مدرس اون لايندخول

اقوى الاسئلة المتوقعة والنهائية بالاجابات النموذجية قصة طموح جارية للصف الثالث الاعدادى الترم الثانى 2014

قصة " طموح جارية - شجرة الدر "
الفصل التاسع : الوحدة طريق النصر
أسئلة وأجوبة
من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
« وَقد تَكَوَّنت من هَؤُلاء المُخْلصين جَمْعيَّتان سرِّيتان ؛ إِحْداهما بالقَاهِرة ، والأُخْرى بدمشْق ، وأَخذت كلٌّ منهما تعْمل علَى بثِّ الكَرَاهِية لِلفرنْج ومَن يَلُوذُ بِهم ، وعَلَى تَوْحِيد الصُّفُوف ، وتَعْبِئةِ القُلوب لِيَوْم الفَصْل » .
(  أ  )  تَخَيَّر الصَّحيح مما بيْن الأقْواس لما يلى :
مَعْنى « أَخذت »  : ( شَرعت - فعلت - قامت )
مضاد « تَوْحِيد » :( تَضْليل - تفريق - تكْثير )
مُذكّر « إحْدى » :( وَاحِد - حادِى - أَحد )
( ب ) ما المبرِّرات التى أَدَّت إلى تَكْوين جَمْعِيَّتيْن سِريَّتيْن ؟
( جـ ) تضمنت الفقْرة أَهم عَوامِل تَحْقِيق النَّصْر .. وضِّح ذَلِك .
( د  ) كانَ من البارِزِين فى هاتيْن الجمْعِيَّتيْن : أبُو بكْر القَمَّاش ، والشَّيخ عزّ الدِّين بن عبد السَّلام .. اذْكُر ما تَعْرِفُه عن كُلٍّ منهما .
الإجابة
(  أ  )  
معنى « أخذت » : شرعت .
مضاد « توحيد » : تفريق .
مذكر « إحدى » : أحد .
( ب ) من أجل مواجهة الفرنج ، والقضاء عليهم ، وتوحيد الجهود ، والتَّغلب على الخِلاف الناشِب بين الحكَّام .
( جـ ) تضمَّنت الفقرة أهم عوامل تحقيق النَّصر ؛ من ذلك بث الكراهية للفرنج ، ومن يلوذ بهم ، وتوحيد الصفوف ، وتعبئة القلوب ليوم الفصل ، والإخلاص .
( د  )
- أبو بكر القمَّاش : تاجر مصرى ذو مروءة وشهامة ، رصد جزءًا كبيرًا من ثروته للجهاد فى سبيل الله والوطن .
- عزّ الدِّين بن عبد السَّلام : عالم كبير ، عُرف بالصراحة والشجاعة والجرأة ، لا يخاف أحدًا ، ولا يخشى إلا الله .

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
« أمَّا السُّلْطان نجم الدِّين فقد اجْتهد فِى إصْلاح البِلاد ، ورد المظالم ، وتَثْبيت قواعد الممْلكة ، وتَعْمير ما أفْسَده العادل وحَاشيتُه .. لكن هذه السِّياسة الرَّشيدة لم تَرُق فى أعْين الحاقدين ؛ فَعملُوا علَى هدْمِها ، واجتَمعَ إليْهم كلُّ حاسِدٍ وناقِم .. ولم يكُن السُّلْطان غافلاً عن هَؤُلاء الحاقِدين » .
(  أ  ) هات المطلوب ، وضع ما تأتى به فى جملة مفيدة :
- مفرد « المظالِم » : .....................              
- مضاد « تعمِير » : ....................
- معنى « ناقِم »    : ......................
( ب ) كان نجمُ الدِّين نموذجًا طيِّبًا للحاكِم المسئُول عن رعيته .. وضِّح ذلك .
( جـ ) « رضَا النَّاس غَاية لا تُدْرك » .. وضِّح ذَلك فى ضوء فَهمِك للفقْرةِ .
( د  ) كَيْف اسْتَطاع السُّلطان كَشْفَ هَؤُلاءِ الحاقِدين ؟ ومَا تَصرّفه إِزاءَهم ؟
الإجابة
(  أ  )  
- مفرد « المظالِم » : المَظْلِمة .            
- مضاد « تعمير » : تخريب .
- معنى « ناقم » : كارِه ، وحاقد ، وساخط .       ( هات الجمل بنفسك )
( ب ) لقد كان نجم الدين نموذجًا طيبًا للحاكم المسئول عن رعيته ؛ يبدو ذلك فى إخلاصه ، وحرصه على إصلاح البلاد، والاهتمام بشئون رعيته ، ورد المظالم ، وتعمير ما أفسده العادل وحاشيته .
( جـ ) [ أجب بنفسك ] .
( د  )
- استطاع السلطان كشف هؤلاء الحاقدين عن طريق عيونه ورجالِه ، الذين كانوا يخبرونه بكل صغيرة وكبيرة .
- وقد قام بالقبض عليهم ، ومصادرة أموالهم ، وقتل عدد منهم .

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
« طارَ هذا الاتِّفاق العَجِيب إلى مصْر ، فَهبَّ أعْضاءُ جَمعية القاهرة يستصْرخُون المُسْلِمين ، ويدْعُونَهم إلى الجِهاد والتَّطوُّع بالأنْفُسِ والأَموالِ لمحاربة عَدوّ الله : الصَّالِح إسْماعِيل ، وَزادت شَجرةُ الدُّر مِن هِباتها لِهذِه الجَمْعِيَّة فَزاد نَشاطُها » .
( أ ) املأ الفراغ الآتى بما هو مطلوب :
مَعنى « العجِيب » : .....................  
مضاد « زَادَ » : ....................
جَمع « نَشاط » : ......................
( ب )مَن أَطْراف هذا الاتِّفاق العَجِيب ؟ ولِمَ عُدَّ كذلك ؟
( جـ ) وَقف المخلِصُون لوطَنِهم ضِدّ هَذا الاتِّفاق موقِفًا مُشْرِّفًا .. وضِّح ذلك .
( د  ) ازْداد غَليانُ صُدور أَهل دِمشْق ضِدّ الصَّالِح إسْماعِيل .. لماذا ؟
الإجابة
(  أ  )  
معنى « العجيب » : الغريب الذى يثير الدهشة .
مضاد « زادَ » : قلّ - نقص .
جمع « نشاط » : أنشطة .
( ب ) أطراف هذا الاتفاق العجيب :
- الصالح إسماعيل .
- الفرنج ، وصاحب حمص ، وصاحب حلب .
وقد عُدَّ اتِّفاقًا عجيبًا ؛ لأنه اتفاق بين نقيضين وعدُوَّين .
( جـ ) وقف المخلصون لوطنهم ضد هذا الاتفاق موقفًا مشرفًا ؛ فقد ثار شعب مصر ، وهب أعضاء جمعية القاهرة يستصرخون المسلمين ، ويدعونهم إلى الجهاد فى سبيل الله ، والتبرع بالمال والنفس لمحاربة الفرنج ، وكذلك فعل أعضاء جمعية دمشق .
( د  ) لقد ازداد غليان صدور أهل دمشق ضد الصالح إسْماعيل ؛ لأنه سمح للفرنج بدخول دمشق وشراء الأسلحة وأدوات الحرب ، وقد أفتى العلماء بتحريم ذلك ؛ مِمَّا دفع الشيخ « عز الدين بن عبد السلام » إلى الجهر بفتواه على منبر الجامع الأموى ، وقطع الدعاء لإسماعيل فى خطبة الجمعة ؛ فاعتقله إسماعيل ، ثم أفرج عنه تحت ضغط الجماهير ، وطرَدَه إلى مصر .

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
« وفرحَت مصْر بهذا النَّصر العَظِيم ، وأقبلت شَجرةُ الدُّر تُهنِّئُ السُّلطانَ نَجْمَ الدِّين فى حُبور قائلة : دنا الأملُ يا مَولاى ، وعلَى يَديْك سَتتوحَّد البِلاد كما وحَّدها صَلاحُ الدِّين ، ويُطردُ الفرِنْج مِنهـا ، أوْ يُدفَنُـون فِيهـا ، ويُـرُّد التَّتارُ أو يُدفنُون مَع الفرِنْج » .
(  أ  ) تخيّر الإجابة الصحيحة ، مما بين الأقواس لما يلى :
مُرادف « حُبور » :( نصر - سرور - فوز )
مُضاد « دَنا »     : ( بعد - ذهب - ولى )
جَمع « مَوْلى »    :( موالٍ - ولاة - أولياء )
( ب ) ما النَّصْرُ الذى حقّقته مِصْر ؟ وكيْف تَحقَّق ؟
( جـ ) فِى غَمْرةِ أفْراح نَجْم الدِّين وشَجَرة الدُّر بالانْتِصارات ، حَدث ما يؤلمهُما .. وضِّح ذلك .
( د  ) علِّل لما يأتى :
٭ تكْوين جَمْعِيَّتيْن سِرِّيتيْن بالقَاهِرة ودِمِشْق .
٭ رَأْى شَجَرة الدُّر بعدم القَبض علَى الأُمراء ، ومن بينِهم ( دَاود ) ..
الإجابة
(  أ  )  
مرادف « حبور » : سرور .          
مضاد « دنا » : بعد .
جمع « مولى » : موالٍ .
( ب )  حققت مصر نصرًا كبيرًا ؛ فقد انتصرت على الصّالح إسماعيل ، ومن معه من جنود الفرنج ، وهزمت جيش الشام ، وفرّ إسماعيل إلى دمشق .
وقد تحقق بفضل انضمام الكثير من جيش الصّالح إسماعيل إلى جيش مصر .
( جـ ) فى غمرة أفراح نجم الدين وشجرة الدُّر بالانتصارات حدث ما يؤلمهما ؛ حيث مات ابنهما ( خليل ) ، وحاول نجم الدين تخفيف أحزان شجرة الدر .
( د  )
- تم تكوين جمعيتين سريتين بالقاهرة ودمشق ؛ لتوحيد الصف ولمقاومة الفرنج ، وتحرير البلاد .
- رأت « شجرة الدر » عدم القبض على الأمراء ، ومن بينهم « داود » ؛ منعًا للإثارة والتعصب ، ولتهدئة الموقف ، حتى يتم أخذهم واحدًا بعد الآخر فى هدوء .

الفصل العاشر : أحلام الأشرار
أسئلة وأجوبة
من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
اقرأ ، ثم أجب :
« دخل الحاجبُ على الملك نجم الدين ، وهو فى مخدعِه بقلعة دمشْق ، قد برَّحت به العلةُ وألزمته الفراشَ ، واستأذن لتاجرٍ كبيرٍ من تجارِ جزيرةِ صقلّية ، أبَى أن يُصرّح بما جاءَ من أجلهِ » .
(  أ  ) هات المطلُوب لما يلى :  
معنى « برَّحت به العلةُ » : ............
مضاد « أبى » : .............
جمع « الحاجِب » : .............
( ب ) من أين أتى التاجرُ ؟ وماذا طلبَ ؟
( جـ ) بِمَ علَّل الحاجبُ مجِىء التاجر ؟ وبماذا عقَّبت شجرة الدرِّ ؟
( د  ) ما الرأْىُ الذى مال إليه الملك « نجمُ الدِّين » ؟ ولماذَا ؟
( ه ) ما مضْمُون الرسالة التى جاءَ بها التاجرُ ؟ وما أثرُها على الملكِ نَجم الدين ؟
الإجابة
(  أ  )  
معنى « برحت به العلة » : اشتدّ عليه المرض وأجْهده .
مضاد « أبى » : وافق - قَبِل .    
جمع  « الحاجب » : الحجبة - الحُجَّاب .
( ب ) أتى من جزيرة صقلية ، وطَلب مقابلة الملك نجم الدين .
( جـ ) علل الحاجبُ مجىء التاجر بأنه يحمل توْصِيةً فى صَفْقة يريد أن يعقدها معهم .
- عللت شجرة الدر ذلك بقولها : لعله جاء فى أمر خطِير غير التّجارة ، وربما يكون من رجال الملك جاء مُتخفيًا فى زى التجار ؛ حتى يكون بعيدًا عن مواطِن الشبهات .
( د  ) مال الملكُ إلى رأى شجرة الدر ؛ لأن الذى بينه وبين ملك صِقلية الود والاحترام والالتزام بما أُبرم بينهما من مُعاهدات .
( ه ) الرسالة التى جاء بها التاجر تتحدث عن حملة فرنسية ضخمة إلى مصر ، تضم كثيرًا من الفرنج الطامعين فى البلاد ، مزودة بالسلاح والرجال والعتاد .
وكان أثرها واضحًا على نجم الدين ، فجعل يتقلب فى فراشه غاضبًا ، وهَمَّ بالجلوس ،
فأسندته « شجرة الدر » ، وأعاد النظر فى الرسالة ، وقرأ : لعب الشيطان برأس
« لويس » ...

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
اقرأ ، ثم أجب :
« فَجعلَ الملكُ نجم الدين يتََمْلملُ فى فراشِه والغضبُ يهزُّه ، وهمّ بالجلوسِ فأسْندتهُ شجرةُ الدرِّ ، وأَعاد النَّظر فى الرسالة ومَضَى يقرأ فى عجبٍ ... » .
(  أ  ) ضع معنى « يتململ » ، ومُضاد « مضى » ، وجمعَ « رِسالة » ، فى جُملٍ من عِندك .
( ب ) ما الذى جعل الملك نجم الدين يتململ فى فراشه والغَضبُ يهزُّه ؟
( جـ ) « ومضَى يقرأُ فى عجبٍ » .. بِمَ تُوحى هذه الجملة ؟
( د  ) بِمَ أمر الملكُ نجمُ الدين للرَّسول ؟ وبِمَ رد على ملك صقلّية ؟
الإجابة
(  أ  )  
معنى « يتململ » : يتقلب ، ويتحرك غاضبًا .
مضاد « مضى » : توقف .      
جمع  « رسالة » : رسائل .( هات الجمل بنفسك )
( ب ) تململ الملكُ فى فراشه ، وهزه الغضب ؛ من وقع الخبر الذى تضمَّنتْه رسالةُ ملك صِقلية ، من أن لويس ملك فرنسا استعد لغزو مصر انتقامًا لهزائمهم وفشلهم فى حملاتهم السَّابقة .
( جـ ) توحى بالدهشة ، وشدة التأثر ، والسخرية من أوهام لويس المغرور .
( د  ) أمرَ له بجائزة كبيرة ، وخلعة غالية ، كما بعث بِرسالة تقدير لملك صقلية .

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
اقرأ ، ثم أجب :
« لابُدَّ أن أشهد المعركةَ على رأْس جَيْشى ، أدفعُه بروحِى وعزْمى ، فَروح الجيش من روح قائدهِ .. سأعيش يا شجرة الدر، حتى أشهد النصر العظيم ، وأرى سيْفى وهَو يجُزُّ عنقَ لويس المغْرُور ، وألقِّن الفرنْج الدرسَ الأخِيرَ » .
(  أ  ) « يجز - روح - الأخير » : ضع معنى الكلمة الأولى ، وجمع الثانية  ، ومضاد الثالثة ، فى جُمل من عندك .
( ب ) بِمَ أمرَ الملكُ نجمُ الدين فى ضوء ما جاءت به الرسالةُ ؟
( جـ ) لماذا قرَّر الملكُ الخروج مع جنوده رغم شدَّةِ علته ؟
( د  ) كيف خرج الملِك نجمُ الدِّين مع الجَيْش ؟
الإجابة
(  أ  )  
معنى « يجز » : يقطع .
جمع « روح » : أرواح .
مضاد  « الأخير » : الأول . ( هات الجمل بنفسك )
( ب ) أمر نجم الدين بأن يطير الحمامُ الزاجلُ فورًا بالخبر إلى مصر ، وأن ينادى فى الجنود بالرحيل من الغد إلى دمياط لمواجهة الغزاة .
( جـ ) قرر الملك الخروج مع جنوده رغم شدة علته ؛ ليشهد المعركة على رأس جيشه ، ويدفع جنوده بروحه وعزمه ، وليشهد النصر العظيم ، ويبث فى جنوده الحَمِيَّة والشجاعة والإقدام .
( د  ) خرج الملك نجم الدين مع الجيش محمولًا على محفَّة كأنَّها سريرٌ مريحٌ .

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
قَال الملِك نجْم الدِّين لشَجَرةِ الدُّر : لا تَخافِى ( فالله خَيرٌ حافِظًا وَهُو أَرْحمُ الرَّاحِمِين ) .
بِمَ يُوحى استِشْهاده بهذه الآية الكَريمة ؟
الإجابة
استشهاده بهذه الآية يوحى بقوة إيمانه ، وشجاعته ، وثقته بالله ، وأن اللهlلن يتخلى عنهم .

الفصل الحادي عشر : استعداد للقتال
أسئلة وأجوبة
من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
مَن الَّذِى تَمَّ اخْتِيارُه لقِيادَةِ الجَيْش ؟ ومَا الخطّة الَّتِى تَمَّ الاتِّفاقُ علَيْها ؟
الإجابة
- تم اختيار الأمير فخر الدين بن شيخ الشيوخ لقيادة الجيش .
- الخطة التى تم الاتفاق عليها :
١ - تُحشَد دمياط بالأسلحة والذخيرة والأقوات .
٢ - أن يتحاشى كلَّ الأخطاء السابقة التى مكَّنت الفرنج من الصمود أيام الملك الكامل .
٣ - أن ينزل بجيشه على البر الغربى للنيل ؛ ليعوق تقدم الفرنج إلى دمياط .
٤ - ابتغاء وجه الله تعالى ، ورفع الروح المعنوية للجيش .
٥ - الحذر من الشائعات والغدر والخيانة .

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
اقْرأ ثُم أَجِب :
« ثُم تَوجّه إِلى شَجَرةِ الدُّر وقَال : خَائِف يا شَجرةَ الدُّر !!
ومِمَّ يا مَوْلاى ؟! جُيوشُك قَويَّة مُجهَّزة مُستعِدَّة ، وحُصونُ دِمْياط مَنِيعة ، وعُددنا باطِشة ، والجُند المتَحمِّسُون طَوع إِرادتِك ، وأمَراءُ المماليك رَهن إشارَتِك ، والشَّعب كُلُّه من حَوْلك يَتقرب إِلى الله بِمالِه ودَمِه ، فَمِمَّ تَخافُ يا مَوْلاى ؟! » .
(  أ  )  تَخَيَّر الصَّواب لما يلى ممَّا بين القَوْسيْن :
مَعْنى « مَنيعَة »  :( قَوية - مُمسكة - بَعِيدة )
مُفرد « حُصون » :( حِصان - حِصْن - حَصِين )
( ب ) مَاذا كانَ يودُّ السُّلطان نَجم الدِّين ؟
( جـ ) مِمَّ كان السُّلطان خائِفًا ؟ وماذا كان رَد شَجرة الدُّر ؟
الإجابة
(  أ  )
- معنى « منيعة » : قوية .              
- مفرد « حصون » : حصن .
( ب ) كان يود أن يقود المعركة بنفسه ، ويلتقى بالفرنسيين ، ويتقرب إلى الله برأس لويس ، لولا المرض ونُصح الأطباء .
( جـ ) كان السلطان خائفًا من الفرقة والخلاف من بعده ، وما سينشَب بين الأمراء ويمزق الوحدة التى تقف سدًّا منيعًا أمام الأعداء .. وكان رد شجرة الدر عليه : إنه سوف يكون فى المعركة ، يطير سيفه رقاب الأعداء ، فكل يد من جنده يده ، وكل سيف من السيوف سيفه ، وله ثواب بقدر الألوف المشمرة إلى المعركة حبًّا فيه ، وانتصارًا لله ودينه .

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
مَد نجم الدين يَده وشَد علَى يدِ فَخْر الدِّين ثَلاث مرَّات مُوصيًا ، ومُحذِّرًا ، وداعيًا له . فَبِم أَوْصاه ؟ ومِمَّ حذَّره ؟ وبِمَ دَعا له ؟
الإجابة
- أوصاه بأن ينظر إلى وجه الله ، ويعتمد عليه ، ويرفع الرُّوح المعنوية للجنود .
- وحذره من الشائعات ، وألا يُعِيرها أى اهتمام .
- ودعا له بالتوفيق .

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
« أَقبل رَسُول الفِرنْج ومعَه رِسالةٌ من الملِك لُويس ، فَلم يأْذن لَه السُّلطانُ ، وطَلب الرِّسالةَ ،
ووقَف كاتبُه يتْلُوها عَلَيه » .
(  أ  ) ما مَضْمُون هذِه الرِّسالة ؟ وما أَثرها على السُّلطان ؟
( ب ) بِمَ أَمر السلطانُ كاتِبَه بعد أن فَرغ مِن قِراءة الرِّسالة ؟ وماذَا كان الرَّد ؟
( جـ ) مَا أَثر رد السُّلطان علَى الملِك لُويس ؟ وكَيف تَصرَّف ؟
الإجابة
(  أ  ) ( أجب بنفسك ) .
( ب ) أمر السلطان كاتبه أن يُعَجِّل بالرد على رسالة لويس ، وتضمن الرد كلامًا عنيفًا موجهًا للملك لويس وجيشه ، مع الرفض لكل ما طلبه فى رسالته .
( جـ ) طار صواب لويس ، وأصدر أمره ببدء المناوشة بين الجيشين

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
اقْرأ ثُم أَجِب :
« فَبدأت المناوَشةُ بَيْن الجيْشين ، وقِلاعُ دِمياط متحفِّزةٌ ، وحُصونُها مُتطلِّعةٌ ، والجُنود يترقَّبون الإِشارة بالهُجوم علَى لُويس وَحملتِه لِيبيدُوها ، وفَخر الدِّين شَديد  القَلقِ ... » .
(  أ  )  تَخيَّر الصَّواب لما يلى مِمَّا بيْن القوسيْن :
مَعْنى « مُتحفِّزة »  :  ( مُستَعدّة - متَجمِّعة - مُسرِعة )
مُفرد « قِلاع »     :( قِلع - قَلعة - المِقْلاع )
( ب ) لِمَ كان فَخر الدِّين شَدِيد القَلق ؟
( جـ )كَيف تَصرَّف فخرُ الدِّين ؟ وماذَا تَرتَّب علَى تَصرُّفه ؟
( د  ) ما مَوْقف السُّلطان نَجم الدِّين مِن تصرُّف فَخْر الدِّين ؟
( ه ) كَيف انتَهت المعْركة ؟
الإجابة
(  أ  )
- معنى « متحفزة » : مستعدة .          
- مفرد « قلاع » : قلعة .
- مضاد « الهجوم » : الدفاع .
( ب ) كان فخر الدين شديد القلق لتأخر وصول الإذن إليه من السلطان بالاشتباك ؛ مِمَّا جعله يسائل نفسه : لِمَ تأخرت رسائل السلطان ؟ أضَلَّ الحمام ، أم تُوفِّى السلطان ؟ ومن الذى سيخلفه ، ويتولى بعده الحكم ؟
( جـ ) تقهقر وترك دمياط هو وجيشه إلى أشموم طناح ؛ ليشارك فى اختيار السلطان الجديد ؛
وترتب على ذلك فزع أهل « دمياط » .. وسرعان ما انتشر الخبر فى القاهرة ؛ فخرج الناس على وجوههم من الفزع ، حاملين متاعهم مُهَرْوِلين فى الشوارع ، هائمين على وجوههم .
( د  ) غضب السلطان نجم الدين غضبًا شديدًا ، وأمر بتقديم فخر الدين ومن معه من الأمراء إلى المحاكمة .
( ه ) انتهت بدخول الفرنج دمياط واحتلالها ، بعد أن تقهقر جيش فخر الدين ، وبعد أن هجرها سكانها .

الفصل الثاني عشر : المنقذة
أسئلة وأجوبة
من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
اقْرأ ثم أجِب :
« ثُم جَعلُوا يتساءلون عن أَحداث المعركة المرتقَبة مع العَرب ، وعن شدتها ، بعضُهم يؤكد أنهم سيلقَونهم فى معركةٍ رهيبة ، والآخرون يؤكِّدُون أنّهم فرُّوا مذعورين ، ولن يقوَوْا على اللقاءِ بعد ، وسوفَ يسلِّمون البلاد كما طلب الملكُ لويسُ » .
(  أ  ) « رهيبة - مذعورين - موقعة » :
ضع معنى الكلمة الأولى ، ومضاد الثانية ، وجمع الثالثة ، فى جمل من عندك .
( ب ) بِمَ كان يحْلمُ الملكُ لويسُ ومن معَه ؟ وهل تحقَّق الحُلْم ؟
( جـ ) ماذا طلبَ الملكُ لويسُ من السلطان نجم الدين فى كتابه ؟
( د  ) بِمَ أمرَ السلطانُ نجمُ الدين بعد أن بلغَ المنصورة ؟
( ه ) كيف تمَّ الاسْتعدد لملاقاة الفرنج ؟
الإجابة
(  أ  )
- معنى « رهيبة » : مخيفة .
- مضاد « مذعورين » : مطمئنين - آمنين .      
- جمع « موقعة » : مواقع .
( هات الجمل بنفسك )
( ب )
- كان الملك لويس ومن معه يحلمون باحتلال مصر والشرق العربى ؛ لنهب خيراتها .
- لم يتحقق حلمهم ؛ لأن العرب هزموهم ، وقَضوا على أحلامهم .
( جـ ) طلب الملك لويس من السلطان نجم الدين فى كتابه أن يسلمهم البلاد ؛ لينجو بنفسه وأهله ، إلا أن السلطان رفض هذا المطلب بإصرار ، وردّ عليه بالتهديد والوعيد .
( د  ) أمر السلطان بإصلاح السور المُطِلّ على البحر ، وسَتره بالأستار ونصب المجانيق عليه .
( ه ) جاءت الشوانى المصرية محملة بالرجال والعتاد ، وأقبل المتطوعون من أرجاء البلاد كلها فى حماسة وعزم ، يبغون الجهاد فى سبيل الله .
 
من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
« الوطنُ أَبقى من الأشخاص ! هذا وقتُك يا شجرة الدر .. فأنقذى البلاد من أعداء الله وأعدائها ، وادفعى هؤلاء الذين جاءوا إليها ليطمسوا دين الله وينهبُوها ، ولا تدعيها للأطْماع تفتِّتها وتُذهب ريحَها » .
(  أ  ) تخيّر الصواب لما يلى مما بين القوسيْن :
معنى « يطمس » :( يُفسد - يمَحُو - يغير )
مفرد « أطْماع »  :( مطمع - طماع - طمع )
( ب ) مَن قائل هذه العبارة ؟ وما مناسبتُها ؟
( جـ ) ما دلالةُ هذا القول ؟
الإجابة
(  أ  )
- معنى « يطمس » : يمحو .
( ب )
- قائلة العبارة : شجرة الدر .
- قالتها عندما أحست بدُنُوِّ أجل السلطان ، وما سيكون عليه الأمر لو مات .
( جـ ) يدل هذا القول على قوة إرادة شجرة الدر ورجاحة عقلها ، وتقديرها للظروف الحرجة التى تمر بالبلاد ، وما يجب عليها نحو وطنها فى لحظة تأهُّب العدو للانقضاض على البلاد .. وقد تمكنت بحسن تصرفها من إنقاذ البلاد من الانهيار .

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
اقْرأ ثم أجِب :
« ثُم استأنفتْ تُجيبُ فى شجاعة : لم يمت السلطانُ ، وسيبقَى كل شىءِ علَى حاله ؛ السّماط يُمدُّ كما كان ، والطبيبُ يدخلُ ويخرجُ كما لو كان السّلطانُ بقيد الحياة ، والأوراق الرسمية تخرجُ بخطه فيما مضى ، وفيما سيأْتى ، لن يتغير توقيعُه » .
(  أ  ) تخير الصواب لما يلى مما بين القوسين :
معنى « استأنفت » :( بدأت - أعادت - طلبت )
جمع « السّماط »  :( سمُوط - سمُط - مسَامط )
مضاد « الحياة »  :( الانتهاءُ - العجزُ - الموتُ )
( ب ) وُضِعتْ شجرةُ الدرِّ فى موقِفَيْن شَديدى الصعوبة - وضحهما .
( جـ ) أثبتت شجرة الدر حكمة المرأة وحسن تصرفها - بيِّن ذلك .
( د  ) متى تسرَّب خبرُ موت السلطان ؟ وما أثرهُ على الفرِنج ؟
الإجابة
(  أ  )
- معنى « استأنفت » : بدأت .
- جمع « السماط » : السُّمُط .
- مضاد « الحياة » : الموت .
( ب ) الموقف الأول : موقفها من زوجها ، وحزنها عليه ، وكتمانها مشاعرها ، وعدم نشر خبر وفاته ، والاستعداد للقاء الأعداء .
الموقف الثانى : موقفها من الأعداء والحاقدين الذين يتربصون بهم فى الداخل ، ومواجهة الأعداء الذين احتلوا دمياط ، والاستعداد للمعركة الحاسمة فى المنصورة ضد الفرنج الذين يريدون أن ينقضُّوا على البلاد ..
وقد برعت فى هذا الاستعداد ، وحققت انتصارات رائعة ، من بينها أَسْر الملك « لويس » .
( جـ ) أثبتت « شجرة الدّر » حكمة المرأة وحسن تصرفها ؛ يتضح ذلك فيما يلى :
١ - إخفاء خبر موت « نجم الدين » .
٢ - تصريف شئون الدولة كما لو كان حيًّا .
٣ - تعيين ملك شرعىّ للبلاد .
٤ - تعيين قائد للجيش .
٥ - تهيئة البلاد وإعدادها للمعركة .
٦ - التسامى فوق الأحزان ، وتغليب العقل على العاطفة .
( د  ) تسرَّب خبر موت السلطان بعد أن طالت مُدة غيابه وانقطعت أخباره ، وثَار فضول الناس ، واشتدت رغبتهم فى معرفة الحقيقة ، ودُسَّ العُيون والجواسيس ليتشمّموا الأخْبار .
- وقد اشتد فرح الفرنج عندما علموا بموت السلطان ، ودوّى صَوت قائدهم يعلن التحرّك إلى المنْصورة .

الفصل الثالث عشر : المصيدة
أسئلة وأجوبة
من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
ما مضمون الرسالة التى أرسلها الملك لويس إلى مرجريت ؟ وما أثرها عليها ؟
الإجابة
تحدث لويس فى رسالته عن :
- سقوط دمياط فى يده .
- الاتجاه إلى فارسكور وانتزاعها .
- انطلاقه إلى القاهرة ، وما لاقاه من شدة المقاومة .
- رقة الهواء ، وجمال الطبيعة .
- نشاط الناس رغم صيامهم طوال النهار .
- شجرة الدر ، ونشاطها ، وقدرتها على إدارة شئون البلاد .
- أنه سيملك مصر ، وسيقدم لزوجته شجرة الدر جارية لها .[ أكمل الإجابة ]

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
تعجب الملك لويس فى رسالته من العرب .. وضح ذلك .
الإجابة
تعجب لويس من عدم تسليم العرب ، وعزمهم على القتال مهما كلفهم ذلك .

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
اقرأ ، ثم أجب :
« نسيت يا عزيزتى أن أحدثك عن تلك المرأة العجيبة التى تقود المعركة ، والتى تُسمى شجرة الدر ، شيطانة خُلقت من حديد ، لا تكلُّ ، ولا تملُّ ، تضع الخطط ، وتوجِّه المملكة فى شئونها بدقة وإحكام ، ولا تزال توهم الناس بأن السلطان فى سريره حىٌّ يتماثلُ للشفاء » .
(  أ  ) « لا تكل - الخطط - التوهُّم » .. ضع معنى الكلمة الأولى ، ومفرد الثانية ، ومضاد الثالثة ، فى جمل من عندك .
( ب ) مَن قائلُ هذه العبارة ؟ ولمن يوجِّهها ؟
( جـ ) تحدد العبارة تَمَيُّز شجرة الدر عن غيرها من النساء .. وضِّح ذلك .
( د  ) كيف كانت شجرةُ الدر تُعِد الخطط للمعركة ؟
الإجابة
(  أ  )
- معنى « لا تكل » : لا تضعف - لا تتعب .
- مفرد « الخطط » : الخطة .
- مضاد « التوهم » : التَّحَقُّق . [ هات الجمل بنفسك ]
( ب )
- قائلها : الملك « لويسُ » التاسع ملك فرنسا .
- وجهها إلى زوجته « مرجريت » .
( جـ ) يتضح ذلك فى :  
- بعد نظرها .
- قدرتها على ضبط النفس .
- حسن التصرف عند الأزمات .
- الشجاعة واللباقة .
- حسن التخطيط والإدارة .
- القدرة الفائقة على وضع خطط الحرب .
- الدقة فى تدبير شئون الدولة .                  
- رفع الروح المعنوية للجيش والشعب .
- حب العمل ، وقوة التحمل ، والصبر عند المحن .
( د  ) كانت شجرة الدر تعمل دائبة الحركة ؛ ترسل الأخبار إلى البلاد ، وتشجِّع الجنود ، وتدفع الخطباء إلى القول ، وتتلقى الأنباء من جوانب المملكة ، وتَعِدُ الأبطال بالجوائز ،
وتشجع الفدائيين وتدفعهم إلى العمل ، وتبث فيهم روح التضحية والفداء .

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
اقرأ ، ثم أجب :
« تتلقَّى شجرة الدر هذه الأخبار ، وتبعث بها وبالأسرى إلى القاهرة أفواجًا تلو أفواج ، فيطاف بهم فى الشوارع والأزقة ، ويعلُو التكبيرُ ، وترتفع الأيدى بالشكْر لله ، والدعاء له أن يُتِمَّ نصره ، ويهزم أعداءه » .
(  أ  ) تخيّر الصواب لما يلى مما بين القوسين :
- معنى « تلْو »  :( تابعة - خلف - بعض )
- مفرد « الأزقة » : ( الزق - الزقاق - الزقزاق )
- مضاد « يعلو » : ( ينزل - يسقط - يهبط )
( ب ) ما الأخبار التى كانت تتلقاها شجرةُ الدر ؟ وماذا كانت تفعلُ بها ؟
( جـ ) ماذا رأى لويس فى ذلك الوقت ؟ وعلامَ اتفق مع قواده ؟
( د  ) ما موقف شجرة الدر مما صنعه لويسُ وقوادُه ؟
الإجابة
(  أ  )
- معنى « تِلو » : خلْف .
- مفرد « الأزقة » : الزُّقاق .
- مضاد « يعلو » : ينزل .
( ب )
- كانت شجرة الدر تتلقى أخبار الانتصارات ، وما أحرزه الجيش من بطولات .
- كانت تبعث بها إلى القاهرة ؛ كى تهـدئ النفوس ، وترفع الروح المعنوية لأبناء الشعب ، وتشجع الناس على الجهاد ، وتبث الحمية والحماس فى نفوسهم .
( جـ ) - خاف لويس التاسع على جيشه من أن يفقده ؛ نتيجة العمليات الفدائية التى كان يقوم بها المتطوعون ، فاستشار قواده ومهندسيه ، واتفقوا على أن يقيموا جسرًا على بحر أشموم ؛ ليعبروا عليه .
( د  ) جمعت شجرة الدر القواد والمهندسين ، وتدارسوا الموقف ، واتفقوا على أن يتم الهجوم على الفرنسيين أثناء إقامتهم الجسر ، وتم تنفيذ الخطة بنجاح .

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
اقرأ ، ثم أجب :
« كما اشتد هجومُ الفدائيين عليهم ، وأثار الذُّعر فى قلوبهم ، ولويسُ حائر ، يصيح قائلًا فى عجبٍ : كيف هذا ؟! أليس لهذا البلاءِ من دواء ؟! وأخيرًا تفتَّقت أذهانُهم عن فكرةٍ ظنوها ستحميهم » .
(  أ  ) تخير الصّواب لما يلى مما بين القوسين :
مرادف « تفتَّقت » : ( تشقَّقت - تكسَّرت - تفتَّحت )
جمع « فكرة » : ( أفكار - فِكَر - مفكرات )
مضاد « حائر » :( قوىّ - متحفّز - مطمئِن )
( ب ) لِمَ كان لويسُ حائرًا ؟ وماذا قال ؟
( جـ ) ما الفكرة التى تفتقت أذهانهم عنها ؟ وكيف ستحميهم ؟
( د  ) « أليس لهذا البلاء من دواءٍ ؟! » .. أجب عن السؤال بالنفى .
الإجابة
(  أ  )
- مرادف « تفتقت » : تفتحت .
- جمع « فكرة » : فِكَر .
- ومضاد « حائر » : مطمئن .
( ب ) كـان لويس حائرًا ؛ لأن العرب كانوا يهجمون عليهم أثناء إقامتهم الجسر أولًا بأول ؛
مما جعل الفرنسيين يعجــزون عن إقامته ، وكذلك من اشتداد هجــوم الفدائيين عليهــم ؛ مما أثار الرعب والخوف فى قلوبهم .
- عند ذلك صاح لويس قائلًا فى عجب : كيف هذا ؟! أليس لهذاء البلاء من دواء ؟!
( جـ ) الفكرة : بناء برجين كبيرين من الخشب يُحشدان بالرجال والقذائف ، يُلقُون منهما قذائفهم فيحمون بها العمال الذين يقيمون الجسر .
( د  ) نعم ، ليس لهذا البلاء من دواء .

الفصل الرابع عشر : النصر
أسئلة وأجوبة
من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
متى أعلنت شجرة الدر وفاة السلطان ؟
الإجابة
أعلنت شجرة الدر وفاة السلطان بعد أن وصل توران شاه إلى المنصورة .

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
كيف بدأ « توران شاه » عمله بعد توليه سلطان البلاد ؟
الإجابة
بدأ عمله بسقطات أغضبت منه شجرة الدر ، وأيضًا الأمراء ، وملأت قلوبهم حقدًا عليه ، حيث صدرت منه إهانات متكررة ، وحمق لا يطاق ، ولا يُسكَت عليه ، وتصرف من شأنه أن يهلك الجميع ؛ فقد كان ينحى الأمراء الأبطال ، ورجال الدولة المخلصين ، ويقدم الطائشين من حاشيت

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
ما موقف الأمراء من السلطان الجديد ؟ وكيف كان موقف شجرة الدر ؟
الإجابة
- غضب الأمراء منه ، ورأوه غير كفء لتحمُّل المسئولية ، ولا يصلح لأَنْ يكون سلطانًا ؛ لطيشه وحمقه ، وطالبوا بخلعه والتخلص منه .
- رأت شجرة الدر أن الوطن فى هذا الوقت العصيب أولى بكل تفكير ، وبكل جهد ؛ فأرجأت النظر فى أمر توران شاه إلى أن تضع الحرب بينهم وبين الفرنج أوزارها .
 
من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
اقرأ ، ثم أجب :
« فَسُرَّت شجرة الدر لما سمعتْ ، وجعلت تطيِّب خواطِر الأمراء ؛ ليرجئُوا ما فى نفوسهم إلى ما بعد المعركةِ ، فخرجُوا مقتنعين برأيها ، واندفعُوا إلى العمل ليُنهوا الحربَ » .
(  أ  ) تخيَّر الصواب لما يلى مما بين القوسين :
- معنى « يُرجئوا » :( يؤجّلوا - يصبروا - يتخلفوا )
- مفرد « خواطِر » :( خاطِر - خطَر - خطِير )
- مضاد « مقتنِعين » :( متسامحِين - موافقِين - راضين )
( ب ) بِمَ كانت شجرة الدر تطيِّب خواطر الأمراءِ ؟ ولماذا ؟
( جـ ) ما الأخبارُ السارَّةُ التى زادت من سرورِ شجرةِ الدر ؟
الإجابة
(  أ  )
- معنى « يرجئوا » : يؤجلوا .
- مفرد « خواطر » : خاطر .
- مضاد « مقتنعين » : رافضين .
( ب )
- كانت شجرة الدر تطيبُ خواطرَ الأمراء بأن تسمع لهم ، ولا تعارضهم ، وأخذت توضح لهم الموقف الشديد الذى يمر به الوطن ، ثم طلبت منهم إرجاء الحديث فى هذا الموضوع إلى ما بعد انتهاء المعركة .
- حتى لا يشغلوا أنفسهم بأمور قد تعرض البلاد للهلاك والخلاف والشقاق ، وهى أمور خطيرة فى ذلك الوقت .
( جـ ) الأخبار السارة التى زادت من سرور شجرة الدر : مفاجأة سفن مصر لسفن الفرنج القادمة من دمياط محملة بالزاد والعتاد ، والاستيلاء عليها بما فيها من الذخيرة والميرة ،
وقتل ثلاثين ألفًا من رجالها .

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
اقرأ ، ثم أجب :
« ماذا يعرض لويس ؟ وكيف يخيل إليه أننا سنوافق على هذا العرض ، أو نُعيرهُ التفاتًا ؟! ألم يعلم إلى اليوم حرصنا على ثالث الحرمين والقبلة الأولى للمسلمين ، وما لها فى صدورهم من المكانة العظمى ؟! » .
(  أ  ) تخير الصواب لما يلى ممّا بين القوسين :
- معنى « نعيره التفاتًا » :( نوافقه - نهتم به - نسمعه )
- مذكر « العظمى » :( الأعظم - العظيم - العظم )
( ب ) ما العرضُ الذى عرضه لويسُ ؟ وماذا كان الردُّ عليه ؟
( جـ ) « ألم يعلم إلى اليوم ... ؟ » .. أجب عن السؤال بالإثبات .
الإجابة
(  أ  )
- معنى « نعيره التفاتًا » : نهتم به .
- مذكر « العظمى » : الأعظم .
( ب ) عرض ( لويس ) الصلــح ، وترْك دميـاط ، والعــــودة بما بقـى من الجيــش ، فى مقابــل تسليم بيت المقدس ، وبلاد الساحل من الشام .
- وكان الرد عليه بالسخرية والرفض ، وطلب التخلى عن كل ما بأيديهم ، إن أحبوا أن يُطلق سراح لويس المسكين .
( جـ ) بلى، يعلم ذلك .

الفصل الخامس عشر : صاحبة الستر الرفيع
أسئلة وأجوبة
من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
« واحتفلت البلادُ كلها بهذه الملكةِ العاقلةِ ، وتبادلَ الناسُ التهنئات بالعيسُوب التى
ملأ حبُّها القلوب ، ودوَّت المنابر لصاحبة الستر الرفيع والحجاب المنيع ، ملكة المسلمين شجرة الدر أم خليل ، ونُقش اسمها على العملة ... » .
(  أ  ) « اليعسوب - المنابر - الرفيع » :
ضع معنى الأولى ، ومفرد الثانية ، ومضادَّ الثالثة ، فى جمل من عندك .
( ب ) وُصِفت شجرةُ الدر بالملكة العاقلة . وضح ذلك فى ضوء مواقفها .
( جـ ) كيف انتهى حكم السلطان توران شاه ؟
( د  ) من الذى اختارته شجرةُ الدر خلفًا لتوران شاه ؟ ولماذا ؟
( ه ) فِيمَ أخذت تفكر شجرة الدر بعد ذلك ؟
الإجابة
(  أ  )
- معنى « اليعسوب » : ملكة النحل ( والمراد : شجرة الدر ) .
- مفرد « المنابر » : المنبر .  
- مضاد « الرفيع » : الوضيع . [ هات الجمل بنفسك ] .
( ب ) وصفت ( شجرة الدر ) بالملكة العاقلة ؛ لهدوئها ، واعتمادها على العقل فى كل مواقفها ،
وتغليبها له على العاطفة ، دون طيش أو تسـرع .. يدل على ذلك تريثها وعدم تسرعها بإعلان نفسها ملكة للبلاد بعد موت زوجها ، بل انتظرت حضور « توران شاه » وارث العرش . وفـور عودته أعلنت أنه ملك البلاد بدل أبيه ، مع عدم اقتناعها به .. وعندما أراد الأمراء عزله ، طلبت منهم التأنى ، حتى يتم النصر .
( جـ ) انتهى حكم السلطان توران شاه بقتله على يد أقطاى ، الذى ضربه بسيفه ضربة أطاحت برأسه ، وترك جثته تهوى فى أعماق الماء . وهذا جزاء من لا يحفظ العهد ، ولا يُقدِّر المخلصين .
( د  ) اختارت شجرةُ الدر ( عز الدين أيبك ) مُتحدثًا رسميًّا باسمها ؛ لأنه يتَّصف بالطاعة ولين العريكة ، فضلًا عن أنه أكبر المماليك ، وأعظمهم ، وأشجعهم .
( ه ) أخذت تفكر فى مصير الملك لويس والأسرى الذين تعج بهم السجون كقطاع الطرق ،
كما فكرت فى موقف الأيوبيين من توليها للحكم ، وورد المنى ، ونور الصباح ، وسوداء بنت الفقيه ، ومكائدهن ، وحيلهن التى لا تنقطع ، كذلك فكرت فى خليفة بغداد ، وهل سيوافق على توليها السلطنة ، ومَنْحها خلعته التى لا يتم السلطان لأحد إلا بها ، أم لا ؟

قصة " طموح جارية - شجرة الدر "
أسئلة وأجوبة
من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
« وَقد تَكَوَّنت من هَؤُلاء المُخْلصين جَمْعيَّتان سرِّيتان ؛ إِحْداهما بالقَاهِرة ، والأُخْرى بدمشْق ، وأَخذت كلٌّ منهما تعْمل علَى بثِّ الكَرَاهِية لِلفرنْج ومَن يَلُوذُ بِهم ، وعَلَى تَوْحِيد الصُّفُوف ، وتَعْبِئةِ القُلوب لِيَوْم الفَصْل » .
(  أ  )  تَخَيَّر الصَّحيح مما بيْن الأقْواس لما يلى :
مَعْنى « أَخذت »  : ( شَرعت - فعلت - قامت )
مضاد « تَوْحِيد » :( تَضْليل - تفريق - تكْثير )
مُذكّر « إحْدى » :( وَاحِد - حادِى - أَحد )
( ب ) ما المبرِّرات التى أَدَّت إلى تَكْوين جَمْعِيَّتيْن سِريَّتيْن ؟
( جـ ) تضمنت الفقْرة أَهم عَوامِل تَحْقِيق النَّصْر .. وضِّح ذَلِك .
( د  ) كانَ من البارِزِين فى هاتيْن الجمْعِيَّتيْن : أبُو بكْر القَمَّاش ، والشَّيخ عزّ الدِّين بن عبد السَّلام .. اذْكُر ما تَعْرِفُه عن كُلٍّ منهما .
الإجابة
(  أ  )  
معنى « أخذت » : شرعت .
مضاد « توحيد » : تفريق .
مذكر « إحدى » : أحد .
( ب ) من أجل مواجهة الفرنج ، والقضاء عليهم ، وتوحيد الجهود ، والتَّغلب على الخِلاف الناشِب بين الحكَّام .
( جـ ) تضمَّنت الفقرة أهم عوامل تحقيق النَّصر ؛ من ذلك بث الكراهية للفرنج ، ومن يلوذ بهم ، وتوحيد الصفوف ، وتعبئة القلوب ليوم الفصل ، والإخلاص .
( د  )
- أبو بكر القمَّاش : تاجر مصرى ذو مروءة وشهامة ، رصد جزءًا كبيرًا من ثروته للجهاد فى سبيل الله والوطن .
- عزّ الدِّين بن عبد السَّلام : عالم كبير ، عُرف بالصراحة والشجاعة والجرأة ، لا يخاف أحدًا ، ولا يخشى إلا الله .

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
« أمَّا السُّلْطان نجم الدِّين فقد اجْتهد فِى إصْلاح البِلاد ، ورد المظالم ، وتَثْبيت قواعد الممْلكة ، وتَعْمير ما أفْسَده العادل وحَاشيتُه .. لكن هذه السِّياسة الرَّشيدة لم تَرُق فى أعْين الحاقدين ؛ فَعملُوا علَى هدْمِها ، واجتَمعَ إليْهم كلُّ حاسِدٍ وناقِم .. ولم يكُن السُّلْطان غافلاً عن هَؤُلاء الحاقِدين » .
(  أ  ) هات المطلوب ، وضع ما تأتى به فى جملة مفيدة :
- مفرد « المظالِم » : .....................              
- مضاد « تعمِير » : ....................
- معنى « ناقِم »    : ......................
( ب ) كان نجمُ الدِّين نموذجًا طيِّبًا للحاكِم المسئُول عن رعيته .. وضِّح ذلك .
( جـ ) « رضَا النَّاس غَاية لا تُدْرك » .. وضِّح ذَلك فى ضوء فَهمِك للفقْرةِ .
( د  ) كَيْف اسْتَطاع السُّلطان كَشْفَ هَؤُلاءِ الحاقِدين ؟ ومَا تَصرّفه إِزاءَهم ؟
الإجابة
(  أ  )  
- مفرد « المظالِم » : المَظْلِمة .            
- مضاد « تعمير » : تخريب .
- معنى « ناقم » : كارِه ، وحاقد ، وساخط .       ( هات الجمل بنفسك )
( ب ) لقد كان نجم الدين نموذجًا طيبًا للحاكم المسئول عن رعيته ؛ يبدو ذلك فى إخلاصه ، وحرصه على إصلاح البلاد، والاهتمام بشئون رعيته ، ورد المظالم ، وتعمير ما أفسده العادل وحاشيته .
( جـ ) [ أجب بنفسك ] .
( د  )
- استطاع السلطان كشف هؤلاء الحاقدين عن طريق عيونه ورجالِه ، الذين كانوا يخبرونه بكل صغيرة وكبيرة .
- وقد قام بالقبض عليهم ، ومصادرة أموالهم ، وقتل عدد منهم .

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
« طارَ هذا الاتِّفاق العَجِيب إلى مصْر ، فَهبَّ أعْضاءُ جَمعية القاهرة يستصْرخُون المُسْلِمين ، ويدْعُونَهم إلى الجِهاد والتَّطوُّع بالأنْفُسِ والأَموالِ لمحاربة عَدوّ الله : الصَّالِح إسْماعِيل ، وَزادت شَجرةُ الدُّر مِن هِباتها لِهذِه الجَمْعِيَّة فَزاد نَشاطُها » .
( أ ) املأ الفراغ الآتى بما هو مطلوب :
مَعنى « العجِيب » : .....................  
مضاد « زَادَ » : ....................
جَمع « نَشاط » : ......................
( ب )مَن أَطْراف هذا الاتِّفاق العَجِيب ؟ ولِمَ عُدَّ كذلك ؟
( جـ ) وَقف المخلِصُون لوطَنِهم ضِدّ هَذا الاتِّفاق موقِفًا مُشْرِّفًا .. وضِّح ذلك .
( د  ) ازْداد غَليانُ صُدور أَهل دِمشْق ضِدّ الصَّالِح إسْماعِيل .. لماذا ؟
الإجابة
(  أ  )  
معنى « العجيب » : الغريب الذى يثير الدهشة .
مضاد « زادَ » : قلّ - نقص .
جمع « نشاط » : أنشطة .
( ب ) أطراف هذا الاتفاق العجيب :
- الصالح إسماعيل .
- الفرنج ، وصاحب حمص ، وصاحب حلب .
وقد عُدَّ اتِّفاقًا عجيبًا ؛ لأنه اتفاق بين نقيضين وعدُوَّين .
( جـ ) وقف المخلصون لوطنهم ضد هذا الاتفاق موقفًا مشرفًا ؛ فقد ثار شعب مصر ، وهب أعضاء جمعية القاهرة يستصرخون المسلمين ، ويدعونهم إلى الجهاد فى سبيل الله ، والتبرع بالمال والنفس لمحاربة الفرنج ، وكذلك فعل أعضاء جمعية دمشق .
( د  ) لقد ازداد غليان صدور أهل دمشق ضد الصالح إسْماعيل ؛ لأنه سمح للفرنج بدخول دمشق وشراء الأسلحة وأدوات الحرب ، وقد أفتى العلماء بتحريم ذلك ؛ مِمَّا دفع الشيخ « عز الدين بن عبد السلام » إلى الجهر بفتواه على منبر الجامع الأموى ، وقطع الدعاء لإسماعيل فى خطبة الجمعة ؛ فاعتقله إسماعيل ، ثم أفرج عنه تحت ضغط الجماهير ، وطرَدَه إلى مصر .

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
« وفرحَت مصْر بهذا النَّصر العَظِيم ، وأقبلت شَجرةُ الدُّر تُهنِّئُ السُّلطانَ نَجْمَ الدِّين فى حُبور قائلة : دنا الأملُ يا مَولاى ، وعلَى يَديْك سَتتوحَّد البِلاد كما وحَّدها صَلاحُ الدِّين ، ويُطردُ الفرِنْج مِنهـا ، أوْ يُدفَنُـون فِيهـا ، ويُـرُّد التَّتارُ أو يُدفنُون مَع الفرِنْج » .
(  أ  ) تخيّر الإجابة الصحيحة ، مما بين الأقواس لما يلى :
مُرادف « حُبور » :( نصر - سرور - فوز )
مُضاد « دَنا »     : ( بعد - ذهب - ولى )
جَمع « مَوْلى »    :( موالٍ - ولاة - أولياء )
( ب ) ما النَّصْرُ الذى حقّقته مِصْر ؟ وكيْف تَحقَّق ؟
( جـ ) فِى غَمْرةِ أفْراح نَجْم الدِّين وشَجَرة الدُّر بالانْتِصارات ، حَدث ما يؤلمهُما .. وضِّح ذلك .
( د  ) علِّل لما يأتى :
٭ تكْوين جَمْعِيَّتيْن سِرِّيتيْن بالقَاهِرة ودِمِشْق .
٭ رَأْى شَجَرة الدُّر بعدم القَبض علَى الأُمراء ، ومن بينِهم ( دَاود ) ..
الإجابة
(  أ  )  
مرادف « حبور » : سرور .          
مضاد « دنا » : بعد .
جمع « مولى » : موالٍ .
( ب )  حققت مصر نصرًا كبيرًا ؛ فقد انتصرت على الصّالح إسماعيل ، ومن معه من جنود الفرنج ، وهزمت جيش الشام ، وفرّ إسماعيل إلى دمشق .
وقد تحقق بفضل انضمام الكثير من جيش الصّالح إسماعيل إلى جيش مصر .
( جـ ) فى غمرة أفراح نجم الدين وشجرة الدُّر بالانتصارات حدث ما يؤلمهما ؛ حيث مات ابنهما ( خليل ) ، وحاول نجم الدين تخفيف أحزان شجرة الدر .
( د  )
- تم تكوين جمعيتين سريتين بالقاهرة ودمشق ؛ لتوحيد الصف ولمقاومة الفرنج ، وتحرير البلاد .
- رأت « شجرة الدر » عدم القبض على الأمراء ، ومن بينهم « داود » ؛ منعًا للإثارة والتعصب ، ولتهدئة الموقف ، حتى يتم أخذهم واحدًا بعد الآخر فى هدوء .

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
اقرأ ، ثم أجب :
« دخل الحاجبُ على الملك نجم الدين ، وهو فى مخدعِه بقلعة دمشْق ، قد برَّحت به العلةُ وألزمته الفراشَ ، واستأذن لتاجرٍ كبيرٍ من تجارِ جزيرةِ صقلّية ، أبَى أن يُصرّح بما جاءَ من أجلهِ » .
(  أ  ) هات المطلُوب لما يلى :  
معنى « برَّحت به العلةُ » : ............
مضاد « أبى » : .............
جمع « الحاجِب » : .............
( ب ) من أين أتى التاجرُ ؟ وماذا طلبَ ؟
( جـ ) بِمَ علَّل الحاجبُ مجِىء التاجر ؟ وبماذا عقَّبت شجرة الدرِّ ؟
( د  ) ما الرأْىُ الذى مال إليه الملك « نجمُ الدِّين » ؟ ولماذَا ؟
( ه ) ما مضْمُون الرسالة التى جاءَ بها التاجرُ ؟ وما أثرُها على الملكِ نَجم الدين ؟
الإجابة
(  أ  )  
معنى « برحت به العلة » : اشتدّ عليه المرض وأجْهده .
مضاد « أبى » : وافق - قَبِل .    
جمع  « الحاجب » : الحجبة - الحُجَّاب .
( ب ) أتى من جزيرة صقلية ، وطَلب مقابلة الملك نجم الدين .
( جـ ) علل الحاجبُ مجىء التاجر بأنه يحمل توْصِيةً فى صَفْقة يريد أن يعقدها معهم .
- عللت شجرة الدر ذلك بقولها : لعله جاء فى أمر خطِير غير التّجارة ، وربما يكون من رجال الملك جاء مُتخفيًا فى زى التجار ؛ حتى يكون بعيدًا عن مواطِن الشبهات .
( د  ) مال الملكُ إلى رأى شجرة الدر ؛ لأن الذى بينه وبين ملك صِقلية الود والاحترام والالتزام بما أُبرم بينهما من مُعاهدات .
( ه ) الرسالة التى جاء بها التاجر تتحدث عن حملة فرنسية ضخمة إلى مصر ، تضم كثيرًا من الفرنج الطامعين فى البلاد ، مزودة بالسلاح والرجال والعتاد .
وكان أثرها واضحًا على نجم الدين ، فجعل يتقلب فى فراشه غاضبًا ، وهَمَّ بالجلوس ،
فأسندته « شجرة الدر » ، وأعاد النظر فى الرسالة ، وقرأ : لعب الشيطان برأس
« لويس » ...

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
اقرأ ، ثم أجب :
« فَجعلَ الملكُ نجم الدين يتََمْلملُ فى فراشِه والغضبُ يهزُّه ، وهمّ بالجلوسِ فأسْندتهُ شجرةُ الدرِّ ، وأَعاد النَّظر فى الرسالة ومَضَى يقرأ فى عجبٍ ... » .
(  أ  ) ضع معنى « يتململ » ، ومُضاد « مضى » ، وجمعَ « رِسالة » ، فى جُملٍ من عِندك .
( ب ) ما الذى جعل الملك نجم الدين يتململ فى فراشه والغَضبُ يهزُّه ؟
( جـ ) « ومضَى يقرأُ فى عجبٍ » .. بِمَ تُوحى هذه الجملة ؟
( د  ) بِمَ أمر الملكُ نجمُ الدين للرَّسول ؟ وبِمَ رد على ملك صقلّية ؟
الإجابة
(  أ  )  
معنى « يتململ » : يتقلب ، ويتحرك غاضبًا .
مضاد « مضى » : توقف .      
جمع  « رسالة » : رسائل .( هات الجمل بنفسك )
( ب ) تململ الملكُ فى فراشه ، وهزه الغضب ؛ من وقع الخبر الذى تضمَّنتْه رسالةُ ملك صِقلية ، من أن لويس ملك فرنسا استعد لغزو مصر انتقامًا لهزائمهم وفشلهم فى حملاتهم السَّابقة .
( جـ ) توحى بالدهشة ، وشدة التأثر ، والسخرية من أوهام لويس المغرور .
( د  ) أمرَ له بجائزة كبيرة ، وخلعة غالية ، كما بعث بِرسالة تقدير لملك صقلية .

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
اقرأ ، ثم أجب :
« لابُدَّ أن أشهد المعركةَ على رأْس جَيْشى ، أدفعُه بروحِى وعزْمى ، فَروح الجيش من روح قائدهِ .. سأعيش يا شجرة الدر، حتى أشهد النصر العظيم ، وأرى سيْفى وهَو يجُزُّ عنقَ لويس المغْرُور ، وألقِّن الفرنْج الدرسَ الأخِيرَ » .
(  أ  ) « يجز - روح - الأخير » : ضع معنى الكلمة الأولى ، وجمع الثانية  ، ومضاد الثالثة ، فى جُمل من عندك .
( ب ) بِمَ أمرَ الملكُ نجمُ الدين فى ضوء ما جاءت به الرسالةُ ؟
( جـ ) لماذا قرَّر الملكُ الخروج مع جنوده رغم شدَّةِ علته ؟
( د  ) كيف خرج الملِك نجمُ الدِّين مع الجَيْش ؟
الإجابة
(  أ  )  
معنى « يجز » : يقطع .
جمع « روح » : أرواح .
مضاد  « الأخير » : الأول . ( هات الجمل بنفسك )
( ب ) أمر نجم الدين بأن يطير الحمامُ الزاجلُ فورًا بالخبر إلى مصر ، وأن ينادى فى الجنود بالرحيل من الغد إلى دمياط لمواجهة الغزاة .
( جـ ) قرر الملك الخروج مع جنوده رغم شدة علته ؛ ليشهد المعركة على رأس جيشه ، ويدفع جنوده بروحه وعزمه ، وليشهد النصر العظيم ، ويبث فى جنوده الحَمِيَّة والشجاعة والإقدام .
( د  ) خرج الملك نجم الدين مع الجيش محمولًا على محفَّة كأنَّها سريرٌ مريحٌ .

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
قَال الملِك نجْم الدِّين لشَجَرةِ الدُّر : لا تَخافِى ( فالله خَيرٌ حافِظًا وَهُو أَرْحمُ الرَّاحِمِين ) .
بِمَ يُوحى استِشْهاده بهذه الآية الكَريمة ؟
الإجابة
استشهاده بهذه الآية يوحى بقوة إيمانه ، وشجاعته ، وثقته بالله ، وأن اللهlلن يتخلى عنهم .

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
مَن الَّذِى تَمَّ اخْتِيارُه لقِيادَةِ الجَيْش ؟ ومَا الخطّة الَّتِى تَمَّ الاتِّفاقُ علَيْها ؟
الإجابة
- تم اختيار الأمير فخر الدين بن شيخ الشيوخ لقيادة الجيش .
- الخطة التى تم الاتفاق عليها :
١ - تُحشَد دمياط بالأسلحة والذخيرة والأقوات .
٢ - أن يتحاشى كلَّ الأخطاء السابقة التى مكَّنت الفرنج من الصمود أيام الملك الكامل .
٣ - أن ينزل بجيشه على البر الغربى للنيل ؛ ليعوق تقدم الفرنج إلى دمياط .
٤ - ابتغاء وجه الله تعالى ، ورفع الروح المعنوية للجيش .
٥ - الحذر من الشائعات والغدر والخيانة .

من قصة : طموح جارية - شجرة الدر
اقْرأ ثُم أَجِب :
« ثُم تَوجّه إِلى شَجَرةِ الدُّر وقَال : خَائِف يا شَجرةَ الدُّر !!
ومِمَّ يا مَوْلاى ؟! جُيوشُك قَويَّة مُجهَّزة مُستعِدَّة ، وحُصونُ دِمْياط مَنِيعة ، وعُددنا باطِشة ، والجُند المتَحمِّسُون طَوع إِرادتِك ، وأمَراءُ المماليك رَهن إشارَتِك ، والشَّعب كُلُّه من حَوْلك يَتقرب إِلى الله بِمالِه ودَمِه ، فَمِمَّ تَخافُ يا مَوْلاى ؟! » .
(  أ  )  تَخَيَّر الصَّواب لما يلى ممَّا بين القَوْسيْن :
مَعْنى « مَنيعَة »  :( قَوية - مُمسكة - بَعِيدة )
مُفرد « حُصون » :( حِصان - حِصْن - حَصِين )
( ب ) مَاذا كانَ يودُّ السُّلطان نَجم الدِّين ؟
( جـ ) مِمَّ كان السُّلطان خائِفًا ؟ وماذا كان رَد شَجرة الدُّر ؟
الإجابة
(  أ  )
- معنى « منيعة » : قوية .              
- مفرد « حصون » : حصن .
( ب ) كان يود أن يقود المعركة بنفسه ، ويلتقى بالفرنسيين ، ويتقرب إلى الله برأس لويس ، لولا المرض ونُصح الأطباء .
( جـ ) كان السلطان خائفًا من الفرقة والخلاف من بعده ، وما سينشَب بين الأمراء ويمزق الوحدة التى تقف سدًّا منيعًا أمام الأعداء .. وكان رد شجرة الدر عليه : إنه سوف يكون فى المعركة ، يطير سيفه رقاب الأعداء ، فكل يد من جنده يده ، وك
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى