على مبارك
الفصل الأول : عائلة الشيخ
اقرأ ثم أجب :
من قصة " على مبارك "
« وَقَدْ طَابَتِ الْحَيَاةُ لأُسْرَةِ ( عَلِى مُبَارَك ) فِى ( مَقَرِّهَا الْجَدِيـدِ ) ، وَكَثُرَ عَدَدُهَا حَتَّى قَارَبُوا الْمِائَتَيْنِ، وَعُرِفُوا بِاسْمِ ( عَائِلَةِ الْمَشَايخِ )؛ لأَنَّهُمْ كَانَ فِيهِمُ الْمَشَايخُ الَّذِينَ يَعْرِفُونَ الْقِرَاءَةَ والْكِتَابَةَ والْحِسَابَ، وشَيْئًا مِنَ العِلْمِ الدِّينِىِّ الَّذِى يَحْتَاجُ إِلَيْهِ أَهْلُ الْقُرى ».
( أ ) تَخَيَّرِالإِجَابَةَ الصَّحِيحَةَ مِمَّا بَيْنَ الأَقْوَاسِ لِمَا يَلِى:
( طَابَتِ الْحَيَاةُ ): مَعْنَاهَا : ( حَسُنَتْ ـــ ظَهَرَتْ ـــ تَقَدَّمَتْ )
مُضَـــــــــــادُّ ( كَثُـــــــــرَ ) : ( قَـــــلَّ ـــ هَلَــــــكَ ـــ فَنِــــــىَ )
جَمْـــــــــعُ ( عِـــــــــــلْم ) :( أَعْـــلاَم ـــ عَـــوَالِم ـــ عُـــلُوم )
( ب ) أَكْمِلْ مَا يَلِى بِالإِجَابَاتِ الصَّحِيحَةِ:
( عَائِلَةُ الْمَشَايِـخِ ): اسْمٌ أُطْلِقَ عَلَى أُسْرَةِ..................
تَتَمَيَّزُ ( عَائِلَةُ الْمَشَايِـخِ ) بِمَعْرِفَةِ...........................................
أَهَمُّ مَا يَحْتَاجُهُ أَهْلُ الْقُرَى مِنْ عُلُومٍ، هُوَ الْعِلْمُ..........................
( جـ ) اسْتَدِلَّ مِنْ خِلاَلِ الْفِقْرَةِ السَّابِقَةِ عَلَى تَمَيُّزِ أُسْرَةِ ( عَلِى مُبَارَك ).
( د ) لِمَاذَا اتَّخَذَتْ أُسْرَةُ ( عَلِى مُبَارَك ) لَهَا مَقَرًّا جَدِيدًا ؟
الإجابة
( أ ) ( طَابَتِ الْحَيَاةُ ): مَعْنَاهَا: حَسُنَتْ.
مُضَادُّ ( كَثُرَ ): قَلَّ. جَمْعُ ( عِلْم ): عُلُوم.
( ب ) ( عَائِلَةُ الْمَشَايِخِ ): اسْمٌ أُطْلِقَ عَلَى أُسْرَةِ ( عَلِى مُبَارَك ).
تَتَمَيَّز ( عَائِلَةُ الْمَشَايِـخِ ) بِمَعْرِفَةِ الْقِرَاءَةِ والْكِتَابَةِ والْحِسَابِ، وشَىْءٍ مِنَ الْعِلْم الدِّينِىِّ.
أَهَمُّ مَا يَحْتَاجُهُ أَهْلُ الْقُرَى مِنْ عُلُومٍ، هُوَ الْعِلْمُ الدِّينِىُّ.
( جـ ) مِمَّا يُسْتَدَلُّ بِهِ مِنَ الْفِقْرَةِ عَلَى تَمَيُّزِ أُسْرَةِ ( عَلِى مُبَارَك )، هُوَ أَنَّهُ كَانَ مِنْهُمُ الْمَشَايِـخُ الَّذِينَ يَعْرِفُونَ الْقِرَاءَةَ والْكِتَابَةَ والْحِسَابَ، وشَيْئًا مِنَ الْعِلْمِ الدِّينِىِّ الَّذِى يَحْتَاجُ إِلَيْهِ أَهْلُ الْقُرَى.
( د ) اتَّخَذَتْ أُسْرَةُ ( عَلِى مُبَارَك ) لَهَا مَقَرًّا جَدِيدًا؛ لأَنَّهَا هَرَبَتْ مِنْ سَدَادِ الضَّرَائِبِ الْبَاهِظَةِ، الَّتِى فَرَضَهَا عَلَيْهِمُ الْحُكَّامُ، والَّتِى لَمْ تَقْدِرْ عَلَى سَدَادِهَا.
من قصة " على مبارك "
صِلْ بَيْنَ الْجُمْلَةِ فِى الْعَمُودِ ( أ ) ومَا يُنَاسِبُهَا فِى الْعَمُودِ ( ب ):
( أ )
( أ ) كَانَ الْفَلاَّحُونَ يَفِرُّونَ مِنْ بِلاَدِهِمْ، خَوْفًا مِنَ
( ب ) مَنْ يَتَأَخَّرُ عَنْ تَسْدِيدِ الضَّرَائِبِ
( جـ ) ( بِرنْبَالُ الْجَدِيدَةُ )، إِحْدَى قُرَى مُدِيرِيَّةِ
( د ) قَرْيَةُ أُسْرَةِ ( عَلِى مُبَارَك ) الأُولَى، هِىَ:
( هـ ) وُلِدَ ( عَلِى مُبَارَك ) فِى الْمَقَرِّ الْجَدِيدِ لأُسْرَتِهِ بِقَرْيَةِ
( ب )
ـــ الْكُوم والْخَلِيج.
ـــ ( بِرنْبَالَ الْجَدِيدَةِ ).
ـــ السِّجْنِ.
ـــ الدَّقَهْلِيَّةِ.
ـــ كَفْرِالشَّيْخ.
ـــ يُجْلَدُ.
الإجابة
( ا ) كَانَ الْفَلاَّحُونَ يَفِرُّونَ مِنْ بِلاَدِهِمْ، خَوْفًا مِنَ السِّجْنِ.
( ب ) مَنْ يَتَأَخَّرُ عَنْ تَسْدِيدِ الضَّرَائِبِ يُجْلَدُ.
( جـ ) ( بِرنْبَالُ الْجَدِيدَةُ )، إِحْدَى قُرَى مُدِيرِيَّةِ الدَّقَهْلِيَّةِ.
( د ) قَرْيَةُ أُسْرَةِ ( عَلِى مُبَارَك ) الأُولَى ، هِىَ: الْكُوم والْخَلِيج.
( هـ ) وُلِدَ ( عَلِى مُبَارَك ) فِى الْمَقَرِّ الْجَدِيدِ لأُسْرَتِهِ بِقَرْيَةِ ( بِرنْبَالَ الْجَدِيدَةِ ).
من قصة " على مبارك "
هَاتِ الْمَطْلُوبَ، ثُمَّ اسْتَعْمِلْهُ فِى جُمْلَةٍ مِنْ إِنْشَائِكَ
مُرَادِفُ ( يُجْلَدُ ):...............
مُضَادُّ ( اسْتَقَرَّت ) :..............
مُفْرَدُ ( الضَّرَائِب ):.................
جَمْــــــعُ ( قَــــرْيَةٍ ) :.................
الإجابة
مُرَادِفُ ( يُجْلَدُ ): يُضْرَبُ عَلَى جِلْدِهِ.
وَالْجُمْلَةُ: « الْمُجْرِمُ فِى الزَّمَنِ الْمَاضِى، كَانَ يُضْرَبُ عَلَى جِلْدِهِ ».
مُضَادُّ ( اسْتَقَرَّت ): رَحَلَت.
وَالْجُمْلَةُ: « رَحَلَتْ أُسْرَةُ ( عَلِى مُبَارَك ) مِنْ قَرْيَةِ الْكُومِ والْخَلِيجِ إِلَى بِرِنْبَالَ الْجَدِيدَةِ ».
مُفْرَدُ ( الضَّرَائِب ): الضَّرِيبَةُ.
وَالْجُمْلَةُ: « سَدادُ الضَّرِيبَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ فَرْدٍ ».
جَمْعُ ( قَرْيَةٍ ): قُرًى.
وَالْجُمْلَةُ: « فِى مِصْرَ عَدَدُ الْقُرَى أَكْثَرُ مِنْ عَدَدِ الْمُدُنِ ».
الفصل الثاني : عزة نفس .. وطموح مبكر
اقرأ ثم أجب :
من قصة " على مبارك "
« وَكَانَ الْكُتَّابُ فِى قَرْيَةٍ بَعِيدَةٍ عَنْ ( عَرَبِ السَّماعِنَةِ )، وَحُلَّتِ الْمُشْكِلَةُ، بِأَنْ يُقِيمَ الصَّبِىُّ مَعَ الشيخِ فِى بَيْتِهِ طَوَالَ الأُسْبُوعِ، ويَعُودَ إِلَى مَنْزِلِهِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، كَمَا اتَّفَقَا عَلَى أَنْ يَبْعَثَ الْوَالِدُ إِلَى الشَّيْخِ مَا يَكْفِى الطِّفْلَ أَجْرًا وإِقَامَةً ».
( أ ) تَخَيَّرِالإجَابَةَ الصَّحِيحَةَ مِمَّا بَيْنَ الْقَوْسَيْنِ لِمَا يَلِى:
مَعْنَى ( يَبْعَـــثُ ):( يُرْســـِلُ ـــ يَهْــدِى ـــ يُعْـطِـى )
مُضَادُّ ( يُقِيــــمُ ):( يَمْشِـى ـــ يَرْحَـلُ ـــ يَذْهَــبُ )
جَمْعُ ( كُتَّــاب ):( كَتَبـــة ـــ كَتَائِـب ـــ كَتَاتِيــب )
( ب ) مَا الْمُشْكِلَةُ الْمُشَارُ إِلَيْهَا فِى الفِقْرَةِ؟ وَكَيْفَ تَمَّ حَلُّهَا؟
( جـ ) لِمَ لَمْ يَقُمِ الوالِدُ بِتَعْلِيمِ ابْنِهِ بِنَفْسِهِ؟
( د ) مَنِ الشيخُ فِى الفِقْرَةِ؟ وعَلاَمَ اتَّفَقَ مَعَهُ وَالِدُ الصَّبِىِّ؟
الإجابة
( أ ) مَعْنَى ( يَبْعَثُ ): يُرْسِلُ. مُضَادُّ ( يُقِيمُ ): يَرْحَلُ.
جَمْعُ ( كُتَّاب ): كَتَاتِيب.
( ب ) الْمُشْكِلَةُ الْمُشَارُ إِلَيْهَا فِى الْفِقْرَةِ: أَنَّ الشَّيْخَ الَّذِى سَيَقُومُ بِتَعْلِيم ( عَلِى مُبَارَك )، يَسْكنُ قَرِيبًا مِنْ مَسَاكِنِ الْبَدْوِ، بَعِيدًا عَنْ ( عَرَبِ السَّماعِنَةِ )، وحُلَّتِ الْمُشْكِلَةُ بِأَنْ يُقِيمَ الصَّبِىُّ ( عَلِى مُبَارَك ) مَعَ الشَّيْخِ فِى بَيْتِهِ طَوَالَ الأُسْبُوعِ، ويَعُودَ إِلَى مَنْزِلِهِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، عَلَى أَنْ يَبْعَثَ وَالِدُ ( عَلِى مُبَارَك ) مَا يَكْفِى الأَجْرَ والإقَامَةَ لـ ( عَلِىٍّ ).
( جـ ) لَمْ يَقُمِ الوالدُ بِتَعْلِيمِ ابْنِهِ بِنَفْسِهِ؛ لِكَثْرَةِ مَشَاغِلِهِ.
( د ) الشَّيْخُ فِى الْفِقْرَةِ، هُوَ: الشَّيْخُ ( أَحْمَدُ أَبُو خِضْرٍ ).
وَاتَّفَقَ مَعَهُ والِدُ الصَّبِىِّ ( عَلِى مُبَارَك )، عَلَى أَنْ يَبْعَثَ إِلَى الشَّيْخِ مَا يَكْفِى الأَجْرَ والإقَامَةَ لابْنِهِ.
اقرأ ثم أجب :
من قصة " على مبارك "
« عِنْدَمَا ذَهَبَ الصَّبِىُّ إِلَى الشَّيْخِ ( أَبى خِضْر ) فِى كُتَّابِهِ، وَجَدَهُ كَاشِرَ الْوَجْهِ، قَاسِىَ الطَّبْعِ، بِجَانِبِهِ عَصًا غَلِيظَةٌ، يَنْظُرُ إِليْهَا أَوْلاَدُ الْكُتَّابِ فِى خَوْفٍ شَديدٍ، فَمَلَكَهُ الرُّعْبُ، ثُمَّ ازدَادَ مَا بِهِ مِنَ الْفَزَعِ ».
( أ ) هَاتِ الْمَطْلُوبَ، وضَعْهُ فِى جُمْلَةٍ مِنْ عِنْدِكَ:
جَمْعُ ( الصَّبِىّ ):................ مُضَادُّ ( خَوْف ):................
( ب ) مَا مَصْدَرُ فَزَعِ الصَّبِىِّ، وخوفِهِ مِنَ الشيخِ؟
( جـ ) مَا شُعُورُ الصَّبىِّ نَحْوَ شيخهِ؟ وَكَيْفَ عَبَّرَ عَنْ ذَلِكَ الشُّعُورِ؟
( د ) مَاذَا تَفْعَلُ لَوْ:
تَعَرَّضْتَ لِمَا تَعَرَّضَ لَهُ الصَّبِىُّ فِى كُتَّابِ ( أَبِى خِضْرٍ )؟
وَعَدَكَ أبوكَ بجائزةٍ كبيرةٍ إِذَا انتظمتَ فِى التعليمِ؟
( هـ ) هَلْ يتفقُ مَا يَفْعَلُهُ الشيخُ ( أَبُو خِضْرٍ ) مَعَ النَّظَرِيَّاتِ التَّرْبَوِيَّةِ الحديثةِ؟ وَلِمَاذَا؟
الإجابة
( أ ) جَمْعُ ( الصَّبِىّ ): الصِّبْيَانُ أَوِ الصِّبْيَةُ.
والْجُمْلَةُ: « يَتَعَلَّمُ الصِّبْيَانُ الْقِرَاءَةَ والْكِتَابَةَ فِى الْمَدَارِسِ ».
مُضَادُّ ( خَوْف ): أَمْن.
والجملةُ: « يتجوَّل السُّيَّاحُ فِى مِصْرَ فِى أَمْنٍ وسَلاَمَةٍ ».
( ب ) مَصْدَرُ فَزَعِ الصَّبِىِّ وخَوْفِهِ مِنَ الشَّيْخِ: الْعَصَا الغَلِيظَةُ الَّتِى بِجِوَارِهِ، والَّتِى يَضْرِبُ بِهَا الأَوْلاَدَ لأَتْفَهِ الأَسْبَابِ.
( جـ ) شُعُورُ الصَّبِىِّ نَحْوَ شيخهِ: الْخَوْفُ وَالْكَرَاهِيَةُ، والْفَزَعُ الشَّدِيدُ مِنْهُ.
وَعَبَّرَ عَنْ ذَلِكَ الشُّعُورِ بِعَدَمِ الذَّهَابِ إِلَيْهِ مَرَّةً أُخْرَى .
( د ) [ أَجِبْ بِنَفْسِكَ ].
( هـ ) لاَ.. لاَ يتفقُ مَا يَفعَلهُ الشيخُ ( أَبُو خِضْر ) مَعَ النظريات التربويةِ الْحَدِيثةِ؛ لأَن المعلِّمَ يَجِبُ أَلاَّ يُخِيفَ تلاميذَهُ ويَضْرِبهمْ، ولا يَشْتُمَهُمْ، وإِنَّمَا يَكُونُ التعليمُ بالنُّصحِ والإرشاد وحُسنِ المعاملةِ.
الفصل الأول : عائلة الشيخ
اقرأ ثم أجب :
من قصة " على مبارك "
« وَقَدْ طَابَتِ الْحَيَاةُ لأُسْرَةِ ( عَلِى مُبَارَك ) فِى ( مَقَرِّهَا الْجَدِيـدِ ) ، وَكَثُرَ عَدَدُهَا حَتَّى قَارَبُوا الْمِائَتَيْنِ، وَعُرِفُوا بِاسْمِ ( عَائِلَةِ الْمَشَايخِ )؛ لأَنَّهُمْ كَانَ فِيهِمُ الْمَشَايخُ الَّذِينَ يَعْرِفُونَ الْقِرَاءَةَ والْكِتَابَةَ والْحِسَابَ، وشَيْئًا مِنَ العِلْمِ الدِّينِىِّ الَّذِى يَحْتَاجُ إِلَيْهِ أَهْلُ الْقُرى ».
( أ ) تَخَيَّرِالإِجَابَةَ الصَّحِيحَةَ مِمَّا بَيْنَ الأَقْوَاسِ لِمَا يَلِى:
( طَابَتِ الْحَيَاةُ ): مَعْنَاهَا : ( حَسُنَتْ ـــ ظَهَرَتْ ـــ تَقَدَّمَتْ )
مُضَـــــــــــادُّ ( كَثُـــــــــرَ ) : ( قَـــــلَّ ـــ هَلَــــــكَ ـــ فَنِــــــىَ )
جَمْـــــــــعُ ( عِـــــــــــلْم ) :( أَعْـــلاَم ـــ عَـــوَالِم ـــ عُـــلُوم )
( ب ) أَكْمِلْ مَا يَلِى بِالإِجَابَاتِ الصَّحِيحَةِ:
( عَائِلَةُ الْمَشَايِـخِ ): اسْمٌ أُطْلِقَ عَلَى أُسْرَةِ..................
تَتَمَيَّزُ ( عَائِلَةُ الْمَشَايِـخِ ) بِمَعْرِفَةِ...........................................
أَهَمُّ مَا يَحْتَاجُهُ أَهْلُ الْقُرَى مِنْ عُلُومٍ، هُوَ الْعِلْمُ..........................
( جـ ) اسْتَدِلَّ مِنْ خِلاَلِ الْفِقْرَةِ السَّابِقَةِ عَلَى تَمَيُّزِ أُسْرَةِ ( عَلِى مُبَارَك ).
( د ) لِمَاذَا اتَّخَذَتْ أُسْرَةُ ( عَلِى مُبَارَك ) لَهَا مَقَرًّا جَدِيدًا ؟
الإجابة
( أ ) ( طَابَتِ الْحَيَاةُ ): مَعْنَاهَا: حَسُنَتْ.
مُضَادُّ ( كَثُرَ ): قَلَّ. جَمْعُ ( عِلْم ): عُلُوم.
( ب ) ( عَائِلَةُ الْمَشَايِخِ ): اسْمٌ أُطْلِقَ عَلَى أُسْرَةِ ( عَلِى مُبَارَك ).
تَتَمَيَّز ( عَائِلَةُ الْمَشَايِـخِ ) بِمَعْرِفَةِ الْقِرَاءَةِ والْكِتَابَةِ والْحِسَابِ، وشَىْءٍ مِنَ الْعِلْم الدِّينِىِّ.
أَهَمُّ مَا يَحْتَاجُهُ أَهْلُ الْقُرَى مِنْ عُلُومٍ، هُوَ الْعِلْمُ الدِّينِىُّ.
( جـ ) مِمَّا يُسْتَدَلُّ بِهِ مِنَ الْفِقْرَةِ عَلَى تَمَيُّزِ أُسْرَةِ ( عَلِى مُبَارَك )، هُوَ أَنَّهُ كَانَ مِنْهُمُ الْمَشَايِـخُ الَّذِينَ يَعْرِفُونَ الْقِرَاءَةَ والْكِتَابَةَ والْحِسَابَ، وشَيْئًا مِنَ الْعِلْمِ الدِّينِىِّ الَّذِى يَحْتَاجُ إِلَيْهِ أَهْلُ الْقُرَى.
( د ) اتَّخَذَتْ أُسْرَةُ ( عَلِى مُبَارَك ) لَهَا مَقَرًّا جَدِيدًا؛ لأَنَّهَا هَرَبَتْ مِنْ سَدَادِ الضَّرَائِبِ الْبَاهِظَةِ، الَّتِى فَرَضَهَا عَلَيْهِمُ الْحُكَّامُ، والَّتِى لَمْ تَقْدِرْ عَلَى سَدَادِهَا.
من قصة " على مبارك "
صِلْ بَيْنَ الْجُمْلَةِ فِى الْعَمُودِ ( أ ) ومَا يُنَاسِبُهَا فِى الْعَمُودِ ( ب ):
( أ )
( أ ) كَانَ الْفَلاَّحُونَ يَفِرُّونَ مِنْ بِلاَدِهِمْ، خَوْفًا مِنَ
( ب ) مَنْ يَتَأَخَّرُ عَنْ تَسْدِيدِ الضَّرَائِبِ
( جـ ) ( بِرنْبَالُ الْجَدِيدَةُ )، إِحْدَى قُرَى مُدِيرِيَّةِ
( د ) قَرْيَةُ أُسْرَةِ ( عَلِى مُبَارَك ) الأُولَى، هِىَ:
( هـ ) وُلِدَ ( عَلِى مُبَارَك ) فِى الْمَقَرِّ الْجَدِيدِ لأُسْرَتِهِ بِقَرْيَةِ
( ب )
ـــ الْكُوم والْخَلِيج.
ـــ ( بِرنْبَالَ الْجَدِيدَةِ ).
ـــ السِّجْنِ.
ـــ الدَّقَهْلِيَّةِ.
ـــ كَفْرِالشَّيْخ.
ـــ يُجْلَدُ.
الإجابة
( ا ) كَانَ الْفَلاَّحُونَ يَفِرُّونَ مِنْ بِلاَدِهِمْ، خَوْفًا مِنَ السِّجْنِ.
( ب ) مَنْ يَتَأَخَّرُ عَنْ تَسْدِيدِ الضَّرَائِبِ يُجْلَدُ.
( جـ ) ( بِرنْبَالُ الْجَدِيدَةُ )، إِحْدَى قُرَى مُدِيرِيَّةِ الدَّقَهْلِيَّةِ.
( د ) قَرْيَةُ أُسْرَةِ ( عَلِى مُبَارَك ) الأُولَى ، هِىَ: الْكُوم والْخَلِيج.
( هـ ) وُلِدَ ( عَلِى مُبَارَك ) فِى الْمَقَرِّ الْجَدِيدِ لأُسْرَتِهِ بِقَرْيَةِ ( بِرنْبَالَ الْجَدِيدَةِ ).
من قصة " على مبارك "
هَاتِ الْمَطْلُوبَ، ثُمَّ اسْتَعْمِلْهُ فِى جُمْلَةٍ مِنْ إِنْشَائِكَ
مُرَادِفُ ( يُجْلَدُ ):...............
مُضَادُّ ( اسْتَقَرَّت ) :..............
مُفْرَدُ ( الضَّرَائِب ):.................
جَمْــــــعُ ( قَــــرْيَةٍ ) :.................
الإجابة
مُرَادِفُ ( يُجْلَدُ ): يُضْرَبُ عَلَى جِلْدِهِ.
وَالْجُمْلَةُ: « الْمُجْرِمُ فِى الزَّمَنِ الْمَاضِى، كَانَ يُضْرَبُ عَلَى جِلْدِهِ ».
مُضَادُّ ( اسْتَقَرَّت ): رَحَلَت.
وَالْجُمْلَةُ: « رَحَلَتْ أُسْرَةُ ( عَلِى مُبَارَك ) مِنْ قَرْيَةِ الْكُومِ والْخَلِيجِ إِلَى بِرِنْبَالَ الْجَدِيدَةِ ».
مُفْرَدُ ( الضَّرَائِب ): الضَّرِيبَةُ.
وَالْجُمْلَةُ: « سَدادُ الضَّرِيبَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ فَرْدٍ ».
جَمْعُ ( قَرْيَةٍ ): قُرًى.
وَالْجُمْلَةُ: « فِى مِصْرَ عَدَدُ الْقُرَى أَكْثَرُ مِنْ عَدَدِ الْمُدُنِ ».
الفصل الثاني : عزة نفس .. وطموح مبكر
اقرأ ثم أجب :
من قصة " على مبارك "
« وَكَانَ الْكُتَّابُ فِى قَرْيَةٍ بَعِيدَةٍ عَنْ ( عَرَبِ السَّماعِنَةِ )، وَحُلَّتِ الْمُشْكِلَةُ، بِأَنْ يُقِيمَ الصَّبِىُّ مَعَ الشيخِ فِى بَيْتِهِ طَوَالَ الأُسْبُوعِ، ويَعُودَ إِلَى مَنْزِلِهِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، كَمَا اتَّفَقَا عَلَى أَنْ يَبْعَثَ الْوَالِدُ إِلَى الشَّيْخِ مَا يَكْفِى الطِّفْلَ أَجْرًا وإِقَامَةً ».
( أ ) تَخَيَّرِالإجَابَةَ الصَّحِيحَةَ مِمَّا بَيْنَ الْقَوْسَيْنِ لِمَا يَلِى:
مَعْنَى ( يَبْعَـــثُ ):( يُرْســـِلُ ـــ يَهْــدِى ـــ يُعْـطِـى )
مُضَادُّ ( يُقِيــــمُ ):( يَمْشِـى ـــ يَرْحَـلُ ـــ يَذْهَــبُ )
جَمْعُ ( كُتَّــاب ):( كَتَبـــة ـــ كَتَائِـب ـــ كَتَاتِيــب )
( ب ) مَا الْمُشْكِلَةُ الْمُشَارُ إِلَيْهَا فِى الفِقْرَةِ؟ وَكَيْفَ تَمَّ حَلُّهَا؟
( جـ ) لِمَ لَمْ يَقُمِ الوالِدُ بِتَعْلِيمِ ابْنِهِ بِنَفْسِهِ؟
( د ) مَنِ الشيخُ فِى الفِقْرَةِ؟ وعَلاَمَ اتَّفَقَ مَعَهُ وَالِدُ الصَّبِىِّ؟
الإجابة
( أ ) مَعْنَى ( يَبْعَثُ ): يُرْسِلُ. مُضَادُّ ( يُقِيمُ ): يَرْحَلُ.
جَمْعُ ( كُتَّاب ): كَتَاتِيب.
( ب ) الْمُشْكِلَةُ الْمُشَارُ إِلَيْهَا فِى الْفِقْرَةِ: أَنَّ الشَّيْخَ الَّذِى سَيَقُومُ بِتَعْلِيم ( عَلِى مُبَارَك )، يَسْكنُ قَرِيبًا مِنْ مَسَاكِنِ الْبَدْوِ، بَعِيدًا عَنْ ( عَرَبِ السَّماعِنَةِ )، وحُلَّتِ الْمُشْكِلَةُ بِأَنْ يُقِيمَ الصَّبِىُّ ( عَلِى مُبَارَك ) مَعَ الشَّيْخِ فِى بَيْتِهِ طَوَالَ الأُسْبُوعِ، ويَعُودَ إِلَى مَنْزِلِهِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، عَلَى أَنْ يَبْعَثَ وَالِدُ ( عَلِى مُبَارَك ) مَا يَكْفِى الأَجْرَ والإقَامَةَ لـ ( عَلِىٍّ ).
( جـ ) لَمْ يَقُمِ الوالدُ بِتَعْلِيمِ ابْنِهِ بِنَفْسِهِ؛ لِكَثْرَةِ مَشَاغِلِهِ.
( د ) الشَّيْخُ فِى الْفِقْرَةِ، هُوَ: الشَّيْخُ ( أَحْمَدُ أَبُو خِضْرٍ ).
وَاتَّفَقَ مَعَهُ والِدُ الصَّبِىِّ ( عَلِى مُبَارَك )، عَلَى أَنْ يَبْعَثَ إِلَى الشَّيْخِ مَا يَكْفِى الأَجْرَ والإقَامَةَ لابْنِهِ.
اقرأ ثم أجب :
من قصة " على مبارك "
« عِنْدَمَا ذَهَبَ الصَّبِىُّ إِلَى الشَّيْخِ ( أَبى خِضْر ) فِى كُتَّابِهِ، وَجَدَهُ كَاشِرَ الْوَجْهِ، قَاسِىَ الطَّبْعِ، بِجَانِبِهِ عَصًا غَلِيظَةٌ، يَنْظُرُ إِليْهَا أَوْلاَدُ الْكُتَّابِ فِى خَوْفٍ شَديدٍ، فَمَلَكَهُ الرُّعْبُ، ثُمَّ ازدَادَ مَا بِهِ مِنَ الْفَزَعِ ».
( أ ) هَاتِ الْمَطْلُوبَ، وضَعْهُ فِى جُمْلَةٍ مِنْ عِنْدِكَ:
جَمْعُ ( الصَّبِىّ ):................ مُضَادُّ ( خَوْف ):................
( ب ) مَا مَصْدَرُ فَزَعِ الصَّبِىِّ، وخوفِهِ مِنَ الشيخِ؟
( جـ ) مَا شُعُورُ الصَّبىِّ نَحْوَ شيخهِ؟ وَكَيْفَ عَبَّرَ عَنْ ذَلِكَ الشُّعُورِ؟
( د ) مَاذَا تَفْعَلُ لَوْ:
تَعَرَّضْتَ لِمَا تَعَرَّضَ لَهُ الصَّبِىُّ فِى كُتَّابِ ( أَبِى خِضْرٍ )؟
وَعَدَكَ أبوكَ بجائزةٍ كبيرةٍ إِذَا انتظمتَ فِى التعليمِ؟
( هـ ) هَلْ يتفقُ مَا يَفْعَلُهُ الشيخُ ( أَبُو خِضْرٍ ) مَعَ النَّظَرِيَّاتِ التَّرْبَوِيَّةِ الحديثةِ؟ وَلِمَاذَا؟
الإجابة
( أ ) جَمْعُ ( الصَّبِىّ ): الصِّبْيَانُ أَوِ الصِّبْيَةُ.
والْجُمْلَةُ: « يَتَعَلَّمُ الصِّبْيَانُ الْقِرَاءَةَ والْكِتَابَةَ فِى الْمَدَارِسِ ».
مُضَادُّ ( خَوْف ): أَمْن.
والجملةُ: « يتجوَّل السُّيَّاحُ فِى مِصْرَ فِى أَمْنٍ وسَلاَمَةٍ ».
( ب ) مَصْدَرُ فَزَعِ الصَّبِىِّ وخَوْفِهِ مِنَ الشَّيْخِ: الْعَصَا الغَلِيظَةُ الَّتِى بِجِوَارِهِ، والَّتِى يَضْرِبُ بِهَا الأَوْلاَدَ لأَتْفَهِ الأَسْبَابِ.
( جـ ) شُعُورُ الصَّبِىِّ نَحْوَ شيخهِ: الْخَوْفُ وَالْكَرَاهِيَةُ، والْفَزَعُ الشَّدِيدُ مِنْهُ.
وَعَبَّرَ عَنْ ذَلِكَ الشُّعُورِ بِعَدَمِ الذَّهَابِ إِلَيْهِ مَرَّةً أُخْرَى .
( د ) [ أَجِبْ بِنَفْسِكَ ].
( هـ ) لاَ.. لاَ يتفقُ مَا يَفعَلهُ الشيخُ ( أَبُو خِضْر ) مَعَ النظريات التربويةِ الْحَدِيثةِ؛ لأَن المعلِّمَ يَجِبُ أَلاَّ يُخِيفَ تلاميذَهُ ويَضْرِبهمْ، ولا يَشْتُمَهُمْ، وإِنَّمَا يَكُونُ التعليمُ بالنُّصحِ والإرشاد وحُسنِ المعاملةِ.
يازيد محمد2014-11-09, 12:31 pm