مدرس اون لايندخول

اسئلة امتحان جغرافيا 3 ثانوى نظام حديث (جريدة التحرير 13/6/2014)

الباب الأول: حوض النيل
اذكر المفهوم أو المصطلح الجغرافى الذى تدل عليه كل عبارة مما يلى: 1) جميع الأراضى التى يجرى فيها النهر وروافده والتى تنحدر نحو واديه وتنصرف أمطارها إليه. حوض النهر «التحديد الطبيعى». 2) منحنى مقعر يبدأ من أقصى ارتفاع للنهر عند المنبع ويأخذ فى الانحدار نحو المصب. القطاع الطولى للنهر. 3) المناطق المرتفعة والتى تنحدر أمطارها فى اتجاهين نحو نظامين نهريين مختلفين. خط تقسيم المياه. 4) مجموعة الدول الـ١١ المشتركة فى حوض النيل ومعناها الإخاء باللغة السواحلية. الأندوجو. 5) جزر صخرية صلبة تعترض مجرى النيل النوبى وتعوق الملاحة. الجنادل. ما المقصود بالتعبيرات الآتية؟ وما أهم سماتها؟: 1) القطاع الطولى للنهر. ■ عبارة عن منحنى يبدأ من أقصى ارتفاع للنهر عند المنبع، ثم يأخذ فى الانحدار التدريجى فى اتجاه جريان النهر حتى المصب، وهو أقل منسوب للحوض، يتمشى هذا الانحدار مع سطح الأرض، وهذا الانحدار يكفى لإعطاء النهر سرعته وجريانه على طول المجرى. ■ يوضح القطاع الطولى لنهر النيل أن النيل لم يتكون من حوض واحد، ولكنه يضم مجموعة أحواض متلاحمة تصرف مياهها إلى مجرى كبير، ولهذا تكثر بأجزائه الشلالات والجنادل التى تعترض مجراه. 2) القطاع العرضى للنهر. ■ عبارة عن منحنى يبدأ من ارتفاع أحد الجوانب وينحدر إلى قاع النهر (المجرى) ثم يأخذ فى الارتفاع التدريجى مرة أخرى حتى يصل إلى أقصى ارتفاع فى الجانب الآخر. ■ يضم القطاع العرضى للنهر منطقة الوادى، ويختلف اتساع الوادى من منطقة إلى أخرى على طول مجرى النهر. وقد يتسع الوادى فى أحد جوانبه ويضيق فى الآخر. 3) التحديد السياسى لحوض النيل. ■ التحديد السياسى لحوض النيل: يقصد به الدول التى يخترقها النهر وتقع فى حوضه ولها مصالح فى مياهه والاستفادة منها، وتشمل ١١ دولة: «أوغندا- كينيا- تنزنيا- روندا- بورندى- زائير- إثيوبيا- السودان- مصر- إريتريا- جنوب السودان». ■ وهناك مساحات واسعة من هذه الدول تخرج عن التحديد الطبيعى لحوض النيل. ■ هناك اتفاقيات دولية وعرف دولى يحكم العلاقات بين الدول التى يجرى فيها نهر واحد وتستفيد من مياهه عدة دول. بم تفسر؟: 1) خروج خور بركة من حدود حوض النيل الطبيعية. ■ خروج خور بركة من الحدود الطبيعية للنيل: لأن تصريف مياهه يكون خارجيا. 2) اعتبار خور الجاش ضمن حدود حوض النيل رغم عدم اتصاله به. ■ اعتبار خور الجاش ضمن حدود حوض النيل رغم عدم اتصاله به: لأن تصريف مياهه يكون داخليا نحو الأراضى التى تنحدر نحو النيل وقد تتصل مياهه بنهر عطبرة. 3) مساحة دول حوض النيل أكبر من مساحة الحوض نفسه. ■ مساحة دول حوض النيل أكبر من مساحة الحوض نفسه: لأنه يوجد الكثير من الدول التى تضم مساحات واسعة خارج الحوض «الصحراء الغربية فى مصر مثلا خارج الحدود». 