مدرس اون لايندخول

علم اجتماع الباب الثاني 3 ثانوي أ/ تامر صفوت

علم اجتماع الباب الثاني 3 ثانوي أ/ تامر صفوت
الباب الثاني في علم الإجتماع
 ان العصر الذي نعيشه هو عصر الانفتاح والانفجار المعرفي ، مما أدي الي الانفتاح العالمي والتعاون الدولي مما جعل العالم اصبح قرية صغيرة .
 وتحولت التربية من قضية مجتمعية الي قضية دولية وعالمية .
 واخذت المنظمات العالمية الكبري(الامم المتحدة - اليونسكو – اليونيسف – البنك الدولي) علي عاتقها برنامج التربية للجميع .
 ويمثل الغزو الثقافي تهديدآ للوطن العربي فكريآ واقتصاديآ وعلاميآ و نشر العنف والشهوات...
 مثل:  قضية عبدة الشيطان في مصر قريبآ .

اولآ: تعريف العولمة العام :
تعرف العولمة بانها  " مجموعة العمليات الاقتصادية والسياسية والثقافية والإجتماعية والتكنولوجية التي اصبحت الحياة الانسانية من خلالها اكثر ترابطآ وتشابكآ ، وتجعل كوكب الارض كانه وعاء واحد يعيش فيه الجميع ".
 لقد تعددت تعريفات العولمة وتنوعت حتي اصبح من الصعب تعريفها تعريف جامع مانع .
ثانيآ : تعريف العولمة من المنظور الثقافي :
تعريف العولمة من المنظور الثقافي
هي محاولة التقارب بين ثقافات شعوب العالم المختلفة بهدف إزالة الفوارق الثقافية بينهم ودمجها جميعا فى ثقافة واحدة ذات ملامح وخصائص مشتركة بمعنى هيمنة ثقافة قوية على الثقافات الأخرى الضعيفة  عن طريق:
أ‌) التفاعل الثقافي  بين المجتمعات .
ب‌) او الامتزاج الثقافي في حالة تلاشي الحدود الجغرافية.
وفي الحالتين تكون النتيجة هي هيمنة (سيطرة) ثقافة عالمية واحدة علي الثقافات المحلية او القومية وحاملة ازابتها وتحل محلها .
ثالثآ : تعريف الهوية القومية :
"هي السمات (الصفات) التي يتمسك بها مجتمع من المجتمعات وتميزه عن غيره ، وهذه   الهوية تأصلت (تكونت) نتيجة عدة تراكمات متتالية تعرض لها المجتمع عبر العصور"
تشمل الهوية القومية جانبان :
1- جانب مادي : وما يتضمنه من اختراعات وابتكارات وعلوم ومعارف .
2- جانب معنوي : عادات وقيم وتقاليد المجتمع وسلوكيات افراده .
ملحوظة1 : هناك محاولات تقوم بها بعض المجتمعات لتدمير الهوية القومية لمجتمعات اخري سواء ( بالسيطرة او القهر او الازلال) وتؤدي في النهاية الي فقدان التماسك الاجتماعي لهذه المجتمعات الضعيفة – وفقدان التوحد المعنوي بين البشر والارض والظروف والامكانيات.
ملحوظة2 : فالهوية القومية تمثل خصائص وسمات الافراد وبالتالي فهي تمثل خصائص كل شعب ولذك في تعبر عن خصوصية وتميز كل شعب عن غيره من الشعوب .

للعولمة تأثير واضح على الهوية القومية عمومآ لذا اختلف الباحثون بين المؤيد والمعارض لها:
المؤيدين  يرون الرافضون  يرون
1- تسهم فى انتشار التكنولوجيا الحديثة.
2- وتؤدي الي زيادة الإنتاج بشكل واضح.  
3- تسهم فى نقل المعلومات وتوفيرها  لمن يريد والانتفاع بها  
• والبعض يقول هذا يغفر لها اى تأثير سلبي على الهوية القومية وفى سبيل ذلك تهون الهوية.
• والبعض يقول انها تفيد الهوية القومية ولا تضرها . 1- تزيد من الاستغلال الاقتصادي .
مثال: ما تفعله الاستثمارات الأجنبية بالدول الأقل نموا من احتكار للسلع والأدوية .
2- ويجب التصدي لها ويعتبر ذلك واجب لحماية الثقافة الوطنية .
3- هناك من يرى إنها ليست غزوا اقتصاديآ او علمانيآ فقط بل تهديد هوية امة لهوية أمة أخري .

ينقسم المفكرون العرب إلى 3  أقسام كالاتى  :
1- المؤيدون 2- الرافضون 3- الصالحون
1) هم (اقلام)المفكرين الذين نموا فى ظل الحداثة الغربية وانبهارهم بالغرب وتدعو الي التعامل مع العولمة كظاهرة إنسانية ايجابية وليست استعمارية .
2) حيث إن لها مزايا كثيرة منها إنشاء شبكات الاتصالات – وتيسير تدفق السلع والأفكار بلا قيود.
3) ومن حيث القيم احترام حقوق الإنسان واحترام إرادة الشعوب  فى تقرير مصيرها والدعوة إلى السلام العالمي ومنع الحروب. 1) هم (أقلام) مفكرين الأحزاب الايدولوجية (الفكرية) بمختلف تياراتها .
2) والتي تنظر للعولمة علي انها نتاجا للتغيرات الاجتماعية والاقتصادية الأوربية .
3) يشككون فى الفؤائد المزعومة للعولمة ويصفونها  بأنها :
• قاتلة للحضارات والثقافات.
• تلغي وطنية الدوله .
• متجاوزة لتراث الشعوب وحضارتها. 1) هم مجموعة الأقلام (المفكرين) التي تدعو للعقلانية والواقعية فى التعامل مع العولمة دون الانبهار بها ودون الاندماج فيها  .
2) وتنظر للعولمة نظرة وسط لا تهوين ولا تهويل حتي لا نفقد هويتنا .
3) ويطرف هذه الاتجاه الطرف لاحد الرأيين السابقين (بمعنى ننظر لمصالحنا فيها بالقدر نفسه الذي نتجنب فيه أضرارها )

1. نعانى اليوم من كثير من مظاهر الانسياق نحو الغرب نستورد منه لنستهلك ولا نغرس وننتج.
2. ومن البديهي أن عملية الغرس والإنبات  تتوقف على إعداد التربة الصالحة .
3. وبالتالى على نظام التعليم فى الوطن العربي أن يعمل على تعزيز الهوية العربية والانتماء القومى تجاه التيارات الفكرية التي تتصارع على خريطة العالم .
4. وتعمل كافة الجهود العريية في مختلف الاتجاهات علي تأكيد الهوية العربية من خلال :
( عمل برامج علي القنوات الفضائية تؤكد الهوية العربية ـــــ  تعزيز تراث (تاريخ) امتنا وعظمته    ـــ  ترسيخ القيم والمثل العليا  لدينا ـــــ  نشر العلم وتأكيد اهميتة )
   دور النظام التربوي والثقافي في حياتنا المستقبلية  :
 زرع الثقة والأمل فى نفوس الشعوب العربية من جديد بعد ما أصابها الهزيمة والاحباط والفشل .
 وضع الأسس(القواعد) الفكرية الحضارية التي تحتاج إليها الأمة الآن دون التفريط  فى قيمها الروحية(الدينية) والاجتماعية التي تؤكد هويتها  .
 إعادة تأكيد المحاور الأساسية والأهداف الكبرى للأمة العربية عن طريق :
1- الاستقلال والتحرير في مواجه الهيمنة الاجنبية
2- تأكيد الوحدة العربية .
3- تأكيد الديمقراطية وعدم الاستبداد 4- تحقيق العدالة الاجتماعية.
5- تحقيق التنمية البشرية
6- المحافظة علي الاصالة( القديم ) في مواجهة ثقافة الغرب.
ملحوظة  : امام كل ذلك تسعي التربية لتحقيق التفاهم والتعديدة الثقافية  ضمن الكل وتنصهر الثقافات الفرعية في الثقافة العامة للمجتمع  مثل حدث قديمآ عندما انصهرت ثقافات الفرس والروم والهند في الثقافة الاسلامية وذابت بداخلها.
• والتنوع ضمن الكل لا خوف منه مادامت الاساسيات متفق عليها  اما اذا اثرت ثقافة فرعية علي نشر ثقافاتها وحدها قد يؤدي الي الانفصال وعدم التناغم .

يمكن التصدي للأثار السلبية للعولمة ببعض الاساليب  منها :
1- تطوير المناهج الدراسية واشتمالها على قضايا العصر بما لا يتعارض قيم المجتمع والعمل علي ترسيخ العقيدة السليمة  وتأكيد قيم العلم والحرية والانتاج ومشاعر السلام .
2- تأكيد أهمية دور مؤسسات التنشئة الاجتماعية فى غرس ودعم خصوصية الثقافة لكل شعب من الشعوب في نفوس ابنائه وتحصينهم من تأثير افكار الغرب السلبية عليهم .
3- مواجهة الثورة التكنولوجية وتدفق المعرفي بانتقاء المعلومات النافعة منها واستخدامها في انتاج افكار جديدة منا .
4- تعزيز مكانة اللغة العربية فى نفوس أبناء الأمة فبها تستمر الثقافة العربية .
ملحوظة و(تعقيب ) : إن الحفاظ على الهوية لا يعنى الجمود  فى إطار الموروث القديم فقط  بل هو عملية تتيح  للمجتمع أن يتغير من نفسه دون أن يفقد هويته الأصلية  والتفاعل بين الاصالة والمعاصرة أوالتفاعل الايجابي البناء (نأخذ من الثقافات الأخرى ما يناسب ثقافتنا  وتربيتنا  وارضنا)

مقدمة لعلم الإجتماع السياحي :"هو فرع من فروع علم الإجتماع يهتم بدراسة الظاهرة السياحية والمجتمع السياحي وما يتعلق بهما من ظواهر ومشكلات وعلاقات " وهو من أحدث فروع علم الاجتماع نشأة
الفرق بين الانتقال – السفر - السياحة
الانتقال    السفر   السياحة  
هو انتقال الإنسان من اجل تلبية احتياجاته الأساسية قديمآ ويغلب عليه عدم التخطيط هو انتقال الانسان من مكان لأخر لأسباب متعددة  ( سياحة -  تعليم  - تجارة )
هي نشاط السفر المخطط  بدقة ولغرض محدد كالترفيه أو المتعة أو الاستجمام والسياحة هي سفر وانتقال
وليس كل انتقال أو سفر بالضرورة يكون سياحة فالعلاقة بينهم عموم وخصوص
تعقيب :كل سياحة سفر وانتقال وكل سفر انتقال وليس كل انتقال وسفر سياحة

تحقيق فائدة      حب استطلاع   الدافع الديني  
مثل تكوين علاقات متبادلة بين القبائل أو للتجارة مثل سفر الفينيقيون والهنود من اجل اكتشاف العادات والتقاليد وأساليب الحياة فى المجتمعات الأخرى مثل سفر هيرودوت   مثل زيارة الأماكن المقدسة كالصينين والرومان

1- عام 1905م عرف جوير فرولر السياحة: ((هي ظاهرة من ظواهر العصر الحديث تنبثق من الحاجة المتزايدة للحصول على الراحة والاستجمام وتغيير الجو والإحساس بجمال الطبيعة من خلال الإقامة فى مناطق ذات طبيعة خاصة )).
ملحوظة : هذا التعريف يركز علي  النواحي التي تشبعها  السياحة نفسيآ ومعنيآ .
2- عام 1952م عرف  دى ماير السياحة : ((هى مجموعة من التنقلات البشرية وأنشطة مترتبة عليها والناتجة عن ابتعاد الإنسان عن موطنه تحقيقآ  لرغبة الانطلاق الكامنة في الفرد))
ملحوظة : هذا التعريف يركز علي دوافع السياحة وهو الرغبة في التعرف علي الجديد والمجهول



السائح هو :
- كل شخص يزور بلدا غير البلد التى اعتاد الإقامة فيها لمدة لا تقل عن 24 ساعة .
- ويخرج من هذا التعريف :
((المسافرون لغرض الحصول على وظيفة – الدارسون  - دائمي الإقامة في مكان معين -المسافرون العابرون لبلد أخر – المقيمون في مناطق الحدود – الأشخاص المقيمين في بلد ويعملون في بلد مجاور))



1- التطور الكبير والمستمر في وسائل النقل (جوية –برية –بحرية) وخاصة عنصر الامان والسرعة
2- تقدم وسائل الإعلام وتنوعها وسرعة نقل الأخبار تؤدى إلى زيادة رغبة الفرد فى السفر للتعرف على ما سمع .
3- التحسن فى النواحى الاقتصادية وارتفاع مستوى المعيشة وزيادة دخل الفرد خاصة في الدول المتقدمة .
4- تزايد أوقات الفراغ والأجازات مدفوعة الأجر من التشريعات العمالية خاصة في الدول الصناعية.
5- ارتفاع المستوي الاجتماعي والثقافي لبعض الشعوب انعكس بالايجاب علي السياحة والاهتمام بها
6- تشجيع الدول المختلفة للسياحة وحرصها على تنميتها وتخطيطها وحل مشاكلها .
7- قيام العديد من المنظمات الحكومية وغير الحكومية فى تنظيم العمل السياحي  وتنمية الوعي السياحي وتشجيع السياحةلايجاد مستقبل افضل للانسان يتميز بالرخاء والسلام .



السياحة الأساسية السياحة الثانوية
هي السياحة ذات الطلب الاساسي :  ترتبط  غالبآ
1- بموسم الأجازات فى الدول المصدرة للسياح.
2- الطقس المناسب فى الدول المستضيفة للسياح .
 والسياحة الثقافية تتاثر بالعاملين السابقين
 اذن السياحة الاساسية هي :
(ثقافية  - ترويحية – مغامرات)  عندما تنخفض نسبة الأشغال فى الفنادق لذا تتحرك الفنادق السياحية وتساعد الشركات لملء الفراغ عن طريق تخفيض أسعار الغرف والخدمات .
 الجهد المبذول في السياحة الاساسية اقل جهد من تنشيط السياحة الثانوية




الآثار الاجتماعية والثقافية الايجابية للسياحة الآثار الاجتماعية والثقافية السلبية للسياحة
1- المحافظة على التراث الثقافي في المنطقة.
2- إحياء الفنون التقليدية والصناعات اليدوية.
3- دعم التبادل الثقافي بين المجتمعات .
4- خلق روح الوحدة الوطنية بين أفراد الشعب الواحد والتجمع والتعارف بينهم في السياحة الداخلية .
5- التعاون والوحدة بين المجتمعات المختلفة وهذا هدف هام ورئيسي بين دول العالم. 1- تزايد الضغط  والطلب على الخدمات الأساسية من السياح بنتج شعور سلبي للسكان المحليين.
2- تضايق السياح الداخليون من السياح الأجانب نتيجة ضيق مناطقهم السياحية .
3- تعديل الفنون والصناعات بما يناسب السياح مما يقلل من القيمة الثقافية المحلية .
4- ينشأ سوء الفهم والتناقض بين السكان المحليين والأجانب نتيجة اختلاف اللغة والعادات والمعتقدات.
5- تدهور السلوك الاجتماعي "احيانآ" بسبب اختلاف العادات والتقاليد .
6- مشاكل المرور والازدحام في الطرق والماء والكهرباء بسبب السياح .

الأثار الاقتصادية الايجابية للسياحة الأثار البيئية الايجابية للسياحة
1- زيادة العائد المادي المتوقع من استثمارات السياحة المالية أكثر من غيرها .
2- زيادة الإيرادات الحكومية  من الضرائب والرسوم ودعم الاقتصاد  بشكل عام.
3- زيادة فرص الاستثمار الوطنى والاجنبى فى السياحة .
4- توفير فرص عمل جديدة .
5- توفير العملة الصعبة مما يحسن مستوي المعيشة.
6- تطوير خدمات النقل لتلبية احتياج السياح والمواطنين .
7- تطوير البنية التحية من انفاق وطرق .
8- تطوير قطاع التعليم والتدريب فى مجال المهن السياحية .
9- دعم الأنشطة الاقتصادية الأخرى ( زراعة – صناعة  - تجارة – اشغال يدوية  ..الخ) تعتمد المواقع السياحية الأكثر نجاحآ علي :
• المحيط المادي النظيف.
• البيئة المميز للمجتمعات المحلية.
والمناطق عكس ذلك يكون معدل السياحة بها اقل
ادراك الدول باهمية السياحة جعلها تنظر للسياحة علي انها ثروة يجب الحفاظ عليها
وذلك ادي الي :
1- خلق حالة من الوعي السياحي البيئي والمحافظة علي المرافق السياحية وصيانتها
2- إنشأ بعض الجمعيات تهتم بالسياحة والثروة السياحية .
3- ظهور محميات طبيعية تهدف إلى الحفاظ على الثروة الحيوانية والنباتية والطبيعة .
4- اكتشاف بعض المناطق البيئية الفطرية الجميلة (صحاري – شواطيء – جبال) واستغلالها وتوجيه السياح إليها .








     
تعريف الأزمة : تعددت التعريفات لمفهوم الأزمة ووجهات النظر حولها واهمها :
1- تعريف ميتروف ، بوشانت : " الازمة هى حالة تمزق تؤثر على النظام كله وتهدد افتراضاته الأساسية ومعتقداته وجوهر وجوده "
- إدارة الأزمة تتمثل فى قدرة المنظمة على إدراك المخاطر والتهديدات الحالية والمحتملة والعمل على تجنبها أو تقليل أثارها فى اقل وقت ممكن ، وبدء نشاطه مرة أخري واستخلاص الدروس المستفادة منها لمن تكرر الازمة او حسن التعامل معها مرة اخري في المستقبل .
الفرق بين مفهوم الأزمة وبعض المصطلحات
1) المشكلة
هى سؤال يحتاج لإجابة واتخاذ القرار وهى تمثل مرحلة من مراحل الأزمة  وليست الأزمة كلها  وتحتاج المشكلة لمنهج تقليدي لحلها  ، اما الأزمة تحتاج لإدارة الأزمات لأنها عبارة عن إخفاق ادارى معين.
2) التهديد هو إشارة أو إنذار للأخطار المحتمل حدوثها فى المستقبل .
والتهديد يمثل مواقف اوتغيرات بالبيئة الخارجية للمنظمة ويؤثر علي مركزها التنافسي
وقد يرجع إلى مصادر خارجية مثال اندماج بعض المنافسين ضد منظمة واحده .
أومصادر داخلية مثل انخفاض الروح المعنوية اوالصراع بين العاملين بالمنظمة.
3) الحادث خلل فى مكون أو نظام فرعى لم يتم تداركه يؤثر تأثيرا سلبيا على النظام كله أو جزء منه مثل حادث السيارة نتيجة خلل فى احد أجهزتها .  
4) الصراع تفاعل سلبي بين الأفراد أو المنظمات أو الجماعات او الدول نتيجة اختلاف وجهات النظر او القيم او الاهداف مثل الصراع العربي الاسرائيلى
5) الكارثة   هى حادث مأساوي قوي يحدث فجأة إما نتيجة
أ‌- عوامل طبيعية: مثل الزلازل و البراكين والفيضانات
ب‌- عوامل بشرية: مثل الحرائق و الحوادث الضخمة
اسباب وقوع الأزمات
1-الفهم السطحي يظهر نتيجة نقص المعلومات أو إصدار قرارات سريعة
2-التفكير السطحي حيث لا يستند إلى تفكير علمى بل يعالج ظواهر المشكلة ولا يهتم بجذور المشكلة
3-الابتزاز الاستغلال الخطأ لإجبار الفرد على الخطيئة
4-الإحباط مثل الاعتصامات والاضرابات الفئوية وانخفاض الأجور وغلاء المعيشة
5-القوة الغاشمة استخدامها يؤثرعلى موقع الأحداث دون حساب للعواقب
6-الإهمال عدم اتقان عمل الشئ : مثل غرق العبارة السلام 98 وحوادث القطارات  
7- المنافسة الغير شريفة تستغل بعض المنظمات الضعف فى المنظمات المنافسة ألاخرى لأحداث ازمه بها



السؤال الاول : حدد المقصود كلآ من :
(العولمة  - الهوية القومية  - السياحة  - الأزمة - علم الاجتماع السياحى  - الانتقال – السفر – السياحة عند فولر– السياحة عند دي ماير - السائح – السياحة الاساسية – السياحة الثانوية – الأزمة – إدارة الأزمة – المشكلة – التهديد – الحادث – الصراع– الكارثة – الابتزاز – الاهمال– القوة الغاشمة)
السؤال الثاني:  اجب عن الاتي :
1- استخلص العلاقة بين العولمة والهوية القومية ؟
2- العصر الذي نعيش فيه هو عصر الانفتاح والانفاجار المعرفي ( ما النتائج المترتبة علي ذلك).
3- لماذا هتمت المنظمات العالمية مثل (اليونسكو) بالتربية  في الوقت الحاضر ؟
4- العالم اصبح قرية صغيرة . ( فسر ذلك ) .
5- تشمل الهوية القومية جانبان ( وضحهما ) .
6- ما رأئيك  في قيام الدول الكبري بقهر هوية الدول الضعيفة ؟
7- هناك محاولات تقوم بها بعض المجتمعات لتدميرات هويات اخري.  (فسر ذلك).
8- أختلف الباحثين بين المؤيد والمعارض للعولمة ( دلل علي صحة هذه العبارة ) .
9- انقسم المفكرين العرب الي مؤيد  ورافض  وصالح حول العولمة ( حلل هذه العبارة ).
10- اختلف المفكرين العرب حول رأئهم حول العولمة .  اي الاتجاهات تؤيد . اذكر مبراتك ؟
11- كان لمناصرين العولمة مبررات معين ؟  وضح ذلك .
12- الصاحون لهم ما يؤيد رأيهم . ( اشرح هذه العبارة ) .
13- يري رافضي العولمة ان العولمة  قاتله للحضارات ( هل تؤيد  اذكر مبرراتك ) ؟
14- اي اتجاهات مفكرين العرب تؤيد رأيه حول العولمة .  ولماذا ؟
15- لم يتفق المفكرين العرب حول موقفهم من العولمة ( اشرح هذه العبارة ).
16- تعمل كافة الجهود العربية علي تأكيد الهوية العربية في ظل العولمة ( فسر ذلك).
17- وضح الاهداف الكبري للأمة العربية في ظل العولمة ؟
18- للامة العربية محاور اساسية واهداف محددة في ظل العولمة .( برهن علي صحة ذلك) ؟
19- يمكن التصدي للأثار السلبية للعولمة . ( بين بعض اساليب التصدي ) .
20- كيف تكون العلاقة بين الثقافة الكلية للمجتمع وثقافاته الفرعية ؟
21- للنظام التربوي والثقافي دور كبير في حياتنا المستقبلية . علل
22- التربية لها دور كبير من أجل تعزيز الهوية والانتماء القومي ( حلل هذه العبارة )
23- كيف تهيمن  ثقافة دولة علي ثقافة دوله اخري ؟
24- يجب ان ننظر للعولمة نظرة وسط بين التهوين والتهويل . هل توافق علي هذا الرأي ولماذا ؟
25- العلاقة بين السياحة والسفر والانتقال ( علاقة عمومية وخصوصية) . برهن علي صحة ذلك
26- دلل بالامثلة علي الاثار الاجتماعية والثقافية الايجابية للسياحة .
27- رغم ايجابيات السياحية الا انها لا تخلو من اثار سلبية ( حلل هذه العبارة ) .
28- حدد اهم العوامل التي تعتمد عليها االمواقع السياحية الاكثر نجاحآ ؟
29- السياحة ثروة يجب الحفاظ عليها ( ما النتائج التي ترتبت علي ذلك ) ؟
30- حدد ثلاثة اثار اقتصادية ايجابية للسياحة .
31- للسياحة اثارة سلبية وايجابية علي المستوي والاجتماعي  والثقافي ( اشرح هذه العبارة )
32- أذكر اسباب وقوع الأزمات ؟
33- اتفق العلماء علي تعريف واحد للأزمة . هل تؤيد اذكر مبرراتك .
السؤال الثالث : ميز بين كلآ من :
1- العولمة بالمفهوم العام والعولمة من المنظور الثقافي .
2- المؤيد والمعارض للعولمة والهوية القومية .
3- العرب ( المؤيدين – الرافضون – الصالحون ) للعولمة .
4- الانتقال والسفر والسياحة
5- تعريف فرولر لسياحة وتعريف دي ماير للسياحة .
6- تعريف السائح – تعريف السياحة
7- السياحة الاساسية والسياحة الثانوية.
8- الاثار الايجابية للسياحة –الاثار السلبية للسياحة
9- الاثار الاقتصادية الايجابية للسياحة والاثار البيئية الايجابية للسياحة .
10- تعريف الازمة وادارة الازمة .
11- المشكلة – التهديد والأزمة .
12- الحادث – الكارثة .
13- القوة الغاشمة – الاهمال .
14- الابتزاز – الفهم السطحي .
السؤال الرابع :  علل صحة أو خطا العبارات الاتية :
1- يمثل الغزو الثقافي تهديدآ  للوطن العربي .
2- للعولمة تعريف واحد محدد .
3- يمكن تعريف المجتمع من المنظور الثقافي .
4- للهوية القومية ثلاث جوانب .
5- الهوية القومية تمثل خصائص  الافراد فقط .
6- تطوير المناهج الدراسية مهم في ظل العولمة .
7- يجب التخلي عن اللغة العربية  لكي نتصدي للعولمة  .
8- الحفاظ علي الهوية العربية يعني الجمود في اطار المورثات القديمة .
9- يحب اخذ كل صور المعرفة الجديدة الناتجة من الانفجار المعرفي .
10- لا خوف من تنوع الثقافات داخل المجتمع الواحد.
11- يجب زرع الاحباط في نفوس العرب نتيجة العولمة .
12- أنصهار الجزء ضمن الكل مهم لثبات ثقافة اي مجتمع
13- علم الاحتماع السياحي احد فرع علم النفس  
14- انتقال الافراد من باضرورة يكون سياحة .
15- كل سياحة سفر وكل سفرسياحة.
16- تعريف جوير للسياحة يركز علي دوافع السياحة .
17- تعريف ماير يركز علي النواحي التي تشبعها السياحة .
18- الطقس المناسب لبعض  الدول من عوامل السياحة الثانوية .
19- الجهد المبذول في السياحة الثانوية اقل من الجهد المبذول في السياحة الاولية .
20- سؤء فهم الافراد لبعض من ايجابيات السياحة .
21- التعاون من سلبيات السياحة .
22- السياحة تؤدي دائمآ الي تدهور السلوك الاجتماعي للمجتمع .
23- ظهور المحميات الطبيعية نتيجة اقتصادية للسياحة .
24- المشكلة والتهديد لا فرق بينهم .
25- الأزمة تعني  الكارثة .
26- الفهم السطحي للزمة مرادف للتفكير السطحي للأزمة .
27- المشكلة هو خلل في مكون من مكونات نظام فرعي لاي نظام .
28- عندما لا نستند للتفكير العلمي يعني فهم سطحي .
29- الاهمال هو استغلال الاخطاء  لجبر الغير علي شيء معين .
30- عرف ميتروف – بوشانت الازمة بشكل واضح .
السؤال الخامس : اختر من متعدد مع التعليل :
1- من اسباب قيام الانسان بالرحلات في العصور القديمة :
( زيارة الاماكن المقدسة – سهولة المواصلات – تلبية احتياجات – الترفية والاستجمام )
2- هو نشاط سفر مخطط بدقة ومحدد كالترفية :
(انتقال – سفر – سياحة – كل ما سبق ).
3- كان سبب رحلات الانسان في العصور القديمة :
(تحقيق فائدة  - حب استطلاع – دافع ديني – كل ما سبق ).
4- من الاثار الايجابية للسياحة :
( خلق روح الوحدة الوطنية – سوء الفهم بين الافراد – الضغط علي الخدمات – مشاكل المرور)
5- للعولمة اثار سلبية منها :
(  سوء الفهم بين الافراد – الضغط علي الخدمات – مشاكل المرور – كل ما سبق )
6- السياحة  الاساسية :
(ثقافية – تروحية – مغامرات – كل ما سبق )
7- السياحة الثانوية تعتبر ........... من السياحة الاساسية
( اكثر جهدآ – اقل جهدآ – متساوية في الجهد – متوسطة الجهد )
8- من اسباب وقوع الأزمات :
( الكارثة – الاحباط – المشكلة – التهديد ).
9- من اسباب وقوع الأزمات :
( المنافسة الغير شريفة – التفكير السطحي – الاهمال  - الاحباط – كل ما سبق )
10- الازمة هي حالة تمزق تعريف ينسب الي  :
( مايير – ميتروف – فرولر – كونت )
11- الاعتصامات والاضربات تمثل......... وهي من اسباب الأزمات
( ابتزاز – اهمال – احباط  - منافسة غير شريف )
remove_circleمواضيع مماثلة
avatar
thaaaaaaaaank
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى