعليم من خارج الوزارة نظرا لأن الوقت الحالى حرج بالنسبة للوزارة نظرا لاقتراب العام الدراسى المقرر بدؤه 26 سبتمبر الجارى، بالإضافة إلى أن أعمال الصيانة بالمدارس ما زالت مستمرة.
ورجحت المصادر أن يتم الاستعانة بأحد قيادات الوزارة الحالية وفي مقدمت الأسماء المشرحة الدكتور محمد يوسف وزير التعليم الفني والتدريب المهني نظرا لما تم تحقيقة من تقدم في ملف التعليم الفني وهو أحد أبرز الملفات التي تحتاج لمعالجة خاصة في الفترة المقبلة.
كما تم تداول اسم الدكتورة بثينة كشك وكيلة التربية والتعليم بمحافظة الجيزة وذلك نظرا لموقفها المعادي للفكر المتشدد وقيامها بحرق الكتب في إحدى المدارس الخاصة وتأييد عدد من المعلمين لها.
كما ضمت قائمة المرشحين لخلافة الرافعي يوهانسن عيد رئيس مجلس إدارة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد وذلك نظرا لأهمية تحقيق الجودة في المؤسسات التعليمية.
وأوضحت المصادر أنه من المستبعد اختيار وزير لتربية والتعليم من خارج الوزارة نظرا لأن الوقت الحالى حرج بالنسبة للوزارة نظرا لاقتراب العام الدراسى المقرر بدؤه 26 سبتمبر الجارى، بالإضافة إلى أن أعمال الصيانة بالمدارس ما زالت مستمرة.
ورجحت المصادر أن يتم الاستعانة بأحد قيادات الوزارة الحالية وفي مقدمت الأسماء المشرحة الدكتور محمد يوسف وزير التعليم الفني والتدريب المهني نظرا لما تم تحقيقة من تقدم في ملف التعليم الفني وهو أحد أبرز الملفات التي تحتاج لمعالجة خاصة في الفترة المقبلة.
كما تم تداول اسم الدكتورة بثينة كشك وكيلة التربية والتعليم بمحافظة الجيزة وذلك نظرا لموقفها المعادي للفكر المتشدد وقيامها بحرق الكتب في إحدى المدارس الخاصة وتأييد عدد من المعلمين لها.
كما ضمت قائمة المرشحين لخلافة الرافعي يوهانسن عيد رئيس مجلس إدارة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد وذلك نظرا لأهمية تحقيق الجودة في المؤسسات التعليمية.