4) لا تنطبق أقسام المجرى الثلاثة على نهر النيل. ■ لا تنطبق أقسام المجرى الثلاثة على نهر النيل: لأن النهر لم يتطور كنهر واحد من مجراه إلى مصبه، بل أجزاء منه كانت أنهارا مستقلة عن الأخرى ثم اتصلت بعد ذلك بعضها ببعض، ولذا تبدو مظاهر الشيخوخة على بعض الأجزاء عند المنابع، وتبدو مظاهر الشباب على أجزاء منه عند المصب. 5) سعة حوض النيل فى إثيوبيا. ■ سعة حوض النيل فى إثيوبيا: بسبب الانحدار التدريجى للهضبة نحو الغرب، والشديد نحو الشرق، وبذلك أصبحت معظم الهضبة ضمن حوض النيل. 6) تعد هضبة دارفور جزءا من حوض النيل. ■ تعد هضبة دارفور جزءا من حوض النيل: لأن معظم مياهها تنحدر إلى روافد النيل، مثل: (بحر العرب، بحر الغزال) ، والبعض إلى وادى الملك المنحدر إلى النيل «وادى جاف». 7) جريان نهر النيل من الجنوب إلى الشمال بانتظام يكاد يكون تاما. ■ يجرى نهر النيل من الجنوب إلى الشمال بانتظام يكاد يكون تاما للانحدار العام للسطح مما ليس له نظير فى العالم، ولذلك نرى أن مصبه عند دمياط ومخرجه من بحيرة فيكتوريا لا يفصلهما غير درجة واحدة من درجات الطول. 8) اختلاف التحديد الطبيعى لحوض النيل عن التحديد السياسى. ■ يختلف التحديد الطبيعى لحوض النيل عن التحديد السياسى: حيث يشمل التحديد الطبيعى جميع الأراضى التى يجرى فيها النهر وروافده وتبلغ مساحته نحو ٢.٩ مليون كم مربع. ■ أما التحديد السياسى: فيشمل الدول التى يخترقها النهر ومساحتها أكبر من الحوض نفسه، إذ يزيد على ٨.٨ مليون كم مربع. 9) اختلاف أهمية نهر النيل بالنسبة لسكان واديه. ■ تختلف أهمية نهر النيل بالنسبة لسكان واديه: حيث تعتبر مصر أكثر الدول اعتمادا على نهر النيل تليها السودان ثم أوغندا، أما بقية دول الحوض فاعتمادها عليه محدود. 10) يحتفظ النيل النوبى بمياهه رغم مروره فى النطاق الصحراوى الحار. يحتفظ النيل النوبى بمياهه رغم مروره فى النطاق الصحراوى الحار، وذلك: ■ لشدة الانحدار وسرعة التيار. ■ لعمق المجرى. ■ لارتكازه على صخور صلبة قارية. 11) لا يفقد النيل الأبيض إلا جزءا محدودا من المياه رغم بطء تياره وقلة الانحدار. ■ لا يفقد النيل الأبيض إلا جزءا محدودا من المياه رغم قلة الانحدار وبطء تياره: بسبب جوانبه المرتفعة التى حفظت مياهه. 12) الجنادل تلعب دورا إيجابيا وسلبيا بالنسبة للنيل. الجنادل تلعب دورا إيجابيا وسلبيا بالنسبة للنيل: ■ لأنها تعوق الملاحة. ■ أدت إلى أن النهر عمق مجراه وظهرت الخوانق، مما ساعد على سرعة جريان النهر وعدم التبخر. ■ استغلت الجنادل فى أنها القاعدة الصلبة التى أقيمت عليها مشروعات الرى «خزان أسوان السد العالى». 13) كثرة الجزر الطينية فى مجرى النيل الأبيض. كثرة الجزر الطينية فى مجرى النيل الأبيض: ■ لأن النيل الأبيض قليل الانحدار «١ متر لكل ٨٠ كم» وأيضا بطء التيار مما أدى إلى زيادة الإرساب فى القاع مكونا الجزر الرسوبية وعلى الجانبين مكونا الضفاف العالية. 14) سرعة جريان وشدة انحدار النيل الأزرق «أباى الأعلى». سرعة جريان وشدة انحدار النيل الأزرق «أباى الأعلى»: ■ يخرج أباى الأعلى من بحيرة تانا، سريع الجريان، شديد الانحدار، ويجرى فوق صخور صلبة تكثر به الشلالات «شلالات آلاتا ٢٥ مترا»، حيث يجرى النهر فى الفوالق والكسور فوق هضبة إثيوبيا وبالتالى النهر غير صالح للملاحة. 15) يعتبر النيل الأبيض تتمة لنهر السوباط لا لبحر الجبل. ■ حيث يتجه بحر الجبل بعد بحيرة نو شرقا، وتبدو عليه كل مظاهر الضعف والشيخوخة، ولكن ما إن يصل إلى نقطة التقاء السوباط حتى يتجدد شبابه، إذ بفضل مياه السوباط الغزيرة وتياره السريع يسترد النهر قوته ويعاود جريانه إلى الشمال ليبدأ النيل الأبيض، وبفضل الرواسب الوفيرة كوَّن النيل الأبيض ضفافه العالية. 16) عدم صلاحية نهر عطبرة للملاحة معظم السنة. ■ لأن وقت الفيضانات «الصيف» يكون النهر سريع الجريان متدفق المياه، يحمل كميات هائلة من الرواسب، وفى وقت التحاريق يجف النهر وتظهر البرك والمستنقعات فى قاعه. 17) مصر هبة النيل الأزرق. ■ لأن النيل الأزرق أهم الروافد التى تغذى النيل من حيث كمية المياه وهو الذى يتحكم فى نظام جريانه وفيضانه، ومصر مدينة لهذا النهر بتربتها السوداء، والفيضان الذى استمر يجدد خصوبة أرضها آلاف السنين قبل بناء السد العالى. 18) معظم أمطار هضبة الحبشة تحملها المجارى المائية نحو النيل. ■ معظم أمطار هضبة الحبشة تحملها المجارى المائية نحو النيل: يرجع ذلك إلى اتجاه الأخدود الشرقى الذى يحدها من ناحية الشرق مما يجعل انحدار الهضبة نحو الشمال الغربى ويجعل الأنهار والمجارى المائية تأخذ اتجاها متعامدا على اتجاه الأخدود.
remove_circleمواضيع مماثلة
العلم والايمان
 19) ظهور الجنادل الستة على مجرى النيل بين الخرطوم وأسوان. ■ تظهر الجنادل فى مجرى النيل النوبى حيث لم يتمكن النهر من نحت الصخور الجرانيتية الصلبة التى تعترض مجراه فى هذه المنطقة. 20) وجود السدود النباتية فى الحوض الأدنى لبحر الجبل. ■ يرجع وجود السدود النباتية فى الحوض الأدنى لبحر الجبل لاتساع المستنقعات القليلة العمق التى تحف بالمجرى الأسفل لبحر الجبل وخصوصا كلما اقترب النهر من بحيرة نو، وتنمو نباتات المستنقعات التى تنقلها الرياح وتتجمع كذلك نتيجة الانحناءات وكثرة البحيرات المتقطعة مما يؤدى إلى وجود نباتات المستنقعات أو السدود النباتية. 21) تقل مياه نهر النيل كلما تقدمنا شمالا نحو المصب. ■ تقل مياه نهر النيل كلما تقدمنا شمالا نحو مصبه: حيث يجرى النيل من منطقة ذات مطر غزير إلى منطقة جرداء عديمة المطر شديدة الحرارة، فكلما جرى النيل خطوة نحو مصبه أفقده ذلك من مائه، فمياهه تأخذ فى النقصان كلما اتجهنا نحو المصب وكذلك لا يلتقى به أى روافد تمده بالمياه فى حوضه الأول. 22) أهمية النيل النوبى كبيرة بالنسبة لمصر. ■ أهمية النيل النوبى كبيرة بالنسبة لمصر حيث أدت سرعة تياره واندفاعه بسرعة عظيمة إلى إنقاذ المياه من الضياع بالتبخر ولذلك قلت نسبة الفاقد من مياهه. 23) اختلاف نهر النيل عن بقية أنهار العالم من حيث تقسيم المجرى. ■ يختلف نهر النيل عن بقية أنهار العالم من حيث تقسيم المجرى، وذلك لعدم تطور نهر النيل كنهر واحد من مجراه إلى مصبه، بل إن أجزاء منه قد تكون كل منها على حدة مستقلة عن الأجزاء الأخرى ثم حدث أن اتصلت الأجزاء بعضها ببعض وكونت نهرا واحدا، لذلك نرى مظاهر الشيخوخة على بعض أجزائه بينما تبدو مظاهر الشباب على مواضع أخرى فى حوضه الأدنى وخصوصا فى منطقة النيل النوبى. ما المقصود بالمصطلحات الجغرافية الآتية؟: 1) الأخدود. ■ الأخدود: أراضٍ هابطة بين انكسارين متوازيين تظهر على شكل وادٍ ذات جوانب شديدة الانحدار، تشغل المياه أجزاء منها فى صورة بحار مغلقة أو مفتوحة مثل: «البحر الميت- البحر الأحمر»، أو بحيرات مثل: «ألبرت إدوارد»، أو تجرى بها أنهار مثل: «سمليكى»، والأخدود الإفريقى بفرعيه الشرقى والغربى أكبر هذه الانكسارات. 2) الخور. ■ الخور: مجرى مائى قصير «نهر» يمتلئ بالمياه مع سقوط الأمطار ويجف فى فصل الجفاف، يصب مياهه ورواسبه على اليابس دون أن يكون له مصب واضح، مثل: خور القاش «الجاش». 3) حوض النيل. ■ حوض النيل: يضم الحوض جميع الأراضى التى يجرى فيها النهر وروافده التى تنحدر نحو واديه بحيث تنصرف مياه أمطارها إليه. ويضم جميع الأقاليم التى تضمها حدوده الطبيعية حتى ولو كانت خالية من المطر ما دام انحدارها العام متجها نحو مجراه. الباب الثانى: جغرافيا مصر ما الذى تدل عليه العبارات الآتية؟: أكثر العوامل تأثيرا فى مناخ مصر فى الشتاء والربيع- المنخفضات الجوية. السحب المنخفضة المثقلة ببخار الماء- المزن. الرياح التى تهب على مصر فيما بين شهرى مارس ومايو- الخماسين. من أغنى جهات مصر بالغطاء النباتى وتقع جنوب شرق مصر- جبل علبة. إقليم مناخى يمتد فى مصر من دائرة عرض طنطا إلى المنيا- الإقليم شبه الصحراوى. أنهار كانت تجرى فى العصر المطير وتستغل مواقعها الآن كطرق ودروب- الأودية الجافة. إقليم يقع على الساحل الشمالى من الصحراء الغربية- إقليم مريوط. أحد أقسام مصر التضاريسية ويمثل نحو ٢١% من مساحة مصر- الصحراء الشرقية. أرض تقع إلى الشمال من منطقة تفرع النيل عند القناطر الخيرية- الدلتا. عدد السكان الذين يعيشون فى الكيلومتر المربع وتحسب بقسمة عدد السكان على مساحة الدولة الكلية- الكثافة السكانية. رسم بيانى يوضح توزيع السكان حسب النوع والعمر للإناث والذكور- الهرم السكانى. الفرق بين معدل المواليد ومعدل الوفيات- الزيادة الطبيعية. انتقال السكان من مكان إلى آخر بقصد الإقامة المؤقتة أو الدائمة- الهجرة. كل من أحصاهم التعداد العام للسكان خارج البلاد وقت التعداد- المهاجرون. إجمالى مساحة المحاصيل فى كل المواسم الزراعية خلال السنة- المساحة المحصولية. أقدم نظم الرى فى مصر حيث كانت عملية الرى مرة واحدة خلال موسم الفيضانات- رى الحياض. مشروع رى حديث يصل مياه النيل إلى شمال سيناء بعد عبورها أسفل قناة السويس- ترعة السلام. أكبر مشروع للرى فى إفريقيا- السد العالى.
العلم والايمان
وضح أهم الظواهر التضاريسية الناتجة عن كل مما يأتى: 1) حركات التصدع والاندفاع. ■ أدت حركات التصدع والاندفاع إلى تكون البحر الأحمر والمرتفعات المحيطة به. 2) الثورات البركانية. ■ أدى حدوث الثورات البركانية إلى تكون الجنادل ونشأة بعض الجبال مثل جبل قطرنى. 3) النحت والنقل والإرساب الهوائى. ■ أدى النحت والنقل والإرساب الهوائى إلى التكوينات الرملية بالصحراء الغربية والمنخفضات. 4) النحت والنقل والإرساب المائى. ■ أدى النحت والنقل والإرساب المائى إلى الرواسب الفيضية والوادى والدلتا. إلى أى الأقاليم المناخية تنتمى إليها كل من هذه المدن: «دمياط- سوهاج- العريش- بنها- الجيزة- أسوان» ■ دمياط: البحر لمتوسط. ■ سوهاج: الصحراوى. ■ العريش: البحر المتوسط. ■ بنها: شبه الصحراوى. ■ الجيزة: شبه الصحراوى. ■ أسوان: الصحراوى. ما النتائج المترتبة على؟: 1) موقع مصر عند ملتقى قارتين ومفرق البحرين. ■ ترتب على موقع مصر عند ملتقى اليابس ممثلا فى قارة إفريقيا وآسيا ومفرق البحرين الأحمر والمتوسط أن أصبحت مصر تمتلك برزخا أرضيا هاما يصل قارتى إفريقيا وآسيا ويفصل بين البحرين، وهو برزخ السويس الذى حفرت فية قناة السويس الممر الملاحى العالمى. 2) اقتراب ساحل البحر من وادى النيل عند ثنية قنا. ■ ترتب على اقتراب ساحل البحر الأحمر من وادى النيل عند ثنية قنا إلى وجود الطريق البرى القديم، حيث كانت التجارة الدولية بين أوروبا وآسيا تصل بالسفن إلى ميناء رشيد ودمياط، ثم تقطع أحد فروع الدلتا حتى موقع القاهرة الحالى ثم يصعد فى نهر النيل حتى ثنية قنا، وتنقلها القوافل عبر الصحراء الشرقية إلى ميناء القصير على ساحل البحر الأحمر وخصوصا فى أثناء فترات الحروب والاضطرابات بدلا من طريق قناة السويس. 3) جريان نهر النيل بين قلب إفريقيا وساحل مصر الشمالى. ■ ترتب على جريان نهر النيل بين قلب إفريقيا وساحل مصر الشمالى قطع حاجز الصحراء الكبرى والوصل بين أقاليم السافانا والغابات الموسمية فى قارة إفريقيا وبين أقاليم البحر المتوسط وما شماله (أوروبا) . 4) انحدار الوادى والدلتا. ■ انحدار الوادى والدلتا انحدارا طفيفا: - ترسيب النهر للطين والغرين فى الوادى والدلتا منذ أقدم العصور، وكان يتزايد فى أثناء الفيضان، حتى وصل سمك التربة فى شمال الدلتا نحو ١١.٢ متر. - كثرة الثنيات وكثرة الجزر الطينية بالنهر. 5) قدرة النهر على حمل مفتتاته. ■ قدرة النهر على الحمل تقل كلما اتجهنا شمالا: ■ تربة الصعيد أكثر رملية، وتربة الدلتا أكثر طينية. وتزداد نسبة الرمال والمسامية فى جنوب الصعيد، وتزداد نسبة الطين والصلصال كلما اتجهنا شمالا فى الدلتا. وبالتالى يزداد التماسك، ولذا فإن الأطراف الشمالية جنوب البحيرات الشمالية تصبح فيها التربة صماء لزجة سيئة الصرف. 6) دوران الأرض حول نفسها بالنسبة لمجرى النيل. ■ دوران الأرض: ■ وجود دوامات فى مجرى النهر فى عكس اتجاه عقارب الساعة مما يجعل تيار الماء يُسرع فى الشرق فينحت، ويبطئ فى الغرب فيرسب طبقا لقانون فريل. ونتيجة ذلك يلتزم النيل الحافة الشرقية بين نجع حمادى والقاهرة تاركا السهل الفيضى على الضفة الغربية. 7) تقدم الدلتا فى البحر قبل السد العالى. ■ تقدم الدلتا فى البحر بمعدل ٤ أمتار سنويا قبل السد العالى: ■ تكون رؤوس ممتدة فى البحر منها رأس رشيد ورأس بلطيم، وهى أقصى أجزاء الساحل امتدادا نحو الشمال. 8) انحدار الدلتا من الشرق إلى الغرب. ■ انحدار الدلتا من الشرق إلى الغرب: - اندفعت المياه فى فرع رشيد أكثر من دمياط. - اتسعت الرواسب غرب الدلتا أكثر منها إلى الشرق. - زاد طول فرع دمياط إلى «٢٤٢ كم» عن رشيد «٢٣٦ كم». ما رأيك فى العبارات الآتية؟: 1) مصر بلد صحراوى. ■ تقع معظم أراضى مصر ضمن النطاق الصحراوى وشبه الصحراوى، وبالتالى تتأثر بخصائص المناخ الصحراوى. وبالتالى هذا صحيح. 2) مناخ مصر من عوامل شهرتها. ■ مناخ مصر أحد عوامل شهرتها حيث يبدو معتدلا طوال العام. وبالتالى هذا صحيح. 3) لا يبدو أى أثر للتضاريس فى مناخ الوادى والدلتا. ■ حيث استواء السطح، وعدم وجود مرتفعات وقمم جبلية. وبالتالى هذا صحيح. 4) تؤثر حركة الشمس الظاهرية فى توزيع الضغط الجوى بين اليابس والماء. ■ حيث تختلف درجة حرارة اليابس والماء. وبالتالى هذا صحيح. بم تفسر؟: 1) أهمية الهجرات التى استقبلتها مصر فى العصر المسيحى. ■ ترجع أهمية الهجرات التى استقبلتها من مصر فى العصر المسيحى من حوض البحر المتوسط إلى أن أصبحت مدينة الإسكندرية التى أسسها الإسكندر الأكبر فى عام ٣٣٢ ق. م مركزا للثقافة الإغريقية، وغيرت لسانها، وكتاب علماؤها باللغة الإغريقية. 2) أهمية الهجرات العربية بعد الفتح الإسلامى لمصر. ■ للهجرات العربية بعد الفتح الإسلامى لمصر عام ٦٤٠م أهميتها فى نشر اللغة العربية والدين الإسلامى، وأصبحت مصر مركزا للغة العربية والثقافة الإسلامية بفضل الأزهر الشريف. 3) قيام مصر بدور رائد فى حركة تحرير إفريقيا. ■ لمصر دور رائد فى تحرير إفريقيا من الاستعمار الأوروبى، فقد ساعدت حركات التحرير فى دول القارة ونشر الثقافة فى العالمين العربى والإفريقى. 4) حدود مصر الغربية حدود فلكية لكنها منيعة. ■ حدود مصر الغربية رغم أنها فلكية فإنها حدود منيعة حيث توجد الكثبان الرملية ممثلة فى بحر الرمال العظيم الذى يمثل عائقا طبيعيا على طول أغلب الحدود الغربية. 5) قيام موانئ البحر الأحمر عند مصبات الأودية. ■ حيث تنعدم الشعاب المرجانية. 6) ازدياد سمك طبقات النيل كلما اتجهنا شمالا. ■ حيث يكون التيار بطيئا ومن ثم يزداد الإرساب نتيجة ضعف قدرة النهر على حمل إرساباته. 7) زيادة عمليات النحت فى نهر النيل فى الجانب الشرقى عن الجانب الغربى. ■ وذلك بسبب الدوامات المائية الكثيرة فى النهر، وكذلك اتجاه الرياح السائدة التى تدفع المياه نحو الشرق، مما يؤدى إلى زيادة النحت فى الشرق والإرساب فى الغرب. 8) الانتشار الواسع لتكوينات الحجر الجيرى والصلصال فى معظم الأراضى المصرية. ■ تنتشر تكوينات الحجر الجيرى والصلصال فى معظم الأراضى المصرية حيث كان بحر تثس القديم يغمر معظم الأراضى المصرية فى الزمن الجيولوجى الثانى وخصوصا بعصر الكريتاسى. 9) عدم استجابة كتلة بلاد العرب وقارة إفريقيا للحركة الالتوائية القديمة. ■ لم تستجب كتلة بلاد العرب وقارة إفريقيا «خصوصا شرق إفريقيا وغرب شبه الجزيرة العربية» للحركات الالتوائية «الطى» القديمة، لصلابة صخورها الأركية، مما عرضها للتصدع والانكسار وترتب عليها هبوط الأخدود الإفريقى العظيم مكونا البحر الأحمر وبحيرات شرق إفريقيا، واندفاع الحافات الجبلية على جانبى الأخدود. 10) استقرار الأوضاع المناخية فى مصر صيفا. ■ تستقر الأوضاع المناخية فى مصر صيفا حيث تتعامد الشمس على مدار السرطان، ومن ثم فإن درجات الحرارة ترتفع على مصر بصفة عامة وعلى الصحراء الغربية بصفة خاصة، وبالتالى ينخفض الضغط الجوى وتقل حركة الرياح وتستقر الظروف المناخية. 11) كثرة التقلبات الجوية فى فصل الربيع. ■ تكثر التقلبات الجوية فى فصل الربيع حيث تتعامد الشمس على دائرة الاستواء وترتفع درجة الحرارة تدريجيا على رمال الصحراء، ثم تتحرك الرياح من البؤر الصحراوية جهة وادى النيل والدلتا دافعة أمامها الرياح الساخنة المحملة بالرمال والأتربة، وعادة ما تنتهى بكتل هوائية باردة، وقد تتحرك هذه الرياح من البحر المتوسط حاملة معها السحب التى قد تسقط أمطارها على الدلتا والقاهرة رغم حرارة الجو. 12) عدم تأثر سكان وادى النيل بالمؤثرات البحرية للبحر الأحمر. ■ لا يتأثر سكان وادى النيل بمؤثرات البحر الأحمر بسبب وجود الحاجز الجبلى المتمثل فى جبال البحر الأحمر. 13) تطرف المناخ جنوب الصحراء الغربية لمصر. ■ يتطرف المناخ جنوب الصحراء الغربية لمصر نظرا لبعدها عن المؤثرات البحرية، مع عدم وجود مرتفعات، واقترابها من دائرة الاستواء، مما يساعد على ارتفاع درجة الحرارة صيفا وخصوصا فى النهار وانخفاضها الشديد وخصوصا فى الليل. 14) سقوط الأمطار الشتوية على الوجه البحرى حتى مصر الوسطى. ■ تسقط الأمطار الشتوية على الوجة البحرى حتى مصر الوسطى نتيجة تحرك الضغط المرتفع الآزورى من الغرب إلى الشرق فوق البحر المتوسط ويحدث ذلك نتيجة تقابل كتلتى الهواء الدافئ مع الهواء البارد فيتولد إعصار ويتكاثف بخار الماء وتسقط أمطار شتوية، وتسمى بالنوة على المناطق الساحلية. 15) توزيع السكان فى مصر غير متساوٍ. ■ بسبب التركز فى الوادى والدلتا التى تمثل ٣.٥% من مساحة مصر، بينما تقل الكثافة السكانية فى باقى مناطق مصر التى تمثل ٩٦.٥% من مساحة مصر. 16) اهتمام المخططين بغزو الصحراء وتعمير سيناء. ■ لاجتذاب السكان والعمل على استقرارهم فى الأراضى المستصلحة وتخفيف الضغط السكانى عن مدن الجنوب. 17) إقامة محطات الرفع فى أراضى شمال الدلتا. ■ حيث يتم سحب المياه ورفعها بالطلمبات إلى البحر المتوسط أو بحيرات شمال الدلتا. 18) وجود قناة بين منخفض الفيوم ووادى الريان. ■ زادت نسبة الملوحة فى التربة، فقامت الدولة بحفر قناة تصل بين منخفض الفيوم ووادى الريان وذلك لسحب المياه الزائدة عن حاجة التربة والحفاظ عليها. 19) ارتفاع نسب فقد المياه من مناطق التخزين حتى الحقول. ■ بسبب التسرب والتبخر. 20) خفض مصر استهلاك البترول المحلى مستخدمة الغاز الطبيعى والطاقة الشمسية. ■ لتصدير فائض الإنتاج إلى الخارج لتحصل مصر على العملات الأجنبية التى تلزمها فى دعم الاقتصاد المصرى، واستيراد مستلزمات الإنتاج والمواد الخام الحيوية. 21) ضرورة إقامة كبارى أمام المدن الكبرى فى الصعيد. ■ لأن الطريق البرى بين القاهرة وأسوان يسير شرق النيل، لذا لا بد من ربطه بالطريق الذى يسير غرب النيل بواسطة الكبارى. 22) نهر النيل هو الشريان الحيوى للنقل النهرى بين أجزاء الوطن العربى. ■ الانحدار العام للنيل يتجه من الجنوب إلى الشمال، والرياح السائدة فى مصر تدفع أشرعة السفن من الشمال إلى الجنوب، وبذلك ارتبطت أجزاء الوطن العربى بعضها ببعض بأيسر السبل. 23) إغلاق مصر قناة السويس عام ١٩٦٧م، وعدم إغلاقها فى أثناء حرب العراق ٢٠٠٣م. ■ أغلقت عام ١٩٦٧م بسبب الهجوم الإسرائيلى الغادر على البلاد. حيث تخوِّل الاتفاقيات الدولية مصر حق إغلاقها فى وجه أى دولة عند إعلان الحرب بينها وبين مصر، أما فى عام ٢٠٠٣م فى أثناء حرب العراق فلم تغلق مصر القناة لأنها لم تكن فى حالة حرب لا مع أمريكا ولا مع العراق. 24) السفن العابرة للقناة فى ازدياد مستمر. ■ زيادة كميات المواد البترولية العابرة للقناة من الجنوب إلى الشمال والعابرة من الشمال إلى الجنوب حيث بلغ عدد السفن العابرة للقناة عام ١٩٧٦م نحو ١٦٨٠٦بينما عام ١٩٨٩م وصلت ١٧٦٢٨سفينة. 25) الرياح الشمالية فى فصل الصيف لا تسقط مطرا على الرغم من مرورها على البحر المتوسط. ■ الرياح الشمالية فى فصل الصيف لا تسقط مطرا على الرغم من مرورها على البحر المتوسط، لأنها تأتى من مناطق منخفضة الحرارة إلى مناطق أكثر حراضرة.
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى